الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
للثعالبي 71. وانظر حكاية فيه في ص 203 من غرر الخصائص. الكتاب رقم 724 شعر آخر 177 الكشّار في زجل في طحان، ولعله الكشكار، وحرّفه الناسخ.
تاريخ الوزراء للصابي، آخر ص 53 خبز خشكار، وفي آخر ص 443 الدقيق الخشكار. الجبرتي 1/ 103 العيش العلامة والكشكار. إنسان العيون في سادس القرون 199 - 200 وصف ابن التعاويذي لخبز خشكار. التيمية 2/ 9 بيتان فيهما الخشكار. محاضرات الراغب 2/ 8 بيتان لجحظة فيهما خشكار. في رقم 119 طب 205 الخشكار: ما طحن بُرّة كما هي؛ ولعل الصواب: كما هو. في القاموس: السمراء: الحنطة والخشكار، وذكره اللسان في (خرج) ص 265 من رقم 290 مجاميع: الخشكا (لعله يريد الخشكار أو حرف) هو الدقيق الذي لم يسقط طحنه ولا نخله.
كشكر:
في الصعيد يقولون: كَشْكَر له: أي كلّمه بوقاحة.
كشكش:
كَشْكِش الثوب، وهي الكَشْكة، ومكشكش، والكشاكيش.
وكَشْكِش للكلب: أي قال له: كِشْك ِشْ، وهو دعاء له ليأتي، وكذلك تُعُوه. الأغاني 10/ 139. فقد قلت طردا لها كشكش. في بيت، أي عكس ما تستعمله العامة، فإنها تدعو به. في المخصص 8/ 83 قسقس به: إذا دعاه، أي الكلب. والظاهر أن العامة قلبت القاف كافا، والسين شينا. اللسان مادة (قوس) آخر ص 69 - 70: زجر الكلب ودعوته للمجيء.
في اللغة: أَشْليت الكلب: إذا دعوته إليّ. عبث الوليد، ظهر ص 2 استعمال البحتري أشلي بمعنى أغري، والمعروف أنه بمعنى دعا، وانظر فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 205 الإشلاء.