الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة الملائكة
مكية
- كلمها: سبعمائة وسبع وتسعون كلمة.
- وحروفها: ثلاثة آلاف وثلاثون حرفًا.
- وآيها: خمس أو ست وأربعون آية.
ولا وقف من أولها إلى: {وَرُبَاعَ} [1] كافٍ عند أبي حاتم، وقال نافع: تام؛ على استئناف ما بعده.
{يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ} [1] كاف.
{قَدِيرٌ (1)} [1] تام.
{فَلَا مُمْسِكَ لَهَا} [2] حسن، ومثله:«من بعده» .
{الْحَكِيمُ (2)} [2] تام؛ للابتداء بياء النداء.
{نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ} [3] كاف؛ للابتداء بالاستفهام، ومثله:«والأرض» .
{لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ} [3] جائز.
{تُؤْفَكُونَ (3)} [3] تام.
{مِنْ قَبْلِكَ} [4] حسن.
{الْأُمُورُ (4)} [4] تام.
{حَقٌّ} [5] حسن، ومثله:«الحياة الدنيا» ؛ للفصل بين الموعظتين.
{الْغَرُورُ (5)} [5] كاف.
{عَدُوًّا} [6] حسن.
{السَّعِيرِ (6)} [6] تام؛ إن جعل «الذين» مبتدأ، خبره «عذاب شديد» ، وليس بوقف؛ إن جعل في موضع رفع بدلًا من الواو في «ليكونوا» ، وكذا إن جعل في موضع نصب نعتًا لـ «حزبه» ، أو في موضع جر نعتًا؛ لـ «أصحاب السعير» .
{شَدِيدٌ} [7] تام، ومثله:«كبير» ، قال قتادة: أجر كبير؛ الجنة (1).
{فَرَآَهُ حَسَنًا} [8] حسن؛ إن قدِّر جواب الاستفهام كمن هداه الله بقرينة، «ويهدي» ومن قدّر الجواب: ذهبت نفسك عليه حسرة، بقرينه فلا تذهب نفسك، ويكون قوله:«فلا تذهب نفسك» ، دليل الجواب، فلا يوقف على «حسنًا» حتى يأتي بقوله:«فلا تذهب نفسك» ، وقال الحسين بن الفضل: في الآية تقديم وتأخير، تقديره: أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنًا، فلا تذهب، وعلى هذا فالوصل
(1) انظر: تفسير الطبري (20/ 440)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.
أولى للتعقيب؛ فإنه يؤذن بالسلب، أي: لاتنحسر على من يضل؛ فإنه يضله، والأول أولى (1).
{حَسَرَاتٍ} [8] كاف.
{بِمَا يَصْنَعُونَ (8)} [8] تام.
{بَعْدَ مَوْتِهَا} [9] كاف.
{النُّشُورُ (9)} [9] تام، والكاف في محل رفع، أي: مثل إخراج النبات يخرجون من قبورهم.
{الْعِزَّةَ} [10] تام، من شرط جوابه مقدر، ويختلف تقديره باختلاف التفسير، قيل: من كان يريد العزة بعبادة الأوثان، فيكون تقديره: فليطلبها، ومن كان يريد العزة بالطريق القويم، فيكون تقديره: فليطلبها، ومن كان يريد علم العزة فيكون تقديره: فلينسب ذلك إلى الله، ودل على ذلك كله قوله:
{فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا} .
و {جَمِيعًا} [10] كاف، ومثله:«الكلم الطيب» .
{يَرْفَعُهُ} [10] تام؛ إن كان الرافع للعمل الصالح الله تعالى، وإن كان الرافع للعمل الصالح الكلم الطيب، وأراد: أن الكلم الطيب، يرفعه العمل الصالح، فلا يحسن الوقف على «الطيب» في الوجهين، وليس «الطيب» بوقف إن عطف، والعمل «الصالح» على «الكلم الطيب» ، ومفهوم «الصالح» إن «الكلم» لا يقبل لعدم مقارنته للعمل الصالح، إذ في الحديث:«لا يقبل الله قولًا إلا بعمل، ولا عملًا إلا بنية، ولا قولًا، ولا عملًا، ولا نية، إلا بإصابة السنة» (2).
{شَدِيدٌ} [10] كاف.
{يَبُورُ (10)} [10] تام.
{أَزْوَاجًا} [11] حسن، ومثله:«بعلمه» .
{إِلَّا فِي كِتَابٍ} [11] تام عند أبي حاتم، وحسن عند غيره.
{يَسِيرٌ (11)} [11] تام.
{الْبَحْرَانِ} [12] جائز، وليس حسنًا؛ لأن ما بعده تفسير لهما؛ لأن الجملتين مع ما حذف حال من «البحرين» ، أي:«وما يستوي البحران» مقولًا لهما: هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج.
و {أُجَاجٌ} [12] حسن.
{تَلْبَسُونَهَا} [12] جائز.
{مَوَاخِرَ} [12] ليس بوقف؛ لأن اللام من قوله: «لتبتغوا» متعلقة بـ «مواخر» فلا يفصل بينهما.
(1) انظر: المصدر السابق (20/ 441).
(2)
انظره في: معرفة التذكرة لابن طاهر المقدسي (1/ 252)، والتحقيق في أحاديث الخلاف لابن الجوزي (1/ 136)، وتنقيح التعليق في أحاديث التعليق لابن عبد الهادي (1/ 64).-بالموسوعة الشاملة.
{تَشْكُرُونَ (12)} [12] تام؛ على استئناف ما بعده.
{فِي اللَّيْلِ} [13] جائز.
{وَالْقَمَرَ} [13] حسن؛ لأن «كل» مستأنف مبتدأ.
{لِأَجَلٍ مُسَمًّى} [13] كاف، وكذا «له الملك» ، ومثله:«من قطمير» للابتداء بالشرط.
{دُعَاءَكُمْ} [14] حسن، ومثله:«ما استجابوا لكم» ، وكذا «بشرككم» .
{مِثْلُ خَبِيرٍ (14)} [14] تام؛ للابتداء بياء النداء.
{إِلَى اللَّهِ} [15] كاف؛ فصلًا بين وصف الخلق، ووصف الحق.
{الْحَمِيدُ (15)} [15] كاف، ومثله:«جديد» .
{بِعَزِيزٍ (17)} [17] تام.
{وِزْرَ أُخْرَى} [18] كاف؛ لاستئناف الشرط، ولا يوقف على منه شيء.
{ذَا قُرْبَى} [18] كاف، وفي كان ضمير هو اسمها، وإنما أراد ولو كان المدعوّ ذا قربى.
{وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ} [18] كاف، ومثله:«لنفسه» .
{الْمَصِيرُ (18)} [18] تام.
{وَالْبَصِيرُ (19)} [19] جائز، وهما المؤمن والكافر، ومثله:«ولا النور» ، وقيل: لاوقف من قوله: «وما يستوي الأعمى» إلى «الحرور» وبه يتم المعطوف والمعطوف عليه.
{الْحَرُورُ (21)} [21] كاف.
{وَلَا الْأَمْوَاتُ} [22] حسن، ومثله:«من يشاء» ، وتام عند أبي حاتم: للعدول عن الإثبات إلى النفي.
{الْقُبُورِ (22)} [22] كاف.
{إِلَّا نَذِيرٌ (23)} [23] تام، ومثله:«ونذيرًا» ، وكذا «نذير» .
{مِنْ قَبْلِهِمْ} [25] جائز؛ لأن «جاءتهم» يصلح حالًا واستئنافًا.
{الْمُنِيرِ (25)} [25] كاف؛ على استئناف ما بعده.
{الَّذِينَ كَفَرُوا} [26] جائز؛ لاستئناف التوبيخ.
{نَكِيرِ (26)} [26] تام.
{أَلْوَانُهَا} [27] الأول حسن.
و {أَلْوَانُهَا} [27] الثاني ليس بوقف؛ لأن قوله: «وغرابيب سود» معطوف على «بيض» .
{وَغَرَابِيبُ سُودٌ (27)} [27] كاف؛ إن رفع «مختلف» بالابتداء، وما قبله خبره، وليس بوقف إن عطف على «مختلفًا» الأول.
{كَذَلِكَ} [28] جائز؛ إن كان لتشبيه تمام الكلام قبله، والمعنى: أن فيما خلقنا من الناس والدواب والأنعام مختلفًا مثل اختلاف الثمرات والجبال. وهذا توجيه حسن (1).
{الْعُلَمَاءُ} [28] كاف، ورسموا:{العلماؤا} [28] بواو وألف بعد الميم كما ترى.
{غَفُورٌ (28)} [28] تام.
{وَعَلَانِيَةً} [29] ليس بوقف؛ لأن خبر «إنّ» لم يأت، وهو جملة «يرجون» .
{لَنْ تَبُورَ (29)} [29] كاف؛ إن جعلت لام «ليوفيهم» لام القسم، كما يقول أبو حاتم، وليس بوقف إن علقت بـ «لن تبور» ، أي: تجارة غيرها هالكة تنفق في طاعة الله ليوفيهم.
{مِنْ فَضْلِهِ} [30] كاف.
{شَكُورٌ (30)} [30] تام.
{لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ} [31] كاف.
{بَصِيرٌ (31)} [31] تام؛ للفصل بين الجملتين تعريضًا للاعتبار.
{مِنْ عِبَادِنَا} [32] حسن، ومثله:«ظالم لنفسه» ؛ إن فسّر الظالم بالكافر، كما رواه عمرو بن دينار عن ابن عباس، وجائز: إن فسّر بالعاصي، وهو المشهور.
{مُقْتَصِدٌ} [32] جائز، للفصل بين الأوصاف، روي أنَّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه قرأ هذه الآية عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«سابقنا سابق، ومقتصدنا ناج، وظالمنا مغفور له» ، وفي الجامع:«السابق والمقتصد يدخلان الجنة بغير حساب، والظالم لنفسه يحاسب يسيرًا ثم يدخل الجنة» عن أبي الدرداء (2).
(1) انظر: تفسير الطبري (20/ 460)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.
(2)
قال الألباني في السلسلة الضعيفة والموضوعة (8/ 154): ضعيف جدًا، رواه العقيلي في "الضعفاء"(351)، والديلمي (2/ 210) عن عمرو بن الحصين: حدثنا الفضل بن عميرة القيسي، عن ميمون بن سياه، عن أبي عثمان النهدي قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول:
…
فذكره مرفوعًا. وقال العقيلي: "الفضل بن عميرة لا يتابع على حديثه هذا، ويروى من غير هذا الوجه بنحو هذا اللفظ بإسناد أصلح من هذا". قلت: وأما ابن حبان؛ فذكره في "الثقات"! وردَّه الذهبي بقوله: "بل هو منكر الحديث". وذكره الساجي في "الضعفاء" أيضًا، وقال:"في حديثه ضعف، وعنده مناكير". وعمرو بن الحصين؛ متروك. ورواه الرافعي في "تاريخ قزوين"(3/ 331) من طريق حفص بن خالد، عن ميمون بن سياه، عن عمر به وحفص هذا؛ مجهول؛ كما في "الميزان". قلت: والإسناد الأصلح الذي أشار إليه العقيلي لم أعرفه، وقد أورد السيوطي كل أو جل ما روي في معناه في تفسير قوله تعالى: (ثم أورثنا الكتاب الذي اصطفينا من عبادنا، فمنهم ظالم لنفسه
…
) الآية، وليس في شيء منها ما يشهد لقوله:"وظالمنا مغفور له"؛ إلا حديث أنس عند ابن النجار؛ فإنه بهذا اللفظ، والله أعلم. ولعله يشير إلى ما أخرجه الحاكم (2/ 426) من طريق جرير: حدثني الأعمش، عن رجل قد سماه، عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله رضي الله عنه يقول في قوله عز وجل: (فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات)، قال:"السابق والمقتصد يدخلان الجنة بغير حساب، والظالم لنفسه يحاسب حسابًا يسيرًا، ثم يدخل الجنة". وقال: "وقد اختلفت الروايات عن الأعمش في إسناده؛ فروي عن الثوري عن الأعمش عن أبي ثابت عن أبي الدرادء. وقيل: عن الثوري -أيضًا - عن الأعمش. وقيل: عن شعبة عن الأعمش عن رجل من ثقيف عن أبي الدرداء قال: ذكر أبو ثابت عن أبي الدرادء. وإذا كثرت الروايات في الحديث ظهر أن له أصلًا". قلت: ولكن مدارها كلها إما على رجل لم يسم؛ فهو مجهول، وإما على أبي ثابت؛ فهو مجهول أيضًا؛ أورده ابن أبي حاتم في "الكنى" برواية الأعمش عنه، ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا.
{بِإِذْنِ اللَّهِ} [32] كاف.
{الْكَبِيرُ (32)} [32] كاف، وليس بتام؛ لأن «جنات عدن يدخلونها» ، تفسير للفضل الكبير؛ كأنه قال: هو جنات عدن، فلا يفصل بينهما، واغتفر الفصل من حيث كونه رأس آية، وكاف أيضًا لمن رفع «جنات» مبتدأ، والجملة خبر، ومثله أيضًا لمن رفع «جنات» خبر مبتدأ محذوف، أي: ذلك جنات عدن، وكذا لو جعل «جنات» خبرًا ثانيًا، لاسم الإشارة، وليس بوقف إن أعرب بدلًا من «الفضل الكبير» ، وليس بوقف أيضًا على قراءة عاصم والجحدري (1):«جناتِ عدن» ، بكسر التاء بدلًا من قوله:«بالخيرات» ، وعلى قراءته فلا يوقف على «بإن الله» ، ولا على «الكبير» ؛ لأنه لا بفصل بين البدل والمبدل منه بالوقف.
{وَلُؤْلُؤًا} [33] كاف، لمن قرأه بالجر عطفًا على «من ذهب» ، وبها قرأ ابن كثير وأهل مكة وحمزة والكسائي وابن عامر وأبو عمرو، وقرأ نافع وحفص (2):«ولؤلؤًا» بالنصب؛ على محل «من أساور» ؛ كأنه قال: يحلون أساور من ذهب ولؤلؤًا؛ فعلى قراءتهما يوقف عليه بالألف.
{حَرِيرٌ (33)} [33] تام.
{الْحَزَنَ} [34] كاف.
{شَكُورٌ (34)} [34] تام، في محل «الذي» الحركات الثلاث؛ فإن جعل في محل رفع خبر مبتدأ محذوف، أي: هو الذي، أو جعل في محل نصب بتقدير: أعني، كان كافيًا فيهما، وليس بوقف في أربعة أوجه: 1 - إن جعل «الذي» في محل خفض نعتًا لاسم الله في قوله: «الحمد لله» . 2 - أو جعل في محل نصب نعتًا لاسم «إن» في قوله: «إنَّ ربنا لغفور شكور» . 3 - أو في محل رفع بدلًا من «غفور» . 4 - أو بدلًا من الضمير في «شكور» .
(1) وكذا عن هارون، وهي قراءة شاذة. انظر هذه القراءة في: الإعراب للنحاس (2/ 298)، البحر المحيط (7/ 314)، تفسير القرطبي (14/ 350)، الكشاف (3/ 309).
(2)
انظر هذه القراءة في: إتحاف الفضلاء (ص: 362)، الإعراب للنحاس (2/ 698)، التيسير (ص: 156)، الحجة لابن خالويه (ص: 252، 296)، الحجة لابن زنجلة (ص: 593)، السبعة (ص: 535)، الغيث للصفاقسي (ص: 329)، النشر (2/ 326).
{مِنْ فَضْلِهِ} [35] جائز، وقال الأخفش: لا وقف من قوله: «الحمد لله» إلى «لغوب» .
و {لُغُوبٌ (35)} [35] تام.
{جَهَنَّمَ} [36] كاف؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده خبرًا ثانيًا، أو حالًا.
{مِنْ عَذَابِهَا} [36] كاف.
{كُلَّ كَفُورٍ (36)} [36] تام.
{يَصْطَرِخُونَ فِيهَا} [37] جائز عند نافع؛ على استئناف ما بعده، أي:«يقولون ربنا» ، وخولف في هذا؛ لأنّ المعنى: يصطرخون يقولون، فيحتاج إلى ما بعده، وكذا إن أضمرت القول؛ لأن ما قبله دل عليه.
{كُنَّا نَعْمَلُ} [37] تام.
{النَّذِيرُ} [37] كاف؛ على استئناف ما بعده.
{فَذُوقُوا} [37] تام، ومثله:«من نصير» .
{وَالْأَرْضِ} [38] حسن.
{الصُّدُورِ (38)} [38] تام.
{فِي الْأَرْضِ} [39] حسن، ومثله:«فعليه كفره» ، وكذا «إلا مقتًا» .
{خَسَارًا (39)} [39] كاف، وقيل: تام؛ لأنه آخر قصة.
{مِنْ دُونِ اللَّهِ} [40] حسن؛ لتناهي الاستفهام.
{في السَّمَاوَاتِ} [40] جائز؛ لأن «أم» ؛ بمعنى: ألف الاستفهام.
{بَيِّنَةٍ مِنْهُ} [40] تام عند نافع.
{إِلَّا غُرُورًا (40)} [40] تام.
{أَنْ تَزُولَا} [41] كاف، وكذا «من بعده» .
{غَفُورًا (41)} [41] تام.
{مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ} [42] حسن، وكذا «نفورًا»؛ إن نصب «استكبارًا»؛ على المصدر بفعل مضمر؛ كأنه قال: يستكبرون استكبارًا، وليس بوقف؛ إن نصب «استكبارًا» ؛ على أنه مفعول من أجله، أو جعل حالًا؛ فيكون متعلقًا بـ «نفورًا» ، أو بدلًا من «نفورًا» .
{وَمَكْرَ السَّيِّئِ} [43] الأول حسن، و {السَّيِّئُ} [43] الثاني ليس بوقف؛ لأن ما بعده حرف الاستثناء.
{إِلَّا بِأَهْلِهِ} [43] كاف، ومثله:«الأولين» لتانهي الاستفهام.
{تَبْدِيلًا} [43] حسن.
{تَحْوِيلًا (43)} [43] تام، واتفق علماء الرسم على كتابة:{سُنَّةَ} [43] الثلاث بالتاء المجرورة.
{مِنْ قَبْلِهِمْ} [44] حسن، ومثله:«قوة» .
{وَلَا فِي الْأَرْضِ} [44] كاف.
{قَدِيرًا (44)} [44] تام.
{مِنْ دَابَّةٍ} [45] ليس بوقف؛ لتعلق ما بعده بما قبله استدراكًا.
{إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} [45] حسن.
{أَجَلُهُمْ} [45] ليس بوقف؛ لأن قوله: «فإن الله» جواب: «إذا» .
آخر السورة تام.