الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
معدوم في جلّ الصّناعات إلاّ الطبّ خاصة والعلة التي من أجلها ظهر ذلك في صناعة الطّب، وكتاب التشجير في الطّب على سبيل كناش (1)، ورسالة فيما يمكن أن يستدرك من أحكام النجوم على رأي الفلاسفة (2) آخر كتب الرازي (3).
محمد بن يزيد
(4).
كان يتعاطى صناعة الكيمياء. وله من الكتب: كتاب الجامع، وكتاب عمل الأصباغ والمداد والحبر.
محمد بن عليّ بن أبي العزاقر
(5).
كان له قدم في صناعة الكيمياء. وله من الكتب: كتاب الخمائر، وكتاب الحجر، وكتاب شرح كتاب الرحمة (6)، وكتاب البرانيات.
محمد بن موسى بن جعفر بن محمد الطاوس العلويّ
(7).
ولد بالحلّة السّيفية (8)، واشتغل بالعلم، وقرأ الأدب، وقال الشّعر، وأنشأ الرسائل. وقدم بغداد واستوطنها، وخدم في بعض الخدم الدّيوانية. وكان سخيّ النفس، ظاهر الكيس (9). له من الكتب: رسالة
(1) في الفهرست: كتاب المشجر في الطب، وفي عيون الأنباء: كتاب الممتحن في الطب.
(2)
في الفهرست: مقالة في مقدار ما يمكن أن يستدرك في أحكام النجوم على رأي الفلاسفة الطبيعيين.
(3)
تنيف كتب الرازي عن مائتين واثنين وثلاثين مصنفا (232).
(4)
توفي في حدود 311 هـ يعرف بدبيس تلميذ الكندي ترجمته في: الفهرست:552، وهدية العارفين:2/ 29، ومعجم المؤلفين:12/ 114.
(5)
أبو جعفر ابن أبي العزاقر الشلمغاني توفي سنة 322 هـ ترجمته في فهرست النديم: 552، وفهرست الطوسي:305، والوافي بالوفيات:4/ 107، والأعلام:6/ 273، ومعجم المؤلفين:11/ 16.
(6)
في الفهرست: كتاب شرح كتاب الرحمة لجابر.
(7)
ترجمته في: معجم المؤلفين:9/ 224، وهو محمد بن الحسن بن موسى.
(8)
في الأصل: «السبتية» وهو تحريف ظاهر.
(9)
الكيس في الأمور يجري مجرى الرفق. فيها. اللسان: كيس.