الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فينبغي الحذر من دعوة هؤلاء؛ فَإِنْ دعوتهم مستجابة.
6 -
دعوة الصائم:
511 -
(1)
.
(1)
أخرجه الترمذي في 49 - ك الدعوات، 129 - ب في العفو والعافية، (3598). وأبن ماجه في 7 - ك الصيام، 20 - ب في الصائم لا ترد دعوته، (1752). وابن خزيمة (3/ 199/ 1901). وابن حبان (894 و 2407 و 2408 - موارد). وأحمد (2/ 305 و 443). وعبد بن حميد (1420). والحارث بن أبي أسامة (2/ 969/ 1071 - بغية للباحث). والطبراني في الأوسط (7/ 145/ 7111). وفي الدعاء (1315 و 1322). وأبو نعيم في فضيلة العادلين (23). والبهقي في السنن (3/ 345) و (8/ 162) و (10/ 88). وفي الشعب (5/ 410/ 7101). وفي الأسماء والصفات (1/ 221). والخطيب في الموضح (2/ 327). والبغوي في شرح السنة (5/ 196/ 1395). والمزي في تهذيب الكمال (34/ 269).
- من طريق سعد أبي مجاهد الطائي ثنى أبو المدلة مولى عائشة أم المؤمنين أنه سمع أبا هريرة يقول: قلنا: يا رسول الله! إنا إذا رقت قلوبنا، وكنا من أهل الآخرة، وإذا فارقناك أعجبتنا الدنيا وشممنا النساء والأولاد، قال:«لو تكونوا على كل حال على الحال التي أنتم عليها عندي لصفاحتكم الملائكة بأكفهم، ولزارتكم في بيوتكم، ولو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون كي يغفر لهم» قال: قلنا: يا رسول الله! حدثنا عن الجنة، مت بناؤها؟ قال:«لبنة ذهب، ولبنة فضة، وملاطها المسك الأذفر، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وترابها الزعفران، من يدخلها ينعم ولا يبؤس، ويخلد ولا يموت، لا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه، ثلاثة لا ترد دعوتهم» الحديث.
- أخرجه بتمامه أحمد (2/ 305). وابن حبان (16/ 396/ 7387 - إحسان). وعبد بن حميد والحارث بن أبي أسامة وغيرهم.
- وأخرجه دون موضع الشاهد: الحميدي (1150). وهناد في الزهد (1/ 106/ 130). ومن طريقه: الخطيب في الكفاية (249). وغيرهم.
قال الترمذي: «ذا حديث حسن،، وأبو مدلة هو مولى أم المؤمنين عائشة، وإنمم نعرفه بهذا الحديث، ويروي عنه هذا الحديث أته من هذا وأطول» وقد رواه مختصرا. =