الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
توطئة
من باب إفادة القارئ نذكر بعضاً من أهم المصنفات التي أفردت الحافظ ابن حجر بالترجمة، أو ذَكَرَتْهُ ضمناً:
1 -
الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر، لتلميذه الإمام السخاوي، وهو مجلد مخطوط تبلغ أوراقه نحو ثلاثمائة، وقد طبع منه الجزء الأول بتحقيق الدكتور طه الزيني، والدكتور حامد عبد المجيد، طبع لجنة إحياء التراث بمصر سنة 1406هـ.
2 -
ابن حجر العسقلاني ودراسة مصنفاته ومنهجه وموارده في كتاب (الإصابة)، والكتاب دراسة وافية فريدة في بابها، أعدها محمود شاكر عبد المنعم ضمن رسالته في الدكتوراه، وطبع الجزء الأول منه بوزارة الأوقاف بالعراق سنة 1978 م.
3 -
ابن حجر العسقلاني مؤرخا، وهي أطروحة أعدها الدكتور محمد كمال الدين عز الدين بالقاهرة، وطبعت بعالم الكتب سنة 1407 هـ.
4 -
الحافظ ابن حجر العسقلاني أمير المؤمنين في الحديث، وهو بحث واف قام به الأستاذ عبد الستار الشيخ عن الحافظ ابن حجر، جاء فيما يزيد على ستمائة صفحة -من الحجم الوسط-، طبع بدار القلم سنة 1412هـ.
5 -
كتب ابن حجر نفسه، فقد ترجم لنفسه، وذكر شيئاً من سيرته في بعض كتبه، ومنها:
(1)
رفع الإصر عن قضاة مصر: (1/ 85)، حيث ترجم لنفسه مع قضاة مصر؛ لكونه تولى القضاء فيها.
(ب) إنباء الغمر بأبناء العمر: (1/ 2).
(ج) الدرر الكامنة: (2/ 450).
(د) المَجمَع المُؤسِّس للمعجم المُفَهرِس، ترجم فيه الحافظ لشيوخه مرتبين على حروف المعجم.
(هـ) تبصير المنتبه بتحرير المشتبه: (4/ 1514).
ومن مراجع ترجمته أيضاً:
6 -
طبقات الحفاظ، للسيوطي:(ص 552).
7 -
حسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة، له أيضاً:(1/ 363).
8 -
ذيل طبقات الحفاظ، له أيضاً:(ص 326).
9 -
نظم العقيان في أعيان الأعيان، له أيضاً:(ص 45).
10 -
الضوء اللامع، للسخاوي:(2/ 36).
11 -
لحظ الألحاظ، لابن فهد:(ص 326).
12 -
الذيل على رفع الإصر، للسخاوى:(ص 75).
13 -
معجم الشيوخ، لابن فهد (ص 70).
14 -
القلائد الجوهرية في تاريخ الصالحية، لابن طولون:(2/ 454).
15 -
درة الحجال، للمكناسي:(1/ 64).
16 -
البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع، للشوكاني:(1/ 87).
17 -
شذرات الذهب، لابن العماد الحنبلي:(7/ 270).
18 -
المنهل الصافي، لابن تغري بردي:(2/ 17).
19 -
الأعلام، للزركلي:(1/ 178 - 179).
20 -
معجم المؤلفين، لعمر كحالة:(2/ 20).
21 -
هدية العارفين: (1/ 128).
هذه أهمها وإن كان الذين ترجموا لابن حجر ضمن كتبهم كثيرين، ففيما ذكر كفاية -والله أعلم-.
***