الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَمن أهل الجزيرة مَيْمُون بن مهْرَان عَمْرو بن مَيْمُون بن مهْرَان سَابق بن عبد الله الْبَرْبَرِي رقي زيد بن أبي أنيسَة غَالب بت عبيد الله الْجَزرِي
وَمن أهل الْبَصْرَة
أَيُّوب بن أبي تَمِيمَة السّخْتِيَانِيّ مُعَاوِيَة بن قُرَّة الْمُزنِيّ إِيَاس بن مُعَاوِيَة بن قُرَّة أَبُو عَمْرو زبان بن الْعَلَاء بن عمار واخواه شُعْبَة بن الْحجَّاج قَتَادَة بن دعامة السدُوسِي مَيْمُون بن سياه
وَمن اهل وَاسِط
أَبُو هَاشم يحيى بن دِينَار الرماني خلف بن حَوْشَب طلاب بن حَوْشَب يُوسُف بن حَوْشَب أصبغ بن يزِيد الْوراق وَكَانَ يكْتب الْمَصَاحِف
وَمن أهل خُرَاسَان
مُحَمَّد بن زِيَاد قَاضِي مرو وَعِنْده عَن سعيد بن جُبَير وَغَيره أَبُو حريز عبد الله بن الْحُسَيْن قَاضِي سجستان إِبْرَاهِيم بن أدهم الزَّاهِد من أهل بَلخ عبد الرَّحْمَن بن مُسلم أَبُو مُسلم صَاحب الدولة قُتَيْبَة بن مُسلم اتلأمير نصر بن سيار الْأَمِير إِسْحَاق بن وهب البُخَارِيّ تَابِعِيّ
ذكر النَّوْع الْخمسين من عُلُوم الحَدِيث
هَذَا النَّوْع من هَذِه الْعُلُوم جمع الْأَبْوَاب الَّتِي يجمعها أَصْحَاب الحَدِيث وَطلب الْفَائِت مِنْهَا والمذاكرة بهَا فقد حَدثنِي مُحَمَّد بن يَعْقُوب بن إِسْمَاعِيل الْحَافِظ قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد بن إِسْحَاق الثَّقَفِيّ قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد بن سهل بن عَسْكَر قَالَ
وقف الْمَأْمُون يَوْمًا للآذان وَنحن وقُوف بَين يَدَيْهِ إِذْ تقدم إِلَيْهِ غَرِيب بِيَدِهِ محبرة فَقَالَ يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ صَاحب حَدِيث مُنْقَطع بِهِ فَقَالَ الْمَأْمُون أيش تحفظ فِي بَاب كَذَا فَلم يذكر فِيهِ شَيْئا فَمَا زَالَ الْمَأْمُون يَقُول حَدثنَا هشيم وَحدثنَا
حجاج بن مُحَمَّد وَحدثنَا فلَان حَتَّى ذكر الْبَاب ثمَّ سَأَلَهُ عَن بَاب ثَان فَلم يذكر فِيهِ شَيْئا فَذكره الْمَأْمُون ثمَّ نظر إِلَى أَصْحَابه فَقَالَ أحدهم يطْلب الحَدِيث ثَلَاثَة أَيَّام ثمَّ يَقُول أَنا من أَصْحَاب الحَدِيث أَعْطوهُ ثَلَاثَة دَرَاهِم
قَالَ عبد الله قد روينَا عَن جمَاعَة من أَئِمَّة الحَدِيث أَنهم استحبوا أَن يبْدَأ الحديثي بِجمع بَابَيْنِ الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ ونضر الله امْرأ سمع مَقَالَتي فوعاها وَأَنا ذَاكر بِمَشِيئَة الله تَعَالَى بعد الْبَابَيْنِ الْأَبْوَاب الَّتِي جمعتها وذاكرت جمَاعَة من أَئِمَّة الحَدِيث بِبَعْضِهَا
فَمن هَذِه الْأَبْوَاب مَا مدخلها فِي كتاب الْإِيمَان مِثَال ذَلِك سُؤال عبد الله بن مَسْعُود أَي الذَّنب أعظم الْمُسلم من سلم الْمُسلمُونَ من لِسَانه وَيَده الدّين النَّصِيحَة المستشار مؤتمن لَا يلْدغ الْمُؤمن من جُحر مرَّتَيْنِ من حسن إِسْلَام الْمَرْء الْأَرْوَاح جنود مجندة الْحَلَال بَين وَالْحرَام بَين الْمِعْرَاج سَتَكُون هَنَات وهنات قصَّة الْخَوَارِج لَا تَحَاسَدُوا أَخْبَار الرُّؤْيَة أنزل الْقُرْآن على سَبْعَة أحرف لَا يجمع الله أمتِي على ضَلَالَة
وَمن هَذِه الْأَبْوَاب مَا مدخلها فِي كتاب الطَّهَارَة مثالها لَا يقبل الله صَلَاة بِغَيْر طهُور الْمسْح على الْخُفَّيْنِ الْغسْل يَوْم الْجُمُعَة إِذا ولغَ الْكَلْب فِي الْإِنَاء
وَمن هَذِه الْأَبْوَاب أَبْوَاب فِي كتاب الصَّلَاة رفع الْيَدَيْنِ لَا صَلَاة إِلَّا بِفَاتِحَة الْكتاب الصَّلَاة لأوّل وَقتهَا ولوقتها سَبْعَة يظلهم الله فِي ظله أَخْبَار الْوتر صَلَاة اللَّيْل مثنى مثنى إِذا أُقِيمَت الصَّلَاة فَلَا صَلَاة التَّكْبِير فِي الْعِيدَيْنِ يَوْم الْقَوْم أقرؤهم لكتاب الله صَلَاة الْقَاعِد طرق التَّشَهُّد
وَمن التفاريق فِي سَائِر الْكتب اطْلُبُوا الْخَيْر لَا تذْهب الْأَيَّام والليالي قصَّة الْغَار من كنت مَوْلَاهُ صُومُوا لرُؤْيَته إِن مِمَّا أدْرك النَّاس مَا عَابَ طَعَاما قطّ الْقَضَاء بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِد أفضلكم من تعلم الْقُرْآن لَأُعْطيَن الرَّايَة قصَّة المخدع من كتم علما قبض الْعلم مُسْند أبي العشراء الدَّارمِيّ إِذا أحب الله