الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الدين الزركشي والد عبد الصمد والآتي في الملغزين من الباب السادس (1). وفرغه في مستهل ذي الحجة سنة ثمان عشر وثمانمائة، وأشار بقوله في خطبته:"صاحب البيت أدرى بالذي فيه" إلى العلامة كمال الدي الشُّمُنِّي، فإنه كان شرحها وانتهى منه في رمضان سنة سبع عشرة وثمانمائة، وسماه "نتيجة النظر في نخبة الفكر"، وهو أكبر مِنْ شرح المصنف.
وقد نظمها -أعني "النخبة"- الكمال المذكور، وكذا قاضي الحنابلة العز الحنبلي وآخرون، منهم الشيخ نعمة اللَّه. وشرح الشيخ تقي الدين الشُّمُني "نَظْم" والده.
154 -
النكت على ابن الصلاح وعلى النكت التي عملها شيخه العراقي عليه، لم يكمل. قال هو: في مجلد ضخم مسوَّدة زيادة على نكت شيخه الزَّين (2) العراقي ومباحثه معه، وهو نحو حجم الأصل لو كمُل. بيّض منه إلى (المقلوب). [وأخبرني ابن السيد عفيف الدين أنه عنده بخط شيخنا كاملًا، فاللَّه أعلم](3).
155 -
النكت على الألفية. لم أرَ منه غير ورقتين، وقال هو: إنه شرع فيه، لكن قد التقط بعضُ جماعته مِنْ تقريره وتذكرته شيئًا ما كمل، كما سيأتي التنبيه عليه قريبًا.
فنون الحديث
156 -
المهمل من شيوخ البخاري.
157 -
الإحكام لبيان ما في القرآن من الإبهام. جمع فيه بين كتابي السُّهيلي وابن عساكر.
(1) ص 844.
(2)
في (ب): "ولي الدين" خطأ. فكتاب النكت على ابن الصلاح، المسمى: التقريب والإيضاح لما أطلق وأغلق من كتاب ابن الصلاح، هو من تأليف زين الدين العراقي، لا من تأليف ولده ولي الدين.
(3)
ما بين حاصرتين لم يرد في (ب).
158 -
ترتيب المبهمات على الأبواب. مجلدة ضخمة مسوَّدة.
159 -
مهمات العمدة.
160 -
تعريف أولي التَّقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس.
فرغه في سنة خمس عشرة وثمانمائة، وكان جمعه أولًا، ثم رجع عنه إلى كتاب أكبر منه بقليل.
وقد صنَّف فيه الحسين بن علي الكرابيسي صاحب الشافعي مصنفًا، ثم صنَّف فيه الدارقطني.
161 -
الذيل على المختلطين للعلائي.
162 -
تبصير المنتبه بتحرير المشتبه.
قصد فيه تحرير "المشتبه" للذهبي، فضبط الأسماء بالحروف، واستدرك ما فاته ممَّا اشتمل عليه أصوله كابن ماكولا وابن نقطة وذيولهما، وألْحَقَ كثيرًا مع ذلك، فجاء قدر حجمه مرَّة ونصفًا، وهو مجلد بُيّض.
163 -
نزهة الألباب في الألقاب.
164 -
الزهر المطلول في بيان الحديث المعلول.
165 -
شفاء الغُلَل في بيان العِلل.
166 -
تقريب المنهج بترتيب المدرج. فرغه في سنة سبع وثمانمائة، في مجلد.
167 -
المخرَّج من المدبَّج. ويُسمَّى أيضًا: الأفنان في رواية الأقران، و: التَّعريج على التدبيج (1).
168 -
المقترب في بيان المضطرب.
(1) ذكر هذا العنوان "التعريج على التدبيج" في نظم العقيان للسيوطي ص 47، وشذرات الذهب لابن العماد 7/ 372، وعنهما شاكر عبد المنعم في ذكر مصنفات ابن حجر، على أنه كتب مستقل عما قبله، بينما هي عناوين ثلاثة لكتاب واحد.
169 -
نزهة القُلوب في معرفة المبدل والمقلوب. ويُسمَّى أيضًا: جلاء القلوب في معرفة المقلوب. مجلد.
170 -
مزيد النفع بمعرفة ما رجح فيه الوقف على الرفع.
171 -
بيان الفصل لما رجح فيه الإرسال على الوصل.
172 -
تقويم السناد بمدرج الإسناد.
173 -
علم الوشي فيمن يروي عن أبيه عن جده. وهذا الكتاب اختصره من كتاب الحافظ العلائي المسمّى "الوشي المعلم".
وقد صنف ابن أبي خيثمة في المعنى جزءًا، وهو -فيما أعلم- أول مصنَّف فيه، وكذا ذكر أبو الفضل محمد بن طاهر المقدسي في آخر كتابه "المبهمات" فصلًا كبيرًا في ذلك، والقطب القسطلاني أيضًا في "المبهمات" جملة من ذلك، وللدمياطي سؤالات من هذا الباب سأل عنها تلميذُه المزي (1)، وأرسل بها إليه من مصر إلى الشام، فجمع المزي في ذلك جزءًا رأيته.
174 -
تلخيص رواية الصحابة عن التابعين للخطيب، سمّاه: نزهة السامعين في رواية الصحابة عن التابعين.
175 -
تلخيص المتفق والمفترق للخطيب أيضًا، مع ترتيبه والزيادة عليه. ما كمل.
176 -
الانتفاع بترتيب العلل للدارقطني على الأنواع.
177 -
تلخيص التصحيف للدارقطني.
178 -
التذكرة الحديثية في أكثر من عشرة مجلدات ضخمة، وقفت على أكثرها، وكلُّ جزء منها يزاحم ثلاثة من أجزائه الأدبية الآتي ذكرها. وهذه غير عشرة أخرى أهداها لصاحب اليمن مضافة للأربعين الأدبية الآتي
(1) في (أ): "المزني"، تحريف.