الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من طريق عثمان بن زائدة عن الزُّبير بن عدي عن أنس بن مالك. قال: "قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثلاث وستين وأبو بكر وهو ابن ثلاث وستين وعمر وهو ابن ثلاث وستين" والسياق لمسلم.
* وأما رواية ربيعة عنه:
ففي البُخَارِيّ 6/ 564 ومسلم 4/ 1824 والتِّرمذيّ في الجامع 5/ 592 والشمائل ص 200 و 201 وأَحمد 3/ 130 و 148 و 185 و 140 وابن حبان 8/ 101 وبيبى في جزئها ص 43 والآجرى في الشريعة ص 438 والعقيلى في الضعفاء 2/ 270 و 4/ 444:
من طريق سعيد بن أبي هلال وغيره عن ربيعة بن أبي عبد الرَّحْمَن قال: سمعت أنس بن مالك يصف النبي صلى الله عليه وسلم قال: كان ربعة من القوم ليس بالطويل ولا بالقصير أزهر اللون ليس بأبيض أمهق ولا آدم ليس بجعد قطط ولا سبط رجل أنزل عليه وهو ابن أربعين فلبث بمكة عشر سنين ينزل عليه وبالمدينة عشر سنين وقبض وليس في رأسه ولحيته عشرون شعرة بيضاء. قال ربيعة: فرأيت شعرًا من شعره فإذا هو أحمر فسألت فقيل: أحمر من الطِّيب" والسياق للبخاري.
3993/ 18 - وأما حديث دغفل:
فرواه التِّرْمِذِيّ في الشمائل ص 200 وأبو يعلى في مسنده 2/ 233 ومفاريده ص 86 والبخاري في التاريخ 3/ 255 والبغوي في الصَّحَابَة 2/ 297 وأبو نعيم في الصَّحَابَة 2/ 1015 وابن الأعرابي في معجمه 3/ 967 والطبراني في الكبير 4/ 226:
من طريق قتادة عن الحسن عن دغفل بن حنظلة "أن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قبض وهو ابن خمس وستين" والسياق للترمذي.
وقد أعله البُخَارِيّ بعدم سماع دغفل من النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم وعدم سماع الحسن من دغفل وتبعه التِّرْمِذِيّ في جامعه والشمائل.
قوله: باب (14) مناقب أبي بكر الصديق
قال: وفي الباب عن أبي سعيد وأبي هريرة وابن الزُّبير وابن عباس
3994/ 19 - وأما حديث أبي سعيد:
فرواه البُخَارِيّ 7/ 12 ومسلم 4/ 1854 والتِّرمذيّ 5/ 608 والنَّسائيّ في الكبرى 5/ 35 وأَحمد 3/ 18 وابن سعد 2/ 227 وابن أبي عاصم في السنة 2/ 576 والزهد له
ص 105 وأبو الفضل الزُّهْرِيّ 1/ 162 والطحاوي في المشكل 3/ 37 وابن حبان 9/ 5 وابن أبي شيبة 7/ 471:
من طريق سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن أبي سعيد الخُدرِيّ رضي الله عنه قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم النَّاس وقال: "إن الله خير عبدًا بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ذلك العبد ما عند الله". قال: فبكى أبو بكر فعجبنا لبكائه أن يخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عبد خير فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو المخير وكان أبو بكر أعلمنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أمن النَّاس على في صحبته وماله أبو بكر ولو كنت متخدًا خليلًا غير أبي بكر لاتخذت أَبا بكر ولكن أخوة الإِسلام ومودته لا يبقين في المسجد باب إلَّا سد إلا باب أبي بكر" والسياق للبخاري.
3995/ 20 - وأما حديث أبي هريرة:
فرواه التِّرْمِذِيّ في الجامع 5/ 609 والعلل ص 370 والطبراني في الأوسط 6/ 39:
من طريق داود بن يزيد الأودى عن أَبيه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو كنت متخذًا خليلًا لاتخدت أَبا بكر خليلًا" والسياق للطبراني وداود ضعيف وولده لم يوثقه معتبر.
3996/ 21 - وأما حديث ابن الزُّبير:
فرواه عنه ابن أبي مليكة ووهب بن كيسان والحسن بن يناق.
* أما رواية ابن أبي مليكة عنه:
فرواه البُخَارِيّ 7/ 17 وأَحمد 4/ 4 و 5 والرويانى 2/ 360 والدارمي 2/ 255 والبزار 6/ 147 وابن أبي شيبة 7/ 350 وسعيد بن منصور في السنن 1/ 64 وعبد الرَّزّاق 10/ 263 والطبراني في الكبير القطعة المفقودة منه ص 39:
من طريق أَيُّوب عن عبد الله بن أبي مليكة قال: كتب أهل الكوفة إلى عبد الله بن الزُّبير في الجد فقال: أما الذي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو كنت متخذًا من هذه الأمه خليلًا لاتخذته خليلًا أنزله أبًا" يعني أَبا بكر" والسياق للبخاري.
* وأما رواية وهب بن كيسان عنه:
ففي البَزَّار 6/ 162 والطبراني في الكبير القطعة المفقودة منه ص 63 و 64:
من طريق محمَّد بن إسحاق عن وهب بن كيسان قال: كتب عبد الله بن عتبة إلى عبد الله بن الزُّبير وكان استعمله على قضاء العراق يسأله عن الجد فكتب ابن الزبير أن الذي