الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فقد نظمه:
1 -
يحيى الصرصري الملقب بـ"ـحسّان السُّنة) (ت 656 هـ) في كتاب سماه "واسطة العقد الثمين"، كما مرّ قريبًا. وهي منظومة دالية تشتمل على ألفي بيت.
2 -
صالح بن حسن البهوتي (ت 1131 هـ) في قصيدة تشتمل على ثلاثة آلاف بيت.
وخرّج أحاديثه:
الحافظ ضياء الدين محمد بن عبد الواحد المقدسي (ت 643 هـ)، في كتاب سماه "الشافي على الكافي في السنن".
واختصره:
1 -
أحمد بن إبراهيم الواسطي، المعروف بـ (ابن شيخ الحزاميين" (ت 711 هـ) في كتاب سماه "البلغة".
2 -
محمد بن أحمد بن سعيد ابن العز، النابلسي (ت 855 هـ) في كتاب سماه "المنتخب الشافي من كتاب الكافي".
10 - مختصر الهداية
أي "هداية" أبي الخطاب الكوذاني.
ذكره ابن رجب (2/ 139) وقال: مجلد. وكذا العليمي (4/ 155)، والذهبي في"السير" (22/ 168) وقال: مجيليد، والصفدي في "الوافي بالوفيات"(17/ 38) وابن شاكر في "فوات الوفيات"(2/ 159). وابن طولون في "القلائد الجوهرية"(ص 468).
وراجع: الهادي.
11 - المغني في شرح الخرقي
ذكره ابن رجب (2/ 139) وقال: عشر مجلدات. وكذا العليمي (4/ 155) وقال: ذكر فيه المذاهب الأربعة وغيرها من كتب الدنيا. وياقوت في "معجم البلدان"(2/ 113) والذهبي في "السير"(22/ 168). وابن
طولون في "القلائد الجوهرية"(ص: 466، 468، 469، 564) وحاجي خليفة في "الكشف"(ص: 1415، 1416، 1755، 1751) والبغدادي في "الهدية"(1/ 460) والزركلي في "الأعلام"(4/ 67) وسزكين في "تاريخ التراث العرب"(1/ 3/ 236).
وهو من مصادر "الإنصاف" للمرداوي كما في المقدمة (ص 21).
وهو أشهر من نار على عَلم، ونسبته إلى ابن قدامة كالشمس، حتى إنه يعرّف به، فيقال: ابن قدامة صاحب "المغني".
• مخطوطات الكتاب:
توجد منه عدة نسخ خطية، من ذلك:
1 -
في دار الكتب الظاهرية بدمشق:
- رقم (548) جزء (2) في (561) ورقة، بخط نسخ، نسخ إبراهيم بن محمد.
- رقم (549) جزء في (240) ورقة، بخط نسخ، نسخ إبراهيم بن محمد.
- رقم (554) جزء في (239) ورقة، بخط نسخ مختلف، نسخ إبراهيم
ابن محمد.
- رقم (591) جزء (1) في (279) ورقة، بخط معتاد مقروء.
- رقم (2697) جزء (5) في (316) ورقة، بخط نسخ معتاد، نسخ محمد بن عبيد بن حسن الحنبلي، سنة (825 هـ).
- رقم (2701) جزء (4) في (268) ورقة، بخط نسخ معتاد، نسخ محمد بن أبي الحسن الحارثي، سنة (702 هـ). ومنه صورة في جامعة أم القرى (256).
- رقم (2722) جزء (4) في (199) ورقة، بخط نسخ معتاد، نسخ أحمد بن عبد الله، سنة (820 هـ).
- رقم (2727) جزء (10) في (195) ورقة، بخط نسخ مشكول، سنة (671 هـ).
- رقم (2728) جزء (12) في (266) ورقة، بخط نسخ معتاد، نسخ أحمد بن عبد الله.
- رقم (2777) جزء (7) في (188) ورقة، بخط نسخ معتاد، نسخ أحمد بن حاتم بن علي، سنة (629 هـ).
- رقم (2778) جزء (1) في (278) ورقة، بخط نسخ جيد، نسخ إسماعيل بن محمد الحراني، سنة (690 هـ).
- رقم (2779) جزء (2) في (262) ورقة، بخط نسخ معتاد، نسخ محمد بن عثمان بن محمد، سنة (735 هـ).
- رقم (2780) جزء (3) في (254) ورقة، بخط نسخ، نسخ محمد بن أبي الحسن الحارثي.
- رقم (2781) جزء (11) في (281) ورقة، بخط نسخ جيد، نسخ محمد بن أبي الحسن الحارثي، سنة (704 هـ).
- رقم (2782) جزء (5) في (185) ورقة، بخط نسخ معتاد.
2 -
وفي دار الكتب المصرية:
- رقم (17 - فقه حنبلي)(الجزء (5) في (295) ورقة، في (22) سطرًا،
بخط نسخ قديم. ومنه صورة في جامعة أم القرى (211).
- رقم (17 - فقه حنبلي) جزء في (214) ورقة، في (23) سطرًا، بخط نسخ واضح، نُسخ سنة (736 هـ). ومنه صورة في جامعة أم القرى (71).
- رقم (17 - فقه حنبلي)(الجزء (3) في (206) ورقة، في (29) سطرًا، بخط نسخ قديم، نسخ علي بن عبد الرحمن بن شبيب الحراني، سنة:(713 هـ). ومنه صورة في جامعة أم القرى (212).
- رقم (17 - فقه حنبلي) الجزء (7) في (259) ورقة، في (23) سطرًا، بخط نسخ حسن، نُسخ سنة (724 هـ). ومنه صورة في جامعة أم القرى (215).
- رقم (17 - فقه حنبلي) الجزء (8) في (251) ورقة، في (23) سطرًا، بخط نسخ حسن. ومنه صورة في جامعة أم القرى (208).
- رقم (17 - فقه حنبلي) الجزء (10) في (210) ورقة، في (23) سطرًا، بخط نسخ حسن، نُسخ سنة (725 هـ). ومنه صورة في جامعة أم القرى (216).
3 -
وفي مكتبة عارف حكمت بالمدينة المنورة:
- رقم (1425) الجزء (4) في (150) ورقة، في (29) سطرًا، بخط نسخ معتاد. ومنه صورة في جامعة أم القرى (181).
- رقم (1427) الجزء (6) في (150) ورقة، في (29) سطرًا، بخط نسخ حسن. ومنه صورة في جامعة أم القرى (184).
- رقم (1430) الجزء (5) في (200) ورقة، في (25) سطرًا، بخط نسخ حسن، نسخ عبد الحميد بن السيد الحنبلي، سنة (683 هـ). ومنه صورة في جامعة أم القرى (183).
4 -
وفي المكتبة المحمودية بالمدينة المنورة:
- رقم (1424) الجزء (3) في (160) ورقة، في (21) سطرًا، بخط نسخ معتاد. ومنه صورة في جامعة أم القرى (180)، وأخرى في الجامعة الإسلامية (5301).
- رقم (1425) في الجزء (4) في (150) ورقة، في (29) سطرًا، بخط مشرقي. ومنه صورة في الجامعة الإسلامية (5302).
- رقم (1426) الجزء (5) في (336) ورقة، بخط نسخ حسن، كُتبت سنة (673 هـ) ومنه صورة في جامعة أم القرى (182)، وأخرى بالجامعة الإسلامية (5300).
- رقم (1427) الجزء (6) في (150) ورقة، في (30) سطرًا، بخط مشرقي. ومنه صورة في الجامعة الإسلامية (5304).
- رقم (1428) الجزء (9) في (371) ورقة، فيَ (19) سطرًا، بخط نسخ حسن. ومنه صورة في جامعة أم القرى (185) وأخرى في الجامعة الإسلامية (5306).
- رقم (1429) الجزء (9) في (153) ورقة، في (25) سطرًا، بخط نسخ معتاد. ومنه صورة في جامعة أم القرى (186)، وأخرى في الجامعة الإسلامية (5305).
- رقم (1430) الجزء (5) في (255) ورقة، في (32) سطرًا، بخط مشرقي، نسخ عبد المجيد بن عبد السيد اليوسفي، سنة (663 هـ). ومنه صورة في الجامعة الإسلامية (5103).
• طباعة الكتاب:
1 -
طُبع أولًا مع "الشرح الكبير" لإبن أخيه الشمس محمد بن أبي عمر، في مطبعة المنار بالقاهرة، في السنوات (1341 هـ - 1348 هـ/ 1922 م - 1929 م)، بأمر الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، طيب الله ثراه، وأشرف على الطباعة والتصحيح، وعلق عليه الشيخ محمد رشيد رضا والشيخ أبو الطاهر، رحمهم الله جميعًا وأجزل لهم المثوبة. وصدر في (12) مجلدًا، وفي مقدمته ترجمة للمؤلفَيْنِ مع بيان مزايا الكتابين، كتبها الشيخ عبد القادر ابن بدران الشامي الدوماني.
2 -
ثم طُبع "المغني" مستقلا بمطبعة المنار، أيضًا، في (9) أجزاء، وصدر مصورًا بعد ذلك.
3 -
وطُبع في مطابع سجل العرب بالقاهرة في السنوات (1388 هـ - 1390 هـ 1968/ م -1970 م)، بتحقيق الدكتور طه محمد الزيني، ومحمود عبد الوهاب فايد، وعبد القادر أحمد عطا، ونشرته مكتبة القاهرة بمصر.
4 -
وطُبع بالأوفست في دار الكتاب العربي ببيروت سنة (1392 هـ/ 1972 م) عن السابقة.
5 -
ووفقني الله تعالى لتحقيقه بالإشتراك مع الدكتور عبد الفتاح الحلو رحمه الله، وصدر عن دار هجر بالقاهرة سنة (1456 هـ / 1986 م) في (15) مجلدًا مع الفهارس.
وتم التحقيق على النسخ المحفوظة بدار الكتب المصرية بالأرقام (17، 18، 19، 20، 21، 23، 25، 39، 40 - فقه حنبلي) والنسختين (ب 20535) و (بـ 20558) والنسخة (365 - أصول فقه). بالإضافة إلى نسخة أزهرية ([21]، 5696). والنسخ الظاهرية ذات الأرقام (27272،272، 2728، 2779، 2780، 2781، 2782) ونسخ أخرى.
• وصف الكتاب ومنهج المؤلف فيه وبيان قيمته:
• يعتبر "المغني" من أوسع الكتب المصنفة في المذهب، وأكبرها حجمًا. ويعتبره كثير من العلماء أحسن شروح "الخرقي"؛ من حيث التوسع وكثرة الفوائد، وغير ذلك.
فهو إذن شرح وُضع في الأصل على "مختصر الخرقي". لكن الذي يبدو من منهج الموفق رحمه الله وقصده في هذا الكتاب، هو تكوين موسوعة للفقه الحنبلي، وليس شرحَ مختصرِ الخرقي بالذات، وإنما بناه على المختصر، وجعل مسائله كتراجم لأبحاث كتاب "المغني". وهذا ما نلمسه واضحًا في مقدمته الوجيزة للكتاب، إذ جاء فيها:
"وقد أحببت أن أشرح مذهبه -أي الإمام أحمد- واختياره، ليعلم ذلك من اقتفى آثاره. وأُبيِّن في كثير من المسائل ما اختُلف فيه مما أجمع عليه، وأذكر لكل إمام ما ذهب إليه، تبركًا بهم، وتعريفًا لمذاهبهم، وأشير إلى دليل بعض أقوالهم على سبيل الإختصار، والإقتصار من ذلك على المختار، وأعزو ما أمكنني عزوه من الأخبار، إلى كتب الأئمة من علماء الأمصار، لتحصل الثقة بمدلولها، والتمييز بين صحيحها ومعلولها، فيُعتمد على معروفها ويُعرض عن مجهولها.
ثم بنيت ذلك على شرح "مختصر الخرقي"؛ أبي القاسم عمر بن الحسين
ابن عبد الله الخرقي رحمه الله لكونه كتابًا مباركًا نافعًا، ومختصرًا موجزًا جامعًا، ومؤلفه إمام كبير صالح، ذو دين، أخو ورع، جمع العلم والعمل، فنتبرك بكتابه، ونجعل الشرح مرتبًا على مسائله وأبوابه" (1).
• ويتمثل منهج ابن قدامة في"المغني" في: أنه يذكر المسألة من "مختصر الخرقي"، ويجعلها كالترجمة للبحث، ثم يأتي عليها شرحًا وتبيينًا، ويورد ما دلت عليه بمنطوقها ومفهومها ومضمونها، ثم يُتبع ذلك ما يشابهها مما ليس بمذكور في الكتاب، فتحصل المسائل كتراجم للأبواب (2).
ويلتزم ابن قدامة في عناوين الكتاب وتراجمه ما في"مختصر الخرقي"، بحيث يقسم الكتاب كلَّه إلى مجموعة كتب، ككتاب الطهارة، وكتاب الصلاة .. ويقسم الكتاب الواحد إلى عدة أبواب، كباب الآنية وباب الحيض
…
ويقسم الباب إلى عدة مسائل، كل مسألة يجعلها كالترجمة للبحث، كما مضى.
ثم إنه يورد المباحث والأحكام التي لم ينص عليها الخرقي تحت فصول غير مترجمة. فيقول مثلًا: فصل: وحكم المستحاضة حكم التيمم
…
إلخ. فصل: يستحب أن يكون ابتداء تكبيره مع ابتداء رفع رأسه
…
• ويُعنى المؤلف بذكر الخلاف والأدلة في هذا الكتاب، وهو قبل أن يكون مصدرًا لمعرفة الخلاف، فهو مصدر لمعرفة الإجماع، إذ أخذ على نفسه -كما صرح في المقدمة- أن يبين في كثير من المسائل ما اختُلف فيه مما أجمع عليه.
قال الشيخ رشيد رضا رحمه الله، كما نقل عنه ابن بدران في تقدمته لطبعة كتاب "المغني" معا الشرح الكبير":"الفائدة الخامسة: إن الذي يقرأ الكتابين، أو يراجع المسائل فيهما، يقف على مسائل الإجماع، وهي الواجبة قطعًا على جميع المسلمين، فلا يسع أحدًا منهم ترك شيء منها إلا بعذر شرعي"(3).
(1) المغني 1/ 4 - 5 ط. دار هجر، وقوله: فنتبرك بكتابه، مبالغة منه رحمه الله وسبق التعليق عليها وعلى مثلها من التبرك بالعلماء والصالحين في الجزء الأول ص 450 - 451، فليراجع.
(2)
المغني 1/ 5 - 6.
(3)
مقدمة: "المغني" مع (الشرح الكبير) ص 18، ط. دار الكتاب العربي.
ونلاحظه تارة يحيل في حكاية الإجماع على ابن المنذر، وتارة يتكفل ذلك بنفسه، فيقول مثلًا: لا نعلم في ذلك خلافًا. أو نحو هذه العبارة.
• وأما الخلاف والأدلة:
فإن ابن قدامة يذكر في "المغني" الخلاف في حكاية المذهب على روايتين أو أكثر متى وجد، وينسب كل رواية لصاحبها، ويوجهها بوجوه من النظر والدليل، كما يعنى بذكر الخلاف بين الصحابة والتابعين، ومَن بعدهم من الأئمة الأربعة، وغيرهم. ويستدل لكل مذهب بدليل مقتضب، وقد صرح بذلك في المقدمة، ويرجح في الأخير ما يراه راجحًا على طريقة الخلاف والجدل، ويتوسع في فروع المسألة.
وبعد هذا، يمكن القول بأن هذا الكتاب العظيم يعدُّ ديوانًا للفقه الإسلامي، وليس كتابًا للحنابلة فحسب، وليس أدلَّ على ذلك من مسارعة علماء عصرنا في الاقتناء له على اختلاف مذاهبهم، فهو في الفقه الإسلامي بمنزلة "تفسير الطبري" في علوم التفسير، وبمنزلة "تفسير القرطبي" في جمع أحكامه، ويمنزلة "السنن الكبرى" للبيهقي في جمع أحاديث الأحكام.
• ما قيل في هذا الكتاب:
قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام: "ما رأيت في كتُب الإسلام والعلم مثل "المحلَّى والمجلَّى" (1) وكتاب "المغني" للشيخ موفق الدين ابن قدامة، في جودتهما وتحقيق ما فيهما". ونُقل عنه أيضًا قوله: "لم تطب نفسي بالفتيا حتى صار عندي نسخة من المغني"(2).
وقال الناصح ابن الحنبلي -وهو رفيق الموفَّق وخليفته في رئاسة المذهب بعده-:
(1) يعني كتاب ابن حزم الشهير بـ"المحلّى". واسمه الكامل: "المحلّى بالآثار في شرح المجلّى بالأخبار".
(2)
ذيل طبقات الحنابلة 2/ 140. ونقله الذهبي في "السير" (18/ 193) وعلق عليه بالقول: وثالثهما "السنن الكبرى" للبيهقي، ورابعها: "التمهيد" لإبن عبد البر. فمن حصّل هذه الدواوين، وكان من أذكياء المفتين، وأدْمَنَ المطالعة فيها، فهو العالم حقا. اهـ. أقول: ولو يضاف إلى هذه الأربعة "فتح الباري" للحافظ ابن حجر العسقلاني، لكان أجمل وأكمل.
"بلغ الأمل في إتمامه، وهو كتاب بليغ في المذهب، عشر مجلدات، تعب عليه، وأجاد فيه، وجمَّل به المذهب"(1).
وقال ابن بدران: "
…
فأصبح كتابه -يعني المغني- مفيدًا للعلماء كافة؛ على اختلاف مذاهبهم، وأضحى المطلع عليه ذا معرفة بالإجماع والوفاق والخلاف، والمذاهب المتروكة؛ بحيث تتضح له مسالك الإجتهاد، فيرتفع من حضيض التقليد إلى ذروة الحق المبين، ويمرح في روض التحقيق" (2).
• الأعمال التي تمت على المغني:
وضعت على "المغني" عدة مختصرات، وعدة حواشٍ.
• فمن مختصراته:
1 -
"التهذيب في اختصار المغني" لأبي الفرج زين الدين عبد الرحمن بن رزين الغساني (ت 656 هـ)، ويعرف باسمه، فيقال: مختصر ابن رزين. ونظمه يوسف بن محمد السُّرَّمَري (ت 776 هـ) كما سيأتي.
2 -
"التقريب في اختصار المغني" لأبي عبد الله نجم الدين أحمد بن حمدان الحرّاني (ت 695 هـ). ولكنه ينتهي عند كتاب الجمعة فقط.
3 -
"مختصر المغني" لأبي الفرج زين الدين عبد الرحمن بن محمود بن عُبيدان البعلي (ت 734 هـ).
4 -
"مختصر المغني" لشمس الدين بن رمضان المرتّب، المتوفى ظنا سنة (740 هـ).
5 -
"الخلاصة في اختصار المغني" لأبي البركات عز الدين عبد العزيز المقدسي (ت 846 هـ).
• ومن الحواشي عليه:
1 -
حواشي الزريراني: أبي بكر تقي الدين عبد الله بن محمد البغدادي (ت 729 هـ).
(1) الذيل 2/ 134.
(2)
المدخل ص 428.