الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
7492 -
10510 طب/ وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، قَالَ:" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لَا يُخَيَّلُ عَلَى مَنْ رَأَىهُ".
(1)
7493 -
131 هب/3118 عب/ وَعَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " صَلُّوا عَلَى أَنْبِيَاءِ اللهِ وَرُسُلِهِ، فَإِنَّ اللهَ بَعَثَهُمْ كَمَا بَعَثَنِي ".
(2)
7494 -
(كر) / وَعَنْ وَائِلِ بْنِ حَجَرٍ قَالَ:" صَلُّوا عَلَى النَّبِيِّينَ إِذَا ذَكَرْتُمُونِي، فَإِنَّهُمْ قَدْ بُعِثُوا كَمَا بُعِثْتُ".
(3)
7495 -
908 جه/عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "مَنْ نَسِيَ الصَّلَاةَ عَلَيَّ؛ خَطِئَ طَرِيقَ الْجَنَّة".
(4)
7496 -
721 طس/ 1575 هب/عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ:"كُلُّ دُعَاءٍ مَحْجُوبٌ حَتَّى يُصَلَّى عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ".
(5)
39 - بَاب فَضْلِ الإِخْلاصِ فِي الذِّكْرِ وَالدُّعَاءِ
7497 -
1626 حم / عَنْ سَعْدِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ:"خَيْرُ الذِّكْرِ الْخَفِيُّ، وَخَيْرُ الرِّزْقِ مَا يَكْفِي".
(6)
7498 -
19384 حم / 2917 ت / عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ: مَرَّ بِرَجُلٍ وَهُوَ يَقْرَأُ عَلَى قَوْمٍ فَلَمَّا فَرَغَ سَأَلَ، فَقَالَ عِمْرَانُ: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ:"مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَلْيَسْأَلْ اللَّهَ تبارك وتعالى بِهِ؛ فَإِنَّهُ سَيَجِيءُ قَوْمٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ بِهِ".
(7)
7499 -
1163 معجم ابن الأعرابي/ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَنْجَتْهُ يَوْمًا مِنْ دَهْرِهِ، أَصَابَهُ قَبْلَهُ مَا أَصَابَهُ".
(8)
7500 -
3534 المجالسة وجواهر العلم/ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ بْنِ أَبِي مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ؛ قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ،: مَنْ خَلُصَتْ نِيَّتُهُ وَلَوْ عَلَى نَفْسِهِ؛ كَفَاهُ اللهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّاسِ".
(9)
40 - بَاب سُؤَالَ اللهِ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ
7501 -
5 حم / 3558 ت / 3849 جه / عَنْ أَوْسَطَ، قَالَ: خَطَبَنَا أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه، فَقَالَ: قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَقَامِي هَذَا عَامَ الْأَوَّلِ وَبَكَى أَبُو بَكْرٍ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ:"سَلُوا اللَّهَ الْمُعَافَاةَ - أَوْ قَالَ: الْعَافِيَةَ - فَلَمْ يُؤْتَ أَحَدٌ قَطُّ بَعْدَ الْيَقِينِ أَفْضَلَ مِنْ الْعَافِيَةِ أَوْ الْمُعَافَاةِ، عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ؛ فَإِنَّهُ مَعَ الْبِرِّ وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ، وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ؛ فَإِنَّهُ مَعَ الْفُجُورِ وَهُمَا فِي النَّارِ، وَلَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَقَاطَعُوا وَلَا تَدَابَرُوا، وَكُونُوا إِخْوَانًا كَمَا أَمَرَكُمْ اللَّهُ تَعَالَى".
(10)
7502 -
11882 حم / 3512 ت / 3848 جه / عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ!، أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ؟، قَالَ:"تَسْأَلُ رَبَّكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ"، ثُمَّ أَتَاهُ مِنْ الْغَدِ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ!، أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ؟، قَالَ:"تَسْأَلُ رَبَّكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ"، ثُمَّ أَتَاهُ الْيَوْمَ الثَّالِثَ،
(1)
(10510 طب)، الصَّحِيحَة:(2729).
(2)
(131 هب)، (3118 عب)، صَحِيح الْجَامِع: 3782، الصحيحة: 2963).
(3)
(تاريخ دمشق - (62/ 391)، انظر صَحِيح الْجَامِع:(3781).
(4)
(ص ج: 6568)
(5)
(طس) 721، (هب) 1575، انظر صَحِيح الْجَامِع: 4523، الصَّحِيحَة: 2035، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب:1675. وقال المنذري: رواه الطبراني في الأوسط موقوفا ورواته ثقات ورفعه بعضهم والموقوف أصح. وقال الالباني في الصحيحة: وهو في حكم المرفوع.
(6)
(1623 حم ش) أحمد شا كر: إسناده صحيح / (1623 حم ف) / (1623 حم شعيب): إسناده ضعيف
(7)
(19771 حم ش) حمزة الزين: إسناده صحيح / (20126 حم ف) الألباني: صحيح / (19885 حم شعيب): حسن لغيره
(8)
(معجم ابن الأعرابي (906)،وقال الهيثمي في" المجمع" (1/ 17): رواه البزار والطبراني في الأوسط والصغير ورجاله رجال الصحيح. وصححه الألباني في الصحيحة (1932).
(9)
(3534 المجالسة وجواهر العلم. أبو بكر أحمد بن مروان الدينوري المالكي. تحقيق مشهور بن حسن آل سلمان: [إسناده حسن].
(10)
(5 حم ش) أحمد شاكر: إسناده صحيح / (5 حم ف) صححه ابن حبان والحاكم و الألباني / (5 حم شعيب): صحيح رجاله ثقات