الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الشَّافِعِي فَإِن إِسْنَاده صَحِيح وَالزِّيَادَة من الثِّقَة مَقْبُولَة. وَقَالَ الشَّافِعِي رحمه الله: " إِذا وجدْتُم فِي كتابي خلاف سنة رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -
فَقولُوا بِسنة رَسُول الله
صلى الله عليه وسلم َ - ودعوا مَا قلت ". وَهُوَ مَذْكُور فِي حَدِيث أبي حميد فِي عشرَة من أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -
وَرَضي عَنْهُم، وَقد ذكر الشَّافِعِي حَدِيث أبي حميد السَّاعِدِيّ وَفِيه هَذِه الزِّيَادَة ثمَّ قَالَ فِي آخِره وَبِه نقُول.
وَعند البُخَارِيّ وَمُسلم عَن أبي قلَابَة أَنه رأى مَالك بن الْحُوَيْرِث إِذا صلى كبر ثمَّ رفع يَدَيْهِ وَإِذا أَرَادَ أَن يرْكَع مَا يرفع وَإِذا رفع رَأسه من الرُّكُوع رفع يَدَيْهِ وَحدث
أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ - كَانَ يفعل هَكَذَا وَعند مُسلم عَن وَائِل بن حجر نَحوه فِي الرّفْع عِنْد الرُّكُوع وَالرَّفْع مِنْهُ عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ -.
قَالَ الرّبيع قلت للشَّافِعِيّ رحمه الله: مَا معنى رفع