الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3456 -
(2) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ عَطِيَّةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ كَلَامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ كَلَامِهِ، وَمَا رَدَّ الْعِبَادُ إِلَى اللَّهِ كَلَاماً أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ كَلَامِهِ» * (1).
[ب 3231، د 3396، ع 3353 ف 3618، م 3354].
3457 -
(3) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ الثَّقَفِيُّ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْرِضُ نَفْسَهُ فِي الْمَوْسِمِ عَلَى النَّاسِ فِي الْمَوْقِفِ، فَيَقُولُ:«هَلْ مِنْ رَجُلٍ يَحْمِلُنِي إِلَى قَوْمِهِ؟ ، فَإِنَّ قُرَيْشاً مَنَعُونِي أَنْ أُبَلِّغَ كَلَامَ رَبِّي» (2).
[ب 3232، د 3397، ع 3354 ف 3619، م 3355] تحفة 2241 إتحاف 2658.
3458 -
(4) حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ، ثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَنْ أَبِي الزَّعْرَاءِ قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: " إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ كَلَامُ اللَّهِ، فَلَا أَعْرِفَنَّكُمْ فِيمَا عَطَفْتُمُوهُ عَلَى أَهْوَائِكُمْ "(3).
[ب 3233، د 3398، ع 3355 ف 3620، م 3356] إتحاف 15851.
1342 - باب فَضْلِ كَلَامِ اللَّهِ عَلَى سَائِرِ الْكَلَامِ
3459 -
(1) أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّرْجُمَانِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْهَمْدَانِيُّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ شَغَلَهُ قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ عَنْ مَسْأَلَتِي وَذِكْرِي، أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ ثَوَابِ السَّائِلِينَ، وَفَضْلُ كَلَامِ اللَّهِ عَلَى سَائِرِ الْكَلَامِ، كَفَضْلِ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ» (4).
[ب 3234، د 3399، ع 3356 ف 3621، م 3357] تحفة 4216 إتحاف 5526.
(1) ت: فيه عبد الله بن صالح، وأبو بكر بن أبي مريم ضعيف، وأرسله عطية بن قيس، وأخرجه البيهقي في الأسماء والصفات حديث (244) وعنده من طريق بقية، موقوفا.
(2)
رجاله ثقات، وأخرجه الترمذي حديث (2925) وقال: حسن صحيح، أبو داود حديث (4734) وابن ماجه حديث (201) وصححه الألباني عندهما.
(3)
ت: فيه ليث بن أبي سليم ضعيف، ويحتمل في مثل هذا، وأخرجه البيهقي (الأسماء والصفات 242) وفي الاعتقاد (64) وفي الشعب (1/ 189) والآجري (الشريعة 78) وأراد عمر رضي الله عنه، أن لا ينساقوا خلف الأهواء، ويتكلفوا الاستدلال لها بالقرآن.
(4)
فيه محمد بن الحسن الهمداني، وعطية العوفي، كلاهما ضعيف، وأخرجه الترمذ حديث (2926) وقال: حسن غريب.