الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفي القضاء: كتاب أدب القاضي (1)، والشّهادات (2)، والقضاء باليمين مع الشاهد (3)، وكتاب الدّعوى والبيّنات (4)، وكتاب الأقضية (5)، والأيمان والنّذور (6).
وفي العتق: كتاب القرعة (7)، وكتاب البحيرة والسّائبة (8)، وكتاب الولاء والحلف (9)، والمدبّر (10)، والمكاتب (11)، وكتاب عتق أمهات الأولاد (12).
ذكر وفاته ومدفنه
كانت وفاته رحمة الله عليه، في آخر يوم من رجب سنة أربع ومائتين عن أربع وخمسين سنة، وصلّى عليه السّريّ بن الحكم (13) عزيز مصر، ودفن بالفسطاط، وقبره ظاهر يزار.
[حرف الميم]
محمد بن محمد بن محمد، أبو حامد الغزّاليّ
(14)
(1) ذكر في الفهرست:354 وفي معجم الأدباء:2417.
(2)
ذكر في معجم الأدباء:2416.
(3)
في الفهرست وفي معجم الأدباء: كتاب اليمين مع الشاهد.
(4)
ذكر في معجم الأدباء:2416.
(5)
في الفهرست: كتاب الوديعة والأقضية.
(6)
ذكر في الفهرست:354 وفي معجم الأدباء:2417.
(7)
ذكر في الفهرست:353 وفي معجم الأدباء:2417.
(8)
ذكر في الفهرست:354 وفي معجم الأدباء:2417.
(9)
ذكر في الفهرست:354 وفي معجم الأدباء:2417.
(10)
ذكر في الفهرست:354.
(11)
ذكر في الفهرست:354.
(12)
ذكر في الفهرست:354 وفي معجم الأدباء:2417.
(13)
السري بن الحكم بن يوسف أمير من الولاة الدهاة، أصله من خراسان، ولي مصر للرشيد والمأمون توفي سنة 205 هـ. ترجمته في: تاريخ الطبري:8/ 580، والأعلام: 3/ 82.
(14)
ترجمته في: المنتظم:9/ 168، والكامل لابن الأثير:10/ 491، ووفيات الأعيان: 4/ 216، وتاريخ الإسلام للذهبي:11/ 62، وسير أعلام النبلاء:19/ 322، والوافي بالوفيات:1/ 274، وطبقات الشافعية:6/ 190، والنجوم الزاهرة:5/ 203، ومفتاح-
حجّة الإسلام، إمام الفقهاء الشافعية، وربّانيّ الأمة، جمع بين علم الظاهر والباطن، وفاق أهل زمانه بتلخيص العبارة، وحسن التمثيل والاستعارة، وزاد على من كان قبله في تنميق التصنيف، وأعجز من جاء بعده في حسن التأليف، ومن نظر في تصانيفه علم. أنه كان منقطع القرين، متفنّنا في كثير من العلوم، لا يشقّ غباره، ولا يدرك مضماره، منها: كتاب الوسيط في المذهب (1)، وكتاب البسيط (2)، وكتاب الوجيز (3)، وكتاب الخلاصة (4)، وكتاب غاية الغور في دراية الدّور (5)، وكتاب توجيه
= السعادة:301، وهدية العارفين:2/ 79.
(1)
هو الوسيط في فروع الفقه مطبوع لخصه من كتابه البسيط مع زيادات وهو أحد الكتب الخمسة المتداولة في المذهب الشافعي مثل مختصر المزني كما ذكر ذلك النووي (676 هـ) في تهذيب الأسماء واللغات. عليه شروح متعددة. واختصره النور إبراهيم بن هبة الله الإسنوي، وخرّج أحاديثه السراج ابن الملقن وشرح فرائضه إبراهيم بن إسحاق المناوي. انظر كشف الظنون ومؤلفات الغزالي لعبد الرحمن بدوي.
(2)
البسيط في الفروع: توجد منه مجموعة من النسخ الخطية بالهند والإسكوريال وإستانبول بتركيا ودمشق ودار الكتب بالقاهرة التي تحتفظ بنسخة منه نسخت في عام 636 هـ.
(3)
الوجيز في الفروع: أخذه من البسيط والوسيط له وزاد فيه أمورا وهو كتاب جليل عمدة في مذهب الشافعي، اعتنى به الأئمة فوضعوا عليه شروحا ومختصرات وتلخيصات وحواش. والكتاب مطبوع. انظر كشف الظنون ومؤلفات الغزالي لبدوي.
(4)
هو خلاصة المختصر ونقاوة المعتصر في الفقه الشافعي: وهو خلاصة مختصر المزني المتوفى سنة 264 هـ. أشار إليه الغزالي في الإحياء وقال عنه: إنه أصغر تصانيفه في الفقه. توجد منه نسخة في السليمانية بإستانبول تحت رقم 442 كتبت سنة 598 هـ. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي.
(5)
ألفه الغزالي في سنة 484 هـ في المسألة السريجية على عدم وقوع الطلاق، وهي المسألة المنسوبة لقاضي شيراز أحمد بن عمر بن سريج البغدادي شيخ الشافعية المتوفى في عام 306 هـ، خلاصتها أن يقول الرجل لزوجته إن طلقتك فأنت طالق قبله ثلاثا، ثم يقول أنت طالق، فقال ابن سريج إنه لا يقع شيء بسبب الدور. وقد قال الغزالي بالطلاق في هذا الكتاب. وتراجع عنه في كتاب ألفه فيما بعد سماه الغور في الدور في المسألة السريجية. ذكر حاجي خليفة أن هذا الكتاب مختصر للكتاب الأول. الكشف:1662. والغور: حقيقة الشيء وسره. يوجد منه نسخ خطية-
القولين (1)، وكتاب المستصفى في أصول الفقه (2)، وكتاب المنخول (3)، وكتاب الاقتصاد في الاعتقاد (4)، وكتاب الأربعين (5)، وكتاب جواهر القرآن (6)، وكتاب إلجام العوامّ عن علم الكلام (7)، وكتاب التفرقة بين
= بالمكتبة الوطنية البريطانية وإستانبول ودار الكتب بالقاهرة. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي. ورد في كشف الظنون:1192 بعنوان: غاية الغور في مسائل الدور.
(1)
هو حقيقة القولين في سير الذهبي:19/ 335 وهو كتاب يدافع فيه عن الشافعي حسب ما جاء في تاريخ الأدب العربي لبروكلمان. ذكره ابن خلكان وحاجي خليفة. وقد ذكر كشف الظنون أن للروياني (502 هـ) كتاب بنفس العنوان. توجد منه نسخة في مكتبة يني جامع بإستانبول: مؤلفات الغزالي لبدوي. وفيات الأعيان 4/ 218، وطبع الكتاب بهذا العنوان بتحقيق ذ. أديب الكمداني.
(2)
ألفه الغزالي بعد رحلته التي اعتزل فيها وتصوف، وهو وسط بين كتابيه تهذيب الأصول الكبير وكتاب المنخول المختصر. اعتنى الأئمة بشرحه واختصاره والتعليق عليه، ومن الذين اختصروه ابن رشد (595 هـ). توجد منه نسخ خطية بألمانيا وتركيا وغيرها. الكتاب طبع مرات متعددة.
(3)
المنخول في الأصول فيه تشنيع على أبي حنيفة مما جعل ابن حجر الهيثمي ت.973 هـ يشك في نسبته للغزالي في كتابه الخيرات الحسان والواقع أنه ألفه في شبابه وفي حياة أستاذه الجويني إمام الحرمين. ويعتقد بدوي أن العنوان الحقيقي للكتاب هو كما جاء في خاتمته: «المنخول من تعليق الأصول» . توجد منه نسختان بدار الكتب المصرية وأخرى بإستانبول. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي. حققه وخرج نصه وعلق عليه محمد حسن هيتو وصدر عن دار الفكر.
(4)
ذكرته مجموعة من المصادر منسوبا للغزالي وتوجد منه نسخ خطية بالإسكوريال والقرويين ودار الكتب المصرية وغيرها طبع أكثر من مرة ونقله إلى الإسبانية المستشرق الإسباني أسين بلسيوس (Asin Palacios) في عام 1926 م. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي.
(5)
رتبه الغزالي على ثلاثة أقسام.1. قسم في المقدمات والسوابق.2. وقسم في المقاصد.3. وقسم في اللواحق وهو الذي جعله كتابا مستقلا وسماه كتاب الأربعين في أصول الدين. توجد منه نسخ في ليدن والمكتبة البريطانية وكوبنهاجن وإستانبول ودار الكتب المصرية وغيرها. وقد طبع أكثر من مرة. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي.
(6)
توجد منه نسخ خطية متعددة في تركيا وإسبانيا ومصر وغيرها. وهو مطبوع. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي وهو مطبوع بعنوان: كتاب الأربعين في أصول الدين.
(7)
بهذا العنوان ذكره السبكي وطاش كبرى زاده، وقال بروكلمان: إن للكتاب عنوانا آخر-
الإسلام والزّندقة (1)، وكتاب المآخذ في علم الخلاف (2)، وكتاب تحصين المآخذ (3)، وكتاب المنتحل في الجدل (4)، وكتاب تهافت الفلاسفة (5)، وكتاب المقاصد (6)، وكتاب معيار العلم (7)، وكتاب محكّ
= «رسالة في مذهب أهل السلف» وقد ورد الكتاب بعنوان «كتاب الوظائف» في المجموع رقم 1243 بفهرس المخطوطات بالمكتبة الوطنية البريطانية. ألفه الغزالي قبل وفاته بقليل في جمادى الآخرة سنة 505 هـ. توجد منه نسخ خطية بليدن وإستانبول وجوتا بألمانيا وبرلين وغيرها. وقد طبع الكتاب أكثر من مرة وقد نقله إلى الإسبانية أسين بلاسيوس في عام 1929 م.
(1)
ذكره المرتضى الزبيدي في إتحاف السادة المتقين بالعنوان التالي: كتاب التفرقة بين الإيمان والزندقة توجد منه نسخ خطية ببرلين وإستانبول ودار الكتب المصرية وغيرها. طبع أكثر من مرة ونقله إلى الألمانية رانج (A .I .Runge) في عام 1938 م ولخصه بالإسبانية أسين بلاسيوس (A .Palasios) في عام 1929 م. طبع بعنوان فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة في مصر والهند.
(2)
هو مآخذ الخلاف. وقد ذكره ابن العماد في «الشذرات» والمرتضى للزبيدي في «الإتحاف» بعنوان «المآخذ في الخلافيات بين الحنفية والشافعية» وقد ذكره الغزالي في «معيار العلم» .
(3)
هو تحصين المآخذ (في علم الخلاف). ذكر في مجموعة من المصادر كالشذرات ومفتاح السعادة والإتحاف بعنوان: التحصين.
(4)
لعله المنتخل ذكره ابن خلكان بعنوان: (المنتحل في علم الجدل) وذكره المرتضى الزبيدي في الإتحاف بعنوان: (اللباب المنتحل في الجدل) وذكره طاش كبرى زادة بعنوان (المنتحل) بالحاء المهملة انظر مؤلفات الغزالي لبدوي. والكتاب مطبوع.
(5)
توجد منه نسخ كثيرة في مختلف خزائن الكتب في العالم. حققه الأب موريس بويج 1951) (M .Bouyges) م) ونشره في بيروت عام 1927 م. وطبع أكثر من مرة. اعتنى به المستشرقون بالدراسات والترجمة. وقد ترجم إلى عدة لغات منها العبرية، واللاتينية والفرنسية.
(6)
كتاب مقاصد الفلاسفة. ذكره ابن خلكان والسبكي بعنوان: (المقاصد في بيان اعتقاد الأوائل). توجد منه نسخ خطية متعددة في مختلف مكتبات العالم. اعتنى به المستشرقون دراسة وترجمة حيث ترجم إلى اللاتينية والإسبانية كما نقله اليهود إلى العبرية ثلاث مرات مع شروح عليه.
(7)
معيار العلم في علم المنطق. وقد ورد بعنوان (معيار العلوم) في بعض مؤلفات الغزالي، توجد منه نسخ في إستانبول ولاهاي والقرويين بفاس وغيرها. ترجم-
النظر (1)، وكتاب القسطاس المستقيم (2)، وكتاب المضنون به على غير أهله (3)، وكتاب فضائح الباطنية وفضائل المسترشديّة (4)، وكتاب المقصد الأقصى في شرح أسماء الله الحسنى (5).
وفي علوم الطريقة: كتاب إحياء علوم الدّين (6)، وكتاب منهاج
= المستشرق الإسباني أسين بلاسيوس (A .Palacios) قسما منه إلى الإسبانية. والكتاب مطبوع.
(1)
ذكره الغزالي في عدد من مؤلفاته كالاقتصاد في الاعتقاد ومشكاة الأنوار والمستصفى. توجد منه نسخ خطية بدار الكتب المصرية والقرويين وغيرها. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي. وهو مطبوع بعنوان: محك النظر في المنطق.
(2)
يرى بروكلمان أنه من أواخر كتبه، توجد منه نسخ خطية بدار الكتب المصرية والإسكوريال وإستانبول وخزانة القرويين وغيرها. وضعت عليه شروح ونقل إلى العبرية والفرنسية. وطبع الكتاب أكثر من مرة.
(3)
يقول ابن خلكان: هو كتاب مهدى إلى أخيه أحمد الغزالي. توجد منه نسخ خطية متعددة في الهند وبرلين وليدن وباريس وإستانبول وغيرها وضعت عليه شروح وطبع أكثر من مرة: أثار الكتاب مشكلات فلسفية كثيرة مما دفع بعض الفقهاء أمثال ابن الصلاح والسبكي إلى إنكار نسبة الكتاب للغزالي، قال ابن الصلاح:«فأما كتاب المضنون به على غير أهله فمعاذ الله أن يكون له» . سير أعلام النبلاء:19/ 329 وكشف الظنون:1713.
(4)
ذكره السبكي بالمستظهري في الرد على الباطنية، وذكره ابن العماد بعنوان «الرد على الباطنية» أما في النسخة المحفوظة بالمكتبة الوطنية البريطانية فإن عنوانه:«فضائح الباطنية وفضائل المستظهرية» . وتوجد منه نسخة أيضا بخزانة القرويين. طبع قسم منه بعناية المستشرق جولدزيهر. كما نقل أسين بلاسيوس قسما منه إلى اللغة الإسبانية. وذكر الزركلي أنه يعرف كذلك بفضائل المعتزلة، أما فضائل المسترشدية فنسبة إلى الخلفية العباسي المسترشد بالله أبي منصور الفضل بن المستظهر بالله الذي قتله جماعة من الباطنية. ولعله هو الذي ذكره حاجي خلفية بعنوان الرسالة المسترشدية أو الذي ذكره ابن الحسن في الطبقات العلية في مناقب الشافعية بعنوان المسترشدي. والكتاب مطبوع.
(5)
توجد منه نسخ متعددة في مختلف خزائن الكتب العالمية كما يوجد مختصر له لابن عربي في مكتبة برلين وقد طبع أول مرة بالقاهرة في عام 1324 هـ. ينظر مؤلفات الغزالي لعبد الرحمن بدوي 135.
(6)
من أنفس كتب الغزالي، أحال إليه مؤلفه في معظم كتبه. لا تكاد تخلو خزانة من-
العابدين (1)، وكتاب بداية الهداية (2)، وكتاب سراج السالكين (3)، وكتاب مشكاة الأنوار (4)، وكتاب المسائل الأخرويّة (5)، وكتاب حماقة الإباحيّة (6)،
= خزائن الكتب العالمية من نسخة منه. طبع عدة مرات. عليه مجموعة من الشروح والمختصرات والدراسات. وقد نقلت أجزاء مختلفة منه إلى مجموعة من اللغات العالمية.
(1)
منهاج العابدين إلى جنة رب العالمين. هكذا ذكرته المصادر القديمة وبروكلمان في تاريخ الأدب العربي توجد منه نسخ كثيرة محفوظة في عدد كبير من خزائن العالم. نسبه ابن عربي في محاضرة الأبرار لأبي علي المسفر السبتي. وضعت له تلخيصات متعددة وشروح وقد ترجم إلى الفارسية والتركية وقد طبع منذ القرن التاسع عشر بالقاهرة وبهامشه «البداية» انظر مؤلفات الغزالي لبدوي.
(2)
بهذا العنوان ذكرته المصادر، وقال الزبيدي:«هو مختصر في الموعظة، ذكر فيه ما لا بد منه للعامة من المكلفين، من العادات والعبادات» . مخطوطاته متعددة في مختلف خزائن العالم، وضعت عليه تلخيصات وشروح، وقد نقل إلى الإنجليزية والألمانية. وقد طبع الكتاب أكثر من مرة.
(3)
لم يكتب الغزالي كتابا بهذا العنوان ولعل المؤلف يريد معراج السالكين الذي توجد منه نسخة بإستانبول، وأخرى بالأمبروزيانا، وثالثة بخزانة عبد الحي الكتاني بعنوان: معارج السالكين. شكك البعض في نسبته للغزالي. والكتاب مطبوع بالقاهرة ومعه منهاج العارفين وروضة الطالبين. وقد يريد المؤلف «نزهة السالكين» الذي ذكره بروكلمان وتوجد نسخة منه في برلين تحت رقم 3209 وقد يريد كتاب «مرشد السالكين» المنسوب كذلك للغزالي: انظر مؤلفات الغزالي لبدوي:373.
(4)
توجد منه نسخ عدة في مختلف خزائن الكتب في العالم. نقل إلى اللغة العبرية أكثر من مرة، وقال المستشرق الألماني جوشه إن لهذا الكتاب أثرا كبيرا عند اليهود لا يقل عن أثره عند المسلمين وترجم كذلك إلى الإنجليزية. وقد كان موضوع دراسات وأبحاث لعدد من المستشرقين. طبع الكتاب مرارا. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي.
(5)
لم يرد كتاب بهذا العنوان من بين مؤلفات الغزالي ولعل ابن أنجب أراد مجموعة من المسائل تتعلق بالآخرة سئل عنها الغزالي فكانت بمثابة «فتاوى» أشار إليها ابن طفيل في «حي بن يقظان» انظر مؤلفات الغزالي لبدوي ص 449.
(6)
لعله أراد فضائح الإباحية ويقصد به الغزالي فضائح الباطنية حيث إنه ذكرهم بهذا الاسم في كتاب العلم من الإحياء. وقد ورد محرفا في بعض المصادر بعنوان فضائح الإمامية وفضائح الإباضية.