‌ عند قراءة الفاتحة في الصلاة بالتدبر: - الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي - جـ ٣

(1)

تقدم تحت الحديث رقم (82) من حديث أنس.

(2)

أخرجه مسلم في 4 - ك الصلاة، 11 - ب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة، (395/ 38 - 1/ 296) بلفظه. و (39). و (40) وفيه:«فنصفها لي ونصفها لعبدي» . و (41) وفيه: «من صلى =

= صلاة لم يقرأ فيها بفاتحة الكتاب فهي خداج» يقولها ثلاثًا. والبخاري في (القراءة خلف الإمام» (11 و 71 و 72 و 73 و 74 و 75 و 77 و 78 و 79 و 261) بألفاظ متقاربة. وفي خلق أفعال العباد (132). ،أبو عوانة (1/ 452 - 353/ 1673 - 1680). وأبو نعيم (2/ 17 - 18/ 873 - 877). ومالك في الموطأ، 3 - ك الصلاة، 9 - ب القراءة خلف الإمام فيما لا يجهر فيه بالقراءة، (39) بنحوه. وأبو داود في 2 - ك الصلاة، 137 - ب من ترك القراءة في صلاته بفاتحة الكتاب، (821) بنحوه. والترمذي في 48 - ك تفسير القرآن، 2 - ب ومن سورة فاتحة الكتاب، (2953) نحوه. والنسائي في المجتبي 11 - ك الافتتاح، 23 - ب ترك قراءة» بسم الله الرحمن الرحيم» في فاتحة الكتاب، (908 - 2/ 136) نحوه. وفي الكبري 10 - ك افتتاح الصلاة، 23 - ب ترك قراءة» بسم الله الرحمن الرحيم» في فاتحة الكتاب، (981 - 1/ 316). و 75 - ك فضائل القرآن، 16 - ب فضل فاتحة الكتاب، (8012 و 8013 - 5/ 11 - 12). و 82 - ك التفسير، سورة الفاتحة، (10982 - 6/ 283). وابن ماجه في 5 - ك إقامة الصلاة، 11 - ب القراءة خلف الإمام، (838) مختصرًا. وابن خزيمة (1/ 247 م 489). و (1/ 248/ 490). و (1/ 253/ 502). وابن حبان (2/ 75/ 773). و (3/ 136/ 1781). و (3/ 139 - 140/ 1785 و 1786 - الإحسان). وأحمد (2/ 231 - 242 و 250 و 285 و 457 و 460 و 478 و 487). وعبد الله بن أحمد في زوائد المسند (2/ 460). والدارقطني (1/ 312). والبيهقي في السنن الكبري (2/ 38 - 40 و 166 - 167 و 375). وفي الأسماء والصفات (1/ 312). والبيهقي في السنن الكبري (2/ 38 - 40 و 166 - 167 و 375). وفي شرح المعاني (1/ 215 - 216). وفي مشكل الآثار (2/ 23). وأبو اود الطيالسي (2561). والحميدي (973 و 974). وعبد الرزاق (2/ 121/ 2744). و (2/ 128/ 2767 و 2768). وابن أبي شيبة (1/ 360). وأبي يعلي (11/ 336 - 337/ 6454). وأبو نعيم في أخبار أصبهان (1/ 213). والبغوي في شرح السنة (3/ 47/ 578). وغيرهم.

- وقد زاد ابن سمعان في هذا الحديث: «فإذا قال العبد: بسم الله الرحمن الرحيم. يقول الله: ذكرني عبدي» في رواية الدارقطني ورواية للبيهقي في السنن وفي القراءى خلف الإمام.

- قال الدارقطني: ابن سمعان: هو عبد الله بن زياد بن سمعان: متروك الحديث. وروي هذا الحديث جماعة من الثقات عن العلاء بن عبد الرحمن، منهم: مالك بن أنس وابن جريج وروح بن القاسم وابن عيينة وابن عجلان والحسن بن الحر وأبو أوبس وغيرهم، علي اختلاف منهم في الإسناد، واتفاق منهم علي المتن؛ فلم يذكر أحد منهم في حديثه» بسم الله الرحمن الرحيم». واتفاقهم علي خلاف ما رواه ابن سمعنا أولي بالصواب. اهـ ـ ـ.

- وحكاه البيهقي في السنن وأقره. وقال القراءة خلف الإمام (ص 41): وهذا الحديث دون زيادة ابن سمعان صحيح. اهـ ـ ـ. [وانظر: علل الدارقطني (9/ 17 - 24/ س 1617)].