الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الدليل الثالث:
(750 - 86) ما رواه ابن أبي شيبة في المصنف، قال: حدثنا أبو خالد
= ويحدث بها، لا يجوز الاحتجاج به بحال. المجروحين (3/ 134).
وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (4/ 455).
وقال الجوزجاني: لا نحمد حديثه. التهذيب (11/ 367).
وقال أبو داود: ليس بشيء. المرجع السابق.
وقال الساجي: ضعيف الحديث وكان صدوقاً يهم، كان يغير أحاديث ثابت عن الشيوخ، فيجعلها عن أنس. المرجع السابق.
وقال الدارقطني: ضعيف الحديث. وقال أيضا: متروك المرجع السابق.
وأما العلاء بن كثير فقد جاء في ترجمته:
قال أبو زرعة: ضعيف الحديث، واهي الحديث. الجرح والتعديل (6/ 360).
وقال أبو حاتم الرزاي: هو ضعيف الحديث، منكر الحديث. المرجع السابق.
وقال البخاري: العلاء بن كثير، عن مكحول منكر الحديث. التاريخ الكبير (6/ 520)، الكامل (5/ 219)، ضعفاء العقيلي (3/ 347). والمنقول في تهذيب الكمال وتهذيب التهذيب: منكر الحديث، ولم يقيد بمكحول.
وقال علي بن المديني: ضعيف الحديث جداً. الكامل (5/ 219).
وقال أحمد: ليس بشيء، كما في رواية حنبل بن إسحاق. تهذيب الكمال (22/ 535).
وقال النسائي: متروك. تهذيب التهذيب (8/ 170).
وقال ابن عدي: وللعلاء بن كثير، عن مكحول، عن الصحابة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نسخ كلها غير محفوظة، وهو منكر الحديث. الكامل (5/ 219).
وقال ابن حبان: كان ممن يروي الموضوعات، عن الأثبات، لا يحل الاحتجاج به، وإن وافق الثقات. المجروحين (2/ 181).
وقال الدارقطني: ضعيف. سنن الدارقطني (2/ 218).
وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (3/ 347).
الأحمر، عن أسامة بن زيد، عن صالح بن كيسان،
أن عبادة بن الصامت وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا يروحون، والسواك على آذانهم
(1)
.
[إسناده ضعيف]
(2)
.
(1)
المصنف (1/ 196).
(2)
فيه إسامة بن زيد الليثي.
قال أحمد بن حنبل: ترك يحيى بن سعيد حديث أسامة بن زيد بأخرة. الجرح والتعديل (2/ 284).
وقال عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل: قال أبى: روى أسامة بن زيد، عن نافع أحاديث مناكير. قلت له: إن أسامة حسن الحديث، فقال: إن تدبرت حديثه، فستعرف النكرة فيها. المرجع السابق.
وقال الأثرم: سمعت أبا عبد الله - يعني أحمد - يسأل عن أسامة بن زيد، فقال: ليس بشيء. المرجع السابق.
وقال يحيى بن معين كما في رواية الدوري عنه: أسامة بن زيد الليثي، هو الذي روى عنه جعفر بن عون، وعبيد الله بن موسى، وأبو نعيم، ومعن بن عيسى، وهو ثقة. المرجع السابق.
وقال أبو حاتم الرازي: أسامة بن زيد الليثي يكتب حديثه، ولا يحتج به. المرجع السابق.
وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (1/ 17).
وقال ابن عدي: أسامة بن زيد كما قال يحيى بن معين، ليس بحديثه ولا برواياته بأس، وهو خير من أسامة بن زيد بن أسلم بكثير. الكامل (1/ 394).
وقال العجلي: ثقة. معرفة الثقات (1/ 217).
وقال النسائي: ليس بالقوي. تهذيب التهذيب (1/ 183).
وقال الآجري، عن أبي داود: صالح إلا أن يحيى يعني ابن سعيد أمسك عنه بآخرة. المرجع السابق. =
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
= وقال الدارقطني: لما سمع يحيى القطان أنه حدث، عن عطاء، عن جابر رفعه: أيام مني كلها منحر. قال إشهدوا أني قد تركت حديثه. قال الدارقطني: فمن أجل هذا تركه البخاري. المرجع السابق.
وقال الحاكم في المدخل: روى له مسلم واستدللت بكثرة روايته له على أنه عنده صحيح الكتاب، على أن أكثر تلك الأحاديث مستشهد بها، أو هو مقرون في الإسناد. المرجع السابق.
وقال ابن القطان الفاسي: لم يحتج به مسلم، إنما أخرج له استشهاداً. المرجع السابق.
وقال بن حبان في الثقات: يخطئ، كان يحيى القطان يسكت عنه. الثقات (6/ 74).