الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ينبغي أن يحفظ قبل الأرثماطيقي، وكتاب البراهين على القضايا، وكتاب استخراج ضلع المكعّب بمال وما يتركّب منها: مقالة (1)، وكتاب معرفة الدائر من الفلك: مقالة، وكتاب الكامل، وهو ثلاث مقالات: في الأمور التي ينبغي أن تعلم قبل حركات الكواكب ثم حركات الكواكب ثم الأمور التي تعرض لحركات الكواكب، وكتاب زيج الواضح: ثلاث مقالات.
محمد بن عبد الله، أبو نصر الكلوذانيّ الحاسب
(2).
له كتاب التّحت والحساب الهندي (3).
محمد بن زكريّا، أبو بكر الرازي (4)، من أهل الرّي.
كان أوحد دهره، وفريد عصره، وكان ينتقل في البلدان، وبينه وبين منصور بن إسماعيل (5) صداقة، وله ألّف كتاب المنصوري (6)، وكان في بصره رطوبة، وما يزال ينسخ إما مسوّدة أو مبيّضة، وأكثر مأكوله الباقلّي (7)،
(1) في الفهرست: كتاب البراهين على القضايا التي استعمل ذيوفنطس في كتابه وعلى ما استعمله هو في التفسير، وكتاب استخراج ضلع المكعب بمال مال وما يتركب منها.
(2)
توفي سنة 372 هـ، ترجمته في الفهرست:450، وتاريخ الحكماء:288، وهدية العارفين:2/ 55، ومعجم المؤلفين:10/ 232.
(3)
في تاريخ الحكماء وفي هدية العارفين: التخت في الحساب الهندي.
(4)
توفي سنة 311 هـ ترجمته في: الفهرست:469، وتاريخ الحكماء:271، وعيون الأنباء:2/ 353، ووفيات الأعيان:5/ 157، وسير أعلام النبلاء:14/ 354، والوافي بالوفيات:3/ 75، ونكت الهميان:249، والبداية والنهاية:11/ 149، والنجوم الزاهرة:3/ 209، وهدية العارفين:2/ 27.
(5)
لا يوجد بين الأمراء السامانيين من سمي بهذا الاسم. والأمير الذي ألف الرازي الكتاب له هو منصور بن إسحاق بن أحمد الساماني الذي ولي سجستان نيابة عن السامانيين وليس منصور بن إسحاق بن إسماعيل كما ذكر في عيون الأنباء ومصدر الخطأ هو ابن إسحاق النديم وتبعه في ذلك ابن الساعي. وقد ذكر ابن خلكان أن الكتاب قد ألف لمنصور بن نوح المتوفى في عام 366 هـ، وهو احتمال مستبعد.
(6)
الكتاب مطبوع ومترجم إلى اللاتينية. وهو على صغر حجمه من الكتب المختارة، جمع فيه بين العمل والعلم ويحتاج إليه كل واحد. وفيات الأعيان:5/ 158.
(7)
الباقلّي والباقلاء: الفول. اللسان: بقل.
وأضرّ في آخر عمره (1).
وله من الكتب: كتاب اللّذة: مقالة، وكتاب السبب في قتل ريح السّموم أكثر الحيوانات: مقالة، وكتاب في الخريف والربيع، وكتاب في الفرق بين الرّؤيا المنذرة وبين سائر ضروب الرؤيا، وكتاب الشّكوك على جالينوس، وكتاب كيفية الإبصار (2)، وكتاب في أنّ صناعة الكيمياء إلى الوجوب أقرب منها إلى الامتناع (3)، وكتاب الباه: مقالة (4)، وكتاب المنصوريّ (5)، ويحتوي على عشر مقالات، وكتاب الحاوي لصناعة الطّب (6)، وهو اثنا عشر قسما، الأول: في علاج المرضى، الثاني: في حفظ الصّحة، الثالث: في الجبر والجراحات (7)، الرابع: في قوى الأدوية والأغذية وجميع ما يحتاج إليه من الموادّ في الطبّ، الخامس:
في الأدوية المركّبة، السادس: في صنعة الطبّ، السابع: في صيدنة الطّب، وهو الأدوية وألوانها وطعومها وروائحها، الثامن: في الأبدان، التاسع: في الأوزان والمكاييل، العاشر: في التشريح ومنافع الأعضاء، الحادي عشر: في الأسباب الطبيعية من صناعة الطّب، الثاني عشر: في المدخل إلى صناعة الطّب. وله كتاب الاستدراك على كتب جالينوس (8):
ستّ عشرة مقالة، وكتاب في أنّ الطّين المتنقّل به فيه منافع: مقالة، وكتاب في أنّ الحمية المفرطة تضرّ بالأبدان، وكتاب في الأسباب المميلة لقلوب الناس عن أفاضل الأطباء إلى أخسّائهم، وكتاب ما يقدّم من
(1) الخبر في الفهرست:469.
(2)
في الفهرست: كتاب كيفيات الإبصار.
(3)
في عيون الأنباء:2/ 353: كتاب في أن صناعة الكيمياء صناعة أقرب إلى الوجود من الامتناع سماه كتاب الإثبات.
(4)
في الأعلام: كتاب الباه ومنافعه ومضاره ومداواته.
(5)
هو الذي ألفه للملك منصور الساماني وقد ذكره سابقا.
(6)
الكتاب مطبوع.
(7)
في الفهرست: الثالث في الرئة والجبر والجراحات.
(8)
في الفهرست: كتاب في استدراك ما بقي من كتب جالينوس مما لم يذكره حنين ولا جالينوس.
الفواكه والأغذية وما يؤخّر منها، وكتاب الردّ على جرير الطبيب فيما خالف فيه من أمر التّوت الشاميّ عقب البطّيخ، وكتاب في الخلاء والملاء، وهما الزمان والمكان، وكتاب في العلم الإلهيّ: ثلاث/32/ مقالات، وكتاب الجدريّ والحصبة (1)، وكتاب الحصى في الكلى والمثانة (2)، وكتاب من لا يحضره طبيب (3)، وكتاب الأدوية الموجودة بكلّ مكان، وكتاب الطّب الملوكي، وكتاب التقسيم والتشجير، وكتاب اختصار النّبض الكبير لجالينوس (4)، وكتاب الردّ على الجاحظ في نقض الطّب (5)، وكتاب الفالج، وكتاب اللّقوة، وكتاب هيئة الكبد، وكتاب النقرس وعرق المديني (6)، وكتاب هيئة العين، وكتاب هيئة الأنثيين، وكتاب هيئة القلب، وكتاب هيئة الصّماخ (7)، وكتاب أوجاع المفاصل:
اثنان وعشرون فصلا، وكتاب أقراباذين، وكتاب الانتقاد والتحرير على المعتزلة، وكتاب كيفية الاغتذاء، وكتاب أبدال الأدوية، وكتاب خواصّ الأشياء، وكتاب الهيولى الكبير، وكتاب سبب وقوف الأرض وسط الفلك، وكتاب سبب تحرّك الفلك على استدارة، وكتاب في نقض الطّبّ الرّوحاني (8)، وكتاب في أنه لا يمكن أن يكون العالم لم يزل على مثال ما نشاهده، وكتاب في أنّ الحركة ليست مرئية بل معلومة، وكتاب في أنّ الجسم يتحرّك من ذاته وأنّ الحركة مبدأ الطبيعة، وكتاب تقسيم الأمراض وأسبابها وعلاجاتها على الشّرح، وكتاب في البحّة والعلّة التي
(1) الكتاب مطبوع.
(2)
الكتاب مطبوع.
(3)
في الفهرست وفي عيون الأنباء: كتاب إلى من لا يحضره طبيب.
(4)
في الفهرست: كتاب اختصار كتاب النبض الكبير لجالينوس. في الفهرست.
(5)
في هدية العارفين:2/ 27: الرد على الجاحظ في نقض صناعة الطب.
(6)
في عيون الأنباء:2/ 353: كتاب في علل المفاصل والنقرس وعرق النسا.
(7)
السماخ. في الفهرست. والصماخ من الأذن: الخرق الباطن الذي يفضي إلى الرأس والسماخ لغة فيه. اللسان: صمخ.
(8)
في الفهرست:471: كتاب في نقض الطب الروحاني علي ابن اليمان.
تحدث (1)، وكتاب في التلطّف في إيصال العليل إلى بعض شهواته، وكتاب العلة في خلق السّباع والهوامّ، وكتاب نقض كتاب التدبير، وكتاب اختصار حيلة البرء لجالينوس، وكتاب تلخيصه لكتاب العلل والأعراض، وكتاب تلخيصه لكتاب المواضع الأليمة، وكتاب رسالته في قطعة المربع (2)، وكتاب جواهر الأجسام (3)، وكتاب في السّيرة الفاضلة، وكتاب وجوب الأدعية، وكتاب في الإشفاق على أهل التحصيل من العلماء (4)، وكتاب الحاصل في العلم الإلهي، وكتاب دفع مضار الأغذية، وكتاب في علة جذب حجر المغناطيس، وكتاب في أن النفس ليست بجسم، وكتاب في النفس كبير، وكتاب في النفس صغير، وكتاب ميزان العقل، وكتاب في السّكر: مقالتان (5)، وكتاب القولنج: مقالة، وكتاب السّكنجبين: مقالة، وكتاب شرح تفسير كتاب جالينوس لفصول بقراط، وكتاب الأبنة وعلاجها، وكتاب الردّ على منصور بن طلحة فيما يدّعي من عيوب الأنبياء عليهم السلام (6)، وكتاب في آثار الإمام الفاضل المعصوم، وكتاب في الأوهام والحركات والعشق، وكتاب في استفراغ المحمومين قبل النّضج، وكتاب الإمام والمأموم (7)، وكتاب خواصّ التلاميذ، وكتاب شروط النظر، وكتاب الآراء الطبيعية، وكتاب ترتيب أكل الفواكه، وكتاب خطإ غرض الطبيب، وكتاب ما يعرض في صناعة الطّب، وكتاب في صفة مداد لا نظير له.
(1) في الفهرست: كتاب في العلة التي لها يحدث الورم من الزكام في رءوس بعض الناس.
(2)
في الفهرست: كتاب رسالته في قطر المربع.
(3)
في الفهرست: كتاب في أن جواهر الأجسام.
(4)
في الفهرست: كتاب في الإشفاق على أهل التحصيل من المتكلمين والمتفلسفين.
(5)
في عيون الأنباء:2/ 359: كتاب في السكر في الفهرست وكتاب الشراب المسكر مقالتان.
(6)
في الفهرست: كتاب نقض كتاب الوجود لمنصور بن طلحة وكتاب فيما يرد به إظهار ما يدعي من عيوب الأنبياء. وفي عيون الأنباء: فيما يدعي من عيوب الأولياء.
(7)
في الفهرست:472: كتاب الإمام والمأمون المحقين.
وله قصيدة في المنطقيات، وقصيدة في العظة اليونانية.
وله رسالة في التعرّي والتدثّر، ورسالة في التركيب، ورسالة في الجبر وكيف يساق إليه وعلامة الحقّ فيه، ورسالة فيما يلصق ممّا يقطع (1) من البدن وإن صغر وما يلصق من الجراحات وإن كبر، ورسالة في العلّة التي لا يوجد شراب يفعل فعل الشراب الصّحيح بالبدن (2)، ورسالة في تبريد الماء على الثّلج وتبريد الماء يقع فيه الثّلج، وكتاب رسالته في تعطيش السّمك والعلّة فيه، ورسالة في المنطق، ورسالة في غروب الشمس والكواكب وأنّ ذلك ليس من أجل حركة الأرض بل حركة الفلك، ورسالة في أنه لا يتصوّر لمن لا رياضة له بالبرهان أنّ الأرض كريّة وأنّ الناس حولها، ورسالة/33/ في فسخ ظنّ من توهّم أنّ الكواكب ليست في نهاية الاستدارة، ورسالة في البحث عن الأرض الطبيعية هي الطّين أم الحجر، ورسالة في كيفية النّحر، ورسالة في تثبيت الاستحالة، ورسالة في العطش وازدياد الحرارة لذلك، ورسالة في العادة وأنها تحول طبيعة، ورسالة في العلّة التي من أجلها تضيق النواظر في النّور وتتسع في الظّلمة، ورسالة في العلة التي لها زعم بعض الجهال أنّ الثلج يعطّش، وكتاب أطعمة المرضى، وكتاب في أنّ العلل اليسيرة بعضها أعسر تفرّقا وعلاجها من الغليظ (3)، ورسالة في العلل المشكلة، ورسالة في أنّ الطبيب الحاذق ليس هو القادر على إبراء جميع العلل وأنّ ذلك ليس هو في الوضع (4)، ورسالته في أنّ الصانع المستغرق لصناعته
(1) في الفهرست: رسالة فيما لا يلصق مما يقطع.
(2)
في الفهرست: رسالة في العلة التي لها لا يوجد شراب يفعل فعل الشراب الصحيح بالبدن.
(3)
في الفهرست: كتاب في أن العلل اليسيرة بعضها أعسر تعرفا وعاجلا من الغليظة. كتاب في أن العلل اليسيرة بعضها أعسر تعرفا وعلاجا وغير ذلك في عيون الأنباء: 2/ 357.
(4)
في الفهرست: رسالته في أن الطبيب الحاذق ليس هو من قدر على إبراء جميع العلل وأن ذلك ليس في الوسع.