الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة إبراهيم
عليه السلام
مكية كلها.
قال الغزنوي: عند أكثر المفسرين.
ويروي عن ابن عباس رضي الله عنهما، وعطاء، وقتادة، إلا آيتين نزلتا
بالمدينة في قتلى قريش يوم بدر: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا)
إلى آخرهما (وَبِئْسَ الْقَرَارُ) .
وقال البغوي: إلى قوله: (فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ) مع تسميتهما
آيتين.
عدد آياتها وما يشبه الفاصلة منها
وآيها إحدى وخمسون في البصرى، واثنتان في الكوفى، وأربع في المدنيين
والمكي، وخمس في الشامي.
واختلافها سبع آيات:
(لتخرج الناس من الظلمات إلى النور) ، و (أن أخرج قومك
من الظلمات إلى النور) ، لم يعدهما الكوفي والبصري، وعدهما الباقون.
(وعادًا وثمود) لم يعدها الكوفي والشامي، وعدها الباقون.
(بخلق جديد) عدها المدني الأول والكوفي والشامي، ولم يعدها
الباقون.
(وفرعها في السماء) لم يعدها المدني الأول، وعدها الباقون.
(وسخر الليل والنهار) لم يعدها البصري، وعدها الباقون.
(عما يعمل الظالمون) عدها الشامي، ولم يعدها الباقون.
وفيها مما يشبه الفواصل وليس معدوداً بإجماع، سبعة مواضع:
(الر) ، (يضل الله الظالمين) ، (دائبين) ، (يأتيهم العذاب)
(أجل قريب) ، (غير الأرض والسماوات)(من قطران) .