الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فصلى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -
وَالنَّاس مَعَه فَقَامَ قيَاما طَويلا بِنَحْوِ من سُورَة الْبَقَرَة ثمَّ ركع " قَالَ الشَّافِعِي رحمه الله لَو سَمعه مَا قدر قِرَاءَته وَقد رُوِيَ عَنهُ صَرِيحًا قَالَ: صليت مَعَ رَسُول الله
صلى الله عليه وسلم َ - صَلَاة الْكُسُوف فَلم أسمع مِنْهُ فِيهَا حرفا من الْقِرَاءَة وَرُوِيَ مَعْنَاهُ عَن سَمُرَة أَيْضا رَوَاهُ أَبُو دَاوُد فِي كتاب السّنَن وَفِيه صفة خُسُوف الشَّمْس وَصَلَاة رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -
وخطبته وَرُوِيَ بِإِسْنَاد رُوَاته ثِقَات عَن عَائِشَة فِي حَدِيث كسوف الشَّمْس وَفِيه " فَخرج رَسُول الله
صلى الله عليه وسلم َ - فصلى بِالنَّاسِ فَقَامَ فحزرت قِرَاءَته فَرَأَيْت أَنه قَرَأَ بِسُورَة الْبَقَرَة وسَاق الحَدِيث. قَالَت ثمَّ قَالَ فَأطَال الْقِرَاءَة فحزرت قِرَاءَته فَرَأَيْت أَنه قَرَأَ سُورَة آل عمرَان " وروينا عَنْهَا خلاف ذَلِك " أَنه صلى الله عليه وسلم َ -
جهر " قَالَ البُخَارِيّ رحمه الله حَدِيث عَائِشَة رضي الله عنها فِي الْجَهْر أصح من حَدِيث سَمُرَة. قَالَ الْبَيْهَقِيّ رحمه الله لكنه لَيْسَ بأصح من حَدِيث ابْن