الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سفر والدة سلامش
وفي رمضان قدِمت والدة سُلامش بْن الملك الظاهر من بلاد الأشكريّ إلى دمشق، فنزلت بالظاهرية، ثُمَّ توجهت إلى مصر [1] .
وفاة المسعودي أمير الديوان
ومات المسعوديّ الأمير ببستانه، وجاء بعده على ديوان نائب المملكة حسام الدِّين لاجين مملوكه الأمير سيف الدِّين جاغان [2] .
الحجّ الشامي
وحجّ بالشّاميين بهادُر العجميّ [3] .
قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق
وفي ذي القعدة قدِم السلطان الملك العادل بالجيش، وزينت دمشق لمجيئه، وصلى بمقصورة الخطابة [4] .
[1] خبر والدة سلامش في: تاريخ سلاطين المماليك 40، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 288، والمقتفي 1/ ورقة 244 أ، والمختار من تاريخ ابن الجزري 376، والبداية والنهاية 13/ 343، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 159.
[2]
خبر وفاة المسعودي في: المقتفي 1/ ورقة 243 أ، ب.
[3]
المقتفي 1/ ورقة 245 ب.
[4]
خبر قدوم السلطان إلى دمشق في: زبدة الفكرة 9/ ورقة 192 أ، ونهاية الأرب 31/ 305، والمختصر في أخبار البشر 4/ 33، والمقتفي 1/ ورقة 247 ب، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 289، 290، والمختار من تاريخ ابن الجزري 376، ودول الإسلام 2/ 151، والدرة الزكية 365، وتاريخ ابن الوردي 2/ 241، والبداية والنهاية 13/ 344، وعيون التواريخ 23/ 195، وتذكرة النبيه 1/ 184، 185، ودرّة الأسلاك 1/ ورقة 128، ونزهة المالك والمملوك، ورقة 116، وتاريخ ابن الفرات 8/ 212، والنفحة المسكية، ورقة 39، 40، والسلوك ج 1 ق 3/ 816، وعقد الجمان (3) 307، 308، والنجوم الزاهرة 8/ 61، ومنتخب الزمان 2/ 371، وتاريخ ابن سباط 1/ 506، وبدائع الزهور ج 1 ق 1/ 391، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 159.