الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
اليتيمة 1/ 524 أوصاف في المشط، وفي 4/ 110 بيتان للمأموني. نفح الطيب 2/ 813 مقاطيع في مشط الرأس ووصفه. وصف مشط الترجيل في 2/ 14 من مطالع البدور. محاضرات الراغب ج 2 أول ص 216 وصف مشط. وانظر مقطوعين في إرشاد الأريب 2/ 195. السبل الوابلة، أول ص 78 أبيات في مشط، وفي 102 لغز فيه. طبقات العلماء - رقم 1418 تاريخ - ص 144 س 2 شعر في المشط العاج والشيب، وفيه سرحته، وبعده عكس المعنى. وفي أول ص 54 من الجزء رقم 450 أدب أبيات في قيّم حمّام، وفيها (تسريح بإحسان). الماشطة: هي التي تزيّن العروس وقت جلوتها، وانظر أسنان المشط في المضاف والمنسوب للثعالبي 267. طبقات الشعراء للجمحي، أوائل ص 63 مقيِّنة تقيّن العرائس، وقد ذكر في القاموس أنها الماشطة، وأن التقيين التزين.
ومشط الرِّجل فصيح. انظر ص 206 من المجموعة رقم 184 لغة المجموع رقم 678 شعر، ص 21 أبيات في خال على مشط الرجل، عبّر المؤلف بذلك. لغز في خلخال ونادرة فيها (على الأمشاط في السوق) نزهة الجليس 1/ 154.
والمشط: نوع من السمك كثير الشوك، ويقال له في جهات البحيرة: الشَّر. المقتطف 59/ 280 تمشيط الكَتان.
مَشْعَل:
ولم يقولوا: أشعل المشعل، بل قالوا: ولّعه، ولم يقولوا لحامله: مشاعلي، بل قالوا: ضَوِّي. راجعه في الضاد. وفي مطالع البدور 1/ 22 بيتان فيهما مشعل. المجموع رقم 651 أدب ص 20 مقطوع في مشعل. العكبري 2/ 446 المشعلة، وقول المتنبي المشاعل أراد بها النار. التعريف بالمصطلح الشريف 213 المشاعل، أي وصفها في نثر والفانوسان. وقد ذكرا أيضا في فنوس.
في المرج النضر والأرج العطر 368 نادرة يعرف منها مهنة المشاعلي قديما. مراتع الغزلان 27 بيت في مشاعلي، ومراده حامل المشعل. الحسن الصريح في مائة مليح للصفدي 34 - 35 مقطوعان في مشاعليَّ أي حامل الضوء. نفحات الزهر لابن طولون - رقم 315 مجاميع ص 65 المشاعلية بمعنى الضَّوِّية في حكاية لهم مع ابن الجوزي. خطط علي باشا 15/ 59 المشاعلية هم الضوية ومعناهم، ذكر في ضوّى أيضا.
والمشاعلي خاص بالجلاد، وانظر سبب تسميته بذلك في معيد النعم للسبكي 204 مستوفي الدواوين 156 مقطوع فيه نطّاع، واستعمل مشاعلي في 205 بمعنى جلاّد، أو متولي العذاب. ابن إياس ج 1 آخر ص 131 وأول 132 المشاعلية، وذكرها بعد ذلك: واستعمله صاحب الطالع السعيد 101 - الطراز المذهب 118 المشاعلية. تاريخ ملوك مصر المماليك - رقم 1400 تاريخ - ص 31 دفعوا رأسه للمشاعلية فطافوا به. النهج السديد 2/ 410 على رمح بأيدي المشاعلية نرجم Les Foaueux وفي الحاشية معنى المشاعلية وإطلاقها على غير حاملي الضوء بعد ذلك.
درر الفرائد المنظمة 1/ 112 الضَّوِّية: نسبة للضوء، ويقال لهم الغشّامة جمع غشّام لغلظتهم. وسبب ذلك أنهم كانوا يتولون أمر المحابيس في الحديد والسلاسل. ويظهر لنا أن إطلاق المشاعلي على الجلاد أصله هذا. ثم قال: والعامة تطلق المشاعلي على المنادي والسيّاف. ثم قال: ويقال للسياف في عرف بيوت الحكام: الزفوري، وعند الأروام يقال له: الجلاد، وفي آخر ص 113 - 114 ما توقد به المشاعل ومقطعات فيها، وفي أواخر 113 عوائد الضوية على المسجونين عند إطلاقهم.