الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الهدف من الكتاب
جمع حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحة والحسنة بدون تكرار من الكتب التسعة وزوائدها لأئمة الإسلام والمسلمين، مع استبعاد المكرر وكل ما أجمع أهل الحديث على ضعفه، حتى يسهل حفظها ومراجعتها بصفة دورية بدون دخول الشك والريبة لقلب الحافظ والقارئ من ضعف الحديث، مع تمكين القارئ والباحث للرجوع للمصادر الرئيسية عند الحاجة للمراجعة والشرح ومعرفة السند كاملا واطراف الحديث والمعانى بالاسترشاد بأرقام التخاريج الواردة بأول كل حديث ودرجة صحته الواردة بآخر متن كل حديث، استناداً لكتب الحديث التسعة والزوائد على ترتيب:
• صحيح البخاري
• صحيح مسلم
• مسند أحمد
• سنن أبي داود
• سنن الترمذي
• سنن النسائي
• سنن ابن ماجه
• الموطأ للإمام مالك
• سنن الدارمي
• والزوائد وهى:
- صحيح ابن خزيمة
- صحيح ابن حبان
- المصنف لعبد الرزاق
- المصنف لابن أبي شيبة
- سنن سعيد بن منصور
- "الأدب المفرد" للبخاري
- "السنة" ابن ابي عاصم
- معاجم الطبراني الثلاث (المعجم الكبير والأوسط والصغير) ومسند أبي يعلى ومسند البزار.
- سنن الدارقطني
- المستدرك على الصحيحين للحاكم
- السنن الكبرى للبيهقي
- " معرفة السنن والآثار" البيهقي
- والمسانيد العشرة وهى: مسند الطيالسي، ومسند مسدّد، ومسند الحميدي، ومسند إسحاق بن راهويه، ومسند ابن أبي شيبة، ومسند العدني، ومسند عبد بن حميد، ومسند الحارث بن أبي أسامة، ومسند أحمد بن منيع، ومسند أبي يعلى الكبير.
• البخاري ومسلم تتميز كتبهما على غيرهما من الكتب بالصحة؛ لكن البخاري ومسلم لم يجمعا كل الصحيح، فقد تركا من الصحيح والحسن الكثير، وكتابنا هذا جمع الكثير من هذه الأحاديث من كتب الصحاح والسنن والمصنفات والمسانيد والمعاجم والأجزاء، وما صح في بعض كتب العلل.
• تجد في هذا الكتاب صحيح البخاري ومسلم، وكل الأحاديث الصحيحة في السنن الأربعة، وموطأ مالك، وسنن الدارمي، ومسند الإمام أحمد، وكل الأحاديث الصحيحة في صحيح ابن
خزيمة وابن حبان، وكل الأحاديث الصحيحة في السنن الكبرى للبيهقي والذي علق على بعضه الامام الذهبي، وسنن الدارقطني بتحقيق شعيب الأرناؤوط، ومستدرك الحاكم، والأحاديث المختارة للمقدسي، وما صححه الألباني في كتبه لا سيما السلسلة الصحيحة وصحيح الترغيب والترهيب للمنذري، وما صح من الجامع الصغير للسيوطي، و"الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين"، و"الصحيح المسند في دلائل النبوة"، و"الصحيح المسند في أسباب النزول " للشيخ مقبل الوادعي وما صححه الحويني في المنيحة بسلسلة الأحاديث الصحيحة.
• فيه ما حكم عليه الشيخ أحمد شاكر والشيخ الألباني والشيخ مقبل الوادعي، والشيخ الأرناؤوط، و الشيخ الحويني بالصحة في كتبهم المطبوعة المتداولة.
• ولهذا كان " صحيح الكتب التسعة وزوائده" الجامع لسنة الهادي سيراً على خُطى من سبقونا في تسهيل الوصول إلى أحاديث وأخبار الرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك لتقريبها لعامة المسلمين. ومن كان في بيته هذا الكتاب، فكأنما في بيته نبي يتكلم.
• قال محمد سليمان بن الفاسي المغربي المالكي (ت: 1094 هـ) في " جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزَّوائِد" في معرض الكلام عن الكتب الخمسة: ولما كان اختلاف القوم في سادس الستة، أهو ابن ماجة أو الموطأ، أو مسند مسند الدارمي، راعيت هذا الخلاف، فأضفت لذلك أيضا زوائد الدارمي مفردة.
• وهذه الكتب تغني عن غيرها، ولا يغني غيرها عنها؛ فهي تلبي الحاجة في مختلف فروع الشريعة.
• وقال الكتاني في "الرسالة المستطرفة لبيان مشهور كتب السنة المشرفة"(ت: 1345 هـ). ص 13.:" ومنهم من جعل السادس الموطأ كرزين بن معاوية العبدري في التجريد وابن الأثير في جامع الأصول. وقال قوم من الحفاظ منهم ابن الصلاح والنووي وصلاح الدين العلائي والحافظ ابن حجر: لو جعل مسند الدارمي سادسا كان أولى.
• ومنهم من جعل كتب أصول السنة الكتب السبعة فعد منها زيادة على الخمسة كلا من الموطأ وابن ماجة ومنهم من أسقط الموطأ وجعل بدله سنن الدارمي. ومنهم من جعل مسند أحمد الأصل السابع كالحافظ ابن حجر. والله أعلم.
• فصارت بذلك أمهات كتب السنة هذه الكتب التسعة، وهي المعروفة بالكتب التسعة.
• ومنهم من جعل كتب أصول السنة الكتب العشرة كالحافظ ابن كثير فقال: كتب الإسلام المعتمدة في الأحاديث الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. الكتب الستة، وهي: الصحيحان: البخاري ومسلم، والسنن الأربع: لأبي داود، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه، ومسند الإمام أحمد، ومسند أبي بكر البزار، ومسند الحافظ أبي يعلى الموصلي، والمعجم الكبير للطبراني رحمهم الله. فهذه الكتب العشرة تشتمل على أحاديث كثيرة في الأحكام، وفي التفسير، وفي التواريخ، والرقائق، والفضائل، وغير ذلك من فنون العلم. وسميت كتابي هذا:"جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن".
• وقال الكتاني أيضاً ص 19:" فهذه هي كتب الأئمة الأربعة -يقصد موطأ مالك، ومسند أبي حنيفة والشافعي وأحمد- وبإضافتها إلى الستة الأولى تكمل الكتب العشرة التي هي أصول الإسلام وعليها مدار الدين".