الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2 -
منصور بن يونس البهوتي (ت 1051 هـ). وكتابه يسمى: "مِنَح الشفاء الشافيات".
* * *
162 - ابن المُغْلي (828 ه
ـ)
هو علي بن محمود بن أبي بكر، أبو المواهب، علاء الدين، الحموي، المعروف بـ"ابن المغْلي".
ترجمه ابن حجر في "إنباء الغمر"(8/ 86).
له:
تعليقات على الفروع
أشار إليها ابن عبد الهادي في "الجوهر"(ص: 91، 92). وذكر ابن حميد في "السحب"(ص 776) أنه رأى هذه التعليقات، وقال عنها: تدل على قوة نفسه في العلم وفقهه، وأكثرها اعتراض عليه في نقله عن الكتب.
* * *
163 - ابن زَكْنُون (837 ه
ـ)
هو علي بن الحسين بن عروة، أبو الحسن، علاء الدين، الدمشقي، المعروف بـ"ابن زَكنون"، بفتح الزاي.
ترجمه السخاوي في "الضوء اللامع"(5/ 214).
له:
الكواكب الدراري في ترتيب مسند الإمام أحمد على أبواب البخاري
ذكره السخاوي في "الضوء"(5/ 214) وقال في ذلك:
"رتب المسند على أبواب البخاري وسماه
…
وشرحه في مئة وعشرين مجلدًا. طريقته فيه: أنه اذا جاء لحديث الإفك، مثلًا، يأخذ نسخة من
شرحه للقاضي عياض، فيضعها بتمامها، وإذا مرت به مسألة فيها تصنيف مفرد لإبن القيم، أو شيخه ابن تيمية، أو غيرهما، وضعه بتمامه. ويستوفي ذاك الباب من "المغني" لإبن قدامة ونحوه".
فهو بهذا الوصف يُعدُّ مصدرًا ثانويًا من مصادر الفقه الحنبلي، شأن كتاب "الفنون" لإبن عقيل، غير أنه يختلف عنه في كونه مستودع كثير من المصنفات المفردة والرسائل والفتاوى، ونحو ذلك، حتى إن كثيرًا من رسائل شيخ الإسلام ابن تيمية وُجدت في طي ما تبقّى من هذا الديوان العظيم.
وذكره ابن حميد في "السحب"(ص 735) وقال: وقد رأيت في رحلتي سنة (1128 هـ) في مدرسة شيخ الإسلام الشيخ أبي عمر، منها -أي مؤلفات ابن زكنون- الكثير الطيب، منها شرحه للمسند في مئة وسبعة وعشرين مجلدًا.
وذكره ابن بدران في "المدخل"(ص: 474 - 475) وقال: رأيت منه أربعة وأربعين مجلدًا، قال: وفيه شرح البخاري للحافظ ابن رجب.
• النسخ الخطية للكتاب:
- توجد منه بعض الأجزاء في الظاهرية بدمشق، من ذلك:
1 -
جزء برقم (576) عدد أوراقه (290) ورقة، في حجم (25) سطرًا، وهو ناقص من طرفيه. أوله: من غير تحيل سقطت الشفعة
…
وآخره: فلأن يجوز لها الفسخ مع عدم تمكنها أولى .. إذا ظهر الزوج ذا صناعة دَنِيَّةِ لا تشينه.
2 -
جزء برقم (1576 عدد أوراقه (43) ورقة، في حجم (25) سطرًا، وهو ناقص من طرفيه أيضًا، وتابع للجزء السابق في الترتيب. أوله: وخيار العيب ثابت على التراضي
…
وآخره: فصل في قضائه صلى الله عليه وسلم في صحة النكاح الموقوف على الإجازة في السنن.