الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
6 - رسالة في فتوى هلال ذي الحجة
ذكرته أمينة الجابر في كتابها "ابن رجب الحنبلي وآثاره الفقهية"(ص 101).
• مخطوطات الكتاب:
- توجد منه نسخة في مكتبة دار الإفتاء في الرياض رقم (527/ 86) في (6) ورقات.
- ومنه نسختان في مكتبة جامعة الرياض المركزية:
الأولى: رقم (56/ 16 ق) في (5) ورقات.
والثانية: رقم (1817/ 3) في (4) ورقات.
7 - الإستخراج لأحكام الخراج
ذكره ابن عبد الهادي في "الجوهر"(ص 51) والبغدادي في "الهدية"(1/ 527).
• مخطوطات الكتاب:
- توجد منه نسخة في مكتبة جامعة أوبسالا (ألمانيا) رقم (552 - 176) عدد أوراقها (102) ورقة، في (19) سطراً، بخط نسخ واضح، نسخت سنة (863 هـ).
ومنها صورة في جامعة أم القرى (228).
- ومنه نسخة في المكتبة الوطنية بباريس رقم (2454) عدد أوراقها (140) ورقة، في (17) سطراً، بخط نسخ حسن.
ومنها صورة في جامعة أم القرى (227).
- ومنه نسخة في السليمانية (إستانبول) قسم فاتح، رقم (112) عدد أوراقها (102) ورقة.
- ومنه نسخة في السليمانية أيضاً، قسم شهيد علي، رقم (927) عدد أوراقها (99) ورقة.
- ومنه نسخة في دار الكتب المصرية رقم (66 - فقه حنبلي) عدد أوراقها
(140)
ورقة. وهي مصورة عن النسخة الباريسية.
• طباعة الكتاب:
طُبع في المطبعة الإسلامية بالأزهر سنة (1352 هـ/ 1934 م) بتحقيق عبد الله الصديق. ونشرته أيضاً دار المعرفة في بيروت ضمن مجموع يحتوي على الخراج للقاضي أبي يوسف والخراج ليحيى ابن آدم.
وطُبع في دار الحداثة ببيروت سنة (1402 هـ/1982 م) بالتصوير عن السابقة.
وطُبع طبعة محققة تحقيقاً علمياً في رسالة ماجستير، تقدم بها الطالب جندي بن محمود آل سبهان الهيتي إلى جامعة الأزهر، ونشرته مكتبة الرشد في الرياض سنة (1409 هـ/1989 م). وتم تحقيق الكتاب على النسخ الخطية الثلاث الأخيرة.
• وصف الكتاب:
هو كتاب يبحث في أحكام الخراج وما يتعلق به على غرار ما صُنّف في هذا الموضوع، كالقاضي أبي يوسف ويحيى بن آدم. تناوله المؤلف في عشرة أبواب، فبين معناه لغة، وما ورد في لسان السنة النبوية من ذلك، ثم تطرق لتاريخ وضعه في الإسلام، وبين ما يوضع عليه الخراج من الأراضي ومالا يوضع، ثم تطرق إلى تكييف حقيقته؛ وهل هو أجرة أم ثمن أم جزية. وذكر الخراج الذي وضعه عمر رضي الله عنه في خلافته، كما بيّن مقداره عند العلماء، وما هي الأحكام التي تتعلق بتصرفات أصحاب الأراضي الخراجية تجاه أراضيهم، والأحكام المتعلقة بتصرفات الإمام في الأراضي العَنَوية فيما إذا صارت وقفاً أو فيئاً. وختم الكتاب ببيان مصارف الخراج ووجوه التصرف فيه.
ولا ريب، فإن موضوع الخراج معدود من أهم الأحكام السلطانية التي ترجع إلى ما تخرجه الأراضي التي فتحها المسلمون، فملكوها عنوة أو صالحوا عليها أهلها، فبقيت بأيديهم، وما في ذلك من أقسام وأحكام.