الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قال العبد ، وكلنا لك عبد ، اللهم لا مانع لما أعطيت ، ولا معطى لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد ".
ثم أخرجه مسلم (2/46 ـ 47) وكذا أبو عوانة (2/177) وأبو داود (846) وابن ماجه (878) والطحاوى والبيهقى وأحمد (4/353 ، 354 ، 356) وابن أبى شيبة (1/95/2) والسراج (37/2) عن عبد الله بن أبى أوفى بلفظ: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع ظهره من الركوع قال: سمع الله لمن حمده ، اللهم ربنا لك الحمد ، ملء السماوات ، وملء الأرض ، وملء ما شئت من شىء بعد ".
ورواه البخارى فى " الأدب المفرد "(684) بلفظ كان يدعو
…
" دون قوله " بعد الركوع " ، وهو رواية لمسلم وأحمد وغيرهما.
(347) - (حديث: " وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا: ربنا ولك الحمد
" (ص 90) .
* صحيح.
وقد مضى فى حديث أبى موسى رقم (332) .
(348) - (حديث سعيد بن جبير عن أنس قال: " ما صليت وراء أحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أشبه صلاة به من هذا الفتى ـ يعنى عمر بن عبد العزيز - قال: فحزرنا فى ركوعه عشر تسبيحات وفى سجوده عشر تسبيحات
". رواه أحمد والنسائى وأبو داود (ص 91) .
* ضعيف.
رواه أحمد (3/162 ـ 163) وأبو داود (888) والنسائى (1/170) وكذا البيهقى (2/110) من طريق وهب بن مانوس قال: سمعت سعيد بن جبير به.
قلت: وهذا سند ضعيف ، وهب هذا قال ابن القطان:" مجهول الحال ".