الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3609/ 3 - وأما حديث عمران بن حصين:
فرواه البخاري 11/ 418 وأبو داود 5/ 106 و 107 والترمذي 4/ 715 وابن ماجه 2/ 1443 وأحمد 3/ 434 والبزار 9/ 61 والطبراني في الكبير 18/ 137:
من طريق الحسن بن ذكوان حدثنا أبو رجاء حدثنا عمران بن حصين رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يخرج قوم من النار بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم فيدخلون الجنة يسمون الجهنميين" والسياق للبخاري.
3610/ 4 - وأما حديث أبى سعيد:
فسقط في نسخة الشارح وهو الأصح وتقدم تخريجه في الزهد برقم 10.
قوله: باب (12) ما جاء (أهون أهل النار عذابًا)
قال: وفى الباب عن العباس بن عبد المطلب وأبى سعيد الخدرى وأبى هريرة
3611/ 5 - أما حديث العباس:
فرواه البخاري 7/ 193 ومسلم 1/ 194 و 195 وأبو عوانة 1/ 91 وأحمد 1/ 206 و 207 و 210 والبزار 4/ 137 و 138 وأبو يعلى 6/ 142 والرويانى 2/ 347 والحميدي 1/ 219 وعبد الرزاق 6/ 41 وابن أبى شيبة 8/ 98 والبيهقي في البعث ص 59 و 60:
من طريق عبد الملك بن عمير حدثنا عبد الله بن الحارث حدثنا العباس بن
عبد المطلب رضي الله عنه قال للنبى صلى الله عليه وسلم: ما أغنيت عن عمك؟ فإنه كان يحوطك ويغضب لك قال: "هو في ضحضاح من نار ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار" والسياق للبخاري.
3612/ 6 - وأما حديث أبى سعيد الخدرى:
فرواه عنه عبد الله بن خباب والنعمان بن أبى عياش وأبو نضرة.
* أما رواية عبد الله بن خباب عنه:
ففي البخاري 7/ 193 ومسلم 1/ 195 وأبى عوانة 1/ 92 وأحمد 3/ 8 و 9 و 50 و 55: من طريق ابن الهاد عن عبد الله بن خباب عن أبى سعيد الخدرى رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم وذكر عنده عمه فقال: "لعله تنفعه شفاعتى يوم القيامة فيجعل في ضحضاح من النار يبلغ كعبيه يغلى منه دماغه" والسياق للبخاري.
* وأما رواية النعمان عنه:
ففي مسلم 1/ 195 و 196 وأبى عوانة 1/ 92 وأحمد 3/ 27 وابن أبى شيبة 8/ 94: من طريق سهيل بن أبى صالح عن النعمان بن أبى عياش عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن أدنى أهل النار عذابًا ينتعل بنعلين من نار يغلى دماغه من حرارة نعليه" والسياق لمسلم.
* وأما رواية أبى نضرة عنه:
ففي أحمد 3/ 13 و 27 و 78 وعبد بن حميد ص 277 والبزار كما في زوائده 4/ 186 والحاكم 4/ 581:
من طريق حماد بن سلمة عن سعيد الجريرى عن أبى نضرة عن أبى سعيد الخدرى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أهون أهل النار عذابًا رجل في رجليه نعلان من نار يغلى منهما دماغه، ومنهم من هو في النار إلى كعبيه مع إجراء العذاب، ومنهم من هو في النار إلى ركبتيه مع إجراء العذاب، ومنهم من هو في النار إلى أرنبته مع إجراء العذاب، ومنهم من هو في النار إلى صدره مع إجراء العذاب، ومنهم من قد اغتمر في النار" والسياق لعبد بن حميد وهو على شرط مسلم إذ رواية حماد عن الجريرى فيها اختلاف أقبل الاختلاط أم بعده وقد ذهب العجلى إلى أن سماع حماد منه قبل الاختلاط.
3613/ 7 - وأما حديث أبى هريرة:
فرواه أحمد 2/ 432 و 438 و 439 والدارمي 2/ 246 وابن حبان 9/ 279 والطبراني في الأوسط 6/ 232 والحاكم 4/ 580 وأبو نعيم في تاريخ أصبهان 2/ 16:
من طريق الليث وغيره عن ابن عجلان عن أبيه عن أبى هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن أدنى أهل النار عذابًا الذى يجعل له نعلان من نار يغلى منهما دماغه" والسياق لابن حبان وسنده ضعيف لضعف ابن عجلان فيما يرويه عن أبيه أو المقبرى أو الرجل المبهم.