الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بدع الكفن والخروج بالجنازة
37 -
نقل الميت إلى أماكن بعيدة لدفنه عند قبور الصالحين كأهل البيت ونحوهم.
38 -
قول بعضهم: إن الموتى يتفاخرون في قبورهم بالأكفان وحسنها ويعللون ذلك بأن من كان من الموتى في كفنه دناءة يعايرونه بذلك (1)«المدخل 3/ 277»
39 -
كتابة اسم الميت وأنه يشهد الشهادتين، وأسماء أهل البيت عليهم السلام
بتربة الحسين عليه السلام إن وجدت وإلقاء ذلك في الكفن (2)!
40 -
كتابة دعاء على الكفن (3).
41 -
تزيين الجنازة. «الباعث على إنكار البدع والحوادث لابي شامة ص 67» .
42 -
حمل الاعلام أمام الجنازة.
43 -
وضع العمامة على الخشبة. «صرح ابن عابدين في «الحاشية» «1/ 806» بكراهة هذا وكذا الذي قبله».
ويلحق به الطربوش وإكليل العروس وكل ما يدل على شخصية الميت.
44 -
حمل الأكاليل والآس والزهور وصورة الميت أمام الجنازة!
(1) قلت: روي شئ من هذا في بعض الاحاديث الضعيفة، وأقربها إلى هنا حديث جابر: أحسنوا كفن موتاكم فإنهم يتباهون ويتزاورون بها في قبورهم.
رواه الديلمي وفي سنده جماعة لم أعرفهم، وبنحوه حديثان آخران ذكرهما ابن الجوزي في «الموضوعات» وتعقبه السيوطي في «اللالي» «2/ 234» بما لا يجدى. [منه].
(2)
عليه الامامية كما في «مفتاح الكرامة» «1/ 455 - 456» . [منه].
(3)
وقد شرع ذلك بعضهم قياسا على كتابة: «لله» في إبل الزكاة! ورده في «التراتيب الادارية» «1/ 440» نقلا عن «المحتار على الدر المختار» كذا في نقل عنه وسقط مني أو الطابع لفظة «رد» لان الكتاب باسم «رد المحتار» والبحث المذكور في المجلد الأول منه «1/ 847 - 848» . [منه].
45 -
ذث الحرفان عند خروج الجنازة تحت عتبة الباب. «الإبداع في مضار الابتداع للشيخ علي محفوط ص 114» واعتقاد بعضهم أنه إذا لم يفعل ذلك مات ثلاثة من أهل الميت!
46 -
حمل الخبز والخرفان أمام الجنازة وذبحها بعد الدفن وتفريقها مع الخبز. «المدخل 266 - 267» !
47 -
اعتقاد بعضهم أن الجنازة إذا كانت صالحة خف ثقلها على حامليها وأسرعت
48 -
إخراج الصدقة مع الجنازة. «الاختيارات العملية ص 53 وكشاف القناع 2/ 134» . ومنه إسقاء العرقسوس والليمون ونحوه.
49 -
التزام البدء في حمل الجنازة باليمين. «المدونة 176» .
50 -
حمل الجنازة عشر خطوات من كل جانب من جوانبها الاربعة (1).
51 -
الإبطاء في السير بها. «الباعث لابي شامة ص 51، 67، زاد المعاد 1/ 299»
52 -
التزاحم على النعش. «المحلى لابن حزم 5/ 178» (2).
53 -
ترك الاقتراب من الجنازة. «الباعث ص 67» .
(1) واستدل لذلك بعض الفقهاء بحديث: «من حمل جنازة أربعين خطوة كفرت عنه أربعين كبيرة» نقله في البحر الرائق «2/ 207 - 208» عن «البدائع» .
وفي «شرح المنية» : «رواه أبو بكر النجاد» كما في الحاشية «1/ 833» وهكذا يتناقله بعضهم عن بعض دون أن يشيروا إلى حالة الحديث وهو لا يصح لان فيه على بن أبي سارة وهو ضعيف وهذا الحديث مما أنكر عليه كما قال الذهبي ولذلك جعلناه من «موضوعات الجامع الصغير» ومع هذا فالحديث لا يدل على هذه البدعة فتنبه. [منه].
(2)
ثم روى عن قتادة: شهدت جنازة فيها أبو السوار - هو حريث بن حسان العدوي - فازدحموا على السرير فقال أبو السوار: أترون هؤلاء أفضل أو أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم! كان الرجل منهم إذا رأى محملا حمل، وإلا اعتزل ولم يؤذ أحدا. [منه].
54 -
ترك الإنصات في الجنازة. «منه وحاشية ابن عابدين 1/ 810» . هذا النص يشمل رفع الصوت بالذكر كما في الفقرة بعدها، وتحدث الناس بعضهم مع بعض، ونحو ذلك.
55 -
الجهر بالذكر أو بقراءة القرآن أو البردة أو دلائل الخيرات ونحو ذلك. «الإبداع ص 110، اقتضاء الصراط المستقيم ص 57، الاعتصام للامام الشاطبي «1/ 372 شرح الطريقة المحمدية 1/ 114 وانظر المسألة 48» .
56 -
الذكر خلف الجنازة بالجلالة أو البردة أو الدلائل والاسماء الحسنى، «السنن والمبتدعات للشيخ محمد بن أحمد خضر الشقيري ص 67» .
57 -
القول خلفها: «الله أكبر الله أكبر، أشهد أن الله يحيي ويميت وهو حي لا يموت، سبحان من تعزز بالقدرة والبقاء، وقهر العباد بالموت والفناء» (1).
58 -
الصياح خلف الجنازة ب: «استغفروا له يغفر الله لكم» ونحوه. «المدخل 2/ 221، الإبداع ص 113» .
59 -
الصياح بلفظ «الفاتحة» عند المرور بقبر أحد الصالحين، وبمفارق الطرق.
60 -
قول المشاهد للجنازة: «الحمد لله الذي لم يجعلني من السواد المخترم» (2).
61 -
اعتقاد بعضهم أن الجنازة إذا كانت صالحة تقف عند قبر الولي عند المرور به على الرغم من حامليها.
62 -
القول عند رؤيتها: «هذا ما وعدنا الله ورسوله، وصدق الله ورسوله،
(1) استحبه في «شرح شرعة الاسلام» ! «ص 665» . [منه].
(2)
صرح في «مفتاح الكرامة» «91/ 46 - 471» بأنه مستحب! [منه].