المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف العين - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف العين

228-

شريف بْن يُوسُف [1] بْن مكتوم.

شَرَف الدِّين الزُّرَعيّ، التّاجر، أخو أَحْمَد وعثمان.

رووا عن ابن اللَّتّيّ.

وتُوُفيّ هذا فِي صَفَر. يوصف بصلاح.

-‌

‌ حرف الظاء

-

229-

ظافر بْن أبي غانم [2] بْن سيف.

شهاب الدِّين الأرفاديّ، الشاعر.

روى عن: الرشيد بْن مَسْلَمَة.

كتب عَنْهُ من القدماء الأَبِيوَرديّ، ومن المتأخرين البِرْزاليّ وطبقته.

ومات فِي المُحَرَّم بمصر.

مولده سنة سبْعٍ وعشرين، ولَقَبُه فتح الدِّين.

وسمع من: عثمان بْن مكيّ الشارعيّ، وإسماعيل بْن صارم. وله أبيات ورحلة إلى دمشق.

-‌

‌ حرف العين

-

230-

عَبْد الرَّحْمَن بْن يُوسُف [3] بْن مُحَمَّد.

شمس الدِّين ابن الشَّيْخ مجد الدِّين ابن المهتار الدّمشقيّ، نقيب القاضي عزّ الدّين ابن الصائغ، وأمين سكّة الحُكم.

سمع من: مكيّ بْن علان، والرشيد العراقيّ، وطائفة.

ومات فِي المحرم وله أربع وخمسون سنة.

[1] انظر عن (شريف بن يوسف) في: المقتفي 1/ ورقة 220 أ، ب.

[2]

انظر عن (ظافر بن أبي غانم) في: الوافي بالوفيات 16/ 528 رقم 568، 532 رقم 574، والمنهل الصافي 7/ 46 رقم 1798، والدليل الشافي 1/ 377 رقم 1295، والمقتفي 1/ ورقة 219 ب.

[3]

انظر عن (عبد الرحمن بن يوسف) في: ذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 148.

ص: 218

231-

عَبْد الرَّحْمَن بْن مُوسَى بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن مُوسَى.

جلال الدِّين أبو القَاسِم.

سمع من: ابن عماد، وابن شدّاد، وابن باقا، وطائفة.

سمع منه: حبيب.

ولم أعرف وفاته.

232-

عَبْد الصّمد [1] ابن القاضي الخطيب عماد الدِّين عَبْد الكريم ابن القاضي جمال الدِّين بْن أبي القاسم ابن الحرَسَتانيّ.

الأَنْصَارِيّ، الزَّاهد، العالم، أبو القَاسِم، جمال الدّين.

ولد سنة تسع عشرة وستمائة. وسمع من: زين الأمناء، وابن صباح، وابن الزَّبِيديّ، وابن باسوَيْه الواسطي، وجماعة.

وكان فقيرا، صالحا، خيِّرًا، فارغا عن الدّنيا، قانعا باليسير، فِيهِ وَلَهٌ، وبَلَهٌ، وله حالٌ وكشْف، يمشي ويحدّث نفسه. وللنّاس فِيهِ عقيدة. وكان على ذهنه أشياء مفيدة.

وكان الشَّيْخ زين الدِّين الفارقيّ يتغالى فِيهِ. وذكر عَنْهُ غير مرة كرامة منها أنه أخبره بكسرة التَّتَار سنة ثمانين قبل وقوعها.

سَمِعت منه أَنَا، والمِزّيّ، والبِرْزاليّ، وأحمد بْن النابلسيّ، وجماعة.

وتُوُفيّ فِي ربيع الآخر. وقد سمع بمصر من عَبْد الرحيم بْن الطُّفَيْل.

أيضا.

وناب فِي الإمامة بالجامع عن والده، وحضر المدارس. ثُمَّ فرغ عن هذه الأشياء.

233-

عبد الجبار.

[1] انظر عن (عبد الصمد) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 262 رقم 131، والمقتفي 1/ ورقة 222 ب، والبداية والنهاية 13/ 340، وعقد الجمان (3) 283، 284، والوافي بالوفيات 18/ 446 رقم 470، والعبر 5/ 383، وشذرات الذهب 5/ 426.

ص: 219

جمال الدِّين، قاضي القُضاة ببغداد بعد قضاء البصرة. وُلّي سنة وتعلل.

رجع إلى البصرة فمات بها.

وكان قد عُزل قاضي بغداد عزَّ الدِّين أَحْمَد بْن الزنجاني عَنْهَا بهذا لأجل ضرره.

234-

عَبْد الكافي [1] ابن شيخنا شمس الدِّين عَبْد الواسع بْن عَبْد الكافي.

الأَبْهريّ، ثُمَّ الدّمشقيّ، الصُّوفيّ، محيي الدِّين.

روى عن: التّاج بن أبي جعفر، وتقيّ الدّين ابن الصّلاح.

ومات بحلب فِي ذي القعدة.

سمع منه البِرْزاليّ. وكان شاهدا.

235-

عَبْد الوليّ بْن عَبْد الرَّحْمَن [2] بْن رافع.

الشَّيْخ الزَّاهد، أبو نصر اليُونينيّ. خطيب يُونين.

شيخ صالح، زاهد، فقيه حنبليّ، من أصحاب الشَّيْخ إِبْرَاهِيم البطائحيّ. سمع من: ابن اللَّتّيّ، وابن صباح، وأبي القَاسِم بْن رواحة.

وكان حَسَن الصوت، حَسَن العَيش. فِيهِ فقر وتعفف، وترْك للخُلْف.

تفقَّه بالمسمارية مُدّةً، وولي خطابة يُونين نيفا وأربعين سنة، وبها تُوُفّي فِي رمضان.

سَمِعت منه.

236-

عَبْد المحمود بْن إلياس.

البزاز، عتيق الأسعد الباذنينيّ.

شيخ صالح سمع من نصر بْن عبد الرّزاق.

[1] انظر عن (عبد الكافي) في: المقتفي 1/ ورقة 228 أ

[2]

انظر عن (عبد الولي بن عبد الرحمن) في: المقتفي 1/ ورقة 225 ب، وذيل المرآة 4/ ورقة 142.

ص: 220

مات ببغداد فِي جُمَادَى الأولى.

237-

عَبْد الوهاب بْن أَحْمَد [1] بْن سحنون.

الخطيب، الطّبيب، البارع، مجد الدِّين خطيب النيرب.

روى عن: خطيب مردا. وله شِعر وأدب وفضائل.

تُوُفّي فِي شوّال.

وكان من فُضلاء الحنفية. درس بالمدرسة الدّماغية. وعاش خمسا وسبعين سنة. وكان طبيب مارستان الجبل.

238-

عزَّ الدِّين [2] ابن عزَّ الدِّين.

القَيْمُري، الأمير. أحد أمراء دمشق.

حج بالنّاس فِي سنة ثلاثٍ وثمانين. وكان فِيه عقل وجودة.

تُوُفّي فِي صَفَر.

239-

عثمان بْن أَحْمَد [3] بْن مَنْصُور بْن شخيّان.

الخُراسانيّ. من صوفية القاهرة.

روى عن الساوي، والسبط.

روى عن الساوي، والسِّبْط.

[مات] يوم عَرَفَة.

[1] انظر عن (عبد الوهاب بن أحمد) في: تالي كتاب وفيات الأعيان 117 رقم 179، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 266- 268 رقم 135، والمقتفي 1/ ورقة 228 أ، والعبر 5/ 383، وفوات الوفيات 2/ 417- 419، وعيون التواريخ 23/ 185- 189، وتذكرة النبيه 1/ 181، 182، ودرة الأسلاك 1/ ورقة 127، وعقد الجمان (3) 288- 290، وشذرات الذهب 5/ 426، ومعجم الأطباء لأحمد عيسى 281، والدليل الشافي 1/ 432 رقم 1491، والمنهل الصافي 7/ 379 رقم 1497، والبداية والنهاية 13/ 341، 342، والوافي بالوفيات 19/ 294- 296 رقم 275، والدارس 1/ 518، 519، وذيل المرآة 4/ ورقة 142، 143.

[2]

اسمه: «محمد بن محمد القيمري» . وهو في: ذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 144.

[3]

انظر عن (عثمان بن أحمد) في: المقتفي 1/ ورقة 229 ب.

ص: 221

240-

عسّاف [1] ابن الأمير أَحْمَد بْن حجي.

زعيم آل مري. أعرابي شريف، مُطاع. وهو الَّذِي حمى النّصرانيّ الَّذِي سبّ، فدافع عَنْهُ بكلّ ممكن. وكان هذا النصراني لعنه اللَّه بالسُّوَيداء وقع منه تعرض للنبيّ صلى الله عليه وآله سلم، فطلع الشيخان زين الدِّين الفارقيّ، وتقيّ الدِّين ابن تيميّة فِي جمْع كبير من الصُلَحاء والعامّة إلى النّائب عزَّ الدِّين أيْبَك الحَمَويّ، وكلماه فِي أمر الملعون، فأجاب إلى إحضاره وخرجوا، فرأى النّاس عسّاف، فكلّموه فِي أمره، وكان معه بدويّ، فقال: إنه خيرٌ منكم. فرَجَمَتْه الخلق بالحجارة. وهرب عساف، فبلغ ذَلِكَ نائبَ السَّلْطَنَة، فغضب لافتتان العوامّ.

وإلا فهو مُسْلِم يحبّ اللَّه ورسوله، ولكن ثارت نفسه السبعية التركيّة، وطلب الشيخ، فأخرق بهما، وضربا بين يديه، وحُبسا بالعذراوية، وضرب جماعة من العامة، وحبس منهم ستة، وضرب أيضا والي البلد جماعة، وعلق جماعة.

ثُمَّ سعى نائب السَّلْطَنَة كَمَا لقن فِي إثبات العداوة بين النّصرانيّ وبين الَّذِين شهدوا عليه من السُّوَيدا ليخلّصه بذلك. وبلغ النّصرانيَّ الواقعةُ فأسلم، وعقد النائب مجلسا، فأحضر القاضي ابن الخُوَيّي وجماعة من الشافعية، واستفتاهم فِي حقْن دمه بعد الإسلام، فقالوا: مذهبنا أنّ الإسلام يحقن دمه.

وأحضر الشَّيْخ زين الدِّين الفارقيّ، فوافقهم، فأُطلق. ثُمَّ أحضر الشَّيْخ تقيّ الدِّين، فطيب خاطره، وأطلقه والجماعة بعد أن اعتقلوه عدّة أيام ثُمَّ أُحضر النّصرانيّ إلى دمشق فحبس، وقام الأعسر المُشدّ فِي تخليصه، فأُطلق وشقّ ذَلِكَ على المسلمين.

وأما عساف فقتله بقرب المدينة النبويّة فِي ربيع الأول من هذه السَّنَة ابنُ أخيه جمّاز بْن سليمان، وفرح النّاس.

[1] انظر عن (عساف) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 270، 271 رقم 140، والبداية والنهاية 13/ 335، 336 و 340، وعيون التواريخ 23/ 190، وعقد الجمان (3) 296، والنجوم الزاهرة 8/ 74، والمنهل الصافي 1/ 246، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 145.

ص: 222

وكانت القصّة فِي رجب سنة ثلاثٍ وتسعين، وحينئذٍ صنَّف شيخنا ابن تيمية كتاب «الصّارم المسلول على شاتم الرَّسُول» ، وهو مجلد.

241-

عَليّ ابن قاضي القُضاة زكيّ الدِّين [1] الطّاهر ابن قاضي القُضاة محيي الدِّين مُحَمَّد بْن الزّكيّ.

الْقُرَشِيّ، الدمشقيّ، الشافعيّ الشَّيْخ، قُطْب الدِّين.

وُلِدَ سنة خمس عشرة وستمائة.

قال علم الدّين: روى لنا عن علي بن حجّاج البتلهيّ، ومحمد بْن طرخان الصالحيّ.

وتُوُفيّ فِي الخامس والعشرين من شعبان، ودُفِن بتُربتهم بسفح قاسيون.

242-

علي بْن عثمان [2] بْن يحيى بْن أَحْمَد.

الشَّيْخ الصّالح، أبو الْحَسَن اللّمتُونيَّ الصّنْهاجيّ، المغربيّ، ثُمَّ الدمشقيّ، الشّوا، ثُمَّ أمينُ القُضاة على السجن.

ولد في سنة ثلاثين وعشرين وستمائة.

وسمع من: ابن الزَّبِيديّ. والفخر الإربليّ، ومُكَرَّم بْن باسوَيْه، وابن غسان، وأبي نصر بْن عساكر، والمسلّم المازنيّ، وطائفة.

وروى الكثير. وكان إنسانا مباركا، قرأت عليه عدة أجزاء. توفي فِي سادس عَشْر ذي القعدة. وهو أخو إِبْرَاهِيم بْن عثمان.

243-

علي بْن مُحَمَّد بْن عُبَيْد اللَّه بْن بهرام [3] .

الحاجب الأوحد، شمس الدِّين الخالديّ، البغداديّ، ابن مشرف العرض. كان أَبُوهُ مشرف عرض الجيوش فِي دولة المستعصم.

[1] انظر عن (علي بن زكي الدين) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 262 رقم 132، والمقتفي 1/ ورقة 225 أ.

[2]

انظر عن (علي بن عثمان) في: المقتفي 1/ ورقة 228 أ، ب، والعبر 5/ 383.

[3]

انظر عن (ابن بهرام) في: ذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 148 وفيه: «عبد الله» .

ص: 223

ولد علي في رمضان سنة عشر وستمائة.

وسمع «الْبُخَارِيّ» على ابن القَطِيعيّ، وسمع «مشارق الأنوار» على الصَّنْعانيّ.

أجاز للبِرْزاليّ.

مات فِي ثالث جُمَادَى الآخرة ببغداد.

244-

علاء الدِّين التُّركيّ [1] .

الضرير. شيخ، صالح، زاهد، له زاوية بالمِزة.

تُوُفّي فِي ربيع الأول. وخَلَفَه فِي الزاوية عتيقة الشيخ بدر الدين لولو.

245-

عمر ابن الأمير أبي زَكَرِيّا [2] يحيى بْن عَبْد الواحد بن عمر.

الهنتاتيّ، المستنصر باللَّه بالمؤيد به، أَبُو حفص، سلطان إفريقية، وابن سلطانها، وأخو سلطانها إِبْرَاهِيم. تملكها بتونس، وقتل الدّعيَّ الَّذِي عليها، الَّذِي ذكرناه فِي سنة ثلاثٍ وثمانين.

مات فِي ثاني وعشرين ذي الحجّة سنة أربع. وكان حَسَن السيرة، فِيهِ خَيّر ونهضة وكفاءة ودين. عهد بالمُلْك إلى ولده عَبْد اللَّه، فَلَمّا احتضر أشار عليه الشَّيْخ أبو محمد المرجانيّ بأن يخلعه لصِغر سِنّه، فقبِل منه وخلعه، وقال فلِمَن أولي؟ فأشار عليه بولد الواثق، وهو مُحَمَّد بْن يحيى بْن مُحَمَّد الملقب بأبي عصيدة الّذي توفي سنة تسع وسبعمائة فولاه الأمر بعده.

246-

عيسى [3] .

[1] انظر عن (علاء الدين التركي) في: المقتفي 1/ ورقة 21 ب.

[2]

انظر عن (عمر بن أبي زكريا) في: تاريخ حوادث الزمن 1/ 276 رقم 151، وعقد الجمان (3) / 293، والنجوم الزاهرة 8/ 75، والدليل الشافي 1/ 507 رقم 1765، وذيل المرآة 4/ ورقة 148، والمنهل الصافي 8/ 335، 336 رقم 1772، وتاريخ الدولتين 53، والمؤنس 140.

[3]

انظر عن (عيسى بن الجناحي) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 273 رقم 146، والمختار من تاريخ ابن الجزري 373.

ص: 224