الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ!، أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ؟، قَالَ:"تَسْأَلُ رَبَّكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، فَإِنَّكَ إِذَا أُعْطِيتَهُمَا فِي الدُّنْيَا ثُمَّ أُعْطِيتَهُمَا فِي الْآخِرَةِ فَقَدْ أَفْلَحْتَ".
(1)
7503 -
3558 ت / 3849 ج / عَنْ أَبِي بَكْرٍ رضي الله عنه: قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَامَ الْأَوَّلِ عَلَى الْمِنْبَرِ ثُمَّ بَكَى، فَقَالَ:"اسْأَلُوا اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ، فَإِنَّ أَحَدًا لَمْ يُعْطَ بَعْدَ الْيَقِينِ خَيْرًا مِنْ الْعَافِيَةِ".
(2)
7504 -
3851 جه / عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "مَا مِنْ دَعْوَةٍ يَدْعُو بِهَا الْعَبْدُ أَفْضَلَ مِنْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْمُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ".
(3)
7505 -
486 ت/وَعَنْ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضي الله عنه، قَالَ: " إِنَّ الدُّعَاءَ مَوْقُوفٌ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، لَا يَصْعَدُ مِنْهُ شَيْءٌ، حَتَّى تُصَلِّيَ عَلَى نَبِيِّكَ صلى الله عليه وسلم.
(4)
7506 -
1939 ك/ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ، صلى الله عليه وسلم، قَالَ لِعَمِّهِ الْعَبَّاسِ:"يَا عَمُّ، أَكْثِرِ الدُّعَاءَ بِالْعَافِيَةِ".
(5)
7507 -
6 حم/3558 ت/ عَنْ مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الْأَنْصَارِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ رضي الله عنه، يَقُولُ عَلَى مِنْبَرِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: فَبَكَى أَبُو بَكْرٍ حِينَ ذَكَرَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ سُرِّيَ عَنْهُ، ثُمَّ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ فِي هَذَا الْقَيْظِ عَامَ الْأَوَّلِ: " سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ، وَالْيَقِينَ فِي الْآخِرَةِ وَالْأُولَى".
(6)
7508 -
47 الصلاة- نصر المروزي/ عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قام أبو بكرٍ خطيبًا، فقال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامي فيكم فقال: "سلوا الله تعالى العفوَ والعافيةَ، فإنَّه لم يُؤتَ أحدٌ خيرًا مِنَ العافيةِ في الدنيا، والعفوِ في الآخرة ".
(7)
7509 -
1924 ك/ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، أَخْبَرَهُ ابْنُ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ كَانَ يَدْعُو:"اللَّهُمَّ احْفَظْنِي بِالْإِسْلَامِ قَائِمًا، وَاحْفَظْنِي بِالْإِسْلَامِ قَاعِدًا، وَاحْفَظْنِي بِالْإِسْلَامِ رَاقِدًا، وَلَا تُشْمِتْ بِي عَدُوًّا حَاسِدًا، وَاللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ كُلِّ خَيْرٍ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ".
(8)
7510 -
49 الدعاء للطبراني/ وَعَنْ أَنَسٍ، قَالَ:" مَرَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِمُجَذَّمِينَ، فَقَالَ: " أمَا كَانَ هَؤُلَاءِ يَسْأَلُونَ الْعَافِيَةَ؟ ".
(9)
41 - بَاب مَا تَعَوَّذَ مِنْهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
-
7511 -
6558 حم / عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِي؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم اسْتَعَاذَ مِنْ سَبْعِ مَوْتَاتٍ: مَوْتِ الْفَجْأَةِ، وَمِنْ لَدْغِ الْحَيَّةِ، وَمِنْ السَّبُعِ، وَمِنْ الْحَرَقِ، وَمِنْ الْغَرَقِ، وَمِنْ أَنْ يَخِرَّ عَلَى شَيْءٍ، أَوْ يَخِرَّ عَلَيْهِ شَيْءٌ، وَمِنْ الْقَتْلِ عِنْدَ فِرَارِ الزَّحْفِ.
(10)
7512 -
15097 حم / 1552 د / 5531 ن / عَنْ أَبِي الْيَسَرِ؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَدْعُو بِهَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ السَّبْعِ، يَقُولُ: "اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَرَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ التَّرَدِّي، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْغَمِّ وَالْغَرَقِ وَالْحَرَقِ
(1)
(12231 حم ش) حمزة الزين: إسناده حسن / (12316 حم ف) الترمذي: حسن غريب / الألباني: ضعيف / (12313 حم شعيب): حسن لغيره
(2)
(3558 ت الألباني): حسن صحيح. (68 المختارة). (1938 ك).
(3)
(ص ج: 5703)
(4)
(486 ت)، انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: 1676). هو في حُكْم المرفوع، لأن مثله لَا يُقال من قبل الرأي. أ. هـ
(5)
(1939 ك). (12/ 299 برقم 330 المختارة):حسن. (الصحيحة 1523)، صحيح الجامع (1198).
(6)
(6 حم. شعيب) إسناده حسن. (3558 ت)، (34 بز)، والمروزي (47)، (87 يع).
(7)
(47 المروزي): حديثٌ صحيحٌ. وهذا سندٌ حسنٌ. (حديث الوزير / 191 - 193 ح 56). المنيحة بسلسلة الأحاديث الصحيحة (334).
(8)
(1924 ك):حسنه الألباني في. (الصحيحة 1540).
(9)
(49 الدعاء للطبراني)، انظر الصَّحِيحَة:(2197).
(10)
(6594 حم ش) أحمد شاكر: إسناده صحيح / (6594 حم ف) / (6594 حم شعيب): إسناده ضعيف