الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
938 -
24 د / 32 ن / عَنْ أُمَيْمَةَ بِنْتِ رُقَيْقَةَ؛ أَنَّهَا قَالَتْ: كَانَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَدَحٌ مِنْ عِيدَانٍ تَحْتَ سَرِيرِهِ، يَبُولُ فِيهِ بِاللَّيْلِ.
(1)
939 -
635 جه / عَنْ عَائِشَةَ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَغْسِلُ مَقْعَدَتَهُ ثَلَاثًا، قَالَ ابْنُ عُمَرَ: فَعَلْنَاهُ، فَوَجَدْنَاهُ دَوَاءً وَطُهُورًا.
(2)
14 - بَاب إِبَاحَةِ الْخُرُوجِ لِلنِّسَاءِ لِقَضَاءِ حَاجَةِ الْإِنْسَانِ
940 -
4795 خ / 2170 م / 23769 حم / عَنْ عَائِشَةَ؛ قالتْ: خَرَجَتْ سَوْدَةُ بَعْدَمَا ضُرِبَ الْحِجَابُ لِحَاجَتِهَا، وَكَانَتْ امْرَأَةً جَسِيمَةً لَا تَخْفَى عَلَى مَنْ يَعْرِفُهَا، فَرَأَىهَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ، فَقال: يَا سَوْدَةُ!، أَمَا وَاللَّهِ مَا تَخْفَيْنَ عَلَيْنَا، فَانْظُرِي كَيْفَ تَخْرُجِينَ؟، قالتْ: فَانْكَفَأَتْ رَاجِعَةً، وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي بَيْتِي، وَإِنَّهُ لَيَتَعَشَّى وَفِي يَدِهِ عَرْقٌ، فَدَخَلَتْ، فَقالتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ!، إِنِّي خَرَجْتُ لِبَعْضِ حَاجَتِي، فَقال لِي عُمَرُ: كَذَا وَكَذَا، قالتْ، فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ، ثُمَّ رُفِعَ عَنْهُ وَإِنَّ الْعَرْقَ فِي يَدِهِ مَا وَضَعَهُ، فَقال:"إِنَّهُ قَدْ أُذِنَ لَكُنَّ أَنْ تَخْرُجْنَ لِحَاجَتِكُنَّ".
941 -
2170 م /عَنْ عَائشَةَ رضي الله عنها؛ أَنَّ أَزْوَاجَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم كُنَّ يَخْرُجْنَ بِاللَّيْلِ إِذَا بَرزْنَ إِلى المَنَاصِعِ - وَهُوَ صَعيِدٌ فَيْحٌ - وَكَانَ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ رضي الله عنه يَقولُ لِلنبَّي صلى الله عليه وسلم: أَحِجبْ نِسَاءَكَ، فَلمْ يَكُنْ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَفْعَلُ، فَخَرَجَتْ سَوْدَةُ رضي الله عنها بِنْتَ زَمْعَةِ لَيْلَةً مِنَ اللَّيَالِيَ عِشَاءً وَكَانَتْ امْرَأَةٌ طَوِيلَةٌ، فَنَاَدَاهَا عُمَرُ رضي الله عنه بِصَوْتِهِ: أَلَا قَدْ عَرَفْنَاكِ يَا سَوْدَةُ، حِرْصِاً عَلىِ أَنْ يَنْزِلَ الْحِجَابُ، فَأَنْزَلَ اللهُ تَعَالَىَ الْحِجَابُ.
942 -
24694 حم / 30 د / 7 ت / 300 جه / 680 مي / عَنْ عَائِشَةَ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ الْغَائِطِ، قَالَ:"غُفْرَانَكَ".
(3)
943 -
25997 حم / 4112 د / 2778 ت / عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، قَالَتْ: كُنْتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَمَيْمُونَةُ، فَأَقْبَلَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ حَتَّى دَخَلَ عَلَيْهِ، وَذَلِكَ بَعْدَ أَنْ أَمَرَنَا بِالْحِجَابِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:"احْتَجِبَا مِنْهُ"، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ!، أَلَيْسَ أَعْمَى لَا يُبْصِرُنَا وَلَا يَعْرِفُنَا؟، قَالَ:"أَفَعَمْيَاوَانِ أَنْتُمَا؟، لَسْتُمَا تُبْصِرَانِهِ؟ ".
(4)
944 -
26014 حم / 1732 ت / عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَبَّرَ لِفَاطِمَةَ شِبْرًا مِنْ نِطَاقِهَا.
(5)
945 -
14 د / 14 ت / 666 مي / عَنْ ابْنِ عُمَرَ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا أَرَادَ حَاجَةً، لَا يَرْفَعُ ثَوْبَهُ حَتَّى يَدْنُوَ مِنْ الْأَرْضِ.
(6)
946 -
24 د / 32 ن / عَنْ أُمَيْمَةَ بِنْتِ رُقَيْقَةَ؛ أَنَّهَا قَالَتْ: كَانَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَدَحٌ مِنْ عِيدَانٍ تَحْتَ سَرِيرِهِ، يَبُولُ فِيهِ بِاللَّيْلِ.
(7)
947 -
635 جه / عَنْ عَائِشَةَ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَغْسِلُ مَقْعَدَتَهُ ثَلَاثًا، قَالَ ابْنُ عُمَرَ: فَعَلْنَاهُ، فَوَجَدْنَاهُ دَوَاءً وَطُهُورًا.
(8)
15 - بَاب مَا يَقُولُ إِذَا أَرَادَ دُخُولَ الْخَلَاءِ
948 -
142 خ / 375 م / 11536 حم / 4 د / 6 ت / 19 ن / 296 جه / 669 مي / عَنْ أَنَسِ بْنِ
(1)
(ص ج: 4832) / عِيدَانٍ: خشب
(2)
(ص ج: 4993)
(3)
(25098 حم ش) حمزة الزين: إسناده صحيح / (25735 حم ف) صححه ابن خزيمة وابن حبان / الألباني: إسناده حسن / (25220 حم شعيب): إسناده حسن
(4)
(26416 حم ش) حمزة الزين: إسناده صحيح / (27072 حم ف) صححه ابن حبان / الألباني: صحيح / (26537 حم شعيب): إسناده ضعيف
(5)
(26433 حم ش) حمزة الزين: إسناده صحيح / (27089 حم ف) الألباني: صحيح / (26554 حم شعيب): إسناده ضعيف
(6)
(ص ج: 4652)
(7)
(ص ج: 4832) / عِيدَانٍ: خشب
(8)
(ص ج: 4993)