المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌سورة {هل أتى على الإنسان} - مصابيح الجامع - جـ ٨

[بدر الدين الدماميني]

فهرس الكتاب

- ‌باب: غَزْوَةِ أُحُدٍ

- ‌باب: {إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا} [آل عمران: 122]

- ‌باب: {إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ} إلى قوله: {إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ} [آل عمران: 155]

- ‌باب: ذِكْرِ أُمِّ سَلِيطٍ

- ‌باب: قَتْلِ حَمْزَةَ رضي الله عنه

- ‌باب: {الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ} [آل عمران: 172]

- ‌باب: مَنْ قُتِلَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يَوْمَ أُحُدٍ: مِنْهُمْ: حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، وَالْيَمَانُ، وَأَنسُ بْنُ النَّضْرِ، وَمُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ

- ‌باب: غَزْوَةُ الرَّجِيعِ، وَرِعْلٍ وَذَكْوَانَ، وَبِئْرِ مَعُونَةَ وَحَدِيث عَضَلٍ وَالْقَارَةِ وَعَاصِمِ بْنِ ثَابِتٍ، وَخُبَيْبٍ وَأَصْحَابِهِ

- ‌باب: غَزْوَةِ الْخَنْدَقِ

- ‌باب: مَرْجِعِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنَ الأَحْزَابِ ومَخْرَجِهِ إلى بَني قُريْظَةَ، ومُحَاصَرَتهِ إِيَّاهُم

- ‌باب: غَزْوَةِ ذَاتِ الرِّقَاعِ

- ‌باب: حَدِيثِ الإِفْكِ

- ‌باب: غَزْوَةِ الحُدَيْبِيَةِ

- ‌باب: غَزْوَةِ خَيْبَرَ

- ‌باب: الشَّاةِ التي سُمَّتْ للنَّبيِّ صلى الله عليه وسلم بِخَيْبَرَ

- ‌باب: غَزْوَةِ مُؤتَةَ مِنْ أَرْضِ الشَّأمِ

- ‌باب: بَعْثِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم أُسَامَةَ بنَ زيدٍ إِلَى الحُرَقَاتِ مِنْ جُهَينَةَ

- ‌باب: غَزْوَةِ الفتحِ في رمَضَانَ

- ‌باب: أَينَ رَكَزَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم الرَّايةَ يَوْمَ الفَتْحِ

- ‌باب: دُخُولِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ أَعْلَى مَكَّةَ

- ‌باب

- ‌باب: قول الله عز وجل: {وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ} إلى قوله: {وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التوبة: 25 - 27]

- ‌باب: غَزْوَةِ أَوْطَاسٍ

- ‌باب: غَزْوَةِ الطَّائِفِ في شَوَّالٍ سَنَةَ ثَمَانٍ

- ‌باب: بَعْثِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم خَالِدَ بنَ الوَليدِ إِلَى بَني جَذِيْمَةَ

- ‌باب: سَرِيَّةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حُذَافَةَ السَّهْمِيِّ، وَعَلْقَمَةَ بْنِ مُجَزِّزٍ الْمُدْلِجِيِّ، وُيقَالُ: إِنَّهَا سَرِيَّةُ الأَنْصَارِي

- ‌باب: بَعْثِ أَبِي مُوسَى ومُعَاذٍ إلى اليَمَنِ قَبْلَ حَجَّةِ الوَدَاعِ

- ‌باب: بَعْثِ عَليِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ وخالدِ بنِ الوَليدِ إِلَى اليَمَنِ قَبْلَ حَجَّةِ الوَدَاعِ

- ‌باب: غَزْوَةِ ذِي الْخَلَصَةِ

- ‌باب: غَزْوَةِ ذَاتِ السَّلَاسِلِ، وَهْيَ غَزْوَةُ لَخْمٍ وَجُذَامَ

- ‌باب: وَفْدِ عَبْدِ القَيْسِ

- ‌باب: وَفْدِ بني حَنِيفَةَ، وحَدِيثِ ثُمَامَةَ بنِ أُثَالٍ

- ‌باب: قِصَّةِ عُمَانَ وَالْبَحْرَيْنِ

- ‌باب: قُدُومِ الأَشْعَريينَ وأهْلِ اليَمَنِ

- ‌باب: حَجَّةِ الوَدَاعِ

- ‌باب: غَزْوَةِ تَبُوكَ، وَهْيَ غَزْوَةُ الْعُسْرَةِ

- ‌باب: كِتَابِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم إِلى كِسْرَى وَقَيْصَرَ

- ‌باب: مَرَضِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم وَوَفَاتِهِ

- ‌كتابُ التَّفسِير

- ‌ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ

- ‌سورة البقرة

- ‌باب: قَوْلِ اللَّهِ: {وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا} [البقرة: 31]

- ‌باب: {وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى} [البقرة: 57]

- ‌باب: {وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ} الآية [البقرة: 58]

- ‌باب قوله تعالى: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا} [البقرة: 106]

- ‌باب: {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى} [البقرة: 125]

- ‌باب: قَولِهِ تَعَالى {سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ} الآية [البقرة: 142]

- ‌باب: قولهِ تعالى: {وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا} الآية [البقرة: 143]

- ‌باب: قوله: {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ} [البقرة: 145]

- ‌باب: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 15]

- ‌باب: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى} إلى قوله: {عَذَابٌ أَلِيمٌ} [البقرة: 178]

- ‌باب: قولِهِ: {أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} إلى {تَعْلَمُونَ} [البقرة:184]

- ‌باب: قوله تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ} الآية [البقرة: 187]

- ‌باب: قوله تعالى: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ} [البقرة: 193]

- ‌باب: {فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ} [البقرة: 196]

- ‌باب: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} الآية [البقرة: 199]

- ‌باب: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ} [البقرة: 223]

- ‌باب: {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا} إلى {بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} [البقرة: 234]

- ‌باب: {وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ} [البقرة: 238]، أي: مُطِيعِينَ

- ‌باب: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى} [البقرة: 260]

- ‌باب قوله: {أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ} إلى قوله: {لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ} [البقرة: 266]

- ‌باب: {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ} [البقرة: 285]

- ‌سورة آلِ عِمْرَانَ

- ‌باب: {مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ} [آل عمران: 7]

- ‌باب: {وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ} [آل عمران: 36]

- ‌باب: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا} [آل عمران: 77]

- ‌باب: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} [آل عمران: 110]

- ‌باب: {وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ} [آل عمران: 153]، وَهْوَ تَأْنِيثُ آخِرِكُمْ

- ‌باب: {وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا} [آل عمران: 186]

- ‌باب: {لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا} [آل عمران: 188]

- ‌سورة النِّسَاءِ

- ‌باب: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى} [النساء: 3]

- ‌باب: {وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ} [النساء: 6]

- ‌باب: {يُوصِيكُمُ اللَّهُ} [النساء: 11]

- ‌باب: {لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا} [النساء: 19]

- ‌باب قولِهِ تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ} [النساء: 40]

- ‌باب: {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا} [النساء: 41]

- ‌باب: {أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ} [النساء: 59]

- ‌باب: {فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا} [النساء: 99]

- ‌سورة المائِدَةِ

- ‌باب: {فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا} [المائدة: 6]

- ‌باب: {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} [المائدة: 33]

- ‌باب قوله تعالى: {إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ} [المائدة: 90]

- ‌باب: {لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا} [المائدة: 93]

- ‌باب قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ} الآية [المائدة: 101]

- ‌باب: {مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ} [المائدة: 103]

- ‌باب: {وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ} الآية [المائدة: 117]

- ‌سورة الأنعَامَ

- ‌باب: قوله: {وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ} [الأنعام: 151]

- ‌باب: {لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا} [الأنعام: 158]

- ‌سورة الأعْرَافِ

- ‌باب: {وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ} الآية [الأعراف: 143]

- ‌باب: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف: 199]

- ‌سورة الأنفَال

- ‌باب: {وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [الأنفال: 32]

- ‌باب: {وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [الأنفال: 34]

- ‌باب: {الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا} الآية [الأنفال: 66]

- ‌سورة بَرَاءَةَ

- ‌باب قولِهِ تعالى: {بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [التوبة: 1]

- ‌باب: قوله تعالى: {فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ} [التوبة: 2]

- ‌باب قوله تعالى: {فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ} الآية [التوبة: 12]

- ‌باب: قوله تعالى: {ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} [التوبة: 40]

- ‌باب: قوله تعالى: {وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ} [التوبة: 60]

- ‌باب: قوله تعالى: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ} [التوبة: 80]

- ‌باب: {وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا} الآية [التوبة: 118]

- ‌باب: قوله تعالى: {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ} الآية [التوبة: 128]

- ‌سورة يونس

- ‌باب: وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: {فَاخْتَلَطَ} [يونس: 24]: فَنَبَتَ بِالْمَاءَ مِنْ كُلِّ لَوْنٍ. وَ {قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ هُوَ الْغَنِيُّ} [يونس: 68]

- ‌سورة هود

- ‌باب: {أَلَا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ} [هود: 5]

- ‌باب: {وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا} [هود: 84]: إِلَى أَهْلِ مَدْيَنَ؛ لأَنَّ مَدْيَنَ بَلد، وَمِثْلُهُ: {وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ} [يوسف: 82]، وَاسْألِ الْعِيرَ؛ يَعْنِي: أَهْلَ الْقَرْيَةِ وَالْعِيرِ

- ‌باب: {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ} [هود: 7]

- ‌باب: {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ} [هود: 102]

- ‌باب: قوله تعالى: {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ} الآية [هود: 114]

- ‌سورة يُوسُفَ

- ‌باب: قوله تعالى: {بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ} [يوسف: 18]

- ‌باب: {وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ} [يوسف: 23]

- ‌باب: {فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ} الآية [يوسف: 50]

- ‌سُورَةُ الرَّعْدِ

- ‌باب: قوله تعالى: {اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ} [الرعد: 8]

- ‌سورة إِبْرَاهِيمَ

- ‌باب: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا} الآية [إبراهيم: 28]

- ‌سورة الحِجْرِ

- ‌باب قوله تعالى: {إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ} [الحجر: 18]

- ‌باب: قوله: {الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ} [الحجر: 91]

- ‌باب: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [الحجر: 99]

- ‌سورة النَّحْلِ

- ‌باب: قوله تعالى: {وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ} [النحل: 70]

- ‌سورة بَنِي إِسْرَائِيلَ

- ‌باب: {وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ} [الإسراء: 4]:

- ‌باب: قوله: {أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [الإسراء:1]

- ‌باب: قوله عز وجل {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ} [الإسراء: 70]

- ‌باب: {وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا} الآية [الإسراء: 16]

- ‌باب: {ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا} [الإسراء: 3]

- ‌باب: قوله تعالى: {وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا} [الإسراء: 55]

- ‌باب: قوله تعالى: {قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ} الآية [الإسراء: 56]

- ‌باب: قوله تعالى: {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ} [الإسراء: 60]

- ‌باب: قوله تعالى: {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا} [الإسراء: 79]

- ‌باب: قوله تعالى {وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا} [الإسراء: 81]

- ‌باب: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي} [الإسراء: 85]

- ‌سورة الْكَهْفِ

- ‌باب: قوله تعالى: {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا} [الكهف: 54]

- ‌باب: {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا} [الكهف: 60]

- ‌باب: قوله تعالى: {فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا} [الكهف: 61]

- ‌باب: {فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا} [الكهف: 62] إِلَى قَوْلهِ: {عَجَبًا} [الكهف: 63]

- ‌باب: قوله تعالى: {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا} [الكهف: 103]

- ‌سورة {كهيعص}

- ‌باب: قوله: {وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ} [مريم: 39]

- ‌باب: قوله: {أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا} الآية [مريم: 77]

- ‌باب: {أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا} [مريم: 78]

- ‌سورة طه

- ‌باب: قوله تعالى: {وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي} الآية [طه: 41]

- ‌باب: {وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ} الآية [طه: 77 - 79]

- ‌سورة الأنبيَاءِ

- ‌سورة الحَجِّ

- ‌باب: قوله: {وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى} [الحج: 2]

- ‌باب: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ} [الحج: 11] إَلَى قَوْلِهِ: {ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ} [الحج: 12]

- ‌باب: {هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ} الآية [الحج: 19]

- ‌سورة المُؤْمِنِينَ

- ‌سورة النُّورِ

- ‌باب: قوله تعالى: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ} الآية [النور: 6]

- ‌باب: {وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ} [النور: 8]

- ‌باب: {لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا} إلى: {هُمُ الْكَاذِبُونَ} [النور: 12 - 13]

- ‌باب: قوله: {وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ} الآية [النور: 14]

- ‌باب: قوله: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ} إلى: {رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [النور: 19 - 20]

- ‌باب: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور: 31]

- ‌سُورَة الْفُرْقانِ

- ‌باب: قوله: {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ} الآية [الفرقان: 68]

- ‌باب: قوله: {فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا} [الفرقان: 77]

- ‌سُورَةُ الشُّعَراءِ

- ‌سُورَةُ النَّمْلِ

- ‌سُوَرةُ الْقصص

- ‌باب: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ} [القصص: 56]

- ‌سُورَةُ الْعَنْكَبُوتِ

- ‌سُورَة الرَّومِ

- ‌باب: قوله: {لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ} [الروم: 30]

- ‌سُورةُ لُقْمان

- ‌باب: قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ} الآية [لقمان: 34]

- ‌سُوَرةُ تنْزِيلُ السَّجْدَةِ

- ‌باب: قوله: {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ} [السجدة: 17]

- ‌سُورَةُ الأحْزَابِ

- ‌باب: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ} [الأحزاب: 6]

- ‌باب: {فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ} [الأحزاب: 23]

- ‌باب: قوله تعالى: {وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ} الآية [الأحزاب: 29]

- ‌باب: {تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ} الآية [الأحزاب: 51]

- ‌باب: قوله: {لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ} الآية [الأحزاب: 53]

- ‌باب: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب: 56]

- ‌سُوَرةُ سَبَأ

- ‌باب: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ} [سبأ: 23]

- ‌باب: قوله تعالى: {إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ} [سبأ: 46]

- ‌سُورَةُ الْمَلَائِكَةِ

- ‌سورة يس

- ‌باب: قوله تعالى: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} [يس: 38]

- ‌سُورَةُ الصَّافَّاتِ

- ‌سُورَةُ ص

- ‌سُورَةُ الزُّمَرِ

- ‌باب: قوله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ} [الزمر: 67]

- ‌باب: قوله تعالى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ} الآية [الزمر: 68]

- ‌سورَةُ الْمُؤْمِنِ

- ‌سُورَةُ حَم السَّجْدَةِ

- ‌باب: قوله: {وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ} الآية [فصلت: 22]

- ‌سُورَةُ حم عسق

- ‌سُورَةُ حم الزُّخْرُفِ

- ‌باب: قوله تعالى: {وَنَادَوْا يَامَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ} [الزخرف: 77]

- ‌سُورَهُ الدُّخَانِ

- ‌باب: قوله: {يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ} [الدخان: 11]

- ‌باب: {ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ} [الدخان: 14]

- ‌سُورَةُ الْجَاثِيَةِ

- ‌باب قوله تعالى: {وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ} [الجاثية: 24]

- ‌سُورَةُ الأحْقَافِ

- ‌باب قوله تعالى: {وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي} الآية [الأحقاف: 17]

- ‌سورة مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم

- ‌باب قوله تعالى: {وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ} [محمد: 22]

- ‌سُورَةُ الْفَتْحِ

- ‌باب قوله تعالى {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} [الفتح: 1]

- ‌باب قوله تعالى: {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ} [الفتح: 2]

- ‌باب قوله تعالى: {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا} [الفتح: 8]

- ‌باب قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ} [الفتح: 4]

- ‌باب قوله تعالى: {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ} [الفتح: 18]

- ‌سُورَةُ الْحُجُرَاتِ

- ‌باب قوله تعالى: {لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ} [الحجرات: 2]

- ‌سُورَةُ ق

- ‌باب قوله تعالى {وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ} [ق: 30]

- ‌سُورَةُ {وَالذَّارِيَاتِ}

- ‌سُورَةُ {وَالطُّورِ}

- ‌سُورَةُ {وَالنَّجْمِ}

- ‌باب {لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى} [النجم: 18]

- ‌باب {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى} [النجم: 19]

- ‌باب {وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى} [النجم: 20]

- ‌سُورَةُ {اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ}

- ‌باب: {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ (14) وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} [القمر: 14 - 15]

- ‌سُورَةُ الرَّحْمَنِ

- ‌باب: {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ} [الرحمن: 72]

- ‌سُورَةُ الوَاقِعَةِ

- ‌سُورَةُ الْحَدِيدِ

- ‌سُورَةُ المُجَادِلَة

- ‌سُورَةُ الْحَشْرِ

- ‌باب

- ‌باب {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ} [الحشر: 7]

- ‌باب: {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَة} [الحشر: 9]

- ‌سُورَةُ الْمُمْتَحِنةِ

- ‌باب {لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ} [الممتحنة: 1]

- ‌باب {إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ} [الممتحنة: 12]

- ‌سُورَةُ الصَّفِّ

- ‌سُورَةُ الجُمُعَةِ

- ‌باب: {وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ} [الجمعة: 3]

- ‌سورة الْمُنَافِقِينَ

- ‌باب: {إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ} [المنافقون: 1]

- ‌باب: {اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً} [المنافقون: 2]

- ‌باب: {سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ} الآية [المنافقون: 6]

- ‌سُورَةُ التَّغَابُنِ

- ‌سُورَةُ الطَّلاقِ

- ‌باب: {وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ} [الطلاق: 4]

- ‌سورة التَّحْرِيمِ

- ‌باب: {قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ} [التحريم: 2]

- ‌باب: قوله: {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} [التحريم:4]

- ‌باب: قوله: {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا} [التحريم: 5]

- ‌سورة {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ}

- ‌سورةُ {ن وَالْقَلَمِ}

- ‌باب: {عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ} [القلم: 13]

- ‌باب: {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ} [القلم: 42]

- ‌سورة نوحٍ باب: {وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا} [نوح: 23]

- ‌سورة الْمُزَّملِ

- ‌سُورَةُ {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ}

- ‌سُورَةُ وَالْمُرْسَلَاتِ

- ‌باب: {كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ} [المرسلات: 33]

- ‌سُورَة {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ}

- ‌سُورَةُ {وَالنَّازِعَاتِ}

- ‌باب

- ‌سُورَةُ {عَبَسَ}

- ‌باب

- ‌سُورَةُ {إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ}

- ‌سُورَةُ الانْفِطَارِ

- ‌سُورَةُ {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ}

- ‌باب

- ‌سُورَةُ {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ}

- ‌باب: {فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا} [الانشقاق: 8]

- ‌باب: {لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ} [الانشقاق: 19]

- ‌سُورَةُ {الْبُرُوجِ}

- ‌سُورَةُ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى}

- ‌باب

- ‌سُورَةُ {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ}

- ‌سُورَةُ {وَالْفَجْرِ}

- ‌سُورَةُ {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا}

- ‌باب

- ‌سُورَةُ {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى}

- ‌باب: {وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى} [الليل: 9]

- ‌سُورَةُ الضُّحى

- ‌باب: {مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى} [الضحى: 3]

- ‌سُورَةُ {أَلَمْ نَشْرَحْ}

- ‌سورَة {وَالتِّينِ}

- ‌سُورَة {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا}

- ‌سُورَةُ {أَلَمْ تَرَ}

- ‌سُورَةُ {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ}

- ‌باب

- ‌سُورَةُ {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ}

- ‌باب

- ‌كِتابُ فَضَائِلِ القُرآنِ

- ‌باب: كيفَ نُزوْلُ الوحْيِ، وأَوَّلُ مَا نَزَلَ

- ‌باب: جَمْعِ القُرآنِ

- ‌باب: ذِكْرِ كَاتِبِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌باب: أنزِلَ القُرآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ

- ‌باب: تَأْلِيفِ القُرآنِ

- ‌باب: القُرَّاءِ مِنْ أَصْحابِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌باب: فَضْلِ فَاتِحَةِ الكِتَابِ

- ‌باب: فَضْلِ سُورَةِ البَقَرَةِ

- ‌باب: فَضْلِ سُورَةِ الكَهْفِ

- ‌باب: فَضْل {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}

- ‌باب: نزولِ السَّكينةِ والمَلَائِكَةِ عِنْدَ قِراءَةِ القُرْآنِ

- ‌باب: الوَصَاةِ بكتَابِ اللهِ

- ‌باب: مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بالقُرَآنِ

- ‌باب: اسْتِذكارِ القُرآنِ وتَعَاهُدِهِ

- ‌باب: نِسْيَانِ القُرآنِ، وهَلْ يَقُولُ: نسَيتُ آيةَ كذَا وَكذَا

- ‌باب: التَّرتِيلِ في القِرَاءَةِ

- ‌باب: حُسْنِ الصَّوتِ بالقِرَاءَةِ لِلْقُرآنِ

- ‌باب: في كَمْ يَقْرأُ القُرآنَ

- ‌باب: مَنْ رَايا بِقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ، أَوْ تَأَكَّلَ بِهِ، أَوْ فَجَرَ بِهِ

- ‌باب: "اقرَؤوا الْقُرْآنَ مَا ائْتَلَفَتْ قُلُوبُكُمْ

الفصل: ‌سورة {هل أتى على الإنسان}

‌سُورَةُ {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ}

يُقَالُ: مَعْنَاهُ: أتى عَلَى الإنْسَانِ، وَهَلْ: تَكُونُ جَحْدًا، وَتَكُونُ خَبَرًا، وَهَذَا مِنَ الْخَبَرِ، يَقُولُ: كَانَ شَيْئًا، فَلَمْ يَكُنْ مَذْكُورًا، وَذَلِكَ مِنْ حِينِ خَلَقَهُ مِنْ طِينٍ إِلَى أَنْ يُنْفَخ فِيهِ الرُّوحُ.

(سورة {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ}).

(و"هل" تكونُ جحدًا): يعني: أنها يُراد بالاستفهام بها: النفيُ (1)، ولذلك دخلت على الخبر بعدها "إلا" في نحو:{هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ} [الرحمن: 60].

(و"هل"، تكون خبرًا، وهذا من الخبر): يريد أنها تكون حيثُ لا استفهامَ أَلبتة، فتدخل في كلام خبري، وغرضُه أنها تكون بمنزلة "قد".

قال سيبويه في باب: بيان "أَمْ" لِم دخلت على (2) حروف الاستفهام، ولم تدخل على الألف، ما نصه: نقول: أم من (3) تقول، أم هل تقول، ولا تقول: أم أَتقول، وذلك لأن "أم" بمنزلة الألف، وليست "أي"، و"من"، و"ما (4) "، و"متى" بمنزلة الألف، إنما (5) هي أسماء بمنزلة هذا، وذلك، إلا أنهم تركوا ألف الاستفهام؛ إذ (6) كان هذا النحو من الكلام لا يقع

(1) في "ج": "يراد بها الاستفهام المنفي".

(2)

في "ع": "في".

(3)

في "ج": "هل".

(4)

في "ج": "أي ومما".

(5)

في "ج": "وإنما".

(6)

في "ع" و"ج": "إذا".

ص: 474

إلا في المسألة، فلما علموا أنه لا يكون إلا كذلك، استغنوا عن الألف، فكذلك "هل" إنما تكون بمنزلة "قد"، لكنهم تركوا الألف؛ إذ كانت لا تقع إلا في الاستفهام (1).

ووقع -أيضًا- في كتاب سيبويه في بعض أبواب الاشتغال، في باب: ما يُختار فيه النصب، وليس قبله (2) منصوبٌ بُني على الفعل، وهو باب (3) الاستفهام، ما نصه: وأما الألف، فتقديم الاسم فيها قبل الفعل جائز كما جاز ذلك في هذا؛ لأنها حرف الاستفهام الذي لا يزول (4) إلى غيره، وليس للاستفهام في الأصل غيرُه، وإنما تركوا الألف في "من"، و"متى"، و"هل"، ونحوِهِنَّ حيث أَمِنوا الالتباسَ، ألا ترى أنك تُدخلها على "من" إذا تمت بصِلَتِها؛ كقول الله تعالى:{أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [فصلت: 40].

وتقول: أم هل، فإنما هي بمنزلة "قد"، ولكنهم تركوا الألف استغناءً؛ إذ (5) كان هذا الكلام لا يقع إلا في الاستفهام (6).

فقد صرح سيبويه [بأن "هل" بمنزلة "قد"، بل أتى بإنما المفيدة للحصر.

(1) انظر: "الكتاب"(3/ 189).

(2)

في "ج": "قوله قبله".

(3)

في "ج": "وهو من باب".

(4)

في "ع": "لا يؤول".

(5)

في "ج": "إذا".

(6)

انظر: "الكتاب"(1/ 98 - 100).

ص: 475

وإنكارُ ابنِ هشام أن يكون سيبويه] (1) قالَ ذلك قصورٌ، وقد أوضحناه في "حاشية المغني".

وقول البخاري: وهذا من الخبر؛ يعني: أنها من قوله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ} [الإنسان: 1] بمعنى "قد"، وأن (2) الكلام خبرٌ (3) عار عن الاستفهام، وبذلك فسره جماعة، منهم ابنُ عباس رضي الله عنه، والكسائيُّ، والفَرَّاءُ، والمبرِّدُ.

قال في "المقتضب": "هل" للاستفهام؛ نحو: هل جاء زيد؟ ويكون بمنزلة "قد"؛ نحو قوله -جل اسمه-: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ} (4).

قال ابن هشام: ولعل ابن عباس إنما أراد: الاستفهامُ في (5) الآية للتقرُّر، وليس باستفهام حقيقي، وقد صرح بذلك جماعةٌ من المفسرين، قال بعضهم:"هل" هنا للاستفهام التقريري، والمقرَّرُ به (6) مَنْ أنكرَ البعث، وقد علم أنهم يقولون: نعم قد مضى دهرٌ طويل لا إنسانَ (7) فيه، فيقال لهم: فالذي (8) أحدثَ الناسَ بعدَ أن لم يكونوا كيف يمتنعُ عليه إحياؤهم بعدَ

(1) ما بين معكوفتين ليس في "ع".

(2)

في "ج": "وإن كان".

(3)

"خبر" ليست في "ع".

(4)

انظر: "المقتضب"(1/ 43).

(5)

"في" ليست في "ج".

(6)

في "ج": "والمقر به".

(7)

في "ع": "طويل لإنسان".

(8)

في "ج": "ما الذي".

ص: 476

موتهم، وهو معنى قوله:{وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذَكَّرُونَ} [الواقعة: 62]، فيعلمون أنه من أنشأ شيئًا بعدَ أن لم يكن قادرٌ على إعادته بعدَ عدمِه (1).

(1) انظر: "مغني اللبيب"(ص: 461).

ص: 477