المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

[6587] - حديث سلمة بن الأكوع: أنّ النّبيّ صلى الله عليه - التلخيص الحبير - ط أضواء السلف - جـ ٦

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌(59) كتاب دعوى الدم والقسامة

- ‌فائدة

- ‌باب السحر

- ‌تنبيه

- ‌(60) كتاب الإمامة وقتال البغاة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(61) كتابُ الرِّدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(62) كتابُ حدِّ الزِّنا

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(63) كِتَابُ حدِّ القَذْفِ

- ‌(64) كتاب حد السرقة

- ‌تنبيه

- ‌(65) كتابُ حدِّ قاطِعِ الطَّرِيق

- ‌(66) كتاب حد شارب الخمر

- ‌تنبيه

- ‌باب التعزير

- ‌فائدة

- ‌(67) كتاب ضمان الولاة

- ‌(68) كتاب الخِتَان

- ‌تنبيه

- ‌(69) كتاب الصِّيال

- ‌تنبيه

- ‌باب ضَمان ما تُتلفه البهَائِم

- ‌(70) كتاب السِّيَر

- ‌باب وجوب الجهاد

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب كيفية الجهاد

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه آخر

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌باب الأمان

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(71) كتابُ الجزية

- ‌تنبيه

- ‌(72) كتاب المهادنة

- ‌تنبيه

- ‌(73) كتاب الصيد والذبائح

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(74) كتاب الضَّحَايا

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌(75) كتابُ العقيقة

- ‌[فائدة]

- ‌تنبيه

- ‌(76) كتاب الأطعمة

- ‌فائدة

- ‌(77) كتابُ السَّبْقِ والرَّمِي

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌(78) كَتابُ الأيمان

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه آخر

- ‌(79) كتاب النُّذُور

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(80) كتابُ القضاء

- ‌تنبيه

- ‌باب القضاء على الغائب

- ‌باب القسمة

- ‌(81) كتاب الشهادات

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌(82) كتاب الدعوى والبيِّنات

- ‌باب القافة

- ‌(83) كتاب العتق

- ‌باب الولاء

- ‌(84) كتاب التدبير

- ‌(85) كتاب الكتابة

- ‌(86) كتاب السِّيَر

- ‌آخر الكتاب

الفصل: [6587] - حديث سلمة بن الأكوع: أنّ النّبيّ صلى الله عليه

[6587]

- حديث سلمة بن الأكوع: أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم مَرّ على ناس من أسلم يتناضلون، فقال:"ارْمُوا وَأَنَا مَع ابْنِ الأَدْرَعِ. . ." الحديث. وفيه: "ارْمُوا وَأَنَا مَعَكُمْ كُلِّكُمْ". وقد تقدم، وهو متفق عليه (1).

وفي رواية للحاكم (2) والبيهقي (3): ولقد رموا عامّة يومهم، ثم تفرّقوا على السّواء ما نضل بعضهم بعضا.

[6588]

- ورواه الحاكم أيضا (4) من حديث ابن عباس.

[6589]

- ورواه هو (5) وابن حبان (6) من حديث أبي هريرة، بلفظ: خرج النّبيّ صلى الله عليه وسلم وقوم من أسلم يرمون، فقال:"ارْمُوا بَنِي إِسمَاعِيلَ فَإنَّ أَبَاكُمْ كَانَ رَامِيًا، ارْمُوا وَأَنَا مَعَ ابنِ الأَدْرَعِ"، فَأَمْسَكَ الْقَوْمُ فَقَالُوا: يا رَسُولَ الله مَنْ كُنْتُ مَعه غَلب. قال: "ارْمُوا وَأَنَا مَعَكُمْ كُلكُمْ".

‌فائدة

اسم ابن الأدرع: محجن، سَمّاه ابن أبي خيثمة في روايته من طريق ابن إسحاق، عن سفيان بن فروة الأسلمي، عن أشياخ من قومه من أصحاب النّبيّ صلى الله عليه وسلم، قال: مَرّ بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نتناضل، فينا محجن بن

(1)[ق/ 684].

(2)

مستدرك الحاكم (2/ 94).

(3)

السنن الكبرى (10/ 17).

(4)

مستدرك الحاكم (2/ 94).

(5)

مستدرك الحاكم (2/ 94).

(6)

صحيح ابن حبان (الإحسان/ رقم 4695).

ص: 3102

الأدرع. . . الحديث.

وليس في طريق من طرقهم: أنهم من الأنصار.

* حديث: "لَا جَلَبَ وَلَا جَنَبَ في الرِّهَان".

تقدم في "الزكاة". ومن طرقه الّتي لم تتقدم الدالة على أنّه في الرّهن:

[6590]

- ما رواه ابن أبي عاصم في "الجهاد" من حديث الأعرج، عن أبي هريرة بلفظ:"لَا جَلَبَ وَلَا جَنَبَ، وَإِذَا أَدْخَلَ الْمُرْتَهِنَان فَرَسًا يَسْتَبِقَانِ عَلَى سَبَقِهِ فَهُو حَرَامٌ".

وقد تقدم أنّ الجوزجاني أخرجه أيضا، ولا دلالة فيه لاحتمال افتراق الحكمين.

2779 -

[6591]- حديث: "مَن أَجْلَبَ عَلَى الْخَيْلِ يَوْمَ الرِّهَانِ فَلَيْس مِنَّا".

ابن أبي عاصم والطبراني (1) من حديث ابن عباس، وإسناد ابن أبي عاصم لا بأس به.

2780 -

[6592]- حديث عمر: "عَلِّمُوا أَوْلَادَكُمُ الرَّمْيَ وَالْمَشْيَ بَيْنَ الْغَرَضَيْنِ".

لم أجده هكذا.

(1) المعجم الكبير (رقم 11318).

ص: 3103

[6593]

- وفي ابن حبان (1) والبيهقي (2) من طريق شعبة، عن عاصم، عن أبي عثمان: أتانا كتاب عمر ونحن مع عتبة بن فرقد بأذربيجان. . . فذكر الحديث، وفيه:"وارْمُوا الأَغْرَاضَ وامْشُوا بَيْنَ الْهَدَفَيْنِ".

[6594]

- وروى البيهقي (3) بإسنادٍ ضعيفٍ عن أبي رافع رفعه: "حَقّ الْوَلَدِ عَلَى الْوَالِدِ أنْ يَعَلِّمَه الْكِتَابَةَ والسِّبَاحَةَ وَالرَّمْيَ".

2781 -

قوله: ويروى الرَّمْي بين الغرضين عن عقبة بن عامر، وابن عمر، وأنس. انتهى.

[6595]

- أما حديث عقبة بن عامر؛ فرواه مسلم (4) من طريق عبد الرّحمن بن شماسة المهري: أنِّ رجلا قال لعقبة بن عامر: تختلف بين هذين الغرضين وأنت كبير يشقّ عليك؟ فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "مَنْ عَلِمَ الرَّمْيَ ثُمَّ تَرَكَهُ فَلَيْسَ مِنَّا".

[6596]

- وأمّا حديث ابن عمر؛ فَرواه الطَّبراني (5) وسعيد بن منصور (6)، من طريق مجاهد، قال: رأيت ابن عمر يشتدّ بين الغرضين، ويقول:[أنا](7) بها

(1) صحيح ابن حبان (الإحسان/ رقم 5454)، وفيه:(شعبة، عن قتادة)، ولفظه:"وَارْمُوا الأَغْرَاضَ، وَانْزُوا نَزْوًا".

(2)

السنن الكبرى (10/ 14) ولفظه: "وَارْمُوا الأَغْرَاضَ وَامْشُوا بَيْنَهُمَا".

(3)

السنن الكبرى (10/ 15).

(4)

صحيح مسلم (رقم 1919).

(5)

المعجم الكبير (رقم 13078).

(6)

سنن سعيد بن منصور (رقم 2459).

(7)

في الأصل و"م"(إني)، والمثبت من "هـ" و"المعجم الكبير".

ص: 3104