الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مائة درجة في الجنّة. ما بين كلّ درجتين كما بين السّماء والأرض» . قال: وما هي يا رسول الله؟ قال: «الجهاد في سبيل الله. الجهاد في سبيل الله» ) * «1» .
22-
* (عن عائشة- رضي الله عنها أنّها قالت: يا رسول الله نرى الجهاد أفضل العمل أفلا نجاهد؟ قال: «لكن أفضل الجهاد حجّ مبرور» ) * «2» .
23-
* (عن البراء بن عازب- رضي الله عنهما قال: أتى النّبيّ صلى الله عليه وسلم رجل مقنّع بالحديد. فقال: يا رسول الله أقاتل أو أسلم؟ قال: «أسلم ثمّ قاتل» .
فأسلم ثمّ قاتل فقتل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «عمل قليلا وأجر كثيرا» ) *» .
الأحاديث الواردة في (جهاد الأعداء) معنى
24-
* (عن عقبة بن عامر الجهنيّ- رضي الله عنه عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال: «ألا إنّ القوّة الرّمي» ) * «4» .
25-
* (عن عبد الله بن عمر- رضي الله عنهما أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أمرت أن أقاتل النّاس حتّى يشهدوا أن لا إله إلّا الله، وأنّ محمّدا رسول الله، ويقيموا الصّلاة، ويؤتوا الزّكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا منّي دماءهم وأموالهم، إلّا بحقّ الإسلام، وحسابهم على الله تعالى» ) * «5» .
26-
* (عن المسور بن مخرمة- رضي الله عنه في حديث صلح الحديبية
…
الحديث، وفيه:
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إنّا لم نجأ لقتال أحد ولكنّا جئنا معتمرين، وإنّ قريشا قد نهكتهم الحرب وأضرّت بهم، فإن شاءوا ماددتهم مدّة ويخلّوا بيني وبين النّاس، فإن أظهر فإن شاءوا أن يدخلوا فيما دخل فيه النّاس فعلوا، وإلّا فقد جمّوا «6» . وإن هم أبوا فو الّذي نفسي بيده لأقاتلنّهم على أمري هذا حتّى تنفرد سالفتي، ولينفذنّ الله أمره» ) * «7» .
27-
* (عن سهل بن سعد السّاعديّ- رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر: «أين عليّ بن أبي طالب؟» فقالوا: هو يا رسول الله يشتكي عينيه. قال: «فأرسلوا إليه» . فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له فبرأ. حتّى كأن لم يكن به وجع.
فأعطاه الرّاية. فقال عليّ: يا رسول الله أقاتلهم حتّى
(1) مسلم (1884) .
(2)
البخاري- الفتح 6 (2784) .
(3)
البخاري- الفتح 6 (2808) .
(4)
مسلم (1917) .
(5)
البخاري- الفتح 1 (25) . ومسلم (22) .
(6)
جمّوا: أي استراحوا وكثروا.
(7)
البخاري- الفتح 5 (2731- 2732) .
يكونوا مثلنا. فقال: «انفذ على رسلك حتّى تنزل بساحتهم. ثمّ ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم من حقّ الله فيه. فو الله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النّعم» ) * «1» .
28-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال «: تعس عبد الدّينار والدّرهم والقطيفة والخميصة، إن أعطي رضي، وإن لم يعط سخط، تعس وانتكس، وإذا شيك فلا انتقش، طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه في سبيل الله، أشعث رأسه، مغبّرة قدماه، إن كان في الحراسة كان في الحراسة، وإن كان في السّاقة كان في السّاقة، إن استأذن لم يؤذن له، وإن شفع لم يشفّع» ) * «2» .
29-
* (عن أبي موسى الأشعريّ- رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النّبيّ صلى الله عليه وسلم فقال: الرّجل يقاتل حميّة، ويقاتل شجاعة، ويقاتل رياء فأيّ ذلك في سبيل الله؟» . قال: «من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله» ) * «3» .
30-
* (عن أنس بن مالك- رضي الله عنه قال: خطب النّبيّ صلى الله عليه وسلم فقال: «أخذ الرّاية زيد فأصيب، ثمّ أخذها جعفر فأصيب، ثمّ أخذها عبد الله ابن رواحة فأصيب، ثمّ أخذها خالد بن الوليد عن غير إمرة ففتح له» . وقال: «ما يسرّنا أنّهم عندنا» .
قال أيّوب: أو قال: «ما يسرّهم أنّهم عندنا وعيناه تذرفان» ) * «4» .
31-
* (عن سهل بن سعد- رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «رباط يوم في سبيل الله خير من الدّنيا وما عليها، وموضع سوط أحدكم من الجنّة خير من الدّنيا وما عليها، والرّوحة يروحها العبد في سبيل الله أو الغدوة خير من الدّنيا وما عليها» ) * «5» .
32-
* (عن عروة البارقيّ- رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، الأجر والمغنم» ) * «6» .
33-
* (عن أنس بن مالك- رضي الله عنه قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمّ حرام بنت ملحان فأطعمته وجعلت تفلي رأسه، فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمّ استيقظ وهو يضحك، قالت: فقلت: ما يضحكك يا رسول الله؟ قال: ناس من أمّتي عرضوا عليّ غزاة في سبيل الله يركبون ثبج «7» هذا البحر ملوكا على الأسرّة، أو مثل الملوك على الأسرّة- شكّ إسحاق- قالت:
فقلت: يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم فدعا لها، ثمّ وضع رأسه فنام ثمّ استيقظ وهو يضحك. فقلت:
ما يضحكك يا رسول الله؟ قال: ناس من أمّتي عرضوا عليّ غزاة في سبيل الله كما قال في الأولى. قالت: فقلت: يا رسول الله: ادع الله أن يجعلني منهم، قال: أنت من
(1) البخاري- الفتح 7 (3701) . ومسلم (2406) واللفظ له.
(2)
البخاري- الفتح 6 (2887) .
(3)
البخاري- الفتح 13 (7458) واللفظ له. ومسلم (1904) .
(4)
البخاري- الفتح 6 (2798) .
(5)
البخاري- الفتح 6 (2892) .
(6)
البخاري- الفتح 6 (2852) بهذا اللفظ. ومسلم (1873) .
(7)
ثبج هذا البحر: أي وسطه ومعظمه.
الأوّلين. فركبت البحر في زمن معاوية بن أبي سفيان فصرعت عن دابّتها حين خرجت من البحر فهلكت» ) * «1» .
34-
* (عن سمرة- رضي الله عنه قال:
قال النّبيّ صلى الله عليه وسلم: «رأيت اللّيلة رجلين أتياني فصعدا بي الشّجرة وأدخلاني دارا هي أحسن وأفضل، لم أر قطّ أحسن منها، قال: أمّا هذه الدّار فدار الشّهداء» ) * «2» .
35-
* (عن سلمان- رضي الله عنه قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات جرى عليه عمله الّذي كان يعمله وأجري عليه رزقه وأمن الفتن» ) * «3» .
36-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الشّهداء خمسة: المطعون، والمبطون، والغرق، وصاحب الهدم، والشّهيد في سبيل الله» ) * «4» .
37-
* (عن جابر بن عبد الله- رضي الله عنهما قال: قال رجل للنّبيّ صلى الله عليه وسلم يوم أحد: أرأيت إن قتلت أنا؟ فأين أنا؟ قال: «في الجنّة» . فألقى تمرات في يده، ثمّ قاتل حتّى قتل) * «5» .
38-
* (عن فضالة بن عبيد- رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّه قال: «كلّ الميّت يختم على عمله إلّا المرابط في سبيل الله، فإنّه ينمو له عمله إلى يوم القيامة ويؤمّن من فتّان القبر» ) * «6» .
39-
* (عن جابر بن عبد الله- رضي الله عنهما قال: سمعت النّبيّ صلى الله عليه وسلم يقول: «لا تزال طائفة من أمّتي يقاتلون على الحقّ ظاهرين إلى يوم القيامة. قال: فينزل عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم فيقول أميرهم: تعال صلّ لنا، فيقول: لا، إنّ بعضكم على بعض أمراء، تكرمة الله هذه الأمّة» ) * «7» .
40-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تقوم السّاعة حتّى يقاتل المسلمون التّرك، قوما وجوههم كالمجانّ «8» المطرقة يلبسون الشّعر ويمشون في الشّعر» ) * «9» .
41-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تقوم السّاعة حتّى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتّى يختبأ اليهوديّ من وراء الحجر والشّجر، فيقول الحجر أو
(1) البخاري- الفتح 6 (2877- 2878) . ومسلم (1912) واللفظ له.
(2)
البخاري- الفتح 6 (2791) .
(3)
الترمذي (1165) وقال: حديث حسن صحيح. وعند البخاري من حديث سهل بن سعد، وعند مسلم (1881) نحوه.
(6)
البخاري- الفتح 6 (2793) . ومسلم (1883) نحوه من حديث أبي أيوب.
(4)
البخاري- الفتح 7 (4046) .
(5)
أبو داود (2500) واللفظ له. والترمذي (1621) وقال: حديث حسن صحيح. والحاكم في المستدرك (2/ 144) وقال: صحيح على شرط الشيخين.
(6)
البخاري- الفتح 13 (7311) مختصرا. ومسلم (156) واللفظ له.
(7)
مسلم (156) ، ومسند الإمام أحمد (3/ 345) ونصه «ليكرم الله هذه الأمة» .
(8)
المجانّ: جمع مجنّ وهو ما يتقى به المحارب كالترس. ومعناه تشبيه وجوه الترك في عرضها وتلون وجناتها بالترسة المطرقة.
(9)
البخاري- الفتح 6 (2929) . ومسلم (2912) واللفظ له. ويمشون في الشعر معناه: ينتعلون الشعر.
الشّجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهوديّ خلفي فتعال فاقتله، إلّا الغرقد «1» فإنّه من شجر اليهود» ) * «2» .
42-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «لا يكلم أحد في سبيل الله والله أعلم بمن يكلم «3» في سبيله، إلّا جاء يوم القيامة وجرحه يثعب «4» ، اللّون لون دم والرّيح ريح مسك» ) * «5» .
43-
* (عن أنس بن مالك- رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لغدوة في سبيل الله، أو روحة، خير من الدّنيا وما فيها» ) * «6» .
44-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «لقاب قوس في الجنّة خير ممّا تطلع عليه الشمس وتغرب» . وقال: «لغدوة أو روحة في سبيل الله خير ممّا تطلع عليه الشّمس وتغرب» ) * «7» .
45-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يلج النّار رجل بكى من خشية الله، حتّى يعود اللّبن في الضّرع، ولا يجتمع على عبد غبار في سبيل الله ودخان جهنّم» ) * «8» .
46-
* (عن جابر بن سمرة- رضي الله عنهما عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال: «لن يبرح هذا الدّين قائما يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتّى تقوم السّاعة» ) * «9» .
47-
* (عن أنس بن مالك- رضي الله عنه عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «ما أحد يدخل الجنّة يحبّ أن يرجع إلى الدّنيا وله ما على الأرض من شيء إلّا الشّهيد يتمنّى أن يرجع إلى الدّنيا فيقتل عشر مرّات، لما يرى من الكرامة» ) * «10» .
48-
* (عن أبي عبس عبد الرّحمن بن جبر، أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما اغبرّتا قدما عبد في سبيل الله فتمسّه النّار» ) *1» .
49-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه أنّه سمع النّبيّ صلى الله عليه وسلم يقول: «من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله. ومن يطع الأمير فقد أطاعني ومن يعص الأمير فقد عصاني. وإنّما الإمام جنّة يقاتل من ورائه ويتّقى به، فإن أمر بتقوى الله وعدل فإنّ له بذلك أجرا. وإن قال بغيره فإنّ عليه منه» ) * «12» .
50-
* (عن زيد بن خالد الجهنيّ- رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من جهّز غازيا في
(1) الغرقد: نوع من شجر الشوك معروف ببلاد بيت المقدس. قال الدينوري: إذا عظمت العوسجة صارت غرقدة.
(2)
البخاري- الفتح 6 (2925، 2926) . ومسلم (2922) واللفظ له.
(3)
يكلم بضم أوله: أي يجرح.
(4)
يثعب: أي يجري.
(5)
البخاري- الفتح 6 (2803) . ومسلم (1876) واللفظ لمسلم.
(6)
البخاري- الفتح 6 (2792) مختصرا ومطولا برقم (2796) . ومسلم (1880) .
(7)
البخاري- الفتح 6 (2793) .
(8)
الترمذي (1633) وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، والنسائي 6/ 12.
(9)
مسلم (1922) .
(10)
البخاري- الفتح 6 (2817) واللفظ له. وأحمد (3/ 103) .
(11)
البخاري- الفتح 6 (2811) .
(12)
البخاري- الفتح 6 (2957) واللفظ له. ومسلم (1841) .
سبيل الله فقد غزا، ومن خلف غازيا في أهله بخير فقد غزا» ) * «1» .
51-
* (عن أنس بن مالك- رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من طلب الشهادة صادقا أعطيها وإن لم تصبه» ) * «2» .
52-
* (عن معاذ بن جبل- رضي الله عنه أنّه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من قاتل في سبيل الله فواق ناقة «3» وجبت له الجنّة، ومن سأل الله القتل في سبيل الله صادقا من نفسه ثمّ مات أو قتل فإنّ له أجر شهيد، ومن جرح جرحا في سبيل الله أو نكب نكبة، فإنّها تجيء يوم القيامة كأغزر ما كانت، لونها لون الزّعفران، وريحها ريح المسك، ومن خرج به خراج في سبيل الله، فإنّ عليه طابع الشّهداء» ) * «4» .
53-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «المؤمن القويّ خير وأحبّ إلى الله من المؤمن الضّعيف، وفي كلّ خير
…
الحديث» ) * «5» .
54-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من خير معاش النّاس لهم:
رجل ممسك عنان فرسه في سبيل الله، يطير على متنه، كلّما سمع هيعة أو فزعة طار عليه، يبتغي القتل والموت مظانّه «6» ، أو رجل في غنيمة في رأس شعفة «7» من هذه الشّعف، أو بطن واد من هذه الأودية، يقيم الصّلاة، ويؤتي الزّكاة، ويعبد ربّه حتّى يأتيه اليقين، ليس من النّاس إلّا في خير» ) * «8» .
55-
* (عن عقبة بن عامر- رضي الله عنه عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «من علم الرّمي، ثمّ تركه، فليس منّا، أو قد عصى» ) * «9» .
56-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات ولم يغز، ولم يحدّث نفسه بالغزو، مات على شعبة من نفاق» ) * «10» .
57-
* (عن خبّاب بن الأرتّ- رضي الله عنه قال: هاجرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نبتغي وجه الله فوجب أجرنا على الله ومنّا من مضى أو ذهب لم يأكل من أجره شيئا، كان منهم مصعب بن عمير قتل يوم أحد لم يترك إلّا نمرة «11» كنّا إذا غطّينا بها رأسه خرجت رجلاه، وإذا غطّي بها رجلاه خرج رأسه.
فقال لنا النّبيّ صلى الله عليه وسلم: «غطّوا بها رأسه واجعلوا على رجله
(1) مسلم (1895) .
(2)
مسلم (1908) وفي الرواية الأخرى: «من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وان مات على فراشه» . انظر: جامع الأصول (2/ 584) .
(3)
فواق ناقة: أي قدر مدة حلب الناقة.
(4)
أبو داود (2541) واللفظ له. والترمذي (1657) والحاكم في المستدرك (2/ 77) وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه وله إسناد صحيح على شرط الشيخين مختصرا.
(5)
مسلم (2664) .
(6)
والموت مظانه: يعني يطلبه من مواطنه التي يرجى فيها لشدة رغبته في الشهادة.
(7)
شعفة: أعلى الجبل.
(8)
مسلم (1889) .
(9)
مسلم (1919) .
(10)
مسلم (1910) . قال عبد الله بن المبارك: فنرى- أي نظن- أن ذلك كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقيل: إنه عام.
(11)
النمرة: كل شملة مخططة من مآزر الأعراب وجمعها نمار.