الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
العكبري 2/ 416 الجلم في قول المتنبي، وفي قول غيره. ألف باء 2/ 342 بيتان فيهما الجلمان. الكنز المدفون، بعد وسط ص 29 تشبيه البخيل بالجلم لأنه يقول (لا) وهي شبيهة في الرسم بالمقص. وانظر مادة (جلم).
شرح الدرة للخفاجي 236 في مقراض ومقراضين. سر الفصاحة 87 المقراض ليس غريبا. اليتيمة 4/ 109 شعر في المقراض للمأموني. أبيات وفوائد في المقراض عن الشريشي 249 من الكناش رقم 458 أدب. الإيجاز والإعجاز في المجموعة رقم 361 أدب ص 67: إلى المقراض حبا في التصابي، نسبة لكشاجم.
نفح الطيب 1/ 508 شعر فيمن قطّ الشمعة. فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 47 القراطة: ما يسقط من أنف السراج إذا عشى فقطع.
ومن عادة العامة أن لا تدع المقص مفتوح الشقين لئلا يقع شر وخصام في الدار، سواء كان في الليل والنهار. وكذلك لا يلعبون بالمفاتيح تحريكا بين الأصابع لأنه مجلبة للشر أيضا، على ما يزعمون. وقد فصلنا في (إبرة) أنهم لا يأخذونها من يد آخر بالليل لئلا يقع بينهما شر. وقد ذكر ذلك في نيل الابتهاج، أول ص 211 في المقص، ولكن العامة لا تفعله فيه.
قَصّابية:
التي تسوّى بها الأرض: راجع (قصب).
قصع:
اتقصّع: أي حرك بدنه وتلوّى، لعله من قرصع.
قَصْعَة:
وعاء من خشب يثردون فيه في الريف، ويضعون به الكُسْكُسي. فإذا كانت القصعة كبيرة قيل لها: المَنْسَف، وقد ذكر في الميم. شفاء الغليل 180 قصعة معرب كاسة فيما قيل.