الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يومى هذا" فذكر الحديث وهو مطول في البُخَارِيّ.
4019/ 45 - وأما حديث جابر:
فرواه أَحْمد في المسند 3/ 331 و 356 و 387 وفضائل الصَّحَابَة 2/ 713 وخيثمة الأطرابلسى في فضائل الصديق ص 100 والحاكم 3/ 34 وابن أبي عاصم في السنة 2/ 622 وابن أبي شيبة 7/ 475 والحارث في مسنده كما في زوائده ص 290:
من طريق شريك عن عبد الله بن محمَّد بن عقيل عن جابر بن عبد الله قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "يطلع عليكم رجل من أهل الجنة" - أو قال - "يدخل عليكم رجل من أهل الجنة" فجاء أبو بكر ثم قال: "يطلع" - أو - "يدخل" شك يزيد "رجل من أهل الجنة" قال: فجاء عمر ثم قال: "يطلع" - أو - "يدخل عليكم رجل من أهل الجنة اللهمَّ اجعله عليًّا اللهمَّ اجعله عليًّا" فجاء على" وشريك وشيخه ضعيفان إلَّا أن شريكًا لم ينفرد به فقد تابعه زائدة.
قوله: باب (19) في مناقب عثمان بن عفان رضي الله عنه
-
قال: وفي الباب عن عثمان وسعيد بن زيد وابن عباس وسهل بن سعد وأنس بن مالك وبريدة
4020/ 46 - أما حديث عثمان:
فرواه أبو عبد الرَّحْمَن السلمي وثمامة بن حزن وعبد الله بن بولا.
* أما رواية أبي عبد الرَّحْمَن عنه:
ففي التِّرْمِذِيّ 5/ 625 والنَّسائيّ 6/ 236 و 237 وفضائل الصَّحَابَة لأحمد 1/ 566 و 633 والبزار 2/ 56 و 57 والطبراني في الأوسط 2/ 39 وابن حبان 9/ 32 والدارقطني في السنن 4/ 198 و 199 والأفراد كما في أطرافه 1/ 172 و 173 وابن أبي عاصم في السنة 2/ 595 والبيهقي في الكبرى 6/ 167 وابن شبة في تاريخ المدينة 4/ 1195:
من طريق أبي إسحاق عن أبي عبد الرَّحْمَن السلمي قال: لما حصر عثمان أشرف عليهم فوق داره ثم قال: أذكركم بالله هل تعلمون أن حراء حين انتفض قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أثبت حراء فليس عليك إلَّا نبى أو صديق أو شهيد؟ " قالوا: نعم قال: اذكركم بالله هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في جيش العسرة "من ينفق نفقة متقبلة" والناس مجهدون معسرون فجهزت ذلك الجيش؟ قالوا: نعم ثم قال: أذكركم بالله هل
تعلمون أن بئر رومة لم يكن يشرب منها أحد إلَّا بثمن فابتعتها فجعلتها للغنى والفقير وابن السبيل قالوا: اللهمَّ نعم وأشياء عددها" والسياق للترمذي.
وقد اختلف في إسناده على أبي إسحاق فقال عنه ما سبق زيد بن أبي أنيسة وشعبة وعبد الكبير بن دينار خالفهم إسرائيل ويونس بن أبي إسحاق إذ قالا عنه عن أبي سلمة بن عبد الرَّحْمَن عنه وقد صوب الدارقطني في العلل 3/ 52 الرواية الأولى وهذا يخالف حديث "لا نكاح إلَّا بولى" إذ أن القرائن هنا غير القرائن ثم فمن ذهب أن إسرائيل هو المقدم مطلقا في حديث جده يخالفه ما هنا.
* وأما رواية ثمامة عنه:
ففي التِّرْمِذِيّ 5/ 627 والنَّسائيّ 6/ 235 وأَحمد 1/ 74 و 75 والطحاوي في المشكل 13/ 14 و 15 وابن أبي عاصم في السنة 2/ 594 و 595:
من طريق يحيى بن أبي الحجاج المنقرى عن أبي مسعود الجريري عن ثمامة بن حزن القشيرى قال: شهدت الدار حين أشرف عليهم عثمان فقال: ائتونى بصاحبيكم اللذين ألباكم على قال: فجىء بهما كأنهما جملان أو كأنهما حماران قال: فأشرف عليهم عثمان فقال: أنشدكم بالله والإِسلام هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة وليس بها ماء يستعذب غير بئر رومة فقال: "من يشترى بئر رومة فيجعل دلوه مع دلاء المسلمين بخير له منها في الجنة" فاشتريتها من صلب مالي فأنتم اليوم تمنعونى أن أشرب منها حتَّى أشرب من ماء البحر قالوا: اللهمَّ نعم قال: أنشدكم بالله والإِسلام هل تعلمون أن المسجد ضاق بأهله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من يشترى بقعة آل فلان فيزيدها في المسجد بخير منها في الجنة" فاشتريتها من صلب مالي فأنتم اليوم تمنعونى أن أصلي فيها ركعتين قالوا: اللهمَّ نعم قال: أنشدكم بالله والإِسلام هل تعلمون أنى جهزت جيش العسرة من مالي؟ قالوا: اللهمَّ نعم. ثم قال: أنشدكم بالله والإِسلام هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على بئر مكة ومعه أبو بكر وعمر وأنا فتحرك الجبل حتَّى تساقطت حجارته بالحضيض قال فركضه برجله وقال: "اسكن ثبير فإنما عليك نبى وصديق وشهيدان" قالوا: اللهمَّ نعم قال: الله أكبر شهدوا لي ورب الكعبة أنى شهيد ثلاثًا" والسياق للترمذي وحجاج ضعيف.
* وأما رواية عبد الله بن بولا عنه:
ففي المؤتلف للدارقطني 1/ 259:
من طريق يعقوب بن محمَّد حَدَّثَنَا أبو القاسم بن أبي الزِّناد عن موسى بن يعقوب عن
عبد الرَّحْمَن بن إسحاق عن عبد الله بن بولا أنَّه سمع عثمان بن عفان يقول: بينما النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم على حجر حراء ومعه عشرة من أصحابه أنا فيهم فتحرك فقال النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: "ما شأنك ما يحركك عليك نبى أو صديق أو شهيد" قال: وكان النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان وعلى وطلحة والزُّبير وعبد الرَّحْمَن بن عوف وسعد ونسيت العاشر" ويعقوب بن محمَّد ضعيف وابن بولا لا أعلم من وثقه سوى ابن حبان وحين وذكره في الثِّقات قال: "إن كان سمع عثمان".
4021/ 47 - وأما حديث سعيد بن زيد:
فرواه عنه عبد الله بن ظالم ورباح بن الحارث وعبد الرَّحْمَن بن الأخنس وزر بن حبيش والمغيرة وأبو الطفيل.
* أما رواية عبد الله عنه:
ففي أبي داود 5/ 37 والتِّرمذيّ 5/ 651 والنَّسائيّ في الكبرى 5/ 55 وابن ماجه 1/ 48 وأَحمد 1/ 188 و 189 والطَّيالِسيّ ص 32 والحميدي 1/ 45 وأبي يعلى 1/ 457 وابن أبي شيبة 7/ 474 والبزار 4/ 91 والشاشى 1/ 246 و 247 و 2048 والدارقطني في العلل 4/ 412 والطبراني في الأوسط 1/ 273:
من طريق منصور عن هلال بن يساف عن عبد الله بن ظالم المازنِيّ ذكر سفيان رجلًا فيما بينه وبين عبد الله بن ظالم المازنِيّ قال: سمعت سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل قال: لما قدم فلان إلى الكوفة أقام فلان خطباء فأخذ بيدى سعيد بن زيد فقال: ألا ترى إلى هذا الظالم فأشهد على التسعة أنَّهم في الجنة ولو شهدت على العاشر لم آثم قال ابن إدريس والعرب تقول آثم قلت: ومن التسعة؟ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على حراء: "اثبت حراء إنَّه ليس عليك إلَّا نبى أو صديق أو شهيد" قلت: ومن التسعة؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان وعلى وطلحة والزُّبير وسعد بن أبي وقَّاص وعبد الرَّحْمَن بن عوف قلت: من العاشر؟ فتلكأ هنية ثم أنا" والسياق لأبي داود.
وقد اختلف في إسناده على سفيان الثَّوريّ راويه عن منصور فقال عنه القطَّان ما سبق وقد وافق القطَّان في إدخال الواسطة بين هلال وعبد الله بن ظالم عبيد بن سعيد الأُموي والفريابى وعبد العزيز بن أَبان والقاسم بن يزيد الجرمي ومعاوية بن هشام إلَّا أنَّهم اختلفوا في تعيين الواسطة فقال القاسم ومعاوية هو حيان بن غالب وقال الآخرون هو فلان بن حيان خالف جميع أصحاب الثَّوريّ أبو حذيفة إذ قال عنه عن منصور عن هلال عن ابن
ظالم عن سعيد خالف أَبا حذيفة وكيع وقبيصة إذ أسقطا ابن ظالم إلَّا أن وكيعًا إذا رواه من طريق الثَّوريّ عن حصين لا منصور ذكر ابن ظالم وقد مال الدارقطني إلى تقديم رواية القطَّان وقد روى الحديث حصين بن عبد الرَّحْمَن قرين منصور فلم يختلف عليه إذ قال عن هلال عن عبد الله بن ظالم عن سعيد.
* وأما رواية رباح عنه:
ففي أبي داود 5/ 39 و 40 والنَّسائيّ في الكبرى 5/ 56 وابن ماجه 1/ 48 وأَحْمد 1/ 187 والبزار 4/ 99 وابن أبي شيبة 7/ 474 وأبي نعيم في الحلية 1/ 95:
من طريق صدقة بن المثنَّى قال: سمعت جدى رباح بن الحارث يذكر أنَّه شهد المغيرة بن شعبة وكان بالكوفة في المسجد الأكبر وكانوا أجمع ما كانوا يمينًا وشمالًا حتَّى جاء رجل من أهل المدينة يدعى سعيد بن زيد بن نفيل فرحب به المغيرة وأجلسه عند رجليه على السرير فبينا هو على ذلك إذ دخل رجل من أهل الكوفة يدعى قيس بن علقمة فاستقبل المغيرة فَسَب فَسُب فقال له المدنِيُّ: يَا مغير بن شعب من يسب هذا الشاب؟ قال: سب علي بن أبي طالب قال له مرتين يَا مغير بن شعب ألا أسمع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبون عندك لا تنكر ولا تغير فإنِّي أشهد على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما سمعت أذناى وبما وعى قلبي فإنِّي لن أروى عنه بعده كذبا فيسألنى عنه إذا لقيته أنَّه قال: "أبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلى في الجنة وطلحة في الجنة والزُّبير في الجنة وعبد الرَّحْمَن بن عوف في الجنة وسعد في الجنة" وآخر تاسع لو أشاء أسميه لسميته" وقال: فخرج أهل المسجد يناشدونه باللهِ يَا صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم من التاسع قال: نشدتمونى بالله والله عظيم أنا تاسع المُؤْمنين ونبى الله صلى الله عليه وسلم العاشر من اتبعها والله لمشهد شهده الرَّجل منهم يومًا واحدًا في سبيل الله مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من عمل أحدكم ولو عمر عمر نوحٍ" والسياق لابن أبي شيبة وإسناده صحيح إذ وثق أبو داود صدقة.
* وأما رواية عبد الرَّحْمَن بن الأخنس عنه:
ففي أبي داود 5/ 47 والنَّسائيّ في الكبرى 5/ 47 وأَحمد 1/ 188 والبَزَّار 4/ 95 و 96 والطيالسى ص 32 وابن أبي عاصم في السنة 2/ 619 وأبي يعلى 1/ 458 والشاشى 1/ 235 و 236 و 237 و 238 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 1/ 344:
من طريق الحر بن الصباح عن عبد الرَّحْمَن بن الأخنس عن سعيد بن زيد قال اهتز
حراء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أثبت حراء فليس عليك إلَّا نبى أو صديق أو شهيد" وعليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان وعلى وطلحة والزُّبير وعبد الرَّحْمَن بن عوف وسعد بن أبي وقَّاص وأنا" والسياق للنسائي.
وقد اختلف فيه على الحر فعامة أصحابه مثل شعبة والثوري ومسعر والحسن بن عبيد الله وغيرهم ساقوه كما تقدم خالفهم محمَّد بن جحادة إذ قال عن فلان بن الصباح عن المغيرة بن الأخنس عن سعيد ولا يقاوم من سبق فروايته مرجوحة وفي إسناد الحديث ابن الأخنس لم يوثقه معتبر والحديث بما تقدم يحسن.
* وأما رواية زر عنه:
ففي أبي يعلى 1/ 457 والفاكهى في تاريخ مكة 4/ 36:
من طريق صالح بن موسى عن عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش عن سعيد بن زيد رضي الله عنه قال: اختبأنا مع النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم من أذى المشركين بحراء فلما استوينا عليه رجف بنا فضرب النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم بكفه ثم قال: "أثبت حراء فما عليك إلَّا نبى أو صديق أو شهيد" قال: وعليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان وعلى وطلحة والزُّبير وعبد الرَّحْمَن وسعيد ابن زيد رضي الله عنهم" وصالح متروك.
* وأما رواية المغيرة عنه:
ففي الأوسط للطبراني 8/ 147:
من طريق علي بن زيد بن جدعان عن عدي بن ثابت عن المغيرة بن شعبة عن سعيد بن زيد أنَّه كان عاشر عشرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على حراء فتحرك حراء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اثبت حراء فإنَّه ليس عليك إلَّا نبى أو صديق أو شهيد" قال سعيد: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بعد ذلك: "أبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلى في الجنة وطلحة في الجنة والزُّبير في الجنة وعبد الرَّحْمَن بن عوف في الجنة وسعد في الجنة" فقال المغيرة لسعد: اذكر لنا من التاسع قال: دعني ولم يزل حتَّى قال: إنَّا التاسع" وعلى ضعيف.
* وأما رواية أبي الطفيل عنه:
ففي الأوسط 2/ 289:
من طريق ثابت بن الوليد بن عبد الله بن جميع القُرشيّ قال: حَدَّثني أبي عن أبي الطفيل عن سعيد بن زيد وكان بدريًّا أنَّه كان جالسًا مع المغيرة بن شعبة فجاء رجل فتناول
عليًّا فغضب سعيد وقال يتناول أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عندك فأشهد أن أَبا بكر في الجنة وأن عمر في الجنة وأن عثمان في الجنة وأن عليًّا في الجنة وأن طلحة في الجنة وأن الزُّبير في الجنة وأن سعدًا في الجنة وأن عبد الرَّحْمَن بن عوف في الجنة" ولو شئت أن أسمى التاسع لسميته فقال له النَّاس وأكثروا عليه أخبرنا فقال: وأنا في الجنة إنِّي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على حراء فتحرك فضربه برجله ثم قال: "اسكن حراء فإنَّه ليس عليك إلَّا نبى أو صديق أو شهيد" وهؤلاء القوم معه" وسنده حسن، ثابت ووالده حسنا الحديث.
4022/ 48 - وأما حديث ابن عباس:
ففي زوائد فضائل الصَّحَابَة لأحمد 1/ 268 والطَّبْرَانِيّ في الكبير 11/ 259:
من طريق النضر أبي عمر هو الخزاز عن عكرمة عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم على حراء فتزلزل الجبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اثبت يَا حراء فما عليك إلَّا نبى أو صديق أو شهيد" وعليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان وعلى وطلحة والزُّبير وعبد الرَّحْمَن بن عوف وسعد وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل" والخزاز متروك.
4023/ 49 - وأما حديث سهل بن سعد:
فرواه أَحمد في المسند 1/ 331 وفضائل الصَّحَابَة 1/ 266 و 267 ومعمر في جامعه كما في المصنف 11/ 229 وأبو يعلى 6/ 491 والبخاري في التاريخ 4/ 79 وابن حبان في صحيحه 9/ 144 وفي الثِّقات له 2/ 242:
من طريق معمر عن أبي حازم عن سهل بن سعد "ارتج أحد وعليه النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان فقال النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: "اثبت أحد ما عليك إلَّا نبى وصديق وشهيدان" والسياق لأحمد.
وقد اختلف في إسناده على أبي حازم فقال عنه معمر ما سبق خالفه الليث بن سعد وهشام بن سعد إذ قالا عنه عن سعيد بن زيد وقد قدم البُخَارِيّ هذا الوجه إذ قال: "وهذا عن سعيد بن زيد أشهر". اهـ. وإنما قال ذلك لأمور:
الأول: أن معمرًا سلك الجادة. الثاني: كثرة الطرق إلى سعيد بن زيد كما سبق. الثالث: أن الليث أوثق من معمر وقد توبع كما سبق.
4024/ 50 - وأما حديث أنس:
فرواه البُخَارِيّ 7/ 53 وأبو داود 5/ 40 والتِّرمذيّ 5/ 624 وأَحمد في فضائل الصَّحَابَة