الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
إِنْ شَاءَ".
(1)
5680 -
5124 طس / 9057 هب / عَنْ أَبِي مَدِينَةَ الدَّارِمِيِّ - وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ
(2)
- قَالَ: كَانَ الرَّجُلانِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِذَا الْتَقَيَا، لَمْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَقْرَأَ أَحَدُهُمَا عَلَى الآخَرِ:{وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ} ، ثُمَّ يُسَلِّمَ أَحَدُهُمَا عَلَى الآخَرِ".
(3)
5681 -
97 طس/ وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كَانَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذَا تَلَاقَوْا تَصَافَحُوا، وَإِذَا قَدِمُوا مِنْ سَفَرٍ تَعَانَقُوا".
(4)
6 - بَاب الرَّجُلِ يُقَال لَهُ: كَيْفَ أَصْبَحْتَ
؟
5682 -
3710 جه / عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قُلْتُ: كَيْفَ أَصْبَحْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟، قَالَ:"بِخَيْرٍ مِنْ رَجُلٍ، لَمْ يُصْبِحْ صَائِمًا وَلَمْ يَعُدْ سَقِيمًا".
(5)
7 - بَاب مَا جَاءَ فِي كَرَاهِيَةِ إِشَارَةِ الْيَدِ بِالسَّلَامِ
5683 -
2695 ت / عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:"لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَشَبَّهَ بِغَيْرِنَا، لَا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ وَلَا بِالنَّصَارَى، فَإِنَّ تَسْلِيمَ الْيَهُودِ الْإِشَارَةُ بِالْأَصَابِعِ، وَتَسْلِيمَ النَّصَارَى الْإِشَارَةُ بِالْأَكُفِّ".
(6)
8 - بَاب النَّهْيِ عَنْ ابْتِدَاءِ أَهْلِ الْكِتَابِ بِالسَّلَامِ وَكَيْفَ يُرَدُّ عَلَيْهِمْ
5684 -
6258 خ / 2163 م / 11537 حم / 5207 د / 3697 جه / عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "إِذَا سَلَّمَ عَلَيْكُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ، فَقُولُوا: وَعَلَيْكُمْ".
5685 -
6256 خ / 2165 م / 25105 حم / 2701 ت / 3698 جه / 2794 مي / عَنْ عَائِشَةَ؛ أَنَّهَا قَالَتْ: دَخَلَ رَهْطٌ مِنْ الْيَهُودِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَوا: السَّامُ عَلَيْكَ، فَفَهِمْتُهَا، فَقُلْتُ: عَلَيْكُمْ السَّامُ وَاللَّعْنَةُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:"مَهْلًا يَا عَائِشَةُ!، فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الْأَمْرِ كُلِّهِ"، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ!، أَوَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالَوا؟، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:"فَقَدْ قُلْتُ: وَعَلَيْكُمْ".
5686 -
2167 م / 7562 حم / 2700 ت / عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:"لَا تَبْدَءُوا الْيَهُودَ وَلَا النَّصَارَى بِالسَّلَامِ، فَإِذَا لَقِيتُمْ أَحَدَهُمْ فِي طَرِيقٍ فَاضْطَرُّوهُ إِلَى أَضْيَقِهِ".
5687 -
18504 هق/1112 خد / وَعَنْ أَبِي عَمْرٍو السَّيْبَانِيِّ قال: مَرَّ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ، بِرَجُلٍ هَيْئَتُهُ هَيْئَةُ رَجُلٍ مُسْلِمٍ، فَسَلَّمَ فَرَدَّ عَلَيْهِ عُقْبَةُ: وَعَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، فَقَالَ لَهُ الْغُلَامُ: أَتَدْرِي عَلَى مَنْ رَدَدْتَ؟، فَقَالَ: أَلَيْسَ بِرَجُلٍ مُسْلِمٍ؟، فَقَالُوا: لَا، وَلَكِنَّهُ نَصْرَانِيٌّ، فَقَامَ عُقْبَةُ فَتَبِعَهُ حَتَّى أَدْرَكَهُ، فَقَالَ: إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ وَبَرَكَاتِهِ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ، لَكِنْ، أَطَالَ اللهُ حَيَاتَكَ، وَأَكْثَرَ مَالَكَ ".
(7)
9 - بَاب ذَمِ مَنْ لَمْ يَرُدْ الْسَّلَامَ
5688 -
14108 حم / عَنْ جَابِرٍ؛ أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: إِنَّ لِفُلَانٍ فِي حَائِطِي عَذْقًا، وَإِنَّهُ قَدْ آذَانِي
(1)
(12978 حم ش) حمزة الزين: إسناده صحيح / (13075 حم ف) الألباني: حسن / (13044 حم شعيب): إسناده ضعيف
(2)
قَالَ عَلِيُّ بن الْمَدِينِيِّ: اسْمُ أَبِي مَدِينَةَ: عَبْدُ اللهِ بن حِصْنٍ.
(3)
(طس) 5124، (هب) 9057، انظر الصَّحِيحَة: 2648
(4)
(97 طس)، (13353 هق)، الصَّحِيحَة: 2647، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب:2719.
(5)
(الألباني في سنن بن ماجه: حسن لغيره)
(6)
(ص ج: 5434)
(7)
(18504 هق)، (1112 خد)، وحسنه الألباني في الإرواء تحت حديث:1274. قال الألباني في صحيح الأدب المفرد ح 1112: في هذا الأثر إشارةٌ مِن هذا الصحابي الجليل إلى جوازِ الدعاءِ بطولِ العمر، ولو للكافر، فللمسلمِ أولى. ولكن لا بد أن يُلاحِظ الدَّاعي أن لا يكونَ الكافرُ عدواً للمسلمين. ويَترشَّحُ منه جوازُ تعزيةِ مِثْلِه بما في هذا الأَثَر، فَخُذْهَا مِنَّا فائدةً تُذْكَر. أ. هـ