الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الآثار المقطوعة // 6 // 3%
ما شك العدني في رفعه أو وقفه // 1
المعلقات // 1
ــ
العدد الكلي (192)
الرباعيات // 87 // 45%
الثلاثيات // 16 // 8%
المراسيل // 3 // 1،5%
ــ
العدد الكلي (14) القسم المحقق فقط
ما تفرد به من المتون عن الستة وأحمد // 8 // 57%
عدد الصحيح لذاته // 2 // 14%
الحسن لغيره // 10 // 72%
الأحاديث شديدة الضعف // 2 // 14%
ــ
تنبيه:
* عند حساب الثلاثيات، والرباعيات في غير القسم المحقق أحرص على ما لم يكن فيه إبهام للتابعي فإن كان مبهمًا استبعدته، وكذا إذا نص الحافظ على أنه مرسل فإني لا أجعله منها.
* عنيت بما تفرد به من المتون عن أصحاب الكتب الستة وأحمد ما لم أعثر على متنه ولو بالمعنى عند أحد منهم.
المطلب السادس طريقته في أداء الأحاديث
وهذه لم أتمكن من رصد جميع معالمها واستيفاء ما يتعلق بها، لكني سجلت بعض الملحوظات حول طريقته وهي:
* أن صيغة الأداء بينه وبين شيخه في كل الزوائد (حدثنا) بصيغة الجمع مما يدل على أنه تحملها مع جماعة.
* قد يرد الشك في الرفع أو الوقف أو في أداء لفظ معين، فإما أن يكون من العدني نفسه فتجده ينص على هذا كقوله: (لا أدري رفعه أم لا
…
) (1).
أو يقول: (عن رجل سماه ذهب عني اسمه)(2).
أو يكون من أحد الرواة في أداء لفظ في المتن فيوضحه العدني كقوله: "شك بشر"(3).
أو أن يصرح الراوي نفسه بأنه يشك فيه فينقل هذا العدني كقوله: قال سفيان: (لا أدري بأيهما بدأ)(4).
* عند وجود حكم من أحد شيوخه على من فوقه فإنه يحافظ عليه ويورده كقوله: (حدثنا سفيان، ثنا صاحب لنا، ثقة ثقة يقال له: عمر بن حفص
…
) (5).
* عند وجود زيادة بيان من أحد الرواة فإنه يحافظ عليه أيضًا ويذكره، ولو لم يكن صاحب الزيادة شيخه المباشر مثاله قوله:
(قَالَ حَمَّادٌ: لَا أَعْلَمُهُ: إلَاّ قَدْ رَفَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قال
…
) (6).
(1) انظر: (ق 105/ أ).
(2)
انظر: (ق 156/ ب).
(3)
انظر: (ق 108/ ب).
(4)
انظر: (ق 109/ ب).
(5)
انظر: (ق 120/ ب).
(6)
انظر: (ق 122/ ب).