الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفيها ما يشبه الفواصل، وليس معدوداً بإجماع، ثمانية مواضع:
(أولئك هم المؤمنون) ، (رجز الشيطان) ، (فوق الأعناق) .
(عن المسجد الحرام) ، (إلا المتقون) ، (يوم الفرقان) ، (يوم التقى الجمعان) .، وثاني:(كان مفعولاً) .
وعكسه أوله.
رويها سبعة أحرف: مدن قطرب، أو: قطرب ندم. الدال: للعبيد
والقاف: الحريق والباء: أربعة العقاب.
مقصودها
ومقصودها: تبرؤ العباد من الحول والقوة، وحثهم على التسليم لأمر
الله واعتقاد: أن الأمور ليست إلا بيده، وأن الِإنسان ليس له فعل يثمر ذلك الاعتصام بأمر الله، المثمر لاجتماع الكلمة، المثمر لنصر الدين، وإذلال المفسدين، المنتح لكل خير، والجامع لذلك كله: أنه كما ثبت بالسور الماضية وجوب اتباع أمر الإله، والاجتماع عليه، لما ثبت من تفرده واقتداره، كان مقصود هذه السورة إيجاب اتباع الداعي إليه بغاية الإذعان والتسليم