المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف العين - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف العين

-‌

‌ حرف الطاء

-

788-

الطّباخيّ [1] .

ملك الأمراء، سيف الدِّين بلَبَان المَنْصُورِيّ. أمير جليل، موصوف بالشجاعة والحشمة، وكثرة الغلمان، والعُدد والخيول، وجودة السياسة. عمل نيابة حلب مدة ونيابة طرابُلُس وغير ذَلِكَ.

تُوُفّي بالسّاحل فِي ربيع الأول كهلا.

-‌

‌ حرف العين

-

789-

عَائِشَة بِنْت القاضي كَمَال الدِّين إسحاق [2] بْن خليل الشَّيْبَانيّ.

أمّ عِيسَى، أخت خديجة المذكورة.

روت لنا بالإجازة مع أختها عن: ابن اللَّتّيّ، وابن صبّاح، وجماعة.

وتُوُفّيَتْ بدمشق، ودُفنت عند أبيها بقاسيون.

790-

عَبْد اللَّه بْن عَمْرو [3] .

القاضي بدر الدِّين الحسبانيّ، قاضي بلاطُنُس.

توفي بها في المحرّم.

[1] انظر عن (الطباخي) في: الدرّ الفاخر 63، وزبدة الفكرة 9/ 350، والمقتفي 2/ ورقة 36 ب، 37 أ، وتذكرة النبيه 1/ 234، 235، ودرة الأسلاك 1/ ورقة 152، وتالي كتاب وفيات الأعيان 56 رقم 85، والسلوك ج 1 ق 3/ 917، وتاريخ سلاطين المماليك 98، وأعيان العصر 2/ 42، 43 رقم 454، والوافي بالوفيات 10/ 282، وعقد الجمان (4) 156، والمنهل الصافي 3/ 422، والدليل الشافي 1/ 198 رقم 697، وشذرات الذهب 5/ 457، وتاريخ طرابلس 2/ 33 رقم 1، وتاريخ ابن الفرات 8/ 111، والنجوم الزاهرة 8/ 194، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 413.

[2]

انظر عن (عائشة بنت إسحاق) في: المقتفي 2/ ورقة 41 أ، ب، ومعجم شيوخ الذهبي 413 رقم 600.

[3]

انظر عن (عبد الله بن عمرو) في: المقتفي 2/ ورقة 34 أ.

ص: 479

791-

عَبْد اللَّه الفاتولة [1] .

الحَلَبِيّ، ثُمَّ الدمشقيّ. شيخ مُسنّ، حرفوش، مكشوف الرأس، عليه دلق وقبق وسِخ من رِقاع، وله مجمرة يتوضا بها، ويجلس عند قناة عُقْبة الكتّان، ويكابد البرد والمَشَقّة، ولا يسأل أحدا فيما علمت، ولا يقرب الصّلاة وعقله ثابت ورأيتهم يذكرون له كرامات وكشف من بابة كشف الرهْبان والكُهّان. وكان الصبيان يعبثون به فيزط عليهم.

تُوُفّي فِي شوّال. وصُلّيَ عليه بجامع دمشق عَقِيب الجمعة، وازدحم النّاس على نعشه، وكانت جنازته مشهودة، وكان لهم فيه اعتقاد، ويعدّونه من عُقلاء المجانين، ودُفِن بالجبل بتُربة المولّهين.

792-

عَبْد الرَّحْمَن ابْن الشَّيْخ الزَّاهد إِبْرَاهِيم [2] بْن سَعْد اللَّه بْن جماعة.

الشَّيْخ العالم، الصّالح، زين الدِّين، أبو الفَرَج الكَنانيّ، الحَمَويّ، شيخ البيانيّة بحماة، وأخو قاضي القُضاة.

وُلِدَ فِي سنة سبْعٍ وعشرين وستمائة، وتُوُفيّ بحماة فِي سابع شعبان.

ورأيته بدمشق شيخا، وقورا، عاقلا، حَسَن السَمْت، خَيّرًا.

793-

عَبْد الرَّحْمَن بْن حصْن [3] بْن غَيْلان.

أبو مُحَمَّد النَّخْليّ، البَعْلَبَكيّ، المقرئ، الزَّاهد، أخو الشَّيْخ الزَّاهد أَبِي الحسن.

[1] انظر عن (عبد الله الفاتولة) في: المقتفي 2/ ورقة 45 ب، 46 أ، وأعيان العصر 3/ 7 رقم 913، والوافي بالوفيات 3/ 697، وعقد الجمان 4/ 149 ووقع فيه «الفانولة» بالنون، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 414.

[2]

انظر عن (عبد الرحمن بن إبراهيم) في: نهاية الأرب 31/ 442، 443، والمقتفي 2/ ورقة 44 ب.

[3]

انظر عن (عبد الرحمن بن حصن) في: المقتفي 2/ ورقة 44 أ.

ص: 480

روى عن الشَّيْخ الفقيه مُحَمَّد، وأجاز لنا. وكان صالحا، صوّاما، قوّاما، كثير التّلاوة والملازمة لمسجد الحنابلة ببَعْلَبَكَّ، من خيار عباد اللَّه.

وكان من أصحاب الفقيه مُحَمَّد. صحِبه الشَّيْخ إِبْرَاهِيم الصّيّاح، وحكى عَنْهُ.

تُوُفّي فِي سابع عَشْر رجب، وله نيّفٌ، وسبعون سنة.

794-

عَبْد الرحيم بْن أبي القَاسِم بْن علي بْن مكي بْن ورّخز.

الشَّيْخ عزَّ الدِّين، أبو أَحْمَد البغداديّ، الحنبليّ.

سمع: ابن اللَّتّيّ، وابن القُبَّيْطيّ، وعبد اللَّه بْن علي بْن ثابت ابن النّعّال، وغيرهم.

مولده تقريبا سنة عَشْرٍ وستمائة. وأجاز لنا.

مات فِي سادس ربيع الأوّل.

795-

عَبْد الرحيم بْن يَعْقُوب [1] بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن هِبة اللَّه بْن أَحْمَد بْن قرناص.

الشَّيْخ شهاب الدِّين الحَمَويّ.

وُلِدَ بحماة سنة سبْعٍ وعشرين كابن جماعة المذكور.

وسمع من: صفيّة الْقُرَشِيّة، وغيرها بحماة.

ومن: يُوسُف بْن خليل بدمشق، ومن: ابن مَسْلَمَة بدمشق.

وطلب بنفسه وكتب أجزاء.

سمع منه: عَلَمُ الدِّين بالمدينة النّبوية.

وتُوُفيّ فِي هذه السَّنَة ببلده.

796-

عَبْد الغني بْن قائد [2] .

المكبّر للأئمّة المطّوعة بالجامع.

[1] انظر عن (عبد الرحيم بن يعقوب) في: المقتفي 2/ ورقة 47 ب، 48 أ.

[2]

انظر عن (عبد الغني بن قائد) في: المقتفي 2/ ورقة 44 ب.

ص: 481

مات فِي شعبان. وقد سمع معنا الحديث.

797-

عَبْد اللطيف بْن عَبْد الرَّحْمَن [1] بْن عَبْد الأحد بْن عبد العزيز.

نجم الدّين ابن العُنيقة، العَطَّار.

سمع بحران من مُحَمَّد بْن عَبْدَان وعبد القادر بْن عَبْد اللَّه بْن تيمية شيئا من مسند الإِمَام أَحْمَد. سمع منه البِرْزاليّ. ومات فِي رجب.

798-

عَبْد الملك بْن عَبْد الرَّحْمَن [2] بْن عَبْد الأحد بْن عَبْد الْعَزِيز بْن أبي نصر بْن حمّاد بن صدقة.

الشيخ جمال الدين ابن العُنيّقة الحَرَّانيّ، العَطَّار، التّاجر.

وُلِدَ بحرّان سنة ثمان عشرة [3] وستمائة تقريبا، وتفرّد بالرواية عن معاليّ بْن سلامة العَطَّار.

وسمع بحلب من: ابن رواحة، وابن خليل، ويعيش النَّحْويّ.

وسمعت منه خمسة أجزاء أو أزيد، وكان رجلا ديّنا، عاقلا، مُسنِدًا، موصوفا بالشجاعة والإقدام في أيام أسفاره فِي التّجارة.

تُوُفّي فِي أواخر ربيع الأوّل بين الصّالحيّة والعبّاسة مع الْجُفّال، ودُفِن بالعبّاسة.

799-

عبد المنعم بن عبد اللّطيف [4] ابن زين الأمناء أبي البركات الحسن بن محمد بْن الْحَسَن.

شَرَف الدِّين، أَبُو مُحَمَّد بْن عساكر الدمشقيّ.

شيخ فقير، متعفّف، كثير القراءة فِي المُصحف فِي الجامع، متواضع، مطرّح التَّكلُّف.

[1] انظر عن (عبد اللطيف بن عبد الرحمن) في: المقتفي 2/ ورقة 43 أ.

[2]

انظر عن (عبد الملك بن عبد الرحمن) في: المقتفي 2/ ورقة 37 أ، ومعجم شيوخ الذهبي 333، 334 رقم 478، وبرنامج الوادي آشي 154.

[3]

في معجم شيوخ الذهبي 333 «سنة سبع عشرة» .

[4]

انظر عن (عبد المنعم بن عبد اللطيف) في: المقتفي 2/ ورقة 43 ب، ومعجم شيوخ الذهبي 335، 336 رقم 481، وذيل التقييد 2/ 156 رقم 1340، وشذرات الذهب 5/ 457.

ص: 482

وُلِدَ سنة خمسٍ وعشرين وستمائة. وسمع حضورا من ابن غسّان، والمُسلم بْن أَحْمَد.

وروى عن: أبي نصر الشيرازيّ، وابن اللَّتّيّ، ومُكَرَّم، والإربِليّ، وكريمة وغيرهم. وله إجازات من جماعة.

سَمِعت منه أجزاء عديدة. وكان فِي الآخر من جملة فقراء الخانكاه الحُسَاميّة، وبها تُوُفّي فِي ثامن عَشْر رجب، رحمه الله.

800-

عثمان بْن الشَّيْخ شَرَف الدِّين مُحَمَّد [1] ابْن الشَّيْخ القُدوة عثمان.

الروميّ، شيخ زاوية جَدّه وأَبِيهِ التي بالجبل.

وكان فِيهِ مروءة وخدمة للفقراء.

وسمع من ابن عَبْد الدّائم.

تُوُفّي ليلة عيد النحر.

801-

عثمان بْن عَبْد الرَّحْمَن [2] .

الشَّيْخ فخر الدِّين المَعَريّ، المقرئ.

وُلِدَ سنة أربعٍ وأربعين وستمائة، وقدِم دمشق فاشتغل بها وتَفَقَّه. وقرأ القراءات على الزّواويّ، وغيره. وولي إمامة المدرسة الظاهريّة.

وسمع الحديث من ابن عَبْد الدائم، وغيره. وكانت له حلقة يجلس بين باب الزيادة وباب المقصورة.

وتلقّن عليه جماعة.

تُوُفّي فِي صَفَر.

802-

عزَّ الدِّين مُحَمَّد [3] ابْن أبي الهيجاء بن محمد.

[1] انظر عن (عثمان بن محمد) في: المقتفي 2/ ورقة 47 أ.

[2]

انظر عن (عثمان بن عبد الرحمن) في: المقتفي 2/ ورقة 35 أ.

[3]

انظر عن (عزّ الدين محمد) في: المقتفي 2/ ورقة 42 أ، والبداية والنهاية 14/ 17، والسلوك ج 1 ق 3/ 918، وأعيان العصر 5/ 297، 298 رقم 1810، والوافي بالوفيات

ص: 483

الأمير، الفاضل، الهذبانيّ، الإربليّ. والي دمشق.

وُلِدَ سنة عشرين بإربِل، وقدِم الشَّام فِي شبيبته. واشتغل وجالس العزّ الضّرير. وكان جيّد المشاركة فِي التّاريخ والأدب والكلام.

وهو معروف بالتّشيُّع والرفْض. وكان شيخا كُرديًّا، مَهيبًا، يلبس عمامة.

مدوّرة، ويُرسل شَعره على أكتافه. وُلّي ولاية دمشق مدّة، وكان جيّد السياسة، خبيرا.

وكان موته بالسّوادة برمل مصر فِي جُمَادَى الآخرة، وله ثمانون سنة.

803-

علي بْن مُوسَى [1] بْن سُلَيْمَان.

علاء الدِّين ابن الكاتب فخر الدِّين ابن سُتَيْت.

قتله العشير بأرض صرخد. وكان شابّا حسنا، شجاعا.

سمع معنا وقبلنا سنة بضعٍ وثمانين. وقرأ بنفسه وكتب الطّباق.

804-

العماد الفصّاص [2] .

الفقير الأحمديّ، الرفاعيّ، المزمزم.

كان الشَّيْخ مليح الهيئة، أبيض الشَّيبة، له حُرمة بين الفقراء وصورة، وفيه دين وخير. حضرت سماعه وكان مطربا فِيهِ روح وحسّ.

تُوُفّي فِي ربيع الأوّل. وكان من أبناء الثمانين.

805-

عُمَر بْن عَبَّاس [3] بْن أبي بَكْر بْن جعْوان.

العَدْل، الجليل، شمس الدِّين، عمّ الحافظ الأديب شمس الدِّين مُحَمَّد بْن مُحَمَّد الأَنْصَارِيّ، الدمشقيّ، وُلِدَ سنة ستّ وثلاثين.

[ () ] 5/ 170، والدرر الكامنة 4/ 278، وعقد الجمان (4) 155، والمنهل الصافي 5/ 128 رقم 2135.

[1]

انظر عن (علي بن موسى) في: المقتفي 2/ ورقة 42 ب.

[2]

انظر عن (العماد الفصّاص) في: المقتفي 2/ ورقة 36 ب، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 413.

[3]

انظر عن (عمر بن عباس) في: المقتفي 2/ ورقة 35 ب، ومعجم شيوخ الذهبي 400 رقم 577.

ص: 484

وسمع من الشَّيْخ الضّياء. سمعتُ منه بالمدينة النّبويّة. وكان رجلا جيّدا متواضعا. أصيب بحرق أملاكه وذهاب ماله من التَّتَار.

وتُوُفيّ فِي ثاني عَشْر صَفَر، رحمه الله.

806-

عُمَر بْن غلام اللَّه [1] بْن رضوان بْن الْحَسَن.

شمس الدِّين الْمَصْرِيّ، الأشرفيّ، أحد الحريرية. كان ينتمي إلى الحريريّة، ويلي شيئا من المكوس.

سمع من: ابن الزَّبِيديّ، وابن اللَّتّيّ.

وحدَّث ولم أسمع منه قصدا.

تُوُفّي فِي رابع صَفَر، وله اثنتان وثمانون سنة، ومولده وموته بدمشق.

807-

عِيسَى بْن عُمَر [2] بْن أبي بَكْر.

الشَّيْخ الشرف بْن الأغرّ المَقْدِسيّ، إمام مسجد الخوّاصين المعّلق.

رَجُل ديّن، منقبض عن النّاس، يحضر بدار الحديث الظاهريّة. وسمع الحديث وسمع قبل السّبعين ولم يحدّث.

تُوُفّي فِي جُمَادَى الأولى.

808-

عِيسَى بْن عَبْد الغني [3] بْن حازم.

أبو مُحَمَّد الجمّاعيليّ، ثُمَّ الصّالحيّ، التّاجر.

وُلِدَ سنة ثمانٍ وأربعين.

وروى عن: خطيب مَرْدا، والتّقيّ اليَلْدانيّ. وغيرهما.

وتوجّه فِي تخليص أولاده من التَّتَار، فأدركه أجَلُه بخلاط في هذه.

السنة.

[1] انظر عن (عمر بن غلام الله) في: المقتفي 2/ ورقة 35 أ.

[2]

انظر عن (عيسى بن عمر) في: المقتفي 2/ ورقة 40 أ.

[3]

انظر عن (عيسى بن عبد الغني) في: المقتفي 2/ ورقة 47 ب.

ص: 485