الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ثِقَة استقام الْإِسْنَاد وَعند أبي دَاوُد عَن أبي الْجَعْد الضمرِي وَكَانَت لَهُ صُحْبَة أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -
قَالَ: " من ترك ثَلَاث جمع متهاونا طبع الله على قلبه " وَعِنْده عَن طَارق بن شهَاب عَن النَّبِي
صلى الله عليه وسلم َ - / قَالَ: " الْجُمُعَة حق وَاجِب على كل مُسلم فِي جمَاعَة إِلَّا أَرْبَعَة عبد مَمْلُوك أَو امْرَأَة أَو صبي أَو مَرِيض " قَالَ أَبُو دَاوُد طَارق قد رأى النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ -
وَلم يسمع مِنْهُ شَيْئا. وَذكر الْبَيْهَقِيّ لَهُ إِسْنَادًا مُتَّصِلا عَن طَارق عَن أبي مُوسَى فَذكره بِنَحْوِهِ وَالله أعلم. قَالَ وَرُوِيَ عَن عبد الله بن عبيد الله بن عتبَة بن مَسْعُود وَهُوَ من أكَابِر التَّابِعين أَنه قَالَ: " كل قَرْيَة فِيهَا أَرْبَعُونَ رجلا فَعَلَيْهِم الْجُمُعَة " وَمثله عَن عمر بن
عبد الْعَزِيز وَرُوِيَ عَن الْوَلِيد بن مُسلم قَالَ: سَأَلت اللَّيْث بن سعد فَقَالَ: " كل مَدِينَة أَو قَرْيَة فِيهَا جمَاعَة وَعَلَيْهِم أَمِير أمروا بِالْجمعَةِ {فليجمع بهم، فَإِن أهل الْإسْكَنْدَريَّة وَمَدَائِن مصر وَمَدَائِن سواحلها كَانُوا يجمعُونَ الْجُمُعَة على عهد عمر وَعُثْمَان رضي الله عنهما بأمرهما وفيهَا رجال من الصَّحَابَة ". وَعنهُ قَالَ أَخْبرنِي شَيبَان قَالَ: حَدثنِي مولى لآل سعيد بن الْعَاصِ أَنه سَأَلَ عبد الله بن عمر بن الْخطاب عَن الْقرى الَّتِي بَين مَكَّة وَالْمَدينَة} مَا ترى فِي الْجُمُعَة؟ قَالَ: نعم: إِذا كَانَ عَلَيْهِم أَمِير فليجمع " وَعَن جَعْفَر بن برْقَان قَالَ كتب عمر بن عبد الْعَزِيز إِلَى عدي بن عدي الْكِنْدِيّ.
انْظُر لكل قَرْيَة أهل خزار لَيْسُوا هم بِأَهْل عَمُود ينتقلون