الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
نُزْهَةٌ في لِسَانِ الْعَرَب:
=============
** قِرَاءَاتٌ مُزْدَوَجَة، وَمُتَعَدِّدَةُ الأَوْجُه **
[في التَّشْكِيل]
يُقَالُ خَرَجْتُ في إِثْرِهِ، وَفي أَثَرِهِ وَكِلَاَهُمَا صَحِيح 0 {لِسَانُ العَرَب: 5/ 4}
وَيُقَالُ المَأْثَرَة وَالمَأْثُرَة: هِيَ المَكْرُمَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 7/ 4}
وَيُقَالُ الأُذُن، وَالأُذْن 00 مُؤَنَّثَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 11/ 13}
وَيُقَالُ في جَمْعِ الأَخ: إِخْوَة، وَأُخْوَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 19/ 14}
وَيُقَالُ الأُرْز، وَالأُرُز، وَالأُرُزّ، أَمَّا الأَرْز: فَهُوَ شَجَرُ الصَّنَوْبَر {لِسَانُ العَرَب: 305/ 5}
وَيُقَالُ في جَمْعِ أَسِير: أَسْرَى وَأُسَارَى وَأَسَارَى 0 {لِسَانُ العَرَب: 19/ 4}
وَيُقَال: بَرَأَ مِنْ مَرَضِهِ وَبَرِئَ [الأُولى لُغَةُ أَهْلِ الحِجَاز، وَالثَّانِيَةُ لُغَةُ سَائِرِ الْعَرَب]
وَيُقَال: الْبَرْذَعَة، وَالبَرْدَعَة: وَهِيَ الْفِرَاشُ الَّذِي يُوضَعُ تحْتَ الرَّحْلِ وَفَوْقَ ظَهْرِ الحِمَارِ أَوِ الْبَغْلِ مُبَاشَرَةً 0 {لِسَانُ العَرَب: 8، 9/ 8}
وَيُقَال: تَفَل يَتْفُل ويَتْفِل تَفْلاً: أَيْ بَصَقَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 77/ 11}
وَيُقَال: الثُّمْنُ وَالثُّمُن 0 {لِسَانُ العَرَب: 80/ 13}
وَيُقَال: جُدُّ النَّهَر وَجَدُّه، وَجِدَّتُه، وَجُدَّتُهُ: أَيْ شَاطِئُه 0 {لِسَانُ العَرَب: 108/ 3}
وَيُقَالُ في جَمْعِ الجُرَذ: جِرْذَان [الْعَيْن]، وَجُرْذَان [مخْتَارُ الصِّحَاح]
وَيُقَال: يَوْمُ الجُمْعَة، وَيَوْمُ الجُمَعَة، وَيَوْمُ الجُمُعَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 58/ 3}
وَيُقَال: جَاوَرْتُهُمْ جِوَارَاً وَجُوَارَاً: أَيْ صِرْتُ جَارَاً لَهُمْ 0 {لِسَانُ العَرَب: 153/ 4}
وَيُقَالُ حَثَا التُّرَابَ عَلَى رَأْسِهِ يَحْثُوهُ حَثْوَاً وَيَحْثِيهِ حَثْيَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 164/ 14}
وَيُقَالُ الحَجّ، وَالحِجّ: وَالأُولىَ أَشْهَر 0 {لِسَانُ العَرَب: 226/ 2}
وَيُقَالُ في الْعَيْنِ الْغَائِرَة [عَكْسَ الجَاحِظَة]: جَحْرَاء، وَحَجْرَاء؛ وَلَا شَكَِّ لِمَنْ يَتَذَوَِّقُ اللُّغَةَ أَنَّ الأُولىَ أَجْمَلُ مَنْطِقَاً وَأَسْهَلُ مخْرَجَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 165/ 4، 117/ 4}
وَيُقَال: أَعْطَيْتُهُ حَسَبَ مَا يَكْفِيه، وَحَسْبَ مَا يَكْفِيه، أَيْ قَدْرَ مَا يَكْفِيه، وَتَدْخُلُ الْبَاءُ كَحَرْفِ جَرٍّ زَائِدٍ فَيُقَال: تخْتَلِفُ رُدُودُ الأَفْعَال؛ بحَسْبِ مَعَادِنِ الرِّجَال 0
وَيُقَالُ حَرَصَ عَلَيْهِ وَحَرِص، وَيحْرِصُ وَيحْرُصُ حِرْصَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 11/ 7}
يُقَالُ حَزِنَ حُزْنَاً وَحَزَنَاً، وَيُقَالُ هَذَا الأَمْرُ يَحْزُنُهُ وَيُحْزِنُهُ؛ مِنَ الثُّلَاثِيِّ وَالرُّبَاعِيّ 0
وَيُقَالُ حَسَبَ الشَّيْءَ يَحْسُبُه حَسْبَاً وَحِسَابَاً: عَدَّهُ وَأَحْصَاه 0
أَمَّا حَسَبَ الشَّيْءَ يَحْسِبُهُ وَيَحْسَبُهُ، وَالكَسْرُ أَجْوَدُ اللُّغَتَين، وَفي الصِّحَاح: وَيُقَال: أَحْسِبُهُ بِالْكَسْرِ وَهُوَ شَاذّ؛ لأَنَّ كُلَّ فِعْلٍ مَاضِيهِ مَكْسُورٌ؛ فَإِنَّ مُضَارِعَهُ يَأْتي مَفْتُوحَ الْعَين، نحْوَ عَلِمَ يَعْلَم، إِلَاّ أَرْبَعَةَ أَحْرُفٍ جَاءتْ نَوَادِر: حَسِبَ يَحْسِبُ، ويَبِسَ يَيْبِسُ، ويَئِسَ يَيْئِسُ، ونَعِمَ يَنْعِمُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 315/ 1}
وَيُقَال: حَسَدَه يَحْسُدُهُ وَيَحْسِدُهُ حَسَداً، وَهُوَ محْسُودٌ وَمحَسَّد {لِسَانُ العَرَب: 148/ 3}
وَيُقَال: حَسَّ يَحُسُّ حَسَّاً وَحِسَّاً، وَيُقَال: أَحَسَّ يُحِسُّ، وَلَا يُقَالُ حَسَّ يَحِسُّ 0 {لِسَانُ العَرَب: 49/ 6}
وَيُقَال: الحِفْشُ وَالحَفْشُ وَالحَفَش: وَهُوَ البَيْتُ الصَّغِيرُ الحَقِيرُ الَّذِي لَا يُؤْبَهُ لَه [العُشَّة]{لِسَانُ العَرَب: 287/ 6}
وَيُقَال: الحِقْو، وَالحَقْو [وَهُوَ الْكَشْح: مَنْطِقَةُ الْبَطْنِ مِنَ الجَانِبَين] {اللِّسَانُ: 189/ 14}
وَيُقَالُ حَلَبَ الْبَقَرَةَ يَحْلِبُهَا وَيَحْلُبُهَا، حَلْبَاً وَحِلَابَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 327/ 1}
وَيُقَال: اسْتَحَى يَسْتَحِي [لُغَةُ تَمِيم]، وَاسْتَحْيَا يَسْتَحْيِي [لُغَةُ الحِجَاز]
وَيُقَالُ الخَاتَم [بِفَتْحِ المِيم] وَالخَاتِم [بِكَسْرِهَا] لِمَا يُلْبَسُ في الأَصَابِعِ وَلِمَا يُخْتَمُ بِهِ المَظْرُوفُ مِن خَارِجٍ لِئَلَاّ يُفْتَح 0 {لِسَانُ العَرَب: 163/ 12}
وَيُقَال: مِخْدَع، مُخْدَع: وَهُوَ الحُجْرَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 83/ 8}
وَيُقَال: يَخْدُمُ وَيَخْدِم 0 {لِسَانُ العَرَب: 166/ 12}
وَيُقَال: الخُرْص، وَالخِرْص: أَيِ الْقُرْط: وَهُوَ مَا نُسَمِّيهِ بِالحَلَق، وَيُسَمَّى أَيْضَاً التُّومَة 0 إِذَا كَانَ فِيهِ فَصّ 0 {لِسَانُ العَرَب: 22/ 7}
وَيُقَال: الخَضِر وَالخِضْر 0 {لِسَانُ العَرَب: 243/ 1}
وَيُقَال: الخُمْس، وَالخُمُس 0 {لِسَانُ العَرَب: 66/ 6}
وَتَدَّعِي شِرْذِمَةٌ مِنْ جَهَابِذَةِ الجُهَلَاءِ أَنَّ قَوْلَكَ أَخَافَني الطَّرِيقُ فَهُوَ مخِيفٌ خَطَأ، بَيْنَمَا يَصِحُّ قَوْلُكَ مخِيفٌ وَمخُوف؛ الأُولى مِن أَخَافَني، وَالثَّانِيَةُ مِن خِفْتُهُ {لِسَانُ العَرَب: 100/ 9}
وَيُقَال: الخِوَان، وَالخُوَان 0 بِضَمِّ الخَاءِ وَكَسْرِهَا 0
وَيُقَال: دَلَّهُ عَلَى الشَّيْءِ يَدُلُّه دَلَالَةً وَدِلَالَةً بِفَتْحِ الدَّالِ وَكَسْرِهَا {لِسَانُ العَرَب: 247/ 11}
وَيُقَال: ذِقْنُ الإِنْسَانِ وَذَقَنُه: وَهُوَ مجتَمَعُ اللَّحْيَينِ مِن أَسْفَلِهِمَا {لِسَانُ العَرَب: 173/ 13}
ذَهِلَ، ذَهَلَ 0 تَقُولُ ذَهَلْتُ عَنهُ وَذَهِلْتُ: أَيْ نَسِيتُهُ، وَأَذْهَلَني عَنهُ كَذَا وَكَذَا: أَيْ أَنْسَاني 0
وَيُقَال: رَبَطَ الشَّيْءَ يَرْبِطُهُ وَيَرْبُطُهُ رَبْطَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 302/ 7}
وَيُقَال: الرُّبْعُ وَالرُّبُع 0 {لِسَانُ العَرَب: 99/ 4}
وَتَقُولُ رَثَيْتُ المَيِّتَ رِثَاءً وَمَرْثِيَّةً وَمَرْثَاةً، وَلَا تَقُولُ رَثَيْتُهُ رَثَاءً، كَمَا يُقَالُ أَيْضَاً رَثَوْتُهُ: أَيْ عَدَّدْتُ محَاسِنَه، وَيُقَال: رَثَتِ المَرْأَةُ زَوْجَهَا، وَرَثِيَتْهُ، تَرْثَاهُ رِثَايَةً {لِسَانُ العَرَب: 309/ 14}
وَيُقَال: في جَمْعِ رَسُول: رُسُل، ورُسْل {لِسَانُ العَرَب: 281/ 11}
وَيُقَال: رَضَعَ يَرْضَعُ: رَضَاعَاً وَرِضَاعَاً، وَرَضَاعَةً وَرِضَاعَةً {لِسَانُ العَرَب: 125/ 8}
وَيُقَال: رَضِيَ رِضْوَانَاً، وَرُضْوَانَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 323/ 14}
وَيُقَالُ رِكْوَة، وَرَكْوَة: وَهِيَ إِنَاءٌ صَغِير 0 {لِسَانُ العَرَب: 333/ 14}
وَيُقَال: رَنِقَ المَاءُ وَرَنَقَ أَيْ تَكَدَّر، أَمَّا التَّرْنِيق: فَهْوَ مِنَ الأَضْدَاد؛ فَيَأْتي بمَعْنى التَّكْدِير، وَيَأْتي بمَعْنى التَّصْفِيَة، رَنَّقَ المَاء: أَيْ كَدَّرَهُ 0
وَيُقَال: لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الجَنَّة: [لَمْ يَرِحْ، وَلَمْ يُرِحْ، وَلَمْ يَرَحْ]
وَيُقَالُ الزَّبَرْجَدُ والزَّبَرْدَج: وَهُوَ الزُّمُرُّذُ بِالذَّال {لِسَانُ العَرَب: 285/ 2، 194/ 3}
وَيُقَالُ الزَّنْبِيل وَالزِّنْبِيل: وَهُوَ [القُفَّة]{لِسَانُ العَرَب: 312/ 11}
وَيُقَالُ السُّؤدُد، السُّؤْدَدُ: الأُولىَ قَالَ بِهَا الأَزْهَرِيّ وَالأَخِيرَةُ قَالَ بِهَا أَبُو عُبَيْد 0 {لِسَانُ العَرَب: 224/ 3}
وَيُقَال: السُّبْعُ وَالسُّبُع 0 {لِسَانُ العَرَب: 146/ 8}
وَيُقَالُ السَّبْعُ وَالسَّبُع 0 {لِسَانُ العَرَب: 146/ 8}
وَيُقَال: السُّدْسُ وَالسُّدُس 0 {لِسَانُ العَرَب: 104/ 6}
وَيُقَال: سَفَرَ بَيْنَهُمْ سِفَارَةً وَسَفَارَةً: أَيْ صَارَ سَفِيرَاً بَيْنَهُمْ؛ وَبُنَاءً عَلَيْه: أَرَى أَنَّهُ مِنَ الخَطَإِ البَيِّنِ أَنْ نُطْلِقَ اسْمَ السِّفَارَةِ عَلَى مَوْضِعِ إِقَامَةِ السُّفَرَاء: أَيِ الَّذِينَ يَسْعَوْنَ في الإِصْلَاحِ بَينَ جِهَتَينِ ـ كَمَا تَقَدَّم ـ وَبِالتَّالي يُمْكِنُ الَاسْتِعَاضَةُ عَنهَا بِقَوْلِنَا: أَنَاْ ذَاهِبٌ إِلى السُّفَرَا، وَتحْدِيدَاً نَقُول: إِلى سُفَرَا فَرَنْسَا، وَحَذْفُ الهَمْزَةِ عَلَى سَبِيلِ التَّخْفِيفِ عَلَى الْعَوَامِّ تَرْخِيمَاً 0 {اللِّسَان: 370/ 4}
وَيُقَال: السَّقْط، وَالسُّقْط، وَالسَّقْط: وَهُوَ الْوَلَدُ الَّذِي تَضَعُهُ المَرْأَةُ ذَكَرَاً كَانَ أَوْ أُنْثَى؛ قَبْلَ اكْتِمَالِ نُمُوُِّه 0 {لِسَانُ العَرَب: 316/ 7}
وَيُقَالُ سَقِمَ وسَقُمَ جِسْمُهُ سُقْمَاً وسَقَمَاً وَسَقَامَاً: أَيْ مَرِضَ 0
وَيُقَال: هَذَا السُّوقُ وَهَذِهِ السُّوق، تُذَكَّرُ وَتُؤَنَّث 0
وَيُقَال: شَبِعَ شِبْعَاً وَشِبَعَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 171/ 8}
وَيُقَال: شَتَمَهُ يَشْتُمُهُ وَيَشْتِمُهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 318/ 12}
وَيُقَال: شَرْيَانَ وَشِرْيَانَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 431/ 14}
وَيُقَال: الشِّص وَالشَّصّ: وَهِيَ مَا نُسَمِّيهِ بِالسِّنَّارَة 0
وَيُقَال: شَعُرَ وَشَعَرَ يَشْعُرُ شِعْرَاً وَشُعُورَاً {لِسَانُ العَرَب: 410/ 4}
وَيُقَال: لِشَعْرِ الإِنْسَانِ شَعَر، وَشَعْر {لِسَانُ العَرَب: 411/ 4}
وَيُقَال: شَغَبَ شَغْبَاً وَشَغَبَاً، وَمَعْنَاهُمَا تَهْيِيجُ الشَّرّ 0
وَيُقَال: الشُّغْلُ والشُّغُل 0 {لِسَانُ العَرَب: 355/ 11}
وَيُقَالُ الإِصْبَع، وَالأُصْبُع، وَالأُصْبَع: وَاحِدُ الأَصَابِع 0
وَيُقَال: صَعِقَ وَصُعِقَ صَعْقَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 198/ 10}
وَيُقَال: صَلَحَ وَصَلُحَ، وَيَصْلُحُ وَيَصْلَحُ صَلَاحَاً وَصُلُوحَاً، إِلَاّ أَنَّ ابْنَ دُرَيْدٍ ضَعَّفَ صَلُحَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 516/ 2}
وَيُقَال: ضَحِكَ يَضْحَكُ ضِحْكَاً وَضَحِكَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 459/ 10}
وَيُقَال: الضِّغْنُ وَالضَّغَن: أَيِ الحِقْد 0 {لِسَانُ العَرَب: 255/ 13}
تَقُولُ الضِّلْعُ وَالضِّلَعُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 225/ 8}
وَيُقَال: الطُّحْلُب، وَالطِّحْلِب، وَالطِّحْلَب: وَهُوَ خُضْرَةٌ تَعْلُو المَاءَ الرَّاكِد 0 {لِسَانُ العَرَب: 556/ 1}
وَيُقَالُ طَهَرَ وَطَهُرَ طُهْرَاً وَطَهَارَةً 0 {لِسَانُ العَرَب: 504/ 4}
وَيُقَال: طَهَا الطَّعَامَ طَهْوَاً وَطَهْيَاً فَهُوَ طَاهٍ {لِسَانُ العَرَب: 16/ 15}
وَيُقَال: طَاقَ الشَّيْءَ يَطِيقُهُ، وَأَطَاقَ الشَّيْءَ يُطِيقُهُ بِمَعْنىً وَاحِد: أَيْ قَدَرَ عَلَيْه، مِنَ الثَّلَاثِي وَالرُّبَاعِي 0 {لِسَانُ العَرَب: 233/ 10}
وَيُقَال: عَتَبَ عَلَيْهِ في كَذَا وَكَذَا يَعْتِبُ وَيَعْتُبُ عَتْبَاً وَعِتَابَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 577/ 1}
وَيُقَال: عَجَّ يَعِجُّ وَيَعَجُّ عَجَّاً وَعَجِيجَاً: بِمَعْنى يَضِجُّ وَيَصِيح 0 {لِسَانُ العَرَب: 318/ 2}
وَيُقَالُ عَجَزَ وَعَجِزَ عَنْ كَذَا يَعْجِزُ عَنهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 369/ 5}
عَدَا عَلَيْهِ عُدْوَانَاً وَعِدْوَانَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 31/ 15}
وَيُقَال: وَقْفَةُ عَرَفَة، وَعَرَفَات 0 كِلَاهُمَا صَحِيح 0 {لِسَانُ العَرَب: 236/ 9}
وَيُقَال: العُضْو وَالعِضْو: بِالضَّمِّ وَالكَسْر 0 {لِسَانُ العَرَب: 68/ 15}
وَيُقَال: عَطَسَ يَعْطِسُ وَيَعْطُسُ عَطْسَاً وَعُطَاسَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 142/ 6}
وَيُقَال: عَمَدَ وَعَمِدَ يَعْمِدُ إِلَيْهِ عَمْدَاً: أَيْ قَصَدَهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 303/ 3}
وَيُقَال: عِنوَان، وَعُنوَان، وَعُلْوَان، وَعِلْوَان، وَأَصْلُهَا عِنَّان، وَقَلَبُواْ النُّونَ الْوُسْطَى وَاوَاً أَوْ لَامَاً أَيْضَاً لأَنَّهَا أَخَفُّ وَأَقْرَب؛ لِيُقَلِّلُواْ بِذَلِكَ عَدَدَ النُّونَاتِ في الْكَلِمَة {لِسَانُ العَرَب: 290/ 13}
وَيُقَال: أَغْلِقْ بَابَكَ وَاغْلِقْهُ مِنَ الثَّلَاثِي وَالرُّبَاعِي 0
وَيُقَال: أُغْنِيَةً، وَأُغْنِيَّة 0
وَيُقَال: الْفَتْخَة، وَالْفَتَخَة: وَهِيَ الخَاتَمُ بِفَصٍّ وَبِغَيرِ فَصّ 0
وَيُقَال: افْتَتَنَ الرَّجُل، وَافْتُتِنَ الرَّجُل 0 {لِسَانُ العَرَب: 317/ 13}
وَيُقَالُ مَفْرِقُ رَأْسِهِ، وَمَفْرَقُ رَأْسِه 0 {لِسَانُ العَرَب: 299/ 10}
وَيُقَال: فَزِعَ فَزَعَاً، وَفَزَعَ فَزَعَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 251/ 8}
تَقُولُ فَسَدَ وَفَسُدَ يَفْسُدُ وَيَفْسِدُ وَلَا تَقُولُ يَفْسَدُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 335/ 3}
وَيُقَال: اقْرَأْ هَذِهِ الْفِقْرَة، وَهَذِهِ الْفَقْرَة، كِلْتَاهُمَا صَحِيحَة {لِسَانُ العَرَب: 60/ 5}
وَيُقَالُ فَقُهَ، وَفَقِهَ في دِينِه: بِمَعْنىَ فَهِمَ وَعَلِمَ وَنَبَغَ فِيه 0 {لِسَانُ العَرَب: 522/ 13}
وَيُقَال: فَوَاقَ النَّاقَةِ وَفُوَاقَ النَّاقَة: وَهُوَ مَا بَينَ الحَلْبَتَينِ مِنَ الوَقْت 0 {اللِّسَان: 317/ 10}
وَيُقَالُ قُبَّرَة، وَقُنْبَرَة: وَهِيَ طَائِرٌ كَالحُمَّرَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 68/ 5}
وَيُقَال: حَدِيثٌ قُدْسِيّ، وَقُدُسِيّ: أَيْ مُطَهَّر، وَمِنهُ الأَرْضُ المُقَدَّسَة: أَيِ المُطَهَّرَةُ، وتَقَدِّسَ اللهُ أَيْ تَنَزَّه، وَالقُدُّوسُ أَيِ المُنَزَّه 0 {لِسَانُ العَرَب: 168/ 6}
وَيُقَال: بِقِرَابِ الأَرْضِ خَطَايَا، وَبِقُرَابِهَا: أَيْ بِمِلْئِهَا 0 {لِسَانُ العَرَب: 662/ 1}
وَيُقَالُ قِرْطَاس، وَقُرْطَاس: وَهُوَ الصَّحِيفَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 172/ 6}
وَيُقَال: قَشَرَ الشَّيْءَ يَقْشِرُهُ وَيَقْشُرُهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 93/ 5}
وَيُقَال: قَنَطَ وَقَنِطَ، وَيَقْنَطُ وَيَقْنِطُ وَيَقْنُطُ قُنُوطَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 386/ 7}
وَيُقَالُ مَقَامُكَ وَمُقَامُكَ: أَيْ مَوْضِعُ قِيَامِكَ وَإِقَامَتِك 0 {لِسَانُ العَرَب: 498/ 12}
وَيُقَالُ " أَقُول، وَقَال ": بِمَعْنَاهُمَا المُتَعَارَفِ عَلَيْه، وَتُقَالَا أَيْضَاً بِمَعْنى " أَفْعَلُ، وَفَعَلْتُ "؛ وَمِنهُ حَدِيثُ أَبي ذَرٍّ رضي الله عنه الشَّهِير، الَّذِي قَالَ لَهُ فِيهِ الْبَشِيرُ النَّذِير 00 صلى الله عليه وسلم:" إِنَّ الأَكْثَرِين: هُمُ الأَقَلُّونَ يَوْمَ القِيَامَة، إِلَاّ مَنْ قَالَ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا [عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَمِن خَلْفِهِ] وَقَلِيلٌ مَا هُمْ " 0 [رَوَاهُ الإِمَامُ البُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ بِرَقْم: (6444 / فَتْح)، وَالإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم: 94 / عَبْد البَاقِي]
وَيُقَالُ الْكَبِد وَالْكِبْد 0 {لِسَانُ العَرَب: 374/ 3}
وَيُقَال: كَبِرَ يَكْبَرُ، وَكَبُرَ يَكْبُرُ، وَلَكِنَّ الأُولَيَانِ غَالِبَاً مَا تُقَالَا في السِّنّ، أَمَّا الأُخْرَيَان؛ فَغَالِبَاً مَا يُقَالَا في الحَجْم 0 {لِسَانُ العَرَب: 126، 127/ 5}
وَيُقَالُ الْكَذِب وَالْكِذِب 0 {لِسَانُ العَرَب: 708/ 1}
وَيُقَال: كِفَّةُ المِيزَان، وَكَفَّةُ المِيزَان 0 {لِسَانُ العَرَب: 301/ 9}
وَيُقَال: الْكِسْوةُ وَالْكُسْوة 0 {لِسَانُ العَرَب: 223/ 15}
وَيُقَال: كَمُلَ الشَّيْءُ يَكْمُلُ وَكَمِلَ وَكَمَلَ كَمالاً وَكُمُولاً فَهُوَ كامِلٌ وَكَمِيل 0 {لِسَانُ العَرَب: 598/ 11}
وَيُقَالُ اللَّبْوَةُ، وَاللَّبُؤَة: وَهِيَ أُنْثَى الأَسَد 0 {لِسَانُ العَرَب: 150/ 1}
وَيُقَالُ لَثَمَ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ يَلْثِمُهَا وَيَلْثَمُهَا لَثْمَاً: أَيْ قَبَّلَهَا 0
وَيُقَالُ لَعِبَ لَعْبَاً، وَلَعِبَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 739/ 1}
وَيُقَالُ المِحَاق، وَالمُحَاق، وَلَا تَقُولُ المَحَاق: وَهُوَ آخِرُ مَنَازِلِ الْقَمَرِ وَأَشَدُّهَا إِظْلَامَاً، وَيَكُونُ أَوَاخِرَ الشُّهُورِ الْعَرَبِيَّةِ وَأَوَائِلَهَا 0
وَيُقَال: لَهُ مَشْط، وَمُشْط، وَمِشْط 0 {لِسَانُ العَرَب: 403/ 7}
يُقَالُ المَعِدَة، وَالمِعْدَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 404/ 3}
وَيُقَال: مَلَكَ الشَّيْءَ يَمْلِكُهُ مَلْكَاً وَمُلْكَاً وَمِلْكَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 494/ 10}
يُقَالُ مَا مَهْنَتُكَ هَاهُنَا 00؟ وَمِهْنَتُكَ؟ وَمَهَنَتُكَ؟ وَمَهِنَتُكَ؟ أَيْ مَا عَمَلُك 00؟
وَيُقَال: النَّبِقُ وَالنَّبَقُ وَالنِّبْق وَالنَّبْق: وَهُوَ ثَمَرُ شَجَرِ السِّدْر 0 {لِسَانُ العَرَب: 350/ 10}
وَيُقَال: نَتُنَ وَنَتَنَ في المَاضِي وَيَنْتِنُ وَيُنْتِنُ في المُضَارِع 0 {لِسَانُ العَرَب: 426/ 13}
وَيُقَال: يَنْذِرُ وَيَنْذُرُ نَذْراً وَنُذُوراً 0 {لِسَانُ العَرَب: 200/ 5}
وَيُقَال: نُسُك وَنُسْك: وَهُوَ الْعِبَادَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 498/ 10}
وَيُقَال: نُصُبٌ تَذْكَارِيّ، وَنُصْبٌ تَذْكَارِيّ 0 ج: أَنْصَاب 0 {لِسَانُ العَرَب: 758/ 1}
وَيُقَال: النَّطْعُ وَالنِّطْعُ وَالنِّطَعُ: وَهُوَ مَا بَينَ الحَلْبَتَينِ مِنَ الوَقْت {لِسَانُ العَرَب: 357/ 8}
وَيُقَالُ نُكْتَةٌ سَوْدَاء، وَنُقْطَةٌ سَوْدَاء، وَيُقَالُ نِقَاطٌ وَنِكَاتٌ عِلْمِيَِّة 0
وَيُقَال: النَّهْرُ وَالنَّهَر 0 {لِسَانُ العَرَب: 236/ 5}
وَيُقَال: الْوَتْرُ وَالْوِتْر (كِلَاهمَا صَحِيح) 0 {لِسَانُ العَرَب: 273/ 5}
وَيُقَال: الوَثَاقُ وَالْوِثَاق 0 فَيُقَالُ اشْدُدْ وَثَاقَهُ وَوِثَاقَه 0 {لِسَانُ العَرَب: 371/ 10}
وَيُقَالُ الْوِدُّ وَالْوُدّ: أَيِ الْوِدَادُ وَالمَوَدَّة 0 {لِسَانُ العَرَب: 453/ 3}
وَيُقَال: حُبُّهُ يَسْرِي في وِجْدَاني، وَلَيْسَ وُجْدَاني 0 {لِسَانُ العَرَب: 445/ 3}
وَيُقَال: تِجَاهَك، وَتُجَاهَك: أَيْ أَمَامَك: تِلْقَاءَ وَجْهِك، أَوْ قِبَلَ وَجْهِك
وَيُقَال: الوَرِك، وَالوَرْك، وَالوِرْك 0 {لِسَانُ العَرَب: 510/ 10}
يُقَالُ وِعَاء، وَوُعَاء، وَلَكْنْ لَا يُقَالُ وَعَاء 0 {لِسَانُ العَرَب: 396/ 15}
وَيُقَال: الوُكَاف، والوِكَاف، وَالأُكَاف، وَالإِكَاف: وَهُوَ السَّرْجُ الَّذِي يُوضَعُ فَوْقَ ظَهْرِ الحِمَارِ أَوِ الْبَغْل {لِسَانُ العَرَب: 8، 362/ 9}
وَيُقَالُ في جَمْعِ الْوَلَدِ أَوْلَادٌ وَوِلْدَان؛ وَلَا يُقَالُ وُلْدَان 0 {لِسَانُ العَرَب: 467/ 3}
وَقَدْ وَرَدَ ذِكْرُهَا في سِتَِّةِ مَوَاضِعَ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيم، مِنهَا قَوْلُهُ تَقَدَِّسَتْ أَسْمَاؤُه:{وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤَاً مَنثُورَا} {الإِنْسَان/19}
وَيُقَال: وَهِمَ وَوَهَمَ: أَيْ غَلِطَ [الأُولىَ أَشْهَر]{لِسَانُ العَرَب: 643/ 12}
وَيُقَالُ يَبِسَ الشَّيْءُ يَيْبِسُ ويَيْبَسُ يَبْساً ويُبْساً؛ أَمَّا الْيَبَس: فَهُوَ المَكَانُ الْيَابِس 0
قِرَاءَاتٌ مُزْدَوَجَة، وَمُتَعَدِّدَةُ الأَوْجُه [في الحُرُوف]:
=============================
يُقَالُ خَذَفَ بِهَا وَحَذَفَ بِهَا وَقَذَفَ بِهَا: أَيْ رَمَى بِهَا 0
وَيُقَالُ ثَقَبَ، وَنَقَبَ 0
وَيُقَالُ نَفِدَ، وَنَفِذَ 0
وَيُقَالُ انْفَتَلَ، وَانْفَلَتَ 0
وَيُقَالُ امْتُقِعَ لَوْنُه، وَانْتُقِعَ لَوْنُه 0
أَخْطَاءٌ شَائِعَة [صَرْفِيَّة / أَخْطَاء1]:
====================
وَيُقَال: الإِبْط، وَلَا يُقَالُ الأَبِط وَلَا الإِبِط 0 {لِسَانُ العَرَب: 253/ 7}
وَيُقَال: وَيُقَالُ أَلْيَةُ الخَرُوف، وَلَا يُقَالُ إِلْيَةُ الخَرُوف، وَلَا لِيَّةُ الخَرُوف؛ وَيُقَالُ في الجَمْعِ أَلَيَات، وَأَلَايَا، وَلَا يُقَالُ إِلْيَات، وَلَا لِيَّات 0 {لِسَانُ العَرَب: 40/ 14}
وَيُقَال: الأُرْز: وَهِيَ حُبُوبٌ كَالبُرّ، أَمَّا الأَرْز: فَهُوَ الصَّنَوْبَر {لِسَانُ العَرَب: 306/ 5}
وَيُقَال: في جَمْعِ أَرْض: أَرْضِين، وَأَرْضُون بِتَسْكِينِ الرَّاء؛ كَمَا هُوَ الحَالُ في حَالَةِ الإِفْرَاد تَمَامَاً كَأَهْلِين، وَأَهْلُون 0
وَيُقَال: الْبَخُور، وَلَا يُقَالُ الْبُخُور 0 {لِسَانُ العَرَب: 47/ 4}
وَيُقَال: بَطَلَ الشَّيْءُ يَبْطُلُ بُطْلَانَاً، وَلَا يُقَالُ بَطُلَ وَلَا يَبْطَل 0
وَيُقَالُ التُّرْس [أَيِ المِجَنّ]، وَلَا يُقَالُ التِّرْس 0 {لِسَانُ العَرَب: 32/ 6}
وَيُقَالُ ثَبَتَ الشَّيْءُ يَثْبُتُ ثَبَاتَاً وثُبُوتَاً، وَلَا يُقَالُ ثَبُتَ 0
وَيُقَالُ الجِدّ: وَهُوَ الَاجْتِهَاد، وَلَا يُقَالُ الجَدّ؛ فَإِنَّ الجَدَّ هُوَ العَظَمَة، وَيَأْتي أَيْضَاً بِمَعْنى الحَظِّ وَالغِنى، وَأَمَّا الجُدّ: فَهُوَ شَاطِئُ النَّهَر 0 {لِسَانُ العَرَب: 107، 108/ 3}
وَيُقَال: جَرُؤَ وَيجْرُؤُ جَرَاءَ ةً وَجُرْأَةً، وَلَا يُقَالُ جَرْأَةً 0 {لِسَانُ العَرَب: 44/ 1}
وَيُقَال: ضَرَبَهُ بِالسَّيْف؛ فَقَطَعَهُ جِزْلَتَيْن، وَلَا يُقَالُ جَزْلَتَيْن 0 {لِسَانُ العَرَب: 109/ 11}
وَيُقَالُ جَنَاحُ الطَّائِر، وَلَا يُقَالُ جِنَاح، وَلَا جُنَاح؛ فَالجُنَاحُ هُوَ الإِثْم
{وَمَا مِنْ دَابَّةٍ في الأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَاّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ} {الأَنعَام/38}
وَيُقَالُ اقْبَلْ مِنيِّ جُهْدَ المُقِلّ، وَلَا يُقَالُ اقْبَلْ مِنيِّ جُهْدِيَ المُقِلّ؛ فَإِنَّ المُقِلَّ هُوَ الفَقِير، خِلَافُ المُكْثِر، وَجُهْدُ الإِنْسَانِ طَاقَتُه، وَقِيلَ الشَّيْءُ القَلِيل، أَمَّا الجَهْد: فَهُوَ المَشَقَّة 0
وَيُقَال: جَهْوَرِيَّ الصَّوْت، وَلَا يُقَالُ جَهُورِيَّ الصَّوْت 0 {لِسَانُ العَرَب: 149/ 4}
وَيُقَال: حِبَالَةُ الصَيَّاد: أَيْ أَحْبَالُهُ (شَبَكَتُهُ) الَّتي يَصِيدُ بِهَا، وَلَا يُقَالُ حَبَالَةُ وَلَا حُبَالَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 134/ 11}
وَيُقَالُ حَجَّ الْبَيْتَ يَحُجُّهُ، وَلَا يُقَالُ يَحِجُّه 0 {لِسَانُ العَرَب: 226/ 2}
وَيُقَالُ بَقْلَةٌ حِرِّيفَة، وَلَا يُقَالُ حَرِّيفَة: أَيْ لَهُ حُرْقَةٌ في الْفَم 0
وَيُقَال: حَسَّ بِالشَّيْءِ يحُسُّهُ، وَأَحَسَّهُ وَأَحَسَّ بِه، وَلَا يُقَالُ يَحِسُّهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 49/ 6}
وَيُقَالُ حَصَلَ الشَّيْءُ يَحْصُلُ حُصُولاً، وَلَا يُقَالُ حَصُلَ
وَيُقَالُ زَبَبْتَ قَبْلَ أَنْ تَصِيرَ حِصْرِمَاً، وَلَا يُقَالُ حُصْرُمَاً
وَيُقَال: لِذَكَرِ الخَيْل: حِصَان، وَلَا يُقَالُ حُصَان 0
يُقَالُ حَضَرَ يَحْضُرُ حُضُورَاً: أَيْ أَتَى، وَلَا يُقَالُ يَحْضَرُ، أَمَّا الَّتي بمَعْنى المَوْتِ فَمَبْنِيَّةٌ لِلْمَجْهُولِ فَتَقُول: حُضِرَ فُلَان: أَيْ حَضَرَهُ المَوْت {لِسَانُ العَرَب: 196، 199/ 4}
وَيُقَال: حَفَرَ الأَرْضَ يَحْفِرُهَا، وَلَا يُقَالُ يَحْفُرُهَا 0 {اللِّسَان: 204/ 4}
يُقَالُ حَفَنْتُ لِفُلَانٍ حَفْنَةً: أَيْ أَعْطَيْتُهُ بِرَاحَةِ كَفِّكَ وَالأَصَابِعُ مَضْمُومَة، وَلَا يُقَالُ حِفْنَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 125/ 13}
وَيُقَالُ هَذَا مَحِلُّ نِزَاع، أَوْ مَحِلٌّ يَبِيعُ كَذَا وَكَذَا، وَلَا يُقَالُ مَحَلّ؛ لِقَوْلِ اللهِ عز وجل:
{حَتىَّ يَبْلُغَ الهَدْيُ مَحِلَّهُ} {البَقَرَة/196}
وَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَلَا: {ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلىَ البَيْتِ العَتِيق} {الحَجّ/33}
وَيُقَال: حَمِدَ اللهَ أَيْ أَثْنى عَلَيْه، وَيُقَال: حَمِدَهُ حَمْداً وَمحْمَدَةً؛ فَهُوَ محْمُودٌ وَحَمِيد، وَالأُنْثَى حَمِيدَة، وَلَا يُقَالُ حَمَدَ اللهَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 155/ 3}
يُقَالُ حِوَارٌ وَلَا يُقَالُ حُوَار؛ فَإِنَّ الحُوَارَ هُوَ وَلَدُ النَّاقَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 218/ 4}
{مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمَا} {الأَحْزَاب/40}
تُوجَدُ قِرَاءَتَانِ لهَذِهِ الآيَة: إِحْدَاهُمَا بِفَتْحِ التَّاءِ [كَمَا في الآيَة] وَالأُخْرَى بِكَسْرِهَا وَإِخَالُهَا الأَصَحّ 0
فَيُقَالُ عَنْ محَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم: خَاتِمُ النَّبِيِّين [لأَنَّهُ اسْمُ فَاعِلٍ مِن خَتَمَ]، وَلَا يُقَالُ خَاتَمُ النَّبِيِّين؛ لأَنَّ الخَاتَمَ هُوَ مَا يُلْبَسُ في الأَصَابِع، أَوْ مَا يُخْتَمُ بِهِ المَظْرُوفُ مِن خَارِجٍ لِئَلَاّ يُفْتَح 0
وَيُقَال: الخَصْم، وَلَا يُقَالُ الخِصْم 0 {لِسَانُ العَرَب: 180/ 12}
وَيُقَال: خَطَّ الكِتَابَ يخُطُّهُ: أَيْ كَتَبَهُ، وَلَا يُقَالُ يخَطُّهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 287/ 7}
وَتَقُولُ خَمَدَت النَّار تَخْمُدُ خُمُوداً، وَلَا يُقَالُ تَخْمَدُ خُمُوداً {لِسَانُ العَرَب: 165/ 3}
وَيُقَالُ خَطَبَ يَخْطُبُ خُطْبَةَ الجُمُعَة، أَوْ خَطَبَ يَخْطُبُ المَرْأَةَ خِطْبَةً، وَلَا يُقَالُ يَخْطِبُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 360/ 1}
وَيُقَال: لِصَوْتِ الثَّوْر: خُوَار، وَلَا يُقَالُ خِوَار 0 {اللِّسَان: 261/ 4}
وَيُقَال: دَرَسَ الشَّرِيعَةَ يَدْرُسُهَا، وَلَا يُقَالُ يَدْرِسُهَا 0
وَيُقَال: أَبُو ذَرٍّ الغِفَارِيِّ رضي الله عنه، وَلَا يُقَالُ أَبُو ذَرٍ الغِفَارِيّ 0
وَيُقَال: ذَرَفَتِ الْعَينُ الدَّمْعَ تَذْرِفُهُ ذَرَفَاناً وَذَرِيفَاً وَتَذْرافاً {اللِّسَان: 109/ 9}
وَيُقَال: رَأَيْتُ رُؤْيَا جَمِيلَة، وَلَا يُقَالُ رَأَيْتُ رُؤْيَةً جَمِيلَة؛ يَقُولُ تَعَالى:
وَيُقَال: رَثَيْتُ المَيِّتَ رِثَاءً وَمَرْثِيَّةً وَمَرْثَاةً، وَلَا يُقَالُ رَثَيْتُهُ رَثَاءً، كَمَا يُقَالُ أَيْضَاً رَثَوْتُهُ: أَيْ عَدَّدْتُ محَاسِنَه، وَيُقَال: رَثَتِ المَرْأَةُ زَوْجَهَا، وَرَثِيَتْهُ، تَرْثَاهُ رِثَايَةً 0 {لِسَانُ العَرَب: 309/ 14}
الرَّضْف: الحِجَارَةُ المحْمَاة، وَلَا يُقَالُ الرَّضَف {لِسَانُ العَرَب: 121/ 9}
وَيُقَال: في أَسْمَاءِ الْقَبْر: رَمْس، وَجَمْعُهَا: أَرْمَاس، وَرُمُوس، وَلَا يُقَالُ رِمْس 0 {لِسَانُ العَرَب: 102/ 6}
وَيُقَالُ الزُّمُرُّذُ بِالذَّالِ المُعْجَمَة، وَلَيْسَ بِالدَّال {لِسَانُ العَرَب: 493/ 3}
وَيُقَال: إِنَّ اللهَ حَيِيٌّ سَتِيرٌ وَسِتِّيرٌ ـ عَلَى وَزْنِ صِدِّيق ـ يُحِبُّ السَّتْر، وَأَمَّا السِّتْر: فَهُوَ السِّتَارُ الَّذِي يُسْتَرُ بِه 0 {لِسَانُ العَرَب: 343/ 4}
وَيُقَال: سَجَنَهُ يَسْجُنُهُ سَجْنَاً، وَلَا يُقَالُ يَسْجِنُهُ، كَمَا لَا يُقَالُ سِجْنَاً إِذَا أُرِيدَ المَصْدَر، فَيُقَالُ هَذَا سِجْنُ أَبي غرِيب، أَوْ سِجْنُ البَاسْتِيل، لَا سَجْنُ أَبي غرِيب، أَوْ سَجْنُ البَاسْتِيل، وَتَقُولُ سُجِنْتُ سَجْنَاً طَوِيلاً، لَا سِجْنَاً طَوِيلاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 203/ 13}
وَيُقَال: السَّحُور، وَلَا يُقَالُ السُّحُور 0 {لِسَانُ العَرَب: 351/ 4}
وَيُقَالُ اشْتَرَيْتُ سَعُوطَاً [أَيْ نَشُوقَاً]، وَلَا يُقَالُ سُعُوطَاً [فَالسُّعُوطُ هُوَ المَصْدَر] 0
وَيُقَال: سَلَبَهُ الشَّيْءَ يَسْلُبُهُ إِيَّاهُ، وَلَا يُقَالُ يَسْلِبُهُ 0 {اللِّسَان: 471/ 1}
وَيُقَال: مِسْمَار، وَلَا يُقَالُ مُسْمَار 0 {لِسَانُ العَرَب: 379/ 4}
وَيُقَال: ذِرْوَةُ سَنَامِ الأَمْر، وَسَنَامُ الْبَعِير، وَلَا يُقَالُ سِنَام {لِسَانُ العَرَب: 306/ 12}
وَيُقَال: في جَمْعِ السَّنَة: سِنُون، وَلَا يُقَالُ سُنُون؛ فَالسُّنُونُ جَمْعُ السِّنّ 0
{لِسَانُ العَرَب: 405/ 14، 501/ 13}
وَيُقَال: سَهِرَ سَهَرَاً فَهُوَ سَاهِر، وَلَا يُقَالُ سَهَرَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 383/ 4}
تَقُولُ رَجُلُ سَوْء، وَرَجُلُ السَّوْء، وَلَا يُقَالُ رَجُلُ السُّوء، وَلَا الرَّجُلُ السَّوْء، وَفي جَمِيعِ الأَحْوَالِ لَا تُقَالُ بِضَمِّ السِّينِ سُوْء 0 {لِسَانُ العَرَب: 98/ 1}
وَيُقَال: صَعِدَ الجَبَل، وَلَا يُقَالُ صَعَدَ الجَبَل 0 {لِسَانُ العَرَب: 251/ 2}
وَيُقَال: مُصَلَّى السَّيِّدَات، وَلَا يُقَالُ مَصْلَى السَّيِّدَات؛ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالى:
{وَاتَّخِذُواْ مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى} {البَقَرَة/125}
وَيُقَال: شَكَا الرَّجُلُ أَمْرَهُ لِلْقَاضِي شَكْوَاً وَشَكْوَى وَشَكَاةً وشَكاوَةً وشِكَايَةً، وَلَا يُقَالُ شِكَاة 0 {لِسَانُ العَرَب: 14/ 439}
وَيُقَال: ضَجَّ يَضِجُّ ضَجِيجَاً أَيْ صَاحَ وَفَزِع، وَلَا يُقَالُ يَضَجُّ 0
يُقَالُ الأُضْحِيَّة: لَا الأُضْحِيَة، وَيُقَال: أَيْضَاً الضَّحِيَّة 0
وَيُقَال: ضَرَطَ ضُرَاطَاً، وَلَا يُقَالُ ضَرِطَ، وَلَا يُقَالُ ضِرَاطَاً
وَيُقَال: لَا يَضِيرُكَ في شَيْءٍ، وَلَا يُقَال: لَا يُضِيرُكَ في شَيْءٍ 0
وَيُقَالُ طَرَفُ الشَّيْء: أَيْ حَافَّتُه، وَلَا يُقَالُ طَرْفُه؛ فَالطَّرْفُ الْعَين؛ وَمِنهُ قَوْلُهُ تَعَالىَ:{وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيْ النَّهَارِ وَزُلَفَاً مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَات} {هُود/114}
وَقَوْلُهُ تَعَالىَ: {قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُك} {النَّمْل/40}
وَقَوْلُهُ تَعَالىَ: {يَنْظُرُونَ مِن طَرْفٍ خَفِيّ} {الشُّورَى/45}
وَيُقَال: الطُّهُور: بِمَعْنى التَّطَهُّر، وَأَمَّا الطَّهُور: فَهُوَ المَاءُ الَّذِي يُتَطَهَّرُ بِه 0 {لِسَانُ العَرَب: 504/ 4}
وَيُقَال: لَا أُكَلِّمُهُ طَوَالَ الدَّهْرِ وَطُولَ الدَّهْر، وَلَا يُقَالُ طِوَالَ الدَّهْرِ وَلَا طُوَالَ الدَّهْر 0 {لِسَانُ العَرَب: 410/ 11}
وَيُقَالُ رَجُلٌ طُوَال وَطُوَّال، وَامْرَأَةٌ طُوَالَة وَطُوَّالَة، وَرِجَالٌ طِوَال 0
{جَمْعُ طَوِيل، مِثْلَ كِرَام 0 لِسَانُ العَرَب: 410/ 11}
يُقَالُ ظَفِرَ ظَفَرَاً فَهُوَ ظَافِر، كَمَا يُقَالُ ظَفَّرَهُ اللهُ فَهُوَ مُظَفَّر، وَلَا يُقَالُ ظَفَرَ
يُقَالُ فُلَانٌ مَظِنَّةٌ لِكُلِّ خَير: أَيْ أَهْلٌ لأَنْ نَظُنَّ بِهِ كُلِّ خَير، وَلَا يُقَالُ مَظَنَّة، وَلَا مِظَنَّة 0 {لِسَانُ العَرَب: 272/ 13}
وَيُقَال: تَظَاهَرَ الْقَوْمُ مُظَاهَرَةً: أَيْ تَآزَرُواْ وَتَنَاصَرُواْ عَلَى نُصْرَةِ شَيْءٍ مَا، وَلَا يُقَالُ تَظَاهَرُواْ تَظَاهُرَةً؛ ارْحَمُونَا مِن هَذَا السَّخَفِ وَبَلْبَلَةِ عُقُولِ النَّاس 0 {اللِّسَان: 525/ 4}
وَيُقَال: أَخَذْتُ جَاءَ مَنْدُوبُ التَّعْدَاد، وَلَا يُقَالُ جَاءَ مَنْدُوبُ التِّعْدَاد 0
وَيُقَال: عِدَّةُ المُطَلَّقَة، أَمَّا العُدَّة: فَهِيَ مَا يُعْتَدُّ بِهِ مِنَ السِّلَاح {لِسَانُ العَرَب: 281/ 3}
وَيُقَال: مَدِينَةُ عَدَن، وَجَنَّةُ عَدْن، وَلَا يُقَالُ مَدِينَةُ عَدْن وَلَا جَنَّةُ عَدَن 0
وَيُقَال: الْعِدَى وَالْعُدَى وَالْعُدَاة، وَلَا يُقَالُ الْعِدَاة 0 {لِسَانُ العَرَب: 36/ 15}
وَيُقَال: عَذَرَهُ يَعْذُرُهُ، وَلَا يُقَالُ عَذَرَهُ يَعْذِرُهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 545/ 4}
وَيُقَال: عَرَفَ الشَّيْءَ يَعْرِفُهُ عِرْفَانَاً، وَلَا يُقَالُ عَرِفَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 236/ 9}
وَيُقَال: عَطَسَ يَعْطِسُ وَيَعْطُسُ عَطْسَاً وَعُطَاسَاً، وَلَا يُقَالُ عَطِسَ، وَلَا يُقَالُ يَعْطَسُ 0
وَيُقَال: عَفَّ يَعِفُّ عِفَّةً وَعَفَافَاً، وَلَا يُقَالُ يَعَفّ، أَوْ يَعُفّ 0 {لِسَانُ العَرَب: 253/ 9}
وَيُقَال: في جَمْعِ الْعُقَاب: عِقْبَان، وَلَا يُقَالُ عُقْبَان 0
وَيُقَال: عَقَلَ الأَمْرَ يَعْقِلُهُ أَيْ فَهِمَهُ وَاسْتَوْعَبَهُ، وَلَا يُقَالُ عَقِلهُ 0
وَيُقَال: لَبِسَتِ المَرْأَةُ الْعِقْدَ وَلَيْسَ الْعُقْد، وَالمَصْدَرُ عَقْدٌ 0
وَيُقَال: عِمَارَةَ الأَرْضُ وَلَا يُقَالُ عَمَارَةُ الأَرْض 0
وَيُقَال: عِنَانُ الْفَرَس ـ عَلَى وَزْنِ اللِّجَامِ وَالزِّمَام ـ وَلَا يُقَالُ عَنَانَ الْفَرَس 0
وَيُقَال: سِدَادَاً مِن عَوَز، وَلَا سَدَادَاً مِن يُقَالُ عِوَز 0
وَيُقَال: رَآهُ وَعَايَنَهُ عِيَانَاً وَمُعَايَنَةً، وَلَا يُقَالُ عَيَانَاً 0
وَيُقَال: عَمَدَ إِلَيْهِ فَقَتَلَه، وَلَا يُقَالُ عَمِدَ إِلَيْهِ فَقَتَلَه 0
وَيُقَال: سُوقُ عُكَاظ، وَلَا يُقَالُ عِكَاظ، وَتَعَاكَظُواْ: أَيْ تَنَافَسُواْ وَتَفَاخَرُواْ 0
وَيُقَال: العِمَامَة، وَلَيْسَ العَمَامَةَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 425/ 12}
وَيُقَال: أَخَذْتُ كَذَا؛ عِوَضَاً عَنْ كَذَا: أَيْ بَدَلاً مِنْ كَذَا، وَلَا يُقَالُ عَوَضَاً 0
وَيُقَال: غَفَلَ عَنهُ يَغْفُلُ غُفُولاً وَغَفْلَةً، وَلَا يُقَالُ يَغْفَل 0 {لِسَانُ العَرَب: 497/ 11}
وَيُقَال: غَوَى غَيَّاً: أَيْ ضَلَّ، وَلَا يُقَالُ غَوَى غِيَّاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 140/ 15}
وَيُقَالُ لِلْخَزَف: فَخَّار، وَلَا يُقَالُ فُخَّار 0 {لِسَانُ العَرَب: 48/ 5}
يُقَالُ فَرِحَ فَرَحَاً، وَلَا يُقَالُ فَرْحَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 541/ 2}
يُقَالُ فِرَاسَةُ المُؤْمِن، وَلَا يُقَالُ فَرَاسَةُ المُؤْمِن 0 {لِسَانُ العَرَب: 159/ 6}
يُقَالُ فَرَغَ وَفَرِغَ يَفْرَغُ فَرَاغَاً وَفُرُوغَاً: وَلَا يُقَالُ يَفْرُغُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 444/ 8}
يُقَالُ فُسْتُق، وَلَا يُقَالُ فُسْدُق 0 {لِسَانُ العَرَب: 308/ 10}
يُقَالُ فُلْفُل، وَلَا يُقَالُ فِلْفِل 0 {لِسَانُ العَرَب: 530/ 11}
وَيُقَال: قَدَرُواْ اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ فَهُمْ يَقْدِرُونَهُ، وَلَا يُقَالُ يَقْدُرُونَهُ إِلَاّ في لُغَةٍ شَاذَّة 0
وَيُقَالُ قَدُوم [بِتَخْفِيفِ الدَّال]، وَلَا يُقَالُ قَدُّوم بِتَشْدِيدِهَا 0 {لِسَانُ العَرَب: 465/ 12}
وَيُقَال: قَرَضَ الشَّاعِرُ الشِّعْرَ يَقْرِضُهُ قَرْضَاً، وَقَرَضَتِ الْفَأْرَةُ الخُبْزَ تَقْرِضُهُ، وَلَا يُقَالُ تَقْرُضُهُ وَلَا يَقْرُضُهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 216/ 7}
وَيُقَال: الْقَسُّ وَالْقِسِّيس، وَلَا يُقَالُ القِسّ 0 {لِسَانُ العَرَب: 174/ 6}
قُلْ جَلَسَ عَلَى المَقعَد ـ بِفَتْحِ المِيمِ لَا بخَفضِهَا ـ وَفي الذِّكرِ الحَكِيم:
{فَرِحَ المُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللهِ} {التَّوْبَة/81}
وَيُقَالُ بَحْرُ الْقُلْزُم [أَيِ الْبَحْرُ الأحْمَر]، وَلَا يُقَالُ الْقِلْزَم 0
وَيُقَالُ قِوَامُ الشَّيْء: أَيْ مِلَاكُهُ وَعِمَادُهُ أَمَّا قَوَامُ الإِنْسَان: فَهُوَ طُولُهُ وَقَامَتُه 0 {لِسَانُ العَرَب: 496/ 12}
وَيُقَالُ المُكْحُلَة، وَلَا يُقَالُ المِكْحَلَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 584/ 11}
وَيُقَال: كَدَّ يَكُدُّ في عَمِلِهِ كَدَّاً: أَيِ اجْتَهَد، وَلَا يُقَالُ يَكِدُّ 0
وَيُقَالُ كَرْبَلَاء، وَلَا يُقَالُ كَرْبِلَاء 0 بِفَتْحِ الْبَاءِ لَا بِخَفْضِهَا 0
وَيُقَال: مَلَاعِبُ كُرَوِيَّة، بِضَمِّ الكَاف ـ لَا بِفَتْحِهَا ـ لأَنَّهَا نِسْبَةٌ لِلْكُرَة
وَيُقَال: لَبِسَ الثَّوْبَ يَلْبَسُهُ لُبْسَاً، وَلَا يُقَالُ يَلْبِسُهُ وَلَا يُقَالُ لِبْسَاً وَلَا لَبْسَاً؛ فَاللِّبْسُ هُوَ اللِّبَاس، وَاللَّبْسُ هُوَ الاِلْتِبَاس 0 {لِسَانُ العَرَب: 202/ 6}
وَيُقَال: أَخْطَاءٌ لُغَوِيَّة، بِضَمِّ اللَاّم ـ لَا بِفَتْحِهَا ـ لأَنَّهَا نِسْبَةٌ لِلُّغَة 0
يُقَالُ لَقَمَ اللُّقْمَةَ يَلْقَمُهَا لَقْمَاً، وَلَا يُقَالُ يَلْقُمُهَا لَقْمَاً 0 {لِسَانُ العَرَب: 546/ 12}
يُقَالُ اللِّوَاط، وَلَا يُقَالُ اللُّوَاط 0 {لِسَانُ العَرَب: 394/ 7}
يُقَالُ يَمْزُجُهُ لَا يَمْزِجُهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 366/ 2}
وَيُقَال: المَسَاء، وَصَبَاحَ مَسَاء ـ بِفَتْحِ المِيم، وَلَا يُقَالُ المِسَاء 0
يُقَالُ مَصِصْتُهُ وَأَمَصُّهُ هُمَا الأَشْهَرُ وَالأَصَحّ، بخِلَافِ مَا قَالَهُ الأَزْهَرِيُّ مِن أَنَّ بَعْضَ الْعَرَبِ يَقُولُون: مَصَصْتُهُ وَأَمُصُّهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 91/ 7}
وَيُقَال: مَصِصْتُ الشَّيْءَ مَصَّاً، وَأَمَصُّهُ مَصَّاً، وَامْتَصَّهُ امْتِصَاصَاً، بخِلَافِ مَا قَالَهُ الأَزْهَرِيُّ مِن أَنَّ بَعْضَ الْعَرَبِ يَقُولُون: مَصَصْتُهُ وَأَمُصُّهُ 0
وَيُقَال: مَلَكَ الشَّيْءَ يَمْلِكُهُ وَلَا يُقَالُ يَمْلُكُهُ {لِسَانُ العَرَب: 494/ 10}
وَيُقَال: أَخْطَاءٌ نحْوِيَّة، بِتَسْكِينِ الحَاء ـ لَا بِفَتْحِهَا ـ لأَنَّهَا نِسْبَةٌ لِلنَّحْو 0
وَيُقَال: نَبَذَهُ يَنْبِذُهُ: أَيْ طَرَحَهُ وَقَذَفَهُ، وَلَا يُقَالُ يَنْبُذُهُ، وَيُقَال: نُبْذَةً وَلَا يُقَالُ نَبْذَةً 0
{لِسَانُ العَرَب: 511، 513/ 3}
وَيُقَالُ نِحَاس، وَلَا يُقَالُ نُحَاس؛ فَالنُّحَاسُ هُوَ الدُّخَان؛ وَمِنهُ قَوْلُهُ جَلَّ وَعَلَا:{يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَان} {الرَّحْمَن/35} {لِسَانُ العَرَب: 227/ 6}
وَيُقَال: مَنخَرِي، وَلَا يُقَالُ مِنخَرِي 0 {لِسَانُ العَرَب: 197/ 5}
وَيُقَال: نَسَمَة، وَلَا يُقَالُ نَسْمَة وَلَا نِسْمَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 573/ 12}
وَيُقَال: نَشِبَ الشَّيْءُ في الشَّيْءِ نَشْبَاً وَنُشُوبَاً: أَيْ تَعَلَّقَ بِه، وَلَا يُقَالُ نَشَبَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 756/ 1}
وَيُقَالُ نَعَسَ الرَِّجُل [أَيْ أَصَابَهُ النُّعَاس]، وَلَا يُقَالُ نَعِسَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 233/ 6}
وَيُقَالُ نَفَرَ مِنَ الشَّيْءِ نُفُورَاً، وَلَا يُقَالُ يَنْفُرُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 224/ 5}
وَيُقَال: نَقَلَ الشَّيْءَ يَنْقُلُهُ نَقْلاً: وَلَا يُقَالُ يَنْقِلُهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 674/ 11}
وَيُقَال: مَنْكِبُ الإِنْسَان؛ وَلَا يُقَالُ مِنْكَب {لِسَانُ العَرَب: 770/ 1}
وَيُقَال: المَهْبِل: وَلَا يُقَالُ المِهْبَل، وَهُوَ الرَّحِم، وَهُوَ أَيْضَاً المَحْبِل 0
وَيُقَال: الهَرَم، وَلَا يُقَالُ الهِرَم: أَيِ الْكِبرُ في السِّنّ 0 وَهُوَ هَرِم، وَهِيَ هَرِمَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 607/ 12}
وَيُقَال: هَلَكَ يَهْلِكُ هَلَاكَاً وَمَهْلِكَاً: وَلَا يُقَالُ يَهْلَك 0 {لِسَانُ العَرَب: 503/ 10}
يُقَالُ مِيزَان، وَلَا يُقَالُ مَيْزَان 0 {لِسَانُ العَرَب: 446/ 13}
يُقَالُ وَسْق، وَلَا يُقَالُ وَسَق 0 {لِسَانُ العَرَب: 378/ 10}
يُقَالُ وِعَاء، وَوُعَاء، وَلَكْنْ لَا يُقَالُ وَعَاء {لِسَانُ العَرَب: 396/ 15}
يُقَالُ يَقَظَةُ الضَّمِير؛ وَلَا يُقَالُ يَقَظَةَ الضَّمِير {لِسَانُ العَرَب: 466/ 7}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَخْطَاءٌ شَائِعَة ـ تَرْكِيبِيَّة، حَرْفِيَّة / أَخْطَاء2
يَعْتَقِدُ البَعْضُ أَنَّ فِعْلَ الحَمَاقَةِ لَا يَأْتي مِنهُ أَفْعَلُ التَّعَجُّبِ وَلَا التَّفْضِيل، وَهَذَا خَطَأْ، حَيْثُ يمْكِنُ أَنْ تَجِيءَ مِنهُ أَفْعَلُ التَّعَجُّب وَالتَّفْضِيلِ فَيُقَالُ مَا أَحْمَقَه، وَفُلَانٌ أَحْمَقُ مِن هَبَنَّقَة 0
قُلِ اعْتَذَرَ الضَّيْفُ عَن عَدَمِ الحُضُورِ وَلَا تَقُلِ اعْتَذَرَ الضَّيْفُ عَنِ الحُضُور 0
قُلْ خَبرٌ مُهْمّ، وَلَا تَقُلْ هَامّ؛ فَهَامّ: مِن هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا، وَمُهِمّ: مِن أَهَمَّني 0
الأَفْصَحُ وَالمَشْهُورُ أَنْ يُقَالَ أَجَابَ عَنْ سُؤَالي {وَلَيْسَ} أَجَابَ عَلَى سُؤَالي 00
دَخَلَ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه السُّوقَ لِيَشْتَرِي ثَوْبَاً؛ فَقَالَ لِلْبَائِع:
" أَتَبِيعُ هَذَا الثَّوْب " 00؟
قَالَ الْبَائِع: لَا عَافَاكَ الله، قَالَ لَهُ أَبُو بَكْر:
" قَدْ عُلِّمْتُمْ لَوْ تَعْلَمُون؛ قُلْ لَا وَعَافَاكَ الله "
[ذَكَرَهُ الآبَادِيُّ في عَوْنِ المَعْبُود بِطَبْعَةِ دَارِ الكُتُبِ العِلمِيَّة: 93/ 13، وَالمَيْدَانيُّ في مجْمَعِ الأَمْثَالِ بِطَبْعَةِ دَارِ المَعْرِفَة: 451/ 2]
وَيُقَال: عَجُوزٌ لِلْمَرْأَةِ وَالرَّجُلِ عَلَى السَّوَاء، كَمَا يُقَالُ أَيْضَاً لِلْمَرْأَةِ عَجُوزَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 372/ 5}
وَيُقَال: هَذَا السُّوقُ وَهَذِهِ السُّوق، تُذَكَّرُ وَتُؤَنَّث 0
قُلِ اتخَذَ هَذَا الأَمْرَ تُكَأَةً يُعَلِّقُ أَخْطَاءهُ عَلَيْهَا أَوْ مُتَّكَأً يُعَلِّقُ أَخْطَاءَهُ عَلَيْه، وَلَا تَقُلْ: اتخَذَهَا شَمَّاعَة يُعَلِّقُ أَخْطَاءهُ عَلَيْهَا 0 {لِسَانُ العَرَب: 200/ 1}
لَا تَقُلْ أَتَعَشَّمُ فِيه، وَلَكِنْ قُلْ: لي فِيهِ عَشَمٌ كَبِير؛ فَالْعَشَمُ هُوَ الطَّمَع، أَمَّا تَعَشَّمَ: فَمَعْنَاهَا يَبِسَ 0 {لِسَانُ العَرَب: 402/ 12}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
تَعْرِيبُ الأَلْفَاظِ الْعَامِّيَّة:
==============
الدَّمَال، وَالسِّرْجِين، وَالسِّرْقِين: هُوَ السِّبَاخ أَوْ مَا نُسَمُِّيهِ بِالجِلَّة [رَوْثُ المَاشِيَة]، وَيُقَال: دَمَلَ الأَرْضَ يَدْمُلُهَا وَأَدْمَلَهَا بِالدَّمَال، وَسَرْجَنَهَا وَسَرْقَنَهَا: أَيْ أَصْلَحَهَا بِالسِّبَاخِ وَالسَّمَاد
الْبَاطِيَةُ وَالنَّاجُود وَالرَّكْوَة: هُوَ الشَّفْشَق، أَمَّا الدَّوْرَق: فَهُوَ مِقْدَارُ مَا يَشْرَبُ الإِنْسَان
الخَصَاص: الفُرْجَةُ الَّتي بِالبَاب 0 {لِسَانُ العَرَب 0 مَادَّة: خَصَصَ}
الغِسْلُ وَالأُشْنَان: مَادَّةٌ حِمْضِيَّة، كَانَتِ العَرَبُ تَسْتَعْمِلُهَا مَعَ المَاءِ لِلتَّنْظِيفِ كَالصَّابُونِ الْيَوْم، وَيُقَالُ لَهُ الحَرْض، وَالغَسُّول، وَالقُلَام، وَمِمَّا يُغْسَلُ بِهِ: القِلَى وَالقِلْي: وَهُوَ رَمَادُ الغَضَى 0
وَالْعَجِيبُ أَنَّ كَلِمَةَ الصَِّابُونِ كَانَ لَهَا ذِكْرٌ عَلَى أَلْسِنَةِ الأُدَبَاءِ وَالمحَدِّثِين بَعْدَ سَنَةِ 200 هـ، بَلْ لََقَدْ وَرَدَتْ عَلَى لِسَانِ أُمِّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رضي الله عنها في حَدِيثِهَا عَنْ مَقْتَلِ عُثْمَانَ بِسِيَرِ أَعْلَامِ النُّبَلَاء 0
الحَفْرُ وَالحَفَر: هُوَ تَسَوُّسُ الأَسْنَان 0 {لِسَانُ العَرَب: 204/ 4}
وَيُقَال: الحِفْشُ وَالحَفْشُ وَالحَفَش: وَهُوَ البَيْتُ الصَّغِيرُ الحَقِيرُ الَّذِي لَا يُؤْبَهُ لَه [العُشَّة]{لِسَانُ العَرَب: 287/ 6}
القَشَّاش: هُوَ مَنْ نُسَمِّيهِ الزَّبَّال؛ فَهِيَ كَلِمَةٌ لَا تخْلُو مِنَ الَابْتِذَال، وَالقَشَّاشُ في اللِّسَان: هُوَ الَّذِي يَلْتَقِطُ الطَّعَامَ الَّذِي لَا خَيرَ فِيهِ مِنَ المَزَابِل 0 {لِسَانُ العَرَب: 99/ 6}
يُقَال: لُبِطَ الرَّجُلُ لَبْطَاً: أَيْ أَصَابَهُ " دور بَرْد " 0 {لِسَانُ العَرَب: 388/ 7}
المَحْبِل: هُوَ المَهْبِل: وَهُوَ الرَّحِم 0 {لِسَانُ العَرَب: 140/ 11}
المِرْكَن وَالإِجَّانَة وَالطَّسْت: هُوَ يُسَمُّونَهُ في الْبِلَادِ الطِّشْت 0 {لِسَانُ العَرَب: 185/ 13}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
لُغَتُكَ صَحِيحَة
========
لَمْ أَقُلْهُ اعْتِبَاطَاً أَوِ اهْتِبَالاً: أَيْ كَذِبَاً وَاخْتِلَاقَا 0
{لِسَانُ العَرَب: 347/ 7، 685/ 11}
مِقْلَاع: هُوَ خَيْطٌ مجْدُولٌ أَوْ شَرِيطٌ طُولهُمَا مِنْ مِتْرٍ إِلى مِتْرٍ وَنِصْف، وَفي وَسَطِهِ مُتَّسَعٌ لِوَضْعِ حَجَر، يُلَفُّ هَذَا الحَبْلُ بِسُرْعَةٍ مَمْسُوكَاً مِنْ طَرَفَيْه، ثُمَّ يُتْرَكُ أَحَدُ طَرَفَيْهِ فُجَاءةً؛ فَيَنْطَلِقُ الحَجَرُ كَالْقَذِيفَة 0 [لِسَانُ العَرَبِ]
حَلَّلأَ عَلَيْهَا: أَيْ صَدَّهَا 0 [لِسَانُ العَرَب]
شَاعَ في أَوْسَاطِ اللُّغَوِيِّيِنَ تخْطِيءُ مَنْ قَالَ رَأَيْتُ نَفْسَ الشَّيْء أَوْ فَكَّرْتُ في نَفْسِ الشَّيْء، وَيَأْمُرُونَهُ أَنْ يَقُول: رَأَيْتُ نَفْسَ الشَّيْء أَوْ فَكَّرْتُ في نَفْسِ الشَّيْء، وَهَذَا خِلَافُ مَا في لِسَانِ الْعَرَب؛ حَيْثُ يَقُولُ ابْنُ مَنْظُورٍ ـ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه:" نَفْسُ الشَّيْءِ عَيْنُهُ " 00 وَاسْتَدَلَّ بِمَا حَكَاهُ سِيبَوَيْهِ مِنْ قَوْلِهِمْ: " نَزَلْتُ بِنَفْسِ الجَبَل " 0 {لِسَانُ العَرَب: 237/ 6}
دُعْمُوص / دَعَامِيص ـ صَحَّتْ عَنِ الْعَرَبِ كَمَا يَسْتَخْدِمُهَا النَّاسُ الْيَوْم: وَهِيَ كَائِنٌ مَائِيٌّ صَغِيرٌ لَهُ ذَنَب، يَعِيشُ في قَنَوَاتِ المَاءِ الجَارِيَة 0
قَوْلُنَا " رُجَّ الْقَارُورَةَ قَبْلَ الَاسْتِعْمَال رَجَّةً قَوِيَّةً " 00 لُغَةٌ صَحِيحَة؛ وَفي الذِّكْرِ الحَكِيم: {إِذَا رُجَّتِ الأَرْضُ رَجَّاً} {الوَاقِعَة/4}
فُلَانٌ مُتَعَجْرِف 0 كَلِمَةٌ صَحِيحَة؛ فَفي لِسَانِ الْعَرَب:
" فُلَانٌ يَتَعَجْرَفُ عَلَى فُلَان: إِذَا كَانَ يُرْكِبُهُ بِمَا يَكْرَه، وَتَعَجْرَفَ فُلَانٌ عَلَيْنَا: أَيْ تَكَبَّر، كَمَا يُقَال: رَجُلٌ فِيهِ تعَجْرُفٌ: أَيْ كِبْر " 0
{لِسَانُ الْعَرَب 0 بِتَصَرُّفٍ وَاخْتِصَار: 234/ 9}
مُغِصْتُ: أَيْ أَصَابَني المَغَص؛ فَأَنَا مَمْغُوص 0 صَحَّتْ عَنِ الْعَرَبِ كَمَا يَسْتَخْدِمُهَا النَّاسُ الْيَوْم: وَهُوَ وَجَعٌ كَالتَّقْطِيعِ يَأْخُذُ في الْبَطْنِ وَالأَمْعَاء {لِسَانُ العَرَب: 93/ 7}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
قَوْلُهُمْ: إِمْبَارِح، وَامْبَارْحَة: أَصْلُهَا البَارِحَة؛ فَبَعْضُ اللَّهَجَاتِ الْعَرَبِيَّةُ تَقْلِبُ لَامَ المَعْرِفَةِ مِيمَاً فَيَقُولُون: لَيْسَ مِنَ امْبِرِّ امْصِيَامُ في امْسَفَر
[وَهِيَ مَشْهُورَةٌ في كُتُبِ اللُّغَة]
تِرْعَة: أَصْلُهَا " تَلْعَة ": مجْرَى مِنَ المَاءِ يَسِيلُ مِن أَعْلَى الْوَادِي إِلىَ بُطُونِ الأَرَض 0 {لِسَانُ العَرَب: 35/ 8}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
قَضْلُ تَعَلُّمِ النَّحْو:
===========
لَوْ يَعْلَمُ الطَّيْرُ مَا في النَّحْوِ مِنْ شَرَفٍ * لَانْقَضَّ رَأْسَاً عَلَيْهِ بِالمَنَاقِيرِ
إِنَّ الْكَلَامَ بِلَا نحْوٍ يُشَابِهُهُ * صَوْتُ الْقُرُودِ وَصَيْحَاتُ الخَنَازِيرِ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
النَّحْوُ يُصْلِحُ مِنْ لِسَانِ الأَلْكَنِ * وَالمَرْءُ تُكْرِمُهُ إِذَا لَمْ يَلْحَنِ
فإِذَا طَلَبْتَ مِنَ الْعُلُومِ أَجَلَّهَا * فَأَجَلُّهَا قَدْرَاً مُقِيمُ الأَلْسُنِ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
بَابُ المُثَنىَّ:
=======
{هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُواْ في رَبِّهِمْ} {الحَج/19}
{فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} {التَّحْرِيم/4}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الَاسْتِثنَاءُ التَّامُّ وَالمُفَرَّغ:
=================
المُسْتَثْنى:
[1]
" كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَاّ وَجْهَه " 00!!
[2]
{وَمَا محَمَّدٌ إِلَاّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُل} {آلِ عِمْرَان/144}
[3]
{وَمَا أَمْرُنَا إِلَاّ وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالبَصَر} {القَمَر/50}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
[4]
المَدْحُ وَالذَّمّ:
=============
[5]
قَوْلُهُ تَعَالى في سُورَةِ الكَهْف: {نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقَا}
{الكَهْف/31}
[6]
وَقَوْلُهُ تَعَالى في سُورَةِ الكَهْف: {بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقَا}
{الكَهْف/29}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
[7]
أَدَوَاتُ الشَّرْط:
=============
[8]
] إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ [{آلِ عِمْرَان/160}
[9]
جَزْمُ المُضَارِعِ في جَوَابِ الطَّلَب:
======================
[10]
{اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرَاً} {يُوسُف/93}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
[11]
عَمَلُ المَصْدَر:
============
[12]
فَكَمْ مَرَّةٍ قَدْ أَحْسَنَتْ فِيهِ ظَنَّهَا فَكَلَّفَهَا إِحْسَانُهَا الظَّنَّ غَالِيَا
نَوَاصِبُ الْفِعْلِ المُضَارِع:
=============
[13]
نَصْبُ المُضَارِعِ بِأَوْ:
===============
{لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُون}
{آلِ عِمْرَان/128}
نَصْبُ المُضَارِعِ بِفَاءِ السَّبَبِيَّة:
===============
{وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِين} {البَقَرَة/35}
{عَبَسَ وَتَوَلي {1} أَنْ جَاءَهُ الأَعمَى {2} وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّه يَزَّكَّى {3} أَو يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكرَى} {عَبَس}
الْمَفْعُولُ المُطْلَق:
=========
الْعَدَدِي: مِنهُ قَوْلُنَا: ازْدَادُواْ وَاحِدَاً 0
المُطَابِق: مِنهُ قَوْلُهُ تَعَالى: {وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلَا} {الإِنْسَان/14}
التَّمْيِيز:
====
قَوْلُهُ تَعَالى في سُورَةِ الفُرْقَان: {حَسُنَتْ مُسْتَقَرَّاً وَمُقَامَا} {الفُرْقَان/76}
البَدَل:
====
بِهِ حِكَمٌ تَرُوقُ السَّامِعِينَا كَخَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَا
وَلَوْلَا أَنَّهُ لَمْ يُعْطَ حَظَّاً لأَمْسَى آيَةً لِلسَّائِلِينَا
النَّصْبُ عَلَى نَزْعِ الخَافِض:
===============
] لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ المُسْتَقِيم [{الأَعْرَاف/16}
النَّعْتُ السَّببي:
========
لَا النَّافِيَةُ لِلْجِنْس:
==========
[14]
لَا إِلَهَ إِلَاّ الله 0
[15]
{إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ} {آلِ عِمْرَان/160}
[16]
{ذَلِكَ الكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِين} {البَقَرَة/2}
المَمنُوعُ مِنَ الصَّرْف:
============
[17]
جَرُّ الَاسْمِ الأَعْجَمِيِّ بِالْفَتْحَة:
جَرُّ المَمْدُودِ بِالْفَتْحَة:
===========
[18]
{وَمَا كَانَ لَهُمْ مِن أَوْلِيَاءَ يَنْصُرُونَهُمْ} {الشُّورَى/46}
[19]
كَلِمَة يَسِير: عَلَى وَزْنِ الفِعْلِ وَمَعَ هَذَا لَا تمْنَعُ مِنَ الصَّرْف؛ لأَنَّهَا لَيْسَتْ عَلَمَاً 0
[20]
{إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِير} {الحَج/70، فَاطِر/11}
كَلِمَة أَحْسَن وَأَحْكَم: عَلَى وَزْنِ أَفْعَلَ وَمَعَ هَذَا لَا تمْنَعُ مِنَ الصَّرْف؛ لأَنَّهَا لَيْسَتْ عَلَمَاً 0
صِيغَةُ مُنْتَهَى الجُمُوع:
=============
[21]
كَـ عُمَر، وَزُحَل، وَ 0000 إِلخ 0
صِيَغٌ أُخْرَى مَمْنُوعَةٌ مِنَ الصَّرْف:
==================
فُعَلَاء، وَأَفْعِلَاء 00 وَمِنهُ قَوْلُهُ تَعَالىَ:
[22]
{محَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} {الفَتْح/29}
أَنْ يَكُونَ اسْمَاً عَلَمَاً، لَكِنْ بِشُرُوط:
=====================
أَوَلهَا عَلَمْ عَلَى وَزْن فُعَل:
===============
ثَانِيَاً: العَلَمُ المُرَكَب:
============
[22]
كَـ بُورسَعِيد وَبَني سُوِيف؟؟؟؟
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
ثَالِثَاً: مَا كَانَ مِنَ العَلَمِ عَلَى وَزْنِ الفِعْل:
=====================
[23]
كَـ يَثرِبَ وَيَزِيد 0
رَابِعَاً: مَا كَانَ عَلَمَاً عَلَى وَزْنِ فَعْلَان:
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
وَمِنهُ قَوْلُهُ تَعَالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ القُرْآن} {البَقَرَة/185}
وَقَوْلُنَا: أَبُو سُفْيَانَ [كُسِرَ بِالْفَتِْحَة]
خَامِسَاً: مَا كَانَ عَلَمَاً أَعْجَمِيَّاً:
مِنهُ قَوْلُهُ تبارك وتعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامَاً آلِهَةً إِنيِّ أَرَاكَ وَقَوْمَكَ في ضَلَالٍ مُبِين} {الأَنعَام/74}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
حَالَاتُ بُطْلَانِ عَمَلِ مَوَانِعِ الصَّرْف:
1 ـ الإِضَافَة:
========
[24]
قَالَ تَعَالىَ:] لَقَد خَلَقنَا الإِنسَانَ في أَحْسَنِ تَقوِيم [{التِّين/4}
[25]
وَمِثْلُهَا:] أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الحَاكِمِين [{التِّين/8}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
حَرْفُ الجَرِّ الزَّائِد:
==========
{أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الحَاكِمِين} {التِّين/8}
في تَأَتي بمَعْنىَ عَلَى أَوْ فَوْق؛ كَقَوْلِهِ تَعَالىَ: {وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ في جُذُوعِ النَّخْل} {طَهَ/71} وَقَوْلِهِ عز وجل: {فَسِيحُواْ في الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُر} {التَّوْبَة/2}
وَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَلَا: {أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ في الأَرْض} {المَائِدَة/26}
قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ في الْفَتَاوَى عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ وَرَفَعَ ذِكْرَهُ في الدُّنيَا وَالآخِرَةِ مُعَلِّقَاً عَلَى هَذِهِ الآيَات: " لَيْسَ المُرَادُ أَنَّهُمْ في جَوْفِ النَّخْل، أَوْ جَوْفِ الأَرْض " 0
مَا الزَّائِدَة:
======
[28]
{فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنتَ لَهُمْ} {آلِ عِمْرَان/159}
تَرْتِيبُ الضَّمَائِرِ وَعَوْدَةُ الضَّمِيرِ الأَوَّلِ عَلَى الاِسْمِ الأَوَّل، وَالضَّمِيرِ الثَّاني عَلَى الاِسْمِ الثَّاني:
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
بَابُ الاِشْتِغَال:
=========
{قُمْ فَأَنْذِرْ {2} وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ {3} وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ {4} وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ}
{المُدَّثِّر}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الإِتْبَاع
====
وَهُوَ إِتْبَاعُ الْكَلِمَةِ بِكَلِمَةٍ أُخْرَى بِنَفْسِ الْوَزْنِ وَالْقَافِيَةِ لَا غَرَضَ وَرَاءَ الإِتْيَانِ بِهَا إِلَاّ إِعْطَاءَ جَرْسٍ مُوسِيقِيٍّ وَمَلْمَسٍ جَمَاليّ، أَمَّا مِن حَيْثُ المَعْنى فَلَا مَعْنى لَهَا مِثْل:
يُقَالُ لَيْسَ لي حَاجَةٌ وَلَا دَاجَة، يُقَالُ حَسَنٌ بَسَن، وَيُقَالُ حَلَالي بَلَالي 0
وَيُقَالُ حَيَّاكَ اللهُ وَبَيَّاك [حَيَّاكَ بمَعْنىَ أَحْيَاك: أَيْ أَبْقَاك، وَبَيَّاك: بمَعْنىَ بَوَّأَكَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ، وَقِيلَ لَيْسَتْ مِنَ الإِتْبَاع؛ لأَنَّ الإِتْبَاعَ لَا يَكُونُ بِالْوَاو]
مَعَايِيرُ إِمْلَائِيَّة
تُكْتَبُ الحِجَا: بِالأَلِف؛ لأَنَّهَا مُنْقَلِبَةٌ عَنْ وَاو، مِن حَجَا السِّرَّ أَوِ المَاءَ أَوِ المَاشِيَة، يحْجُوه: أَيْ أَمْسَكَهُ وَحَفِظَه 0 {لِسَانُ العَرَب: 165/ 14}
وَتُكْتَبُ خُطَىً هَكَذَا، وَلَا تُكْتَبُ خُطَاً، وَهِيَ جَمْعُ خُطْوَة {اللِّسَان: 231/ 14}
الرَّحَى: كَانَ أَبُو زَكَرِيَّا الْفَرَّاءُ يَكْتُبُهَا بِالأَلِفِ وَبِالْيَاء 0 {لِسَانُ العَرَب: 312/ 14}
يَقْرَءُ ون: كُتِبَتْ عَلَى السَّطْرِ؛ لأَنَّ مَا قَبْلَهَا مَفْتُوح، وَلَا يَشْتَبِكُ بِمَا بَعْدَهَا 0
يَسْأَلُون: كُتِبَتْ عَلَى الأَلِف؛ لأَنَّهَا مَفْتُوحَةٌ 0
يُجَرِّئُهُمْ: كُتِبَتْ عَلَى نَبرَةٍ لأَنَّ مَا قَبْلَهَا مَكْسُور 0
جَرُؤَ: كُتِبَتْ عَلَى وَاوٍ لأَنَّ مَا قَبْلَهَا مَضْمُوم 0
فُئُوس: كُتِبَتْ عَلَى نَبرَةٍ لأَنَّ مَا قَبْلَهَا مَضْمُومٌ وَيَشْتَبِكُ بِمَا بَعْدَهَا 0
رُءُوس: كُتِبَتْ عَلَى السَّطْرِ لأَنَّ مَا قَبْلَهَا مَضْمُومٌ وَلَا يَشْتَبِكُ بِمَا بَعْدَهَا 0
مَسْئُول: كُتِبَتْ عَلَى نَبرَةٍ لأَنَّ مَا بَعْدَهَا سَاكِنٌ وَيَشْتَبِكُ بِمَا بَعْدَهَا 0
بَوَّأَهُمْ: كُتِبَتْ عَلَى أَلِفٍ لأَنَّ مَا قَبْلَهَا مَفْتُوح 0
التَّبَوُّؤ: كُتِبَتْ وَاوٍ لأَنَّ مَا قَبْلَهَا مَضْمُوم 0
سُئِلَ، أَئِمَّة أَرْجَائِهَا، أَسْئِلَة، قَارِئِين: كُتِبَتْ عَلَى السَّطْرِ لأَنَّ جَاءَتْ مَكْسُورَة 0
رُءُوس: كُتِبَتْ عَلَى السَّطْرِ لأَنَّ مَا قَبْلَهَا مَضْمُومٌ وَلَا يَشْتَبِكُ بِمَا بَعْدَهَا 0
وَتُكْتَبُ نَشْوَة بِالتَّاءِ المَرْبُوطَة، وَلَيْسَ بِالأَلِفِ اللَّيِّنَة كَنَجْوَى {لِسَانُ العَرَب: 325/ 15}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
نِكَاتٌ لُغَوِيَّة / طَرَائِف1
تَقُولُ الْعَرَب: بادِئَ بَدْءٍ فَإِنَّني أَحْمَدُ اللهَ عَلَى وُصُولِكُمْ سَالمِين {لِسَانُ العَرَب: 26/ 1}
بَخٍ بَخٍ: أَيْ مَرْحَى مَرْحَى 00
المَغْلَطةُ والأُغْلُوطة: ما يُغالَطُ بِهِ مِنَ المَسَائِل، الجَمْع: أَغالِيط {لِسَانُ العَرَب: 363/ 7}
القِصَصُ وَالقَصَص: الأُولى بِاعْتِبَارِهَا جَمْعَ قِصَّة، وَالأُخْرَى بِاعْتِبَارِهَا بِمَعْنى الخَبر؛ كَمَا في قَوْلِهِ تَعَالى:{نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ القَصَص} {يُوسُف/3}
وَسْطَ الشَّيْء، وَوَسَطَ الشَّيْء، قَالَ ثَعْلَب: يُقَالُ وَسْطَ الشَّيْء؛ إِذَا كَانَ مجَزَّأً، فَتَقُول: جَلَسْتُ وَسْطَ الْقَوم ـ وَيُقَال: وَسَطَ الشَّيْء؛ إِذَا كَانَ غَيرَ مجَزَّأ ـ فَتَقُول: السُّرَّةُ وَسَطُ الْبَطْن، وَذَكَرَ الجَوْهَرِيُّ كَلَامَاً مُشَابِهَاً قَالَ فِيه: كُلُّ عِبَارَةٍ جَاءَتْ فِيهَا عَلَى سَبِيلِ الظَّرْف ـ أَيْ بِمَعْنى بَين ـ تُسَكَّنُ فِيهَا السِّين ـ فَتَقُول: جَلَسْتُ وَسْطَ الْقَوم ـ وَكُلُّ عِبَارَةٍ لَمْ تَأْتِ فِيهَا بِمَعْنى بَين؛ تُفْتَحُ فِيهَا السِّين، وَقَوْلُ الجَوْهَرِيِّ أَكْثَرُ وُضُوحَاً وَأَسْهَلُ مَأْخَذَاً، وَأَقُولُ أَنَا إِن أُذِنَ لي:
كُلُّ مَا كَانَ بَينَ طَرَفَيْنِ يُقَالُ لَهُ وَسَط، وَكُلُّ مَا كَانَ كَنُقْطَةٍ في دَائِرَة: يُقَالُ لَهُ وَسْط: فَيُقَال: الشَّمْسُ وَسْطَ السَّمَاء، وَالرُّكْبَةُ وَسَطُ السَّاق، بَيْدَ أَنَّ الشِّعْرَ الجَاهِلِيَّ كُلَّهُ لَمْ يَسْتَعْمِلْ إِلَاّ سَاكِنَةَ الْوَسَط، دُونَمَا تَفْرِيق 0 {لِسَانُ العَرَب: 427/ 7}
قَال: تَأْتي أَحْيَانَاً في كَلَامِ الْعَرَب: بمَعْنى فَعَل، أَوْ أَشَار، فَتَقُولُ قَالَ بِيَدِهِ هَكَذَا: أَيْ أَشَارَ هَكَذَا 0
نِكَاتٌ لُغَوِيَّة
مِن:
مِنْ في اللُّغَةِ قَدْ تَكُونُ لِبَيَانِ الجِنس؛ كَقَوْلِهِمْ: بَابٌ مِن حَدِيد 0
وَقَدْ تَكُونُ للاِبْتِدَاء؛ كَقَوْلِهِمْ: خَرَجْت مِنْ مَكَّةَ إِلىَ يَثْرِب 0
وَلِلاِسْتِغْرَاقِ؛ كَقَوْلِهِمْ: اقْتَلَعَهَا مِنْ جُذُورِهَا 0
الإِضَافَةُ:
إِضَافَةُ مِلْك: كَقَوْلِنَا عَبْدُ اللهِ وَسَمَاءُ الله 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
لَمَّا: لَمَّا ظَرْفٌ يُقَيِّدُ هَذَا الفِعْلَ بِزَمَانِ هَذَا الفِعْلِ وَالمَعْنىَ أَنَّهُ حِينَ كَانَ كَذَا حَدَثَ كَذَا 0
1 ـ بَاءُ الاِسْتِعَانَة:
بِاسْمِ الله: الْبَاء لِلاِسْتِعَانَةُ وَإِظْهَارُ الحَاجَةِ وَتَقْدِيرُهُ: أَسْتَعِينُ بِالله 0
2 ـ بَاءُ السَّبَبِيَّة:
بَلْ لَا بُدَّ مِنَ الْعَمَل؛ أَلَمْ تَسْمَعْ إِلىَ قَوْلِهِ جَلَّ وَعَلَا:
{ادْخُلُواْ الجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُون} {النَّحْل/32}
هَذِهِ بَاءُ السَّبَبِيَّة: بِسَبَبِ أَعْمَالِكُمْ» 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
وَلَمَّا:
قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ في الْفَتَاوَى عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ وَرَفَعَ ذِكْرَهُ في الدُّنيَا وَالآخِرَةِ عَنْ دِلَالَاتِ وَلَمَّا: «يُنْفَى بِهَا مَا يُنْتَظَرُ وَيَكُونُ حُصُولُهُ مُتَرَقَّبَاً؛ كَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَلَا: {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُواْ الجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِين} {آلِ عِمْرَان/142}
{قُلْ لَمْ تُؤْمِنُواْ وَلَكِنْ قُولُواْ أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ في قُلُوبِكُمْ} {الحُجُرَات/14}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
جَوَازِمُ الْفِعْلِ المُضَارِعِ وَنَوَاصِبُهُ تُخَلِّصُهُ لِلاِسْتِقْبَال: مِثْلُ " إِن " وَ " أَن " وَكَذَلِكَ " إِذَا ": ظَرْفٌ لِمَا يُسْتَقْبَلُ مِنَ الزَّمَان؛ فَقَوْلُهُ:] إِذَا أَرَادَ اللهُ [وَ] إنْ شَاءَ الله [وَنَحْوُ ذَلِك: يَقْتَضِي حُصُولَ إِرَادَةٍ مُسْتَقْبَلَة، وَمَشِيئَةٍ مُسْتَقْبَلَة» 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الأَلِفُ وَاللَاّم
ـ تَكُونُ لِلاِسْتِغْرَاق: {الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِين} {الْفَاتحَة}
قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ في الْفَتَاوَى عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ وَرَفَعَ ذِكْرَهُ في الدُّنيَا وَالآخِرَةِ مُعَلِّقَاً عَلَى هَذِهِ الآيَة: «ذَكَرَ الحَمْدَ بِالأَلِفِ وَاللَاَّمِ الَّتي تَقْتَضِي الاِسْتِغْرَاقَ لجَمِيعِ المحَامِد؛ فَدَلَّ عَلَى أَنَّ الحَمْدَ كُلَّهُ لله» 0
ـ وَلِلْعَهْد: مِثْل / الحَجُّ عَرَفَة، الذَّبْحُ هَكَذَا 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
إِن، وَإِذَا
الفَرْقُ بَيْنَهُمَا أَنَّ الأُولىَ تَدُلُّ عَلَى نُدْرَةِ الحُدُوث، أَمَّا الثَّانِيَةُ فَلَا تَدُلُّ عَلَى ذَلِك: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم:
مَلْحُوظَة: الأُولى فَقَطْ لِلنُّدْرَة، بَيْنَمَا الَاثْنَتَانِ الأُخْرَيَانِ لِلتَّدْرِيج، أَمَّا إِن أَتَتْ مُفْرَدَةً؛ فَهِيَ غَالِبَاً مَا تُفِيدُ النُّدْرَة، وَاللهُ أَعْلَم 0
" أَن " المُفَسِّرَة
تَأْتي بَعْدَ الأَفْعَالِ الَّتي فِيهَا مَعْنىَ الْقَوْل: كَقَوْلِنَا " أَمَرْتُهُ أَن 000 ": أَيْ قُلْتُ لَهُ 000، وَمِنهُ قَوْلُ اللهِ جَلَّ وَعَلَا:{شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحَاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَن أَقِيمُواْ الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُواْ فِيه} {الشُّورَى/13}
أَيْ مَا قَالَهُ لِنُوحٍ عليه السلام، وَمَا قَالَهُ لإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى عليه السلام:" أَن أَقِيمُواْ الدِّين " وَكَقَوْلِهِ عز وجل: {ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفَاً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِين} {النَّحْل/123} أَيْ قُلْنَا لَكَ " اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفَاً " 0
الْعَطْف
كَثِيرَاً مَا يَأْتي في اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ الْعَطْفُ لِيُفِيدَ التَّخْصِيص؛ كَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَلَا:
وَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَلَا: {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الوُسْطَى} {البَقَرَة/238}
وَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَلَا: {وَمَا أُمِرُواْ إِلَاّ لِيَعْبُدُواْ اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُواْ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُواْ الزَّكَاة} {البَيِّنَة}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الْقَطِين: أَيِ المُقِيمُون 0 وَهِيَ لِلْوَاحِدِ وَالجَمْع؛ فَيُقَالُ أَنَا الْقَطِينُ بِهَذِهِ الدَّار، وَيُقَال: نحْنُ الْقَطِينُ بِهَذِهِ الدَّار 0 {لِسَانُ العَرَب: 343/ 13}
الحَال: يَعْتَقِدُ الْبَعْضُ أَنَّهَا لَا بُدَّ أَنْ تُؤَنَّث، بَيْنَمَا هِيَ جَائِزَةُ التَّذْكِيرِ وَالتَّأْنِيث 0
الطَّرِيقُ يُذَكَّرُ وَيُؤَنَّث 0 {لِسَانُ العَرَب: 220/ 10}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
سُبُّوح: هِيَ صِيغَةُ مُبَالَغَةٍ مِنَ المَفْعُول، وَمَعْنَاهَا: الَّذِي نُسَبِّحُهُ، مِثْلُ قُدُّوس: الَّذِي نُقَدِّسُهُ 0
دَيُّوم: هِيَ صِيغَةُ مُبَالَغَةٍ مِنَ الفَاعِل، وَمَعْنَاهَا: الدَّائِم؛ الحَيُّ الَّذِي لَا يَمُوت، مِثْلُ قَيُّوم: القَائِمُ عَلَى أُمُورِ الْعِبَاد 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
المُثَنىَّ مِن غَيرِ المِثْلَين [التَّغْلِيب]
=================
وَمِن هَذَا النَّوْعِ مِنَ المُثَنىَّ لِغَيرِ المَثِيلَينِ قَوْلُنَا:
" الأَبَوَان: لِلأَبِ وَالأُمّ، وَالمَشْرِقَان: لِلْمَشْرِقِ وَالمَغْرِب، وَالدَّارَان: لِلدُّنيَا وَالآخِرَة، وَالْعِرَاقَان: الْكُوفَةُ وَالْبَصْرَة 000 إِلخ " 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
تَرَادُفُ الْكَثِيرِ مِنَ الأَفْعَالِ المُعْتَلَّةِ وَالمُضَعَّفَة
العَرَبُ تُعَاقِبُ بَيْنَ الحَرْفِ المُعْتَلِّ وَالحَرْفِ المُضَعَّفِ كَقَوْلِهِمْ: صَبَابَة، وَصَبَا وَتَصَابىَ، وَقَوْلِهِمْ: حَنَا، وَحَنَّ، وَقَوْلِهِمْ: كَبَا، وَانْكَبَّ، وَقَوْلِهِمْ: مَدَى تَمَادَى، وَمُدَّة امْتَدَّ، وَقَوْلِهِمْ: صَحَا صَحْوَة، وَصَحَّ صِحَّة، وَقَوْلِهِمْ: ذَرَاهُ، وَذَرَّهُ، وَقَوْلِهِمْ: الضَارّ، وَالضَّاري، وَقَوْلِهِمْ: أَغْرَاهُ، وَغَرَّهُ، وَقَوْلِهِمْ: غَضَّ، وَأَغْضَى، وَقَوْلِهِمْ: خَطَا، وَخَطَّ، وَقَوْلِهِمْ: تَغَطَّى، وَغَطَّ، وَقَوْلِهِمْ: تَمَطَّى، وَمَطَّ، وَقَوْلِهِمْ: حَظّ، وَحُظْوَة يَحْظَى، وَقَوْلِهِمْ: كَفَى، وَكَفَّ، وَقَوْلِهِمْ: حَمِيَ حُمَّى، وَحَمِيم، وَقَوْلِهِمْ: كَبَا، وَانْكَبَّ، وَقَوْلِهِمْ: صَبَابَة، وَصَبَا وَتَصَابىَ 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
طَرَائِفُ وَلَطَائِفُ نحْوِيَّة / طَرَائِف2:
====================
تَعْبِيرَاتٌ وَعِبَارَات:
تَقُولُ الْعَرَب: أَعَدْنَاهَا جَذَعَةً: أَيْ مَرَّةً أُخْرَى 0 {لِسَانُ العَرَب: 43/ 8}
تَقُولُ الْعَرَب: بادِئَ بَدْءٍ فَإِنَّني أَحْمَدُ اللهَ عَلَى وُصُولِكُمْ سَالمِين {لِسَانُ العَرَب: 26/ 1}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
قَالَ الإِمَامُ البُخَارِيُّ في كِتَابِ التَّقْسِيرِ بِصَحِيحِهِ عِنْدَ قَوْلِهِ تَعَالىَ:
{إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ في لَيْلَةِ القَدْر} {القَدْر/1}
" إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ: خَرَجَ مخْرَجَ الجمِيعِ وَالمُنْزِلُ هُوَ الله ـ أَيْ وَاحِدٌ أَحَد ـ وَالعَرَبُ تُوَكِّدُ فِعْلَ الوَاحِدِ فَتَجْعَلُهُ بِلَفْظِ الجمِيع " 0 [رَوَاهُ الإِمَامُ البُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ تحْتَ رَقْم: 4958 / فَتْح]
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ في الْفَتَاوَى عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ وَرَفَعَ ذِكْرَهُ في الدُّنيَا وَالآخِرَةِ مِنْ زَاوِيَةٍ أُخْرَى: " قَوْلُهُ جَلَّ وَعَلَا: {نَتَلُواْ} وَ {نَقُصُّ} وَنَحْوُهُ: هَذِهِ الصِّيغَةُ في كَلَامِ العَرَبِ لِلْوَاحِدِ العَظِيم، الَّذِي لَهُ أَعْوَانٌ يُطِيعُونَهُ؛ فَإِذَا فَعَلَ أَعْوَانُهُ فِعْلاً بِأَمْرِهِ قَالَ نحْنُ فَعَلْنَا، كَمَا يَقُولُ المَلِك: نَحْنُ فَتَحْنَا هَذَا البَلَد، وَهُوَ مِنْ فِعْلِ الجَيْش؛ فَمِثْلَ هَذَا اللَّفْظ [إِنَّا وَنحْنُ]: إِذَا ذَكَرَهُ اللهُ عز وجل في كِتَابِهِ دَلَّ عَلَى أَنَّ المُرَادَ أَنَّهُ سُبْحَانَهُ فَعَلَ ذَلِكَ بجُنُودِهِ مِنَ المَلَائِكَةِ " 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
وَهُوَ كَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَلَا:
{لَقَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنْبِيَاء} {آلِ عِمْرَان/181}
قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ في الْفَتَاوَى عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ وَرَفَعَ ذِكْرَهُ في الدُّنيَا وَالآخِرَةِ مُعَلِّقَاً عَلَى هَذِهِ الآيَة:
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
نَمَاذِجُ مِنْ تَصْحِيفِ العَامَّةِ لِلأَلفَاظِ الفَصِيحَة
الأَلمَاس: هُوَ مُا نُسَمِّيهِ الأَلمَاظ 0 {لِسَانُ العَرَب: 213/ 6}
جَوَازِمُ الْفِعْلِ المُضَارِعِ وَنَوَاصِبُهُ تُخَلِّصُهُ لِلاِسْتِقْبَال: مِثْلُ " إِن " وَ " أَن " وَكَذَلِكَ " إِذَا ": ظَرْفٌ لِمَا يُسْتَقْبَلُ مِنَ الزَّمَان؛ فَقَوْلُهُ:] إِذَا أَرَادَ اللهُ [وَ] إن شَاءَ الله [وَنَحْوُ ذَلِك: يَقْتَضِي حُصُولَ إِرَادَةٍ مُسْتَقْبَلَة، وَمَشِيئَةٍ مُسْتَقْبَلَة» 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
وَمِنَ الطَّرَائِفِ المُتَعَلِّقَةِ بِالنَّحْوِ أَنْ تَذْهَبَ لِخِطْبَةِ فَتَاةٍ أَوْ شِرَاءِ سَيَّارَةٍ أَوْ شَقَّة؛ فَيَتَشَدَّقَ الطَّرَفُ الآخَرُ لِيُرِيَكَ جَهَالَتَهُ فَيَتَفَاصَحُ في الْقَوْلِ فَيَرْفَعُ مَفْعُولاً أَوْ يَنْصِبُ فَاعِلاً 00
لَا بَأْسَ يَا عَمِّي؛ مَنْصُوبٌ مَنْصُوب؛ لإِتْمَامِ الزَّوَاج 00!!
وَمِنَ الأَخْطَاءِ الشَّائِعَةِ في التَّرَاكِيبِ اللُّغَوِيَّةِ قَوْلهُمْ:
" أَكَلُوني البرَاغِيث " 00!!
حَيْثُ لَا يجْتَمِعُ فَاعِلَانِ لِفِعْلٍ وَاحِد 00
فَإِمَّا أَنْ تَقُولَ أَكَلَتْني البَرَاغِيث، عَلَى اعْتِبَارِ التَّاءِ لِلتَّأْنِيثِ وَلَيْسَتْ تَاءَ الْفَاعِل، أَوْ تَقُول:
" أَكَلَني البرَاغِيث " أَوْ أَنْ تَقلِبَهَا جُمْلَةً إِسْمِيَّةً فَتَجْعَلَ أَحَدَ الفَاعِلَينِ مُبْتَدَاً، وَالفِعْلُ الآخَرُ تجْعَلُهُ هُوَ وَفَاعِلَهُ وَمَفعُولَهُ جُمْلَةً فِعْلِيَّةً في محَلِّ رَفعِ خَبرٍ فَتَقُول:" البرَاغِيثُ أَكَلُونِي " 00
أَيُّ آيَةٍ تخْتَمُ بِـ: " إِنَّ " فَذَلِكَ تَعْلِيل، لَا سِيَّمَا إِذَا إِنْ كَانَتْ " إِنَّ " مَسْبُوقَةً بِطَلَب، كَقَوْلِهِ تَعَالَى:{وَأَقْسِطُواْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ} {الحُجُرَات/9}
س ـ مَا هِيَ حَرَكَةُ الدَّالِ في قَوْلِنَا " من عِنْدكُمْ " 00!؟
ج ـ إِذَا كَانَتْ " مَنِ " اسْتِفهَامِيَّة: تَكُونُ الدَّالُ مَفتُوحَة، وَإِذَا كَانَتْ حَرْفَ جَرٍّ بِكَسْرِ المِيم: تَكُونُ الدَّالُ مَكْسُورَة!!
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
جَوَازُ تَأْنِيثِ الْفِعْلِ وَتَذْكِيرِه
يُؤَنَّثُ الفِعْلُ جَوَازَاً في الحَالَاتِ الآتِيَة:
1 ـ عِنْدَمَا يَكُونُ الفَاعِلُ مُؤَنَّثَاً مجَازِيَّاً كَالشَّمْسِ وَالدَّارِ وَالصَّحْرَاءِ 000 إِلَخ 0
يجُوزُ مَعْهُ تَأْنِيثُ الفِعْلِ وَتَذْكِيرُه:
فَتَقُولُ طَلَعَتِ الشَّمْس، وَتَقُولُ طَلَعَ الشَّمْس 0
بَيْنَمَا لَا تَقُولُ عِنْدَ الَابْتِدَاءِ بِالشَّمْسِ إِلَاّ " الشَّمْسُ طَلَعَتْ " وَمِنَ الخَطَأِ قَوْلُكَ " الشَّمْسُ طَلَعَ " 00؛ لأَنَّ الْفَاعِلَ هُنَا في مِثلِ هَذِهِ الحَالَةِ ضَمِيرٌ مُؤَنَّثٌ 00 " هِيَ " 00!!
في الحَالَاتِ الآتِيَة:
2 ـ وَيجُوزُ تَأْنِيثُ الفِعْلِ وَتَذْكِيرُهُ أَيْضَاً عِنْدَمَا يَكُونُ الفَاعِلُ مُؤَنَّثَاً حَقِيقِيَّاً مَفصُولاً عَنِ الفِعْلِ بِفَاصِل: فَتَقُولُ " حَضَرَتِ اليَوْمَ فَاطِمَة " وَتَقُولُ " حَضَرَ اليَوْمَ فَاطِمَة " 00!!
3 ـ وَيجُوزُ تَأْنِيثُ الفِعْلِ وَتَذْكِيرُهُ أَيْضَاً عِنْدَمَا يَكُونُ الفَاعِلُ جَمْعَ تَكْسِير ـ أَيْ لَيْسَ جَمْعَ مُؤَنَّثٍ سَالِمَاً، وَلَا جَمْعَ مُذَكَّرٍ سَالِمَاً ـ كَرِجَال، وَأَقلَام، وَجُنُود، وَفَسَقَة وَلَيْسَ مُؤْمِنَاتٍ وَلَا صَالِحَاتٍ وَلَا صَالحِينَ وَلَا فَاسِقِين:" فَتَقُولُ فَسَدَتِ الأَوْلَادُ " وَ " فَسَدَ الأَوْلَاد "!!
4 ـ وَيجُوزُ تَأْنِيثُ الفِعْلِ وَتَذْكِيرُهُ أَيْضَاً عِنْدَمَا يَكُونُ فِعْلُ الجُمْلَةِ " نِعْمَ " أَوْ " بِئْسَ ":
فَتَقُولُ " نِعْمَتِ الفَتَاةُ فَاطِمَة " 00 وَتَقُولُ " نِعْمَ الفَتَاةُ فَاطِمَة " 0
وَتَقُولُ " بِئْسَتِ الفَتَاةُ فَاطِمَة " 00 وَتَقُولُ " بِئْسَ الفَتَاةُ فَاطِمَة " 0
هَنْدَسَةُ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّة
الأَلفَاظُ المَنْطِقِيَّة: أَلَا تَلْحَظُ أَنَّ مَادَّةَ النَّفْسِ وَالعَينِ لَا يَشْتَرِكَانِ في التَّوْكِيدِ فَقَطْ، بَلْ وَفي إِفَادَةِ مَعْنى الحَسَد؛ فَتَقُولُ الْعَرَب: نَفْسُ الشَّيْء: أَيْ عَيْنُهُ؛ وَتَقُولُ أَيْضَاً: نَفَسَهُ أَيْ عَانَهُ: حَسَدَه، الْبَلْعُوم: قَنَاةُ البَلْع؛ مِنَ البَلْع 0
المَاوِيَّة: المِرْآة؛ وَسُمِّيَتِ المَاوِيَّة لأَنَّ الْعَرَبَ كَانُواْ لَا يَعْرِفُونَ اسْمَ المِرْآة؛ وَلِذَلِكَ سَمَّوْهَا مَاوِيَّة؛ لأَنَّهَا كَالمَاء: يَرَى الإِنْسَانُ صُورَتَهُ فِيه 0 {لِسَانُ العَرَب: 142/ 6}
البَيْضَة؛ مِنَ الْبَيَاض: أَيْ لِبَيَاضِهَا، القَلْب؛ مِنَ التَّقَلُّب 0
وَمَا سُمِّيَ الإِنْسَانُ إِلَاّ لأُنْسِهِ * وَلَا القَلْبُ إِلَاّ أَنَّهُ يَتَقَلَّبُ
الأَضْدَاد:
======
وَيُقَالُ الأَيَلّ؛ لِصَغِيرِ الأَسْنَان، وَيُقَالُ أَيْضَاً لِكَبِيرِ الأَسْنَان 0 {لِسَانُ العَرَب: 740/ 11}
وَيُقَالُ بَثْر: أَيْ كَثِير، وَيُقَالُ بَثْر: أَيْ قَلِيل 0 {لِسَانُ العَرَب: 39/ 4}
وَيُقَالُ هَذَا بَسْلٌ: أَيْ حَلَالٌ، هَذَا بَسْلٌ: أَيْ حَرَام لِلْمُذَكَّرِ وَالمُؤَنَّث، وَالجَمْعِ وَالمُفْرَد 0 {لِسَانُ العَرَب: 53/ 11}
وَيُقَالُ بِعْتُهُ وَابْتَعْتُهُ: أَيْ اشْتَرَيْتُهُ، وَيُقَالُ بِعْتُهُ وَابْتَعْتُهُ: أَيْ بِعْتُهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 23/ 8}
التَّلْعَة [مُفْرَدُ تِلَاع]: مَا عَلَا مِنَ الأَرْض، وَيُقَالُ تَلْعَة: لِمَا انخَفَضَ مِنهَا
وَيُقَالُ لِلتَّائِبِ الْكَثِيرِ التَّوْب " تَوَّاب "، وَيُقَالُ لِقَابِلِ التَّوْب " تَوَّاب "؛ قَالَ تَعَالىَ:
{ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيم} {التَّوْبَة/118}
{فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيم} {البَقَرَة/160}
{إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ المُتَطَهِّرِين} {البَقَرَة/222}
وَيُقَالُ الإِجْذامُ لِلإِقْلَاعِ عَنِ الشَّيْء، وَيُقَالُ الإِجْذَامُ أَيْضَاً لِلْعَزْمِ عَلَى فِعْلِه
وَيُقَالُ جَعِمَ الرَّجُلُ جَعَمَاً: أَيْ لَمْ يَشْتَهِ الطَّعَام، جَعِمَ جَعَمَاً: أَيْ زَادَ حِرْصُهُ وَطَمَعُه، وَرَجُلٌ جَيْعَم: أَيْ لَا يَرَى شَيْئَاً إِلَاّ اشْتَهَاه، وَرَجُلٌ جَيْعَم: أَيْ جَائِع 0 {لِسَانُ العَرَب: 101/ 12}
وَيُقَالُ أَمْرٌ جَلَل: أَيْ جَلِيلٌ عَظِيم، وَيُقَالُ شَيْءٌ جَلَل: أَيْ حَقِير 0
{لِسَانُ العَرَب: 284/ 4، 116/ 11}
وَيُقَالُ حَدَاهُ: أَيْ أَعْطَاه، وَيُقَالُ حَدَاه: أَيْ سَأَلَه 0
وَيُقَالُ الحَذَمَان: لِلْبُطْءِ في المَشْيِ وَلِلإِسْرَاعِ الْقَلِيلِ فِيه 0
وَيُقَالُ لِلْغُلَامِ الْقَوِيّ: حَزَوَّر، وَيُقَالُ لِلْغُلَامِ الضَّعِيفِ أَيْضَاً حَزَوَّر 0
وَيُقَالُ الحَمِيم: لِلْمَاءِ الْبَارِد، وَلِلْمَاءِ الحَارّ 0
وَيُقَالُ كَبْشٌ حَنِيض: أَيْ كَثِيرُ اللَِّحْم، وَيُقَالُ كَبْشٌ حَنِيض: أَيْ قَلِيلُ اللَِّحْم 0 {لِسَانُ العَرَب: 235/ 7}
الحَنَف: هُوَ الَاعْوِجَاج؛ وَهُوَ أَيْضَاً الَاسْتِقَامَة؛ فَمِنَ الأَوَّلِ قَوْلُهُمْ: رَجُلٌ أَحْنَف، وَامْرَأَةٌ حَنْفَاء: أَيْ بِهِمَا اعْوِجَاجٌ في قَدَمَيْهِمَا، وَمِنَ الآخَرِ قَوْلُهُ تبارك وتعالى:
{مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيَّاً وَلَا نَصْرَانِيَّاً وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفَاً مُسْلِمَاً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِين} {آلِ عِمْرَان/67}
وَقَوْلُنَا عَنِ الإِسْلَام: الحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَة، وَتَقُولُ الْعَرَبُ حَنَفَ عَنِ الشَّيْء: أَيْ مَالَ عَنهُ، وَتَقُولُ حَنَفَ عَلَى الشَّيْء: أَيْ مَالَ إِلَيْهِ، وَيُمْكِنُ الْقَوْلُ أَنَّ التَّحَنُّفَ هُوَ التَّطَهُّرَ وَالتَّرَفُّع، فَالحَنِيفُ هُوَ المُسْلِمُ الَّذِي يَتَحَنَّفُ عَن عِبَادَةِ الأَصْنَام، وَيُخْلِصُ نَفْسَهُ لله {لِسَانُ العَرَب: 57/ 9}
وَيُقَالُ أَحْنَقَ الْبَعِير: أَيْ سَمِنَ، وَيُقَالُ أَحْنَقَ الْبَعِير: أَيْ هَزُلَ 0
وَيُقَالُ خَفَيْتُ الأَمْرَ: أَيْ كَتَمْتُه، وَيُقَالُ خَفَيْتُهُ: أَيْ أَظْهَرْتُه 0
وَيُقَالُ أَدْهَقْتُ الإِنَاء: أَيْ مَلأْتُهُ، وَيُقَالُ أَدْهَقْتُ المَاء: أَيْ أَفْرَغْتُهُ 0
وَيُقَالُ دَوَّمَ تَدْوِيمَاً: أَيْ دَارَ، وَيُقَالُ أَيْضَاً دَوَّمَ تَدْوِيمَاً: أَيْ سَكَنَ، وَيُقَالُ الدَّائِمُ: لِلسَّاكِن، وَلِلَّذِي يَدُور 0 {لِسَانُ العَرَب: 212/ 12}
وَيُقَالُ بِئْرٌ ذَمَّة: أَيْ قَلِيلَةُ المَاء، وَيُقَالُ أَيْضَاً بِئْرٌ ذَمَّة: أَيْ غَزِيرَةُ المَاء 0
وَيُقَالُ رُفِعَ ذِكْرُهُ أَوْ قَدْرُهُ: أَيْ عَلَا، وَيُقَالُ رُفِعَ المجْلِسُ: أَيْ خَلَا، وَرُفِعَ الْعِلْم: أَيِ امَّحَى
رَنَّقَ: أَيْ كَدَّرَ، وَيُقَالُ رَنِقَ المَاءُ وَرَنَقَ وَتَرَنَّقَ: أَيْ تَكَدَّر، أَمَّا التَّرْنِيق: فَهْوَ مِنَ الأَضْدَاد؛ فَيَأْتي بمَعْنى التَّكْدِير، وَيَأْتي بمَعْنى التَّصْفِيَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 126/ 10}
وَالرَّهْو: السَّيْرُ الهَادِئُ اللَّيِّنُ في رِفْق، وَالرَّهْو: السَّيْرُ السَّرِيع 0
وَيُقَالُ بَعِيرٌ زَاهِق: أَيْ شَدِيدُ الهُزَال، وَيُقَالُ بَعِيرٌ زَاهِق: أَيْ سَمِين 0
وَيُقَالُ أَسْدَفَ اللَّيْل: أَيْ أَظْلَم، وَيُقَالُ أَسْدَفَ الصُّبْح: أَيْ أَضَاءَ، وَيُقَالُ السَّدَف: أَيِ اللَّيْل، وَيُقَالُ السَّدَف: أَيْ ضَوْءُ النَّهَار، وَيُقَالُ أَسْدِفْ لَنَا السِّرَاج: أَيْ أَوْقِدْهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 146/ 9}
وَيُقَالُ أَسَرَّ الخَبرَ: أَيْ كَتَمَهُ، وَيُقَالُ أَسَرَّ النَّبيُّ إِلىَ بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثَاً: أَيْ أَظْهَرَهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 356/ 4}
أَشْرَاطُ النَّاسِ أَيْ عِلْيَتُهُمْ، وَأَشْرَاطُ النَّاس: أَيْ أَرَاذِلُهُمْ 0
وَيُقَالُ شَرَيْتُهُ وَاشْتَرَيْتُهُ: إِذَا اشْتَرَيْتُهُ وَإِذَا بِعْتُه 0
وَيُقَالُ شَفَّ الشَّيْء: أَيْ زَادَ، وَيُقَالُ شَفَّ الشَّيْء: أَيْ نَقَصَ 0
وَيُقَالُ شَامَ السَّيْفَ شَيْمَاً: أَيْ سَلَّهُ، وَيُقَالُ شَامَ السَّيْفَ شَيْمَاً: أَيْ أَغْمَدَهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 329/ 12}
وَيُقَالُ لِلَّذِي يَسْتَغِيث: الصَّرِيخ، وَيُقَالُ لِلَّذِي يُغِيثُهُ أَيْضَاً: الصَّرِيخ 00
وَمُصْرِخِكُمْ أَيْ مُغِيثُكُمْ 0 {لِسَانُ العَرَب: 33/ 3}
وَيُقَالُ لِمَنْ لَا يُطِيقُ الْبَرْد: المِصْرَاد، وَيُقَالُ لِلَِّذِي لَا يُطِيقُهُ أَيْضَاً: المِصْرَاد 0 {لِسَانُ العَرَب: 248/ 3}
وَيُقَالُ الصَّرِيم: لِلصُّبْح، وَيُقَالُ أَيْضَاً لِلَّيْل 0
وَيُقَالُ لِلشَّيْءِ الحَار: صِنَّبْر، وَيُقَالُ لِلشَّيْءِ الْبَارِدِ أَيْضَاً: صِنَّبْر 0
وَيُقَالُ أَضَبُّواْ عَنِ الْكَلَام: أَيْ سَكَتُواْ، وَيُقَالُ أَضَبُّواْ في الْكَلَام: أَيْ خَاضُواْ وَأَفَاضُو 0 {لِسَانُ العَرَب: 538/ 1}
وَيُقَالُ طَلَعَ عَلَيْهِمْ: أَيْ أَتَاهُمْ، وَيُقَالُ طَلَعَ عَنهُمْ: أَيْ غَابَ عَنهُمْ 0
وَيُقَالُ لِلسَّمِينِ المُطَهَّم، وَيُقَالُ أَيْضَاً لِلنَّحِيفِ المُطَهَّم 0
وَيُقَالُ ظَنُّواْ: أَيْ شَكُّواْ، وَيُقَالُ ظَنُّواْ: أَيْ أَيْقَنُواْ 0
وَمِنَ الَّذِي بِمَعْنىَ الشَِّكِّ قَوْلُهُ جَلَّ وَعَلَا:
{إِنْ نَظُنُّ إِلَاّ ظَنَّاً وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِين} {الجَاثِيَة/32}
{وَإِذْ زَاغَتِ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ القُلُوبُ الحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللهِ الظُّنُونَا} {الأَحْزَاب/10}
{وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِن هُمْ إِلَاّ يَظُنُّون} {الجَاثِيَة/24}
وَمِنَ الَّذِي بِمَعْنىَ الْيَقِينِ قَوْلُهُ تبارك وتعالى:
{وَظَنُّواْ أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللهِ إِلَاّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيم} {التَّوْبَة/118}
وَيُقَالُ أَعْبَلَتِ الشّجَرَة: أَيْ أَوْرَقَتْ، وَيُقَالُ أَعْبَلَتِ الشّجَرَة: أَيْ سَقَطَ وَرَقُهَا 0 {لِسَانُ العَرَب: 420/ 11}
عَدَلَ: يُقَالُ عَدَلَ عَنِ الحَقّ: أَيْ حَادَ عَنهُ، وَعَدَلَ في الحُكْم: أَيْ حَكَمَ بِالْعَدْل 0 {لِسَانُ العَرَب: 430/ 11}
وَيُقَالُ عَسْعَسَ اللَّيْلُ: أَيْ أَقْبَلَ، وَعَسْعَسَ أَيْضَاً: أَيْ أَدْبَرَ 0
الْغَرِيم: يُقَالُ لِلَّذِي عَلَيْهِ الدَّيْنُ غَرِيمَاً، وَيُقَالُ لِلَّذِي لَهُ الدَّيْنُ غَرِيمَاً {اللِّسَان: 436/ 12}
وَيُقَالُ لَيْلَةٌ غَاضِيَة: أَيْ مُضِيئَة، وَيُقَالُ لَيْلَةٌ غَاضِيَة: أَيْ مُظْلِمَة 0
وَيُقَالُ لِلصُّعُود: الإِفْرَاع، وَيُقَالُ لِلْهُبُوطِ أَيْضَاً الإِفْرَاع 0
وَيُقَالُ أَفْزَعْتُهُ: أَيْ أَخَفْتُهُ، وَيُقَالُ أَفْزَعْتُهُ: أَيْ أَغَثْتُه، وَيُقَالُ الْفَزِعُ: لِلْمُغِيثِ وَالمُسْتَغِيث 0 {لِسَانُ العَرَب: 251/ 8}
الْقُرْء: يَأْتي بِمَعْنى الحَيْض، وَيَأْتي بِمَعْنى الطُّهْر، قَالَ جَلَّ وَعَلَا:
{وَالمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوء} {البَقَرَة/228}
وَيُقَالُ أَقْرَنَ الرَّجُل: أَيْ عَجَزَ عَنِ الأَمْر، وَيُقَالُ أَقْرَنَ: إِذَا قَدَرَ عَلَيْهِ وَأَطَاقَه
وَمِنهُ قَوْلُهُ تَعَالى:
{سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينْ} {الزُّخْرُف/13}
وَيُقَالُ ثَوْبٌ قَشِيب: أَيْ جَدِيدٌ حَدِيث، وَيُقَالُ ثَوْبٌ قَشِيب: أَيْ قَدِيم
وَيُقَالُ قَسَطَ: أَيْ عَدَلَ [مِنَ الْقِسْطِ أَيِ الْعَدْل]، وَيُقَالُ قَسَطَ: أَيْ جَارَ وَظَلَم؛ وَمِنهُ قَوْلُهُ تَعَالىَ: {وَأَنَّا مِنَّا المُسْلِمُونَ وَمِنَّا القَاسِطُونَ فَمَن أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّواْ رَشَدَا {14} وَأَمَّا القَاسِطُونَ فَكَانُواْ لِجَهَنَّمَ حَطَبَا} {الجِنّ} {لِسَانُ العَرَب: 377/ 7}
وَيُقَالُ قَعَدَ: أَيْ جَلَسَ، وَيُقَالُ قَعَدَ: أَيْ قَام 0
قَنِعَ بِالْكَسْرِ يَقْنَعُ قُنُوعاً وقَنَاعَةً: أَيْ رَضِيَ، وقَنَعَ بِالْفَتْحِ يَقْنَعُ قُنُوعَاً: أَيْ سَأَل، وَيُقَالُ الْقَانِعُ: أَيِ الرَّاضِي، وَالْقَانِعُ أَيِ السَّائِل 0
وَيُقَالُ فُلَانٌ قِفْوَتُنَا: أَيْ تُهْمَتُنَا، وَفُلَانٌ قِفْوَتُنَا: أَيْ صَفْوَتُنَا 0
وَيُقَالُ لِلشَّيْءِ أَكْرَى: إِذَا زَادَ أَوْ نَقَصَ، وَإِذَا طَالَ أَوْ قَصُرَ 0
وَيُقَالُ لَمَقَ الْكَلِمَةَ لَمْقَاً: أَيْ كَتَبَهَا، وَيُقَال: لَمَقَ الْكَلِمَةَ لَمْقَاً: أَيْ محَاهَا 0 {لِسَانُ العَرَب: 332/ 10}
وَيُقَالُ لأَوَّلِ مَا يُسْقَى مِنَ الْبِئْرِ أَوِ الإِنَاء: مُكْلَة، وَيُقَالُ أَيْضَاً لآخِرِ مَا يَبْقَى فِيهِ مُكْلَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 628/ 11}
وَيُقَالُ لِلضَّعِيف: المَنِين، وَيُقَالُ أَيْضَاً لِلْقَوِيّ: المَنِين؛ مِنَ المُنَّة: أَيِ الْقُوَّة 0 {لِسَانُ العَرَب: 415/ 13}
وَيُقَالُ النِّدّ: لِلْمِثْلِ وَالضِّدّ {وَتجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادَاً ذَلِكَ رَبُّ العَالَمِين} : أَيْ نُظَرَاء 0 {لِسَانُ العَرَب: 413/ 3}
وَيُقَالُ نَصَلَ السَِّهْم: أَيْ لَمْ يَخْرُجْ مِنَ الرَّمِيَّة، وَيُقَالُ نَصَلَ السَِّهْم: أَيْ خَرَج 0 {لِسَانُ العَرَب: 662/ 11}
وَيُقَالُ نَضَحَتِ الإِبِل: أَيْ شَرِبَتْ حَتىَّ ارْتَوَتْ أَوْ شَرِبَتْ دُونَ الرِّيّ 0
وَيُقَالُ لِلظَّمْآن: نَاهِل، وَيُقَالُ أَيْضَاً لِمَنْ شَرِبَ حَتىَّ ارْتَوَى: نَاهِل 0
وَيُقَالُ تَهَجَّدَ: أَيْ سَهِرَ، وَيُقَالُ تَهَجَّدَ: أَيْ نَامَ 0
وَيُقَالُ أَهْمَدَ في سَيْرِهِ: أَيْ أَسْرَعَ، وَيُقَالُ أَهْمَدَ في سَيْرِهِ: أَيْ أَبْطَأ 0
وَيُقَالُ أَوْدَعَهُ الشَّيْء: أَيْ تَرَكَهُ عِنْدَه، وَيُقَالُ لِلطَّرَفِ الآخَرِ أَوْدَعَهُ الشَّيْء: أَيْ قَبَضَهُ لِيَحْفَظَه؛ أدْرَجَهُ الْكَسَائِيُّ ضِمْنَ الأَضْدَاد 0 {لِسَانُ العَرَب: 380/ 8}
وَيُقَالُ أَوْرَقْنَا في الْغَزْو: أَيْ غَنِمْنَا، وَيُقَالُ أَوْرَقْنَا في الْغَزْو: أَيْ أَخْفَقْنَا 0
وَيُقَالُ لِلْمَاءِ الْقَلِيل: الْوَشَل، وَيُقَالُ أَيْضَاً لِلْمَاءِ الْكَثِيرِ أَيْضَاً: الْوَشَل 0
وَيُقَالُ لِلَّذِي يُوصِي: الْوَصِيّ، وَيُقَالُ لِلَّذِي يُوصَى لَهُ أَيْضَاً الْوَصِيّ 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*
أَمْشَاجٌ لُغَوِيَّة
تَدَاخُلُ الإِنجِلِيزِيَةِ وَالعَرَبِيَّة: طَوِيل: { Tall} ـ قَنَاة: { Canal} { كُوب: Cup} { غَزَال: Gazelle} { جِنْس: Genus} { غَرْغَرَة: gargle} عَدّ [مِنَ الْعَدَد]: { add} { السِّمْسِم: Sesame} { الْكَافُور: camphor}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*
تَدَاخُلُ الفَرَنْسِيَّةِ وَالعَرَبِيَّة:
{يَشْتَرِي: Acheter} { كَسَر: Casser}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*
تَدَاخُلُ الإِيطَالِيَّةِ وَالعَرَبِيَّة:
وَفي: " نِبِّي " أَيْ نَبْغِي 0
تَدَاخُلُ الرُّوسِيَّة وَالعَرَبِيَّة:
فِيهَا: " كَاك " أَيْ كَيْفَ 0
وَفِيهَا: " أَقْد " أَيْ عَقْد 0
وَفِيهَا: " قُطّ " أَيْ قِطّ 0
وَفِيهَا: " اسْتُرُوكَا " أَيْ سَطْر 0
وَفِيهَا: " أَلمَاظ " أَيْ أَلمَاس 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*
تَدَاخُلُ الهِنْدِيَّة وَالعَرَبِيَّة:
مجْرِم ـ جَرِيمَة، قَانُون، تَهَاني ـ مَبْرُوك، جَرِيمَة 0
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
المَعْنى الصَّحِيح لِلْكَارِيزْمَا: لَيْسَ قُوَّةَ الشَّخْصِيَّة، كَلَاّ وَلَا الحُضُور [حُضُورُ الْبَدِيهَة]، وَلَا الْقَبُول، وَلَكِنَّ المَعْنى الصَّحِيحَ لِلْكَارِيزْمَا كَمَا في قَامُوسِ المحَدِّث: هُوَ الْفِتْنَة، وَالسِّحْر [ charisma]
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
نُزْهَةٌ في لِسَانِ الْعَرَب
بَابُ الأَرْض/ع، المَكَان/ع، الأَمَاكِن/ع، الْبَلَد/ع، الْبَلَاد/ع:
يُقَالُ عَلَى لَدِيدَيِ الوَادِي: أَيْ عَلَى جَانِبَيْه 0 {لِسَانُ العَرَب: 390/ 3}
بَابُ الأَصْل/ع، النَّوْع/ع:
بَابُ الطُّرُق/ع، السُّبُل/ع:
بَابُ الأَكْل/ع، الطَّعَام/ع، الأَطْعِمَة/ع:
يُقَالُ لَقَمَهُ يَلْقُمُهُ لَقْمَاً، وَلَا يُقَالُ يَلْقَمُهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 546/ 12}
الصَّفْصَافَة: هِيَ السَّكبَاج 0
وَالسِّلْقُ هُوَ الفِجْل 0
السَّرَنْد: هُوَ المَنخُل 0
قَالَ ابْنُ الأَعْرَابيّ: الذَّوْذَخُ وَالوَخْواخ: أَيْ مَا لَا حَلَاوَةَ لَهُ وَلَا طَعْم، مِنَ التَّمْرِ وَالثِّمَار 0 {لِسَانُ العَرَب: 16/ 3، 66/ 3}
بَابُ الأَسْقِيَة/ع، الأَشْرِبَة/ع:
الزِّفْر: القِرْبَة 0
آلَات/ع، آلَة/ع:
النُّفَاثَة: الشَّظْيَةُ السِّوَاكِ تَبْقَى بِفَمِ الرَّجُلِ بَعْدَ تَسَوُّكِهِ فَيَنْفُثُهَا 0 {لِسَانُ العَرَب: 504/ 3}
الدِّسَار: هُوَ المِسْمَار؛ وَمِنهُ قَوْلُهُ تَعَالى:
{وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُر} {القَمَر/13}
الغِسْلُ وَالأُشْنَان: مَادَّةٌ حِمْضِيَّة، كَانَتِ العَرَبُ تَسْتَعْمِلُهَا مَعَ المَاءِ لِلتَّنْظِيفِ كَالصَّابُونِ الْيَوْم، وَيُقَالُ لَهُ الحَرْض، وَالغَسُّول، وَالقُلَام، وَمِمَّا يُغْسَلُ بِهِ: القِلَى وَالقِلْي: وَهُوَ رَمَادُ الغَضَى 0
وَالْعَجِيبُ أَنَّ كَلِمَةَ الصَِّابُونِ كَانَ لَهَا ذِكْرٌ عَلَى أَلْسِنَةِ الأُدَبَاءِ وَالمحَدِّثِين بَعْدَ سَنَةِ 200 هـ، بَلْ لََقَدْ وَرَدَتْ عَلَى لِسَانِ أُمِّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رضي الله عنها في حَدِيثِهَا عَنْ مَقْتَلِ عُثْمَانَ بِسِيَرِ أَعْلَامِ النُّبَلَاء 0
السَّرَنْد: هُوَ المَنخُل 0
بَابُ الأَسْمَاء/ع، الْكُنى/ع، الأَلْقَاب/ع:
أَبُو طَلحَة: الطَّلحَةُ شَجَرَةٌ عَظِيمَةٌ ذَاهِبَةٌ في السَّمَاءِ لَهَا ظِلٌّ ظَلِيل 0
أَبُو حِسْل: كُنيَةُ الضَّبّ 0 {لِسَانُ العَرَب: 539/ 1}
أَبْصَرَ: [انْظُرِ الْعَينَ بحَرْفِ الْعَين]
بَابُ الْبَلَايَا/ع، المَصَائِب/ع، الْهَلَاك/ع، المَوْت/ع:
تَقُولُ زِيجَةٌ رَقْمَاء أَوْ وَرْطَةٌ رَقْمَاء: أَيْ دَهْيَاء 0
النَّيْطَل: أَيِ المَوْتُ وَالهَلَاك 0
الْبِنْت: [انْظُرِ الرَّجُلَ 0 بحَرْفِ الرَّاء]
بَيْت/ع، مَنْزِل/ع:
الخَصَاص: الفُرْجَةُ الَّتي بِالبَاب 0
الجَمَال: [انْظُرِ الحُسْنَ بحَرْفِ الحَاء]
الثُّقْل/ع، الحِمْل/ع:
الزَّفْرُ مَصدَرُ قَوْلِكَ: زَفَرَ الحِمْلَ يَزْفِرُهُ زَفْراً: أَيْ حَمَلَهُ، ازْدَفَرَهُ أَيضاً 0
أَسْمَاءُ الجَبَل/ع:
أَبُو دُلَامَة: مِنْ كُنى الجِبَال 0
وَالصَّبِيرُ الجَبَل 0
الْعَقَبَة: الجَبَلُ الطَّوِيلُ الشَّدِيدُ صَعْبُ المُرْتَقَى 0
العَقَبَةُ: طَرِيقٌ وَعْرَةٌ في الجَبَل، وَالْعَقَبَةُ الجَبَلُ الطَّوِيلُ الشَّدِيدُ صَعْبُ المُرْتَقَى، قَالَ الأَزْهَرِيّ: والجَمْعُ: عِقَابٌ وَعَقَبَاتٌ، وَيُقَال:: مِن أَيْنَ كَانَتْ عَقِبُك: أَيْ مِن أَيْنَ أَقْبَلْتَ 00؟
بَابُ الجِنْس/ع، الجِمَاع/ع:
الزَّخُّ أَيِ الدَّفْع؛ وَمِنهُ قِيلَ زخَّ الإِبِلَ يَزُخُّها زَخَّاً سَاقَهَا وَدَفَعَهَا أَمَامَهُ بِقُوَّة، المرْأَةَ يَزُخُّها زَخّاً وزَخْزَخَها: أَيْ جَامَعَهَا، وَزَخَّةُ الإِنْسَانِ وَمَزَخَّتُهُ وَمِزَخَّتُه: أَيِ امْرَأَتُه، وَزَخَّتِ المَرْأَةُ بِالمَاءِ تَزُخُّ: أَيْ دَفَعَتْهُ، وَامْرَأَةٌ زَخَّاخَةٌ وَزَخَّاء: أَيْ تَزُخُّ المَاءَ عِنْدَ الجِمَاع، وَزَخَّ بِبَوْلِهِ زَخَّاً: أَيْ دَفَعَ بِهِ ـ مِثْلُ ضَخَّ ـ وَالزَّخُّ السُّرعة، والزَّخُّ وَالنَّخّ: السَّيرُ العنِيف، وَالزَّخُّ وَالزَّخَّة: أَيِ الحِقْدُ وَالغَيْظُ وَالْغَضَب، وَيُقَال: زَخَّ الرَّجُلُ زَخَّاً: أَيِ اغْتَاظ، وَالزَّخِيخ: النار، وَقِيلَ هِيَ شِدَّةُ بَرِيقِ الجَمْرِ وَالحَرِّ وَالحَرِير؛ لأَنَّ الحَرِيرَ يَبْرُق 0 {لِسَانُ العَرَب: 20، 21/ 3}
يُقَالُ لِفَرْجِ المَرْأَة: الحَيَاء 0
الإِسْكَتَان: جَانِبَا فَرْجِ المَرْأَة، وَالشُّفْرَان: حَافَّتَا الإِسْكَتَينِ مِنَ الدَّاخِل، وَالأَشْعَرَان: هُمَا الإِسْكَتَان؛ وَسُمِّيَا بِهَذَا الَاسْم؛ لأَنَّهُمَا مَنْبِتُ الشَّعْرِ في فَرْجِ المَرْأَة {اللِّسَان: 415/ 4}
القُذَّتَان: الأُذُنَانِ مِنَ الإِنْسَانِ وَالْفَرَس، وَالْقُذَّتَان: الإِسْكَتَان {لِسَانُ العَرَب: 504/ 3}
وَالمَرْأَةُ الرَّتْقَاءُ: هِيَ الَّتي الْتَصَقَ مِنهَا الإِسْكَتَانِ أَوِ الشُّفْرَان، وَيُقَال: لَهَا أَيْضَاً الحَصْرَاء، وَيُقَال: لَهَا حَائِص، وَرَصُوص، وَخُلَّق، وَخَلْقَاء، وَرَطُوم، وَمُكْدِيَة، وَعَكْسُهَا الفَتْقَاء: وَهِيَ وَاسِعَةُ فَتْحَةِ الْفَرْج 0
{لِسَانُ العَرَب: 18/ 7، 90/ 10، 114/ 10، 297/ 10، 245/ 12، 217/ 15}
الأَجْهِزَة:
المَنْجَنِين أَوِ وَالمَنْجَنُون، النَّاعُورَة: هِيَ السَّاقِيَة 0
{لِسَانُ العَرَب: 220/ 5، 423/ 13}
بَابُ الحِرَف/ع:
الْعَزْمِيّ: هُوَ بَيَّاعُ الثَّجِير: أَيْ مُصَاصَةُ الْعَصِيرِ وَمَا يُتَبَقَّى مِن عُودِ الْقَصَبِ أَوْ الثَّمَرَةِ بَعْدَ عَصْرِهِمَا 0 {لِسَانُ العَرَب: 401/ 12}
بَابُ الحُسْنِ/ع، وَالجَمَال/ع:
جَارِيَةٌ عَتِيقَة: أَيْ جَمِيلَة 0
الحِمْل: [انْظُرِ الثُّقْل]
بَابُ الحَيَوَان/ع، الحَيَوَانَات/ع:
يُقَالُ الْكَوْسَج وَالجَمَل، وَالْكُبَع، وَالْكُبَعَة، وَاللُّخْم: كُلُّهَا أَسْمَاءٌ لأَسْمَاكٍ تَأْكُلُ النَّاس
الزَّخُّ أَيِ الدَّفْعُ في سُرْعَة؛ وَمِنهُ قِيلَ زخَّ الإِبِلَ يَزُخُّها زَخَّاً سَاقَهَا وَدَفَعَهَا أَمَامَهُ بِقُوَّة، والزَّخُّ وَالنَّخّ: السَّيرُ العنِيف، وَالزَّخُّ وَالزَّخَّة: أَيِ الحِقْدُ وَالغَيْظُ وَالْغَضَب، وَيُقَال: زَخَّ الرَّجُلُ زَخَّاً: أَيِ اغْتَاظ، وَالزَّخِيخ: النار، وَقِيلَ هِيَ شِدَّةُ بَرِيقِ الجَمْرِ وَالحَرِّ وَالحَرِير؛ لأَنَّ الحَرِيرَ يَبْرُق
الْوَعْلُ وَالْوَعِل: التَّيْسُ الجَبَلِيّ 0 {لِسَانُ العَرَب: 730/ 11}
مِن أَسْمَاءِ الجَمَل/ع:
يُقَالُ لِلْجَمَلِ الضَّخْمِ زُفَر 0
مِن أَسْمَاءِ الأَسَد/ع:
يُقَالُ لِلأَسَدِ زُفَر 0
بَابُ الطَّيْر/ع، الطُّيُور/ع:
الزَّبِيط: صَوْتُ الْبَطّ؛ وَيُقَال: زَبَطَتِ الْبَطَّةُ زَبْطَاً وَزَبِيطَاً {لِسَانُ العَرَب: 307/ 7}
الدِّيك/ع:
الشُّقَر: الدِّيك 0
كَانَ أَحَدُ الشُّعَرَاءِ سَائِرَاً في طَرِيقِهِ مُغْضَبَاً؛ فَأَبْصَرَ دِيكَاً يُؤَذِّنُ وَهُوَ يَبْسُطُ جَنَاحَيْهِ فَقَال:
أَفَتَهْزَأُ بِالدِّين أَيُّهَا الدِّيكُ اللَّعِين
تُصَفِّقُ في التَّأْذِين مَنْ لي الآنَ بِالسِّكِّين
العُقَابُ: طَائِرٌ كَالصَّقْر، وَهِيَ كَلِمَةٌ مُؤَنَّثَة؛ فَتَقُول: حَطَّتْ عَلَى الجِدَارِ الْعُقَاب، وَيَبْدُو أَنَّ الْعَرَبَ أَنَّثَتْهُ لِغَلَبَةِ الإِنَاثِ عَلَيْه، فَإِن أُرِيدَ إِطْلَاقَهُ عَلَى الذَّكَرِ قِيل: هَذَا عُقَابٌ ذَكَر، وَالجَمْعُ أَعْقُبٌ وَأَعْقِبَةٌ وَعِقْبَانٌ ـ وَلَا يُقَالُ عُقْبَان ـ وَجَمْعُ الجَمْع: عَقَابِين {اللِّسَان: 621/ 1}
بَابُ الأَصْوَات/ع، صَوْتُ الطُّيُورِ وَالحَيَوَانَات 0 صَوْت/ع:
صَوْتُ الْبَغْل: شَحِيج؛ وَيُقَال: بَعِيرٌ شَحَّاج 0
بَابُ الحَشَرَات/ع:
القَتَع: الدُّودُ الَّذِي يَكُونُ في جَوْفِ القَصَب: أَيِ الغَابِ وَالبُوص 0
الحُبّ/ع، الوُدّ/ع، الصُّلْح/ع:
الحِجِّيزَى: التَّحْجِيزُ وَالمحَاجَزَة 0
الحِقْد/ع، الْكَرَاهِيَة/ع، البُغْض/ع:
الزَّخُّ أَيِ الدَّفْعُ في سُرْعَة؛ وَمِنهُ قِيلَ زخَّ الإِبِلَ، وَالزَّخُّ وَالزَّخَّة: أَيِ الحِقْدُ وَالغَيْظُ وَالْغَضَب، وَيُقَال: زَخَّ الرَّجُلُ زَخَّاً: أَيِ اغْتَاظ، وَالزَّخِيخ: النار، وَقِيلَ هِيَ شِدَّةُ بَرِيقِ الجَمْرِ وَالحَرِّ وَالحَرِير؛ لأَنَّ الحَرِيرَ يَبْرُق 0 {لِسَانُ العَرَب: 20، 21/ 3}
الحَذَر/ع:
تَغِرَّةَ كَذَا وَكَذَا: أَيْ حِذَارَ كَذَا وَكَذَا، أَوْ مخَافَةَ كَذَا وَكَذَا {لِسَانُ العَرَب: 14/ 5}
بَابُ الحَسَد/ع:
أَلَا تَلْحَظُ أَنَّ مَادَّةَ النَّفْسِ وَالعَينِ لَا يَشْتَرِكَانِ في التَّوْكِيدِ فَقَطْ، بَلْ وَفي إِفَادَةِ مَعْنى الحَسَد؛ فَتَقُولُ الْعَرَب: نَفْسُ الشَّيْء: أَيْ عَيْنُهُ؛ وَتَقُولُ أَيْضَاً: نَفَسَهُ أَيْ عَانَهُ أَيْ حَسَدَه 0
نَفْسُ الشَّيْءِ أَيْ عَيْنُهُ؛ وَمِنهُ قِيلَ نَفَسَهُ أَيْ عَانَهُ أَيْ حَسَدَه، وَفيمَا صَحَّ وَاشْتُهِرَ مِنْ لَهَجَاتِ العَرَبِ أَيْضَاً نَفَثَهُ: بمَعْنى نَفَسَهُ 0
الخِضَاب: [انْظُرْ أَدَوَاتِ الزِّينَةِ بحَرْفِ الزَّايْ]
الخَمْر/ع:
قَالَ ابْنُ مَنْظُورٍ في لِسَانِ العَرَب: " المُزُّ والمُزَّةُ والمُزَّاء: الخَمْرُ اللَّذِيذَةُ الطَّعْم، سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِلَذْعِهَا اللِّسَان " 0
وَنَقَلَ عَنْ بَعْضِ أَهْلِ اللُّغَةِ قَوْلَهُ: " المَزَّةُ بِفَتْحِ المِيم: الخمر " 0
الذَّهَب/ع، الجَوَاهِر/ع:
الأَلمَاس: هُوَ مُا نُسَمِّيهِ الأَلمَاظ 0 {لِسَانُ العَرَب: 213/ 6}
رَأَى: [انْظُرِ الْعَينَ بحَرْفِ الْعَين]
مَعَاني الأَسْمَاء، وَالكُنىَ وَالأَلقَاب:
أَبُو طَلحَة: الطَّلحَةُ هِيَ شَجَرَةُ المَوْز 0
[تَفسِيرُ الإِمَامِ الطَّبرِي لِسُورَةِ الوَاقِعَة: 29]
السَّمَوْأَل: أَيِ الظِّلّ 0 {لِسَانُ العَرَب: 347/ 11}
جَعْفَر: الجَعْفَرُ النَّهْرُ الْفَيَِّاض 0 {لِسَانُ العَرَب: 142/ 4}
أَسْمَاءُ الْوَلَد/ع، الصَّبيّ/ع، الطِّفْل/ع:
أَسْمَاءُ البِنْت/ع:
الرَّجُل/ع: رَجُلٌ ضُبَاضِب أَوْ بَعِيرٌ ضُبَاضِب: أَيْ سَمِينٌ قَصِيرٌ فَاحِشٌ جَرِيء {اللِسَان: 543/ 1}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
رَجُلٌ ضِبْضِب: سَمِينٌ قَصِيرٌ فَاحِشٌ جَرِيء {لِسَانُ العَرَب: 543/ 1}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
رَجُلٌ ضُبَاضِب أَوْ بَعِيرٌ ضُبَاضِب: أَيْ سَمِينٌ قَصِيرٌ فَاحِشٌ جَرِيء {اللِسَان: 543/ 1}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
المَرْأَة/ع:
الجَنْفَلِيقُ: الضَّخْمَةُ مِنَ النِّسَاء، وَهِيَ العَظِيمَة، وَكَذَلِكَ الشَّفْشَلِيقُ {اللِّسَان: 37/ 10}
امْرَأَةٌ ضِبْضِب: أَيْ سَمِينَةٌ قَصِيرَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 543/ 1}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
بَابُ التَّرْحِيب/ع، الضِّيَافَة/ع:
حَيَّاكَ الله: أَيْ عَمَّرَك 0 {لِسَانُ العَرَب: 217/ 14}
بَابُ لأَمَةِ الحَرْب/ع:
بَابُ الزِّينَة/ع:
أَسْمَاءُ الْعِطْر/ع، وَالكُحْل/ع، وَالخِضَاب/ع:
الخُولَان: ضَرْبٌ مِنَ الكُحْل 0
السَّبّ: [انْظُرِ الشَّتْمَ بحَرْفِ الشِّين]
السُّبُل: [انْظُرِ الأَرْضَ بحَرْفِ الأَلِف]
السَّبَب/ع، الأَسْبَاب/ع:
مِنْ جَرَّاءِ كَذَا وَكَذَا: أَيْ بِسَبَبِ كَذَا وَكَذَا، وَمِنهُ هَذَا الحَدِيث:
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَال:
" دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ مِنْ جَرَّاءِ هِرَّةٍ لهَا " 0
[رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم: 2619 / عَبْد البَاقِي]
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
مَظَانُّ الشَّيْء: أَيْ مَنَابِعُهُ الَّتي يُطْلَبُ مِنهَا 0
المَعَادِن:
المَرْمَرِيس: أَيِ الأَمْلَس، وَالمَرْمَرِيس: الرُّخَامُ الأَمْلَس، وَالمَرْمَرِيس: الأَرْضُ الَّتي لَا تُنْبِت 0 {لِسَانُ العَرَب: 215/ 6}
السَّحَاب/ع، الْغَيْم/ع:
الغَيْم: جَمْعُهُ غُيُوم وَغِيَام، وَيُقَال: غَامَتِ السَّمَاءُ وَأَغَامَتْ، وَأَغْيَمَتْ وَغَيَّمَتْ وَتَغَيَّمَتْ
الصُّرَّادُ: غَيْمٌ رَقِيقٌ لَا مَاءَ فِيه 0 [لِسَانُ العَرَب]
أَسْمَاءُ النَّعِيم/ع، السَّعَادَة/ع، السُّرُور/ع:
مِن أَسْمَاءِ السَّيْف/ع:
السَّيْر/ع، المَشْي/ع، الجَرْي:
أَسِيرُ شَأْوَاً وَأَرْكَبُ شَأْوَاً، أَيْ: أَسِيرُ شَوْطَاً وَأَرْكَبُ شَوْطَاً
الشِّجَار/ع، المُشَاجَرَة/ع، العِرَاك/ع، المَعْرَكَة/ع:
الحِجِّيزَى: التَّحْجِيزُ وَالمحَاجَزَة 0
الصَّبيّ: [انْظُرِ الرَّجُلَ 0 بحَرْفِ الرَّاء]
الصُّلْح: [انْظُرِ الحُبَّ بِحَرْفِ الحَاء]
بَابُ الصِّفَات/ع:
الجَحْدَر: الرَّجُلُ الجَعْدُ القَصِير، وَالأُنْثَى جَحْدَرَة، وَيُقَال: جَحْدَرَ صَاحِبَهُ وجَحْدَلَهُ: إَذَا صَرَعَهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 4/ 118}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الجُود/ع، الجَوَّاد/ع:
يُقَالُ لِلرَّجُلِ الجَوَّادِ زُفَر 0
الشَّحَاعَة/ع، الشُّجَاع/ع:
يُقَالُ لِلرَّجُلِ الشُّجَاعِ زُفَر 0
بَابُ الطِّيبَةِ/ع، وَالسَّمَاحَة/ع:
لَيِّنُ العَرِيكَةِ، لَيِّنُ الأَخْلَاقِ، ذَلِيلُ الجَنَاحِ غَضِيضُ الطَّرْف، مَيْمُونُ النَّقِيبَةِ: أَيْ يُسْتَبْشَرُ بِقُدُومِه، دَمِثُ الأَخْلَاقِ، مُتَوَاضِعٌ سَهْلٌ لَيِّنُ الجَانِب، آمِنُ السِّرْب، طَيِّبُ الصَّدْر، كَرِيمُ المحَيَّا، الوَجْه، سَمْحُ الخَلِيقَة، يُغْضِي عَلَى القَذَى وَلَا تخْشَى بَوَادِرُهُ 0
الأَحْمَق/ع، الجَاهِل/ع:
الْعَوْكَل: الرَّجُلُ الْقَصِيرُ الأَفْحَج: أَيْ مُتَبَاعِدُ مَا بَينَ السَّاقَين، وَكَذَلِكَ الْعَوْكَل: المَرْأَةُ الحَمْقَاء 0 {لِسَانُ العَرَب: 467/ 11}
الشَّتْم/ع، السَّبّ/ع، الهِجَاء/ع:
شَنْظَرَ الرَّجُلُ بِالْقَوْمِ أَيْ شَرَّدَ بِأَعْرَاضِهِمْ 0 {اللِّسَان: 431/ 4}
بَابُ الصِّدْق/ع، الْكَذِب/ع:
افْتَأَتَ فُلَانٌ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْهُ افْتِئَاتَاً: أَيِ اخْتَلَقَه، وَقِيلَ افْتَأَتَ فُلَانٌ عَلَيْنَا يَفْتَئِتُ افْتِئَاتَاً: أَيِ اسْتَبَدَّ عَلَيْنَا بِرَأْيِه 0 {لِسَانُ العَرَب: 69/ 2}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
ضَرَبَ/ع، صَرَعَ/ع:
الجَحْدَر: الرَّجُلُ الجَعْدُ القَصِير، وَالأُنْثَى جَحْدَرَة، وَيُقَال: جَحْدَرَ صَاحِبَهُ وجَحْدَلَهُ: إَذَا صَرَعَهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 4/ 118}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الضِّيَافَة: [انْظُرِ التَّرْحِيب 0 بحَرْفِ الرَّاء]
الطُّرُق: [انْظُرِ الأَرْضَ بحَرْفِ الأَلِف]
طَعَام/ع: [انْظُرِ الأَكْل]
بَابُ الطَّقْس/ع:
صَبَارَّة الشِّتَاء: أَيْ شِدَّةُ بُرُودَتِه 0
حَمَارَّةُ الصَّيْف: أَيْ شِدَّةُ حَرَارَتِه 0
العَجَلَة/ع:
تَلَهْوَجَ الشَّيْء: أَيْ تَعَجَّلَهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 259/ 2}
بَابُ الأَعْضَاء/ع ـ بَدْءَاً بِشَعْرِ الرَّأْس، وَنُزُولاً وَانْتِهَاءً بِأَصَابِعِ الْقَدَمَين:
بَنَاتُ الهَام: أَيِ المُخّ {لِسَانُ العَرَب: 624/ 12}
القُذَّتَان: الأُذُنَانِ مِنَ الإِنْسَانِ وَالْفَرَس، وَالْقُذَّتَان: الإِسْكَتَان
عَكَدَةُ اللِّسَانِ أَيْ أَصْلُه 0
النَّكَفَتَان، وَالغُنْدُبَتَان (مُثَنَّى غُنْدُوَة): اللَّوْزَتَان 0
أَرْنَبَةُ الإِنْسَان: أَيْ طَرَفُ أَنْفِه 0 {لِسَانُ العَرَب: 435/ 1}
الخَوْرَمَةُ أَرْنَبَةُ الإِنْسَانِ وَرَجُلٌ أَخْرَمُ الأُذُن ـ كَأَخْرَبِهَا: مَثْقُوبُهَا، وَالخَرْمَاءُ مِنَ الآذَان: المُتَخَرِّمةُ، وعَنْزٌ خَرْماءُ: أَيْ شُقَّتْ أُذُنُهَا عَرْضَاً، وَالأَخْرَم: أَيْ مَثْقُوبُ الأُذُنِ وَالأَنْف، وَالَّذِي قُطِعَتْ وَتَرَةُ أَنْفِه: أَيْ مَا بَينَ المِنخَرَيْن 0 {لِسَانُ العَرَب: 170/ 12}
العُثْنُونُ هُوَ طَرَفُ اللِّحْيَة 0
يُقَالُ لِفَرْجِ المَرْأَة: الحَيَاء 0
الإِسْكَتَان: جَانِبَا فَرْجِ المَرْأَة، وَالشُّفْرَان: حَافَّتَا الإِسْكَتَينِ مِنَ الدَّاخِل، وَالأَشْعَرَان: هُمَا الإِسْكَتَان؛ وَسُمِّيَا بِهَذَا الَاسْم؛ لأَنَّهُمَا مَنْبِتُ الشَّعْرِ في فَرْجِ المَرْأَة {اللِّسَان: 415/ 4}
عَارِضُ الإنْسَان: أَيْ خَدُّه، وَيُقَالُ الْعَارِضَين، وَيَأْتي بمَعْنى الأَسْنَان 0
الْعَقِب: مُؤَخِّرَةُ الْقَدَم {لِسَانُ العَرَب: 611/ 1}
الْعُرْقُوب: هُوَ الْوَتَرُ الخَلْفِيُّ الَّذِي يَمْتَدُّ فَوْقَ مُؤَخِّرَةِ الْقَدَم {لِسَانُ العَرَب: 594/ 1}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الْعِطْر: [انْظُرْ أَدَوَاتِ الزِّينَةِ بحَرْفِ الزَّايْ]
العَين/ع، نَظَرَ/ع، أَبْصَرَ/ع، رَأَى/ع:
أَطَلَّ عَلَيْهِ فَهُوَ مُطِلٌّ عَلَيْه: أَيِ اطَّلَعَ عَلَيْه 0 {اللِّسَان: 407/ 11}
الكُحْل: [انْظُرْ أَدَوَاتِ الزِّينَةِ بحَرْفِ الزَّايْ]
بَابُ الْكَذِب: [انْظُرِ الصِّدْق]
بَابُ الْفَتْح/ع، الْغَلْق/ع، تَفَارِيج/ع:
الْتَفارِيج: الْفُرَجُ الَّتي تَكُونُ في الشَّيْء؛ فَتَقُولُ تَفارِيجُ الأَصابع وَتَفارِيجُ السُّور، وَتَفارِيجُ الدَّرَابْزِين 0 {لِسَانُ العَرَب: 218/ 2}
القَوْل/ع، الْكَلَام/ع:
عَرْقَلَ فُلَانٌ عَلَى فُلَانٍ الكَلَامَ أَيْ: خَادَعَهُ فِيهِ وَأَرَادَ إِقْنَاعَهُ بِمَا لَا يَصِحّ
بَابُ الْكَلَام: [انْظُرِ الْقَوْلَ بحَرْفِ الْقَاف]
بَابُ المَلَابِسِ/ع، اللِّبَاس/ع، وَالثِّيَاب/ع، الثَّوْب/ع:
التُّبَّان: هُوَ " السِّلِبّ " أَو " الكُلُتّ " 00!!
نَمِّلْ ثَوْبَكَ أَيِ ارْفَأْهُ 0 {لِسَانُ العَرَب: 679/ 11}
المَرْأَة: [انْظُرِ الرَّجُلَ 0 بحَرْفِ الرَّاء]
بَابُ المَرَض/ع:
الْعُقْبُول، وَالحَلأ، وَالحَلَاء: الثَّلَاثَةُ بمَعْنى البُثُورُ الَّتي تَظْهَرُ بِالشَّفَة {اللِّسَان: 466/ 11}
يُقَال: لُبِطَ الرَّجُلُ لَبْطَاً: أَيْ أَصَابَهُ زُكَامٌ وَسُعَال 0 {لِسَانُ العَرَب: 388/ 7}
المَشْي: [انْظُرِ السَّيْرَ بحَرْفِ السِّين]
مَنْزِل/ع: [انْظُرِ الْبَيْتَ بحَرْفِ الْبَاء]
مَاء/ع، المِيَاه/ع:
الغِسْلُ وَالأُشْنَان: مَادَّةٌ حِمْضِيَّة، كَانَتِ العَرَبُ تَسْتَعْمِلُهَا مَعَ المَاءِ لِلتَّنْظِيفِ كَالصَّابُونِ الْيَوْم، وَيُقَالُ لَهُ الحَرْض، وَالغَسُّول، وَالقُلَام، وَمِمَّا يُغْسَلُ بِهِ: القِلَى وَالقِلْي: وَهُوَ رَمَادُ الغَضَى 0
وَالْعَجِيبُ أَنَّ كَلِمَةَ الصَِّابُونِ كَانَ لَهَا ذِكْرٌ عَلَى أَلْسِنَةِ الأُدَبَاءِ وَالمحَدِّثِين بَعْدَ سَنَةِ 200 هـ، بَلْ لََقَدْ وَرَدَتْ عَلَى لِسَانِ أُمِّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رضي الله عنها في حَدِيثِهَا عَنْ مَقْتَلِ عُثْمَانَ بِسِيَرِ أَعْلَامِ النُّبَلَاء 0
رَنَّقَ: أَيْ كَدَّرَ، وَيُقَال: رَنِقَ المَاءُ وَرَنَقَ أَيْ تَكَدَّر، أَمَّا التَّرْنِيق: فَهْوَ مِنَ الأَضْدَاد؛ فَيَأْتي بمَعْنى التَّكْدِير، وَيَأْتي بمَعْنى التَّصْفِيَة 0
الأَضَاةُ، وَالأَضَاءَ ةُ: المُسْتَنْقَعُ، أَوِ الْبِرْكَةُ أَوِ البُحَيرَةُ الصَّغِيرَة 0
نَظَر: [انْظُرِ الْعَينَ بحَرْفِ الْعَين]
النَّهْر/ع، وَالْبَحْر/ع، وَالْبُحَيْرَة/ع، وَالْغَدِير/ع، وَالشَّلَاّل/ع:
يُقَالُ الْكَوْسَج وَالجَمَل، وَالْكُبَع، وَالْكُبَعَة، وَاللُّخْم: كُلُّهَا أَسْمَاءٌ لأَسْمَاكٍ تَأْكُلُ النَّاس
يُقَالُ عَلَى لَدِيدَيِ الوَادِي: أَيْ عَلَى جَانِبَيْه 0 {لِسَانُ العَرَب: 390/ 3}
الأَضَاةُ، وَالأَضَاءَ ةُ: المُسْتَنْقَعُ، أَوِ الْبِرْكَةُ أَوِ البُحَيرَةُ الصَّغِيرَة 0
أَسْمَاءُ المَال/ع الثَّرْوَة/ع:
الرَّقِينُ هُوَ الدِّرْهَم 0
بَابُ النَّبَات/ع:
أُذُنُ الحِمَار: نَبَاتٌ لَهُ وَرَقٌ طُولُهُ شِبْر، وَلَهُ أَصْلٌ يُؤْكَلُ أَكْبَرُ مِنَ الجَزَرَةِ وَفِيهِ حَلَاوَة 0
السِّدْر: شَجَرُ النَّبَق، وَهُوَ أَنوَاع: مِنهُ مَا يَنْبُتُ في البَادِيَة، وَمِنهُ مَا يَنْبُتُ عَلَى المَاء، وَهُوَ الَّذِي يُسْتَخْدَمُ وَرَقُهُ في الغَسُول، وَالنَّبَق: ثمَرُ السِّدْر 0
السَّفَرْجَل: هُوَ الْبُرْتُقَال 0 [لِسَانُ العَرَب]
السَّلَع: اللِّبْلَاب 0 [لِسَانُ العَرَب]
الشَّحْط: الخَشَبَةُ الَّتي تُسْنَدُ بِهَا الشَّجَرَةُ الضَّعِيفَةُ لِتَتَسَلَّقَ عَلَيْهَا أَغْصَانُهَا 0
الطَّلحَة: شَجَرَةٌ عَظِيمَةٌ ذَاهِبَةٌ في السَّمَاءِ لَهَا ظِلٌّ ظَلِيل 0
الغَضَى مِن أَشْجَارِ البَوَادِي، خَشَبُهُ أَجْوَدُ أَنوَاعِ الْفَحْم 0
بَابُ النَّوْم/ع:
اسْلَنْقَى يَسْلَنْقي اسْلِنْقاءً: أَيِ اسْتَلْقَى عَلَى قَفَاه 0
الْكَابُوس: هُوَ الجَاثُوم، وَالنَّيْدَلَان، وَالْبَارُوك {لِسَانُ العَرَب: 192/ 6}
الهِجَاء: [انْظُرِ الشَّتْمَ بحَرْفِ الشِّين]
الْوَقْت/ع، النَّهَار/ع، اللَّيْل/ع:
شُفَافَةُ النَّهَار: أَيْ بَقِيَّتُه 0
الزُّلْفَةُ مِنَ اللَّيْل: أَيِ الْقِطْعَةُ مِن أَوَّلِه؛ وَمِنهُ قَوْلُهُ تَعَالى:
الوَلَدْ: [انْظُرِ الرَّجُلَ 0 بحَرْفِ الرَّاء]
النَّوْع: [انْظُرِ الأَصْلَ بحَرْفِ الأَلِف]
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الحَرَكَاتُ وَالأَشْكَالُ وَالرُّسُومَات:
احْقَوْقَفَ: أَيْ تَقَوَّسَ: انحَنى
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°