المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌سورة العلق مكية {الَّذِي خَلَقَ (1)} [1] كاف، إن جعل «خلق» الثاني - منار الهدى في بيان الوقف والابتدا ت عبد الرحيم الطرهوني - جـ ٢

[الأشموني، المقرئ]

فهرس الكتاب

- ‌سورة مريم

- ‌سورة طه

- ‌سورة الأنبياء

- ‌سورة الحج

- ‌سورة المؤمنون

- ‌سورة النور

- ‌سورة الفرقان

- ‌سورة الشعراء

- ‌سورة النمل

- ‌سورة القصص

- ‌سورة العنكبوت

- ‌سورة الروم

- ‌سورة لقمان

- ‌سورة السجدة

- ‌سورة الأحزاب

- ‌سورة سبأ

- ‌سورة الملائكة

- ‌سورة يس

- ‌سورة والصافات

- ‌سورة ص

- ‌سورة الزمر

- ‌سورة المؤمن

- ‌سورة فصلت

- ‌سورة الشورى

- ‌سورة الزخرف

- ‌سورة الدخان

- ‌سورة الجاثية

- ‌سورة الأحقاف

- ‌سورة القتال

- ‌سورة الفتح

- ‌سورة الحجرات

- ‌سورة ق

- ‌سورة الذَّاريات

- ‌سورة والطُّور

- ‌سورة والنَّجم

- ‌سورة القمر

- ‌سورة الرحمن

- ‌سورة الواقعة

- ‌سورة الحديد

- ‌سورة المجادلة

- ‌سورة الحشر

- ‌سورة الممتحِنة

- ‌سورة الصف

- ‌سورة الجمعة

- ‌سورة المنافقين

- ‌سورة التغابن

- ‌سورة الطَّلاق

- ‌سورة التحريم

- ‌سورة الملك

- ‌سورة القلم

- ‌سورة الحاقَّة

- ‌سورة المعارج

- ‌سورة نوح

- ‌سورة الجن

- ‌سورة المزَّمل

- ‌سورة المدثر

- ‌سورة القيامة

- ‌سورة الإنسان

- ‌سورة والمرسلات

- ‌سورة النبأ

- ‌سورة والنازعات

- ‌سورة عبس

- ‌سورة التكوير

- ‌سورة الانفطار

- ‌سورة الرحيق

- ‌سورة الانشقاق

- ‌سورة البروج

- ‌سورة الطارق

- ‌سورة الأعلى

- ‌سورة الغاشية

- ‌سورة الفجر

- ‌سورة البلد

- ‌سورة والشمس

- ‌سورة والليل

- ‌سورة الضحى

- ‌سورة الانشراح

- ‌سورة والتين

- ‌سورة العلق

- ‌سورة القدر

- ‌سورة البيِّنة

- ‌سورة الزلزلة

- ‌سورة والعاديات

- ‌سورة القارعة

- ‌سورة التكاثر

- ‌سورة والعصر

- ‌سورة الهمزة

- ‌سورة الفيل

- ‌سورة الماعون

- ‌سورة الكوثر

- ‌سورة الكافرون

- ‌سورة النصر

- ‌سورة تبت

- ‌سورة الإخلاص

- ‌الفلق والناس

- ‌[خاتمة الكتاب]

- ‌فهرس المصادر والمراجع

الفصل: ‌ ‌سورة العلق مكية {الَّذِي خَلَقَ (1)} [1] كاف، إن جعل «خلق» الثاني

‌سورة العلق

مكية

{الَّذِي خَلَقَ (1)} [1] كاف، إن جعل «خلق» الثاني مستأنفًا، وليس بوقف إن جعل تفسير الخلق الأوَّل لكونه مبهمًا.

{مِنْ عَلَقٍ (2)} [2] تام، والمراد بـ «الإنسان» الأول: الجنس، وبالثاني: آدم عليه السلام، والثالث: أبو جهل قبحه الله (1).

{الْأَكْرَمُ (3)} [3] وصله أولى؛ لأنَّ ما بعده صفته كأنه قال: وهو الذي علم بالقلم.

و {بِالْقَلَمِ (4)} [4] كاف.

{مَا لَمْ يَعْلَمْ (5)} [5] تام، ولا يوقف على «كلَّا» إذا لم يتقدم عليها هنا ما يزجر عنه لأنَّها؛ بمعنى: حقًا، فيبتدأ بها، ومن جعلها قسمًا لا يوقف عليها؛ لأنَّ ما بعدها جواب لها قاله ابن الأنباري ورُدَّ عليه بأنَّ أن لا تكسر بعد حقًا ولا بعد ما هو بمعناها، قاله العبادي. قال الخليل وسيبويه: يوقف عليها.

{لَيَطْغَى (6)} [6] ليس بوقف؛ لأنَّ موضعها نصب بما قبلها.

{اسْتَغْنَى (7)} [7] تام، للابتداء بإن، ومثله:«الرجعى» للابتداء بالاستفهام.

{إِذَا صَلَّى (10)} [10] كاف.

{الْهُدَى (11)} [11] ليس بوقف للعطف بعده بأو.

{بِالتَّقْوَى (12)} [12] كاف.

{وَتَوَلَّى (13)} [13] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده في معنى الجواب لما قبله، قاله العبادي.

{يَرَى (14)} [14] تام.

{بِالنَّاصِيَةِ (15)} [15] ليس بوقف؛ لأنَّ «ناصية» الثاني بدل من «الناصية» الأولى بدل نكرة من معرفة وساغ ذلك؛ لأنَّها وصفت والبصريون لا يشترطون ذلك.

{خَاطِئَةٍ (16)} [16] كاف، ومثله:«ناديه» ، وكذا:«الزبانية» .

{لَا تُطِعْهُ} [19] حسن.

آخر السورة تام.

(1) نفسه (24/ 519).

ص: 422