الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
5 -
تحقيق الأمل في علمي الأصول والجدل.
6 -
تسهيل الوصول إلى علم الأصول.
7 -
قواعد الأصول ومعاقد الفصول.
8 -
اللامع المغيث في علم المواريث.
9 -
أسرار المواريث.
10 -
شرح المسائل الحسابية من "الرعاية الكبرى".
قال ابن رجب عنه: "صنف في الفقه والأصلين والجدل والحساب والفرائض والوصايا
…
واختصر كتباً كثيرة
…
وتفرد في وقته ببغداد في علم الفرائض والحساب، حتى يقال: إن الزَّريراني كان يراجعه في ذلك ويستفيد منه
…
وله رحمه الله أوهام كثيرة في تصانيفه حتى في الفرائض، من حيث توجيه المسائل وتعلبلها، -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- وسامحه، فلقد كان من محاسن زمانه في بلده، (1).
1 - شرح المحرر = تحرير المقرر في تقرير المحرر = تحرير المقرر على أبواب المحرر
ذكره ابن رجب (2/ 429) وقال: نحو ست مجلدات. وكذا العليمي (5/ 67) وابن العماد في "الشذرات"(8/ 213) وابن حميد في "الدر المنضد" ص 43). والبغدادي في "الهدية"(1/ 631) وسماه: "تحرير المقرر في تقرير المحرر". والزركلي في "الأعلام"(4/ 170).
وذكره المرداوي في مقدمة "الإنصاف"(ص 22) في جملة مصادره، ونقل منه نصاً مطولاً في أول كتاب الطهارة (1/ 30). وهو المراد بقوله في كتابه هذا: قال "شارح المحرر".
• مخطوطات الكتاب:
يوجد الجزء الأول منه في الظاهرية رقم (2751) عدد أوراقه (247)
(1) الذيل 2/ 430 - 431.
ورقة، في حجم (31) سطراً، بخط نسخ معتاد، نسخ السيفي إسحاق، سنة (765 هـ).
يبدأ هذا الجزء من كتاب الطهارة، باب المياه، وينتهي إلى كتاب البيع، باب تصرفات العبد.
ويوجد عليه تعليقات.
ومنه صورة في جامعة أم القرى (251) وأخرى في الجامعة الإسلامية (8219).
• طباعة الكتاب:
حقق الطالب دخيل ربه بن سلطان السلمي قسماً من الكتاب من أوله إلى باب ما يكره للمصلي وما لا يكره، وقدمه رسالة لنيل الماجستير من جامعة أم القرى سنة (1418 هـ). وحقق منه الطالب محمد بن إبراهيم سعود النجيدي قسماً من باب الصداق إلى آخر الكتاب، في رسالة ماجستير في نفس الجامعة سنة (1418 هـ).
• وصف الكتاب وما قيل فيه:
هو شرح مطول (1) على "المحرر" للمجد ابن تيمية. اطلع عليه ابن بدران فوصفه بقوله:
"شرحه الفقيه التفنن عبد المؤمن بن عبد الحق
…
شرحاً سماه "تحرير المقرر في شرح المحرر"، قال في خطبته: لم أذكر فيه سوى ما هو في الكتاب من الروايات والوجوه التي ذكرها؛ لخروج ذلك عن المقصود، إنما أنا بصدد بيان ما أَوْدع من ذلك لا غير. اهـ. وطريقته فيه: أنه يذكر المسألة من الكتاب، ثم يشرع في شرحها ببيان مقاصدها، ويبين منطوقها ومفهومها، وما تنطوي عليه من المباحث، ولا يخلُّ مع ذلك بذكر الدليل والتعليل والتحقيق. فهو من الكتب التي يليق الإعتناء بها" (2).
(1) يقع في ستة مجلدات، كما ذكر ابن رجب وغيره، وذكر الدكتور العثيمين في تعليقه على "المقصد الأرشد"(2/ 168) أنه يقع في عشرة مجلدات.
(2)
المدخل ص 435.