الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
8744 -
7059 حم / عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو؛ أَنَّ رَجُلًا مِنْ الْمُسْلِمِينَ اسْتَأْذَنَ نَبِيَّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي امْرَأَةٍ يُقال لَهَا أُمُّ مَهْزُولٍ، كَانَتْ تُسَافِحُ وَتَشْتَرِطُ لَهُ أَنْ تُنْفِقَ عَلَيْهِ؛ وَأَنَّهُ اسْتَأْذَنَ فِيهَا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَوْ ذَكَرَ لَهُ أَمْرَهَا، فَقَرَأَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:"الزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ"، قَالَ: أُنْزِلَتْ {والزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ} .
(1)
8745 -
8101 حم / 2052 د / عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "الزَّانِي الْمَجْلُودُ لَا يَنْكِحُ إِلَّا مِثْلَهُ".
(2)
48 - بَاب فِي قَوْله تَعَالَى {وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ} [33 النور]
8746 -
3029 م / عَنْ جَابِرٍ؛ أَنَّ جَارِيَةً لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ ابْنِ سَلُولَ يُقَالُ لَهَا: مُسَيْكَةُ، وَأُخْرَى يُقَالُ لَهَا: أُمَيْمَةُ، فَكَانَ يُكْرِهُهُمَا عَلَى الزِّنَى، فَشَكَتَا ذَلِكَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَأَنْزَلَ اللَّهُ {وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ} إِلَى قَوْلِهِ {غَفُورٌ رَحِيمٌ} .
8747 -
21668 هق/ عَنْ عَلِيٍّ، فِي قَوْلِهِ:{وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللهِ الَّذِي آتَاكُمْ} [النور: 33] قَالَ: " رُبُعُ الْكِتَابَةِ ".
(3)
8748 -
3499 ك/ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ} [النور: 31] قَالَ: "لَا خُلْخَالَ وَلَا شَنْفَ وَلَا قُرْطَ وَلَا قِلَادَةَ"{إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور: 31] قَالَ: "الثِّيَابُ "".
(4)
8749 -
(13/ 21) المختارة / وَعَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله (فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جنَاح أَن يَضعن ثيابهن) قَالَ: هِيَ الجلابيب".
(5)
8750 -
3503 ك/ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِهِ عز وجل:"اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ كَمِشْكَاةٍ"، قَالَ:"وَهِيَ الْقُبَّرَةُ يَعْنِي الْكُوَّةَ".
(6)
8751 -
1851 ت /وَعَنْ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " كُلُوا الزَّيْتَ وَادَّهِنُوا بِهِ، فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ".
(7)
8752 -
17003 ش/عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:{وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور:31] قَالَ: الْكَفُّ، وَرُقْعَةُ الْوَجْهِ".
(8)
(1)
(7099 حم ش) أحمد شاكر: إسناده صحيح / (7099 حم ف) / (7099 حم شعيب): حسن
(2)
(8283 حم ش) أحمد شاكر: إسناده صحيح / (8283 حم ف) الألباني: صحيح / (8283 حم شعيب): إسناده حسن
(3)
(21668 هق. وقال البيهقى: هَذَا هُوَ الصَّحِيحُ مَوْقُوفًا. و الضياء في (المختارة)(575).
(4)
(3499 ك. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي.
(5)
(13/ 21) المختارة: اسناده حسن.
(6)
(3503 ك. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي.
(7)
(1851 ت)، (3319 جة)، (16098 حم)، (3504 ك)، انظر صَحِيح الْجَامِع: 18، الصَّحِيحَة:379. وقال الألباني: وللزيت فوائد هامة، ذكر بعضها العلامة ابن القيم في " زاد المعاد "، فمن شاء رجع إليه. أ. هـ
(8)
(17003 ش)، وصححه الألباني في الإرواء تحت حديث: 1790، تمام المنة ص 160. وقال: وروي نحوه عن ابن عمر بسند صحيح أيضا، فهذان الأثران الصحيحان مما يقوي حديث عائشة مرفوعا:" إن المرأة إذا بلغت المحيض، لم يصلح أن يرى منها إِلَّا هذا، وأشار إلى وجهه وكفيه "، وقد شرحتُ ذلك في المصدر المذكور آنفا بما لَا مَزيد عليه، وقد تجاهلَ ذلك كلَّه بعضُ أهلِ الأهواء، فنسبونا إلى ما الله يعلم أني بريء منه، هداهم الله. أ. هـ
8753 -
17290 ش / عَنْ نَافِعٍ، عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: الزِّينَةُ الظَّاهِرَةُ: الْوَجْهُ وَالْكَفَّانِ".
(1)
8754 -
20709 ش / عَنْ قَيْسٍ بن أَبي حازم قَالَ: دَخَلْتُ مَعَ أَبِي عَلَى أَبِي بَكْرٍ، نَعُودُهُ وَهُوَ مَرِيضٌ، فَحَمَلَنَا عَلَى فَرَسَيْنِ، وَرَأَيْتُ أَسْمَاءَ مَوْشُومَةَ الْيَدَيْنِ تَذُبُّ عَنْهُ ".
(2)
8755 -
5191 د / عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ، سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ، يَقُولُ: لَمْ يُؤْمَرْ بِهَا أَكْثَرُ النَّاسِ، آيَةَ الْإِذْنِ، وَإِنِّي لَآمُرُ جَارِيَتِي هَذِهِ تَسْتَأْذِنُ عَلَيَّ".
(3)
8756 -
5192 د / عَنْ عِكْرِمَةَ؛ أَنَّ نَفَرًا مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ، قَالُوا: يَا ابْنَ عَبَّاسٍ!، كَيْفَ تَرَى فِي هَذِهِ الْآيَةِ الَّتِي أُمِرْنَا فِيهَا بِمَا أُمِرْنَا وَلَا يَعْمَلُ بِهَا أَحَدٌ قَوْلُ اللَّهِ عز وجل {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمْ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنْ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ} قَرَأَ الْقَعْنَبِيُّ إِلَى {عَلِيمٌ حَكِيمٌ} ؟، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: إِنَّ اللَّهَ حَلِيمٌ رَحِيمٌ بِالْمُؤْمِنِينَ يُحِبُّ السَّتْرَ، وَكَانَ النَّاسُ لَيْسَ لِبُيُوتِهِمْ سُتُورٌ وَلَا حِجَالٌ فَرُبَّمَا دَخَلَ الْخَادِمُ أَوْ الْوَلَدُ أَوْ يَتِيمَةُ الرَّجُلِ وَالرَّجُلُ عَلَى أَهْلِهِ، فَأَمَرَهُمْ اللَّهُ بِالِاسْتِئْذَانِ فِي تِلْكَ الْعَوْرَاتِ، فَجَاءَهُمْ اللَّهُ بِالسُّتُورِ وَالْخَيْرِ، فَلَمْ أَرَ أَحَدًا يَعْمَلُ بِذَلِكَ بَعْدُ".
(4)
8757 -
1058 خد / عَنْ نَافِعٍ قَالَ: كَانَ ابْنُ عُمَرَبإِذَا بَلَغَ بَعْضُ وَلَدِهِ الْحُلُمَ عَزَلَهُ، فَلَمْ يَدْخُلْ عَلَيْهِ إِلا بِإِذْنٍ".
(5)
8758 -
3506 ك/عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ،:{فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ} [النور: 37] قَالَ: "ضَرَبَ اللَّهُ هَذَا الْمَثَلَ" قَوْلُهُ: {مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحَ فِي زُجَاجَةٍ} [النور: 35]"لِأُولَئِكَ الْقَوْمِ الَّذِينَ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَكَانُوا أَتْجَرَ النَّاسِ وَأَبْيَعَهُمْ وَلَكِنْ لَمْ تَكُنْ تُلْهِيهِمْ تِجَارَتُهُمْ وَلَا بَيْعُهُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ".
(6)
8759 -
3508 ك / عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي سَفَرٍ فَكُنَّا نَتَنَاوَبُ الرَّعِيَّةَ، فَلَمَّا كَانَتْ نَوْبَتِي سَرَّحْتُ إِبِلِي، ثُمَّ رَجَعْتُ فَجِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يَخْطُبُ النَّاسَ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ:"مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُسْبِغُ الْوُضُوءَ، ثُمَّ يَقُومُ فِي صَلَاتِهِ فَيَعْلَمُ مَا يَقُولُ إِلَّا انْفَتَلَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ مِنَ الْخَطَايَا لَيْسَ عَلَيْهِ ذَنْبٌ" قَالَ: فَمَا مَلَكْتُ نَفْسِي عِنْدَ ذَلِكَ أَنْ قُلْتُ: بَخٍ بَخٍ. فَقَالَ عُمَرُ: وَكُنْتُ إِلَى جَنْبِهِ أَتَعْجَبُ مِنْ هَذَا؟ قَدْ قَالَ: قَبْلَ أَنْ تَجِيءَ مَا هُوَ أَجْوَدُ مِنْهُ.
فَقُلْتُ: مَا هُوَ فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي؟ قَالَ: قَالَ: " مَا مِنْ رَجُلٍ يَتَوَضَّأُ فَيُسْبِغُ الْوُضُوءَ، ثُمَّ يَقُولُ عِنْدَ فَرَاغِهِ مِنْ وُضُوئِهِ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا فُتِحَتْ لَهُ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابٍ مِنَ الْجَنَّةِ يَدْخُلُ مِنْ أَيُّهَا شَاءَ " ثُمَّ قَالَ: "يُجْمَعُ النَّاسُ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ يَنْفُذُهُمُ الْبَصَرُ وَيُسْمِعُهُمُ الدَّاعِي فَيُنَادِي مُنَادٍ سَيَعْلَمُ أَهْلُ الْجَمْعِ لِمَنِ الْكَرَمُ الْيَوْمَ" ثَلَاثَ مَرَّاتٍ " ثُمَّ يَقُولُ: "أَيْنَ الَّذِينَ كَانَتْ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ"، ثُمَّ يَقُولُ: " أَيْنَ الَّذِينَ كَانُوا {لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ} [النور: 37] إِلَى آخِرِ الْآيَةِ، ثُمَّ يُنَادِي مُنَادٍ سَيَعْلَمُ الْجَمْعُ لِمَنِ الْكَرَمُ الْيَوْمَ "، ثُمَّ يَقُولُ: "أَيْنَ الْحَمَّادُونَ الَّذِينَ كَانُوا يَحْمَدُونَ رَبَّهُمْ". وزاد في "الزهد"لأسد بن موسى. قَالَ فُضَيْلٌ: فَسَأَلْتُ أَبَا إِسْحَاقَ: مَنَ الْحَمَّادُونَ؟ قَالَ: أُمَّةُ
(1)
(17290 ش)، وصححه الألباني في الرد المفحم ص 129.
(2)
(20709 ش)، (الآحاد والمثاني) ج 1/ص 78 ح 24، وصححه الألباني في الرد المفحم ص 94، وجلباب المرأة المسلمة ص 96.
(3)
(5191 د. الألباني): صحيح الإسناد.
(4)
(5192 د. الألباني): حسن الإسناد.
(5)
(1058 خد)، انظر صَحْيح الْأَدَبِ الْمُفْرَد:812.
(6)
(3506 ك. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي.