الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
-
حرف الميم
-
249-
مُحَمَّد بْن أَحْمَد [1] بْن عَبْد اللَّه.
المفتي، جمال الدِّين، ابن الشَّيْخ الإمام محبّ الدِّين الطَّبَريّ، قاضي مكَّة.
روى عن: ابن الْجُمّيْزيّ. وكان متقنا للفقه والعربية.
أصابه فالج مدة، ومات فِي ذي القعدة أو قبلها بعد أَبِيهِ بيسير أو قبله.
روى لنا عَنْهُ: أبو الْحَسَن بْن العَطَّار.
وأجاز لنا مَرْوِيّاته. وعاش ثمانيا وخمسين سنة.
تُوُفّي فِي ذي القعدة، وله شِعر [2] . وهو والد القاضي نجم الدِّين.
250-
مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم [3] بْن أبي الفَرَج.
أبو عَبْد اللَّه الحِمْيريّ، الدمشقيّ، المَقْدِسيّ الأصل، القواس.
سمع: ابن الزَّبِيديّ، وابن اللَّتّيّ، والإربِليّ، والهَمْدانيّ.
ومات فِي صَفَر.
فاتني السماع منه.
251-
مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن منور بْن شخيان.
الصُّوفيّ، أخو علي من مشيخة ابن حبيب.
توفي يوم عرفة.
[1] انظر عن (محمد بن أحمد) في: المقتفي 1/ ورقة 228 ب، والعبر 3/ 382 (في ترجمة أبيه) ، والوافي بالوفيات 2/ 141 رقم 492، وذيل التقييد 1/ 46، 47 رقم 25، والعقد الثمين 1/ 294، والدليل الشافي 2/ 588 رقم 2021.
[2]
وقال الفاسي قاضى مكة: «وكان فقيها فاضلا، له نظم حسن، وتأليف في المناسك سمّاه «التشويق إلى البيت العتيق» ، ونظم «كفاية المتحفظ» ، وغير ذلك. ولي قضاء مكة سنين كثيرة بعد القاضي عمران الشيبانيّ
…
ومولده في سنة ست وثلاثين وستمائة» . (ذيل التقييد 1/ 47) .
[3]
انظر عن (محمد بن إبراهيم) في: المقتفي 1/ ورقة 220 ب.
روى عن السِّبْط، وغيره.
252-
مُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل [1] بْن مري بْن ربيعة.
الشَّيْخ شَرَفُ الدِّين ابن حليمة المَقْدِسيّ، الصّالحيّ، الحنبلي.
له سماع من: المؤتمن بن قميرة، وغيره، وجماعة.
ولم يحدّث فيما أعلم.
ومات فِي رجب.
253-
مُحَمَّد بْن علي بْن مَنْصُور [2] بْن محمود.
العماد المقدسيّ الصّالحيّ، القطاع.
سمع من: جَعْفَر الهمْدانيّ.
وحضر على الإربِليّ.
ومات فِي ثامن صَفَر.
254-
مُحَمَّد بْن عمار [3] .
الرهاويّ، الواعظ فِي الأعزية.
شيخ فاضل، شيعيّ، على ذهنه أشياء مفيدة، وعلى كلامه رونق.
تُوُفّي فِي ربيع الأول بدمشق.
255-
مُحَمَّد بْن عُمَر [4] بْن أَحْمَد بْن هِبَة اللَّه بْن مُحَمَّد بْن هبة اللَّه بْن أَحْمَد بْن يحيى بن أبي جرادة.
[1] انظر عن (محمد بن إسماعيل) في: المقتفي 1/ ورقة 224 أ.
[2]
انظر عن (ابن منصور) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 261 رقم 129، والمقتفي 1/ ورقة 220 ب.
[3]
انظر عن (محمد بن عمّار) في: المقتفي 1/ ورقة 221 ب.
[4]
انظر عن (محمد بن عمر) في: تالي كتاب وفيات الأعيان 154 رقم 249، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 268، 269 رقم 136، والمقتفي 1/ ورقة 219 ب، 220 أ، والعبر 5/ 384، والجواهر المضيّة 2/ 100، وتذكرة النبيه 1/ 181، وكشف الظنون 832، والوافي بالوفيات 4/ 263 رقم 1800، والدليل الشافي 2/ 666 رقم 2290، وشذرات الذهب 5/ 427، وهدية العارفين 2/ 138، ومعجم المؤلفين 11/ 76، ومختارات من المخطوطات العربية
المولى الصّاحب، العالم، البارع، جمال الدِّين، أبو غانم ابن الصّاحب العَلامَة كمال الدِّين ابن العديم العُقَيليّ، الحلبيّ، الحَنَفِيّ، الكاتب.
حضر على الحافظ أبي عَبْد اللَّه البِرْزاليّ.
وسمع من: ابن رواحة، وابن قُمَيْرة، وابن خليل، وجماعة بحلب.
ورحل به والده قبل الخمسين مع الدّمياطيّ إلى بغداد، وأسمعه من شيوخ بغداد. وطلع من أذكياء العالم، وتفقَّه وتأدب. وشارك فِي الفضائل.
وبرع فِي كتابة الخط المنسوب. وسكن حماة. وحدَّث بها. وكان من سَرَوات بني العديم.
تُوُفّي بحماة فِي حادي عَشْر ذي الحجة. وكانت له جنازة مشهودة، مشى فيها السّلطان الملك المظفر فمن دونه، ودفن بتربته بعَقَبة نقيرين.
وهو والد قاضي القُضاة نجم الدِّين عُمَر، أيده اللَّه.
وكان بارعا فِي الفرائض وفي علم الهندسة.
256-
مُحَمَّد بْن العماد محمد بن العزيز مُحَمَّد بن الإِمَام العَلامَة البليغ عماد الدِّين الأصبهانيّ [1] ، الكاتب.
هُوَ الإِمَام الفاضل، شمس الدِّين الشافعيّ، الدمشقيّ. ولدَ الشَّيْخ شَرَف الدِّين، والمولى عزَّ الدِّين.
كان فقيها، إماما، عارفا بالمذهب. درس وأعاد وأفاد.
وحدّث عن ابن المُقَيَّر، وابن رواحة.
وتُوُفيّ بجبل قاسيون بمنزلة فِي صَفَر، رحمه الله.
وقيل: تُوُفّي سنة خمس، فيحرر.
[ () ] النادرة في مكتبات تركيا 4 رقم 12، والمقفى الكبير 6/ 405 رقم 2886، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 143، 144.
[1]
انظر عن (الأصبهاني) في: ذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 165 (وفيات سنة 695 هـ.) وسيعاد برقم (364) .
257-
مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن سالم بْن يُوسُف بْن صاعد بْن السَّلْم [1] .
القاضي الجليل، جمال الدِّين، ابن القاضي نجم الدِّين، سفير الدولة ابْن قاضي القُضاة شمس الدِّين الْقُرَشِيّ، النّابلسيّ، الشافعيّ، قاضي نابلس وابن قاضيها.
إمام جليل، متميز، فاضل، رئيس. ولد سنة عشرين وستمائة.
وسمع بالقدس من أبي على الأوقيّ «مشيخة الفَسَويّ» وغيرها.
وكان قاضي نابلس مدة، وأضيف إليه فِي آخر عُمره قضاء القدس.
سَمِعت منه بقراءة الشَّيْخ علي المَوْصِليّ، وأبي الحَجَّاج المِزّيّ لما قَدِمَ علينا فِي سنة ثلاثٍ وتسعين بدار الحديث النورية.
تُوُفّي فِي عاشر ربيع الآخر.
258-
مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد [2] بْن عَبْد العظيم بْن عَبْد اللّطيف.
الإِمَام، زين الدِّين التُّنوخيّ، المعروف بالزَّين المَعَرّيّ.
نشأ بحلب وتفقَّه بها، وانتقل إلى القاهرة. وكان فقيها بارعا، متفننا مجموع الفضائل. أضرّ فِي آخر عُمُره.
وحدث عن: إِبْرَاهِيم بْن خليل.
ومات في سلخ المحرّم بمصر [3] .
[1] انظر عن (ابن صاعد بن السلم) في: المقتفي 1/ ورقة 222 أ، والعبر 5/ 384، ومعجم شيوخ الذهبي 560، 561 رقم 832، والوافي بالوفيات 1/ 205 رقم 131، والمقفى الكبير 7/ 12 رقم 3079، والدليل الشافي 2/ 688 رقم 2356، وشذرات الذهب 5/ 427.
[2]
انظر عن (محمد بن محمد بن محمد) في: ذيل طبقات الفقهاء الشافعين للعبادي 104، 105.
[3]
وقال العبادي: «صنف تصانيف منها «كتاب الأقصى الغريب في علم البيان» ، مدحه العلّامة حجة العرب بهاء الدين بن النحاس بقوله:
هذا البيان وما سواه منهم
…
فهو الصباح وذاك ليل مظلم.
سبق الورى فضلا محرر لفظه
…
سبقانا (؟) خرّ دونه المتقدم (؟)
259-
مُحَمَّد بْن نجيب الدِّين محاسن [1] بْن الْحَسَن السُّلَميّ، الدمشقيّ.
أجاز له عُمَر بْن كرم، وعبد السّلام الداهريّ، وجماعة.
وتُوُفيّ فِي صَفَر.
260-
مُحَمَّد بْن نصر [2] بْن تروس بْن قسطة.
الشَّيْخ الأجلّ، شمس الدِّين الدمشقيّ.
سمع من: الإربِليّ، وابن المُقَيَّر.
وأجاز له أبو الْحَسَن القَطِيعيّ، وجماعة.
وحدَّث. وتُوُفيّ فِي غرة شعبان.
261-
مُحَمَّد الشاب [3] .
أمين الدِّين، ولدَ الرئيس مجد الدِّين يُوسُف بْن مُحَمَّد القباقبي، الأَنْصَارِيّ، الدمشقيّ الكاتب بديوان الجيش.
وكان مليح الصورة، لطيف الشمائل، عاقلا. عاش ستّا وعشرين سنة، وفُجع به أَبُوهُ، ورثاه صاحبنا الإِمَام نجم الدِّين علي بْن دَاوُد الْقُرَشِيّ بقصيدةٍ أولها.
اسعدي يا حمام قلبا عميدا
…
لدروس الفراق أضحى مُعيدًا
تُوُفّي فِي ثامن عَشْر ذي الحجّة. 262- محفوظ بْن عُمَر [4] بْن أبي بَكْر بْن خليفة.
الشَّيْخ تقيُّ الدِّين، أبو الخَطَّاب البغداديّ، القطفتيّ، الحنبليّ، التّاجر، المعروف بابن الحامض.
[1] انظر عن (محمد بن محاسن) في: المقتفي 1/ ورقة 221 أ.
[2]
انظر عن (محمد بن نصر) في: المقتفي 1/ ورقة 225 أ.
[3]
انظر عن (محمد الشاب القباقبي) في: المقتفي 1/ ورقة 230 ب.
[4]
انظر عن (محفوظ بن عمر) في: المقتفي 1/ ورقة 229 ب، والعبر 5/ 384.
وُلِدَ ببغداد سنة أربع عشرة تقريبا.
حدّث عن: أبي الفضل عَبْد السّلام الدّاهريّ، وأبي علي الْحَسَن بْن الزَّبِيديّ، وابن اللَّتّيّ، وخليل الْجَوْسقيّ.
وتُوُفيّ يوم الجمعة يوم النّحر بمصر.
كتب عنه المصريّون.
وتفرد بعدة أجزاء.
263-
محفوظ بْن معتوق [1] بْن أَبِي بَكْر بْن عُمَر.
الصدر، الرئيس، المؤرخ، الأديب، عزّ الدّين، أبو بكر ابن البُزُوريّ، البغداديّ، التّاجر، الشافعيّ.
مولده بعد سنة ثلاثين بيسير.
سمع من: أبي طَالِب العبيطيّ، وعبد الرَّحْمَن بْن عَبْد اللطيف بْن أبي سَعْد الصُّوفيّ، وغيرهما.
وحدَّث بدمشق، وسمعنا منه.
وكان شيخنا محتشما، جليلا، وسيما، مَهيبًا، حَسَن الصورة رفيع البِزّة.
من كبار التّجار وأُولي الثروة وأرباب العدالة والمروءة.
له مشاركة حَسَنة فِي العِلم. وصنف «تاريخا» كبيرا ذيل به على «المنتظم» لابن الْجَوْزِيّ، رأيت منه ثلاث مجلدات سلمت فِي خزانته التي بتُربته بسفح قاسيون، وكان فيها جملة مفيدة.
وكان يحضر مجالس وعظ ابنه الشَّيْخ الواعظ العَلامَة نجم الدِّين معتوق بجامع دمشق. وكان قد غاب سِنين متطاولة فِي التّجارة ودخل إلى الهند وإلى الصّين. فاتفق أنّه حجّ سنة بضع وثمانين، وحجّ ابنه، فالتقيا بالموقف، فلم يكد يعرف أحدهما الآخر من طول الغيبة.
[1] انظر عن (محفوظ بن معتوق) في: المقتفي 1/ ورقة 220 ب، والعبر 5/ 383، والإشارة إلى وفيات الأعيان 381، والدليل الشافي 2/ 573 رقم 1968، وشذرات الذهب 5/ 423، وتاريخ علماء بغداد لابن رافع 167، 168، ومعجم المؤلفين 8/ 189.
تُوُفّي شيخنا فِي ثامن صَفَر ودُفِن بتُربته.
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مَحْفُوظٌ، أنا أَبُو طَالِبٍ عَبْدُ اللَّطِيفِ، أنا أَبُو الْمَعَالِي الْبَاجِسْرَائِيُّ، أنا أَبُو مَنْصُورٍ الزَّاهِدُ، أنا أَبُو طَاهِرٍ عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ، أنا أَبُو عَلِيٍّ الصَّوَّافُ أنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، أنا أَبُو بَكْرٍ الْحُمَيْدِيُّ، ثنا سُفْيَانُ، ثنا الزُّهْرِيُّ، أَخْبَرَنِي الرَّبِيعُ بْنُ سَبْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ:«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله سلم عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ عَامَ خَيْبَرَ» [1] . 264- محمود بْن مُحَمَّد بْن صديق.
أبو الثناء التّبريزي، الحدّاد، بدار الحجارة.
شيخ صالح مبارك. كان سكن ببرزة. وولد بتبريز سنة ستّ عشرة وستّمائة.
وسمع من: ابن المُقَيَّر، والتّاج القُرْطُبيّ، ويوسف بْن خليل.
كتب عَنْهُ: البِرْزاليّ، وغيره.
ومات بالجبل بالمارستان القَيْمُريّ.
265-
مجاهد الدِّين ابْن شهوان.
أحد أمراء الحلقة الدّمشقية.
تُوُفّي فِي صَفَر كهلا. وهو والد الأمير العالم ناصر الدِّين.
[1] رواه الحميدي في مسندة 1/ 22 رقم 37 تحت عنوان: أحاديث عَلِيِّ بْن أَبِي طَالِب رضي الله عنه: حدثنا الحميدي، ثنا سفيان، ثنا الزهري، أخبرني حسن وعبد الله ابنا محمد بن علي عن أبيهما أن عليا رضي الله عنه قال لابن عباس رضي الله عنهما: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وآله سلم نهى عن نكاح المتعة، وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر، ولا يعني نكاح المتعة. ويقول خادم العلم وطالبه، محقق هذا الكتاب «عمر عبد السلام تدمري» : إن النهي عن نكاح المتعة كان في يوم الفتح، وفي حجة الوداع.
راجع: مسند أحمد 3/ 404 من طريق معمر، عن الزهري، عن ربيع بن سبرة، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله سلم نهى عن متعة النساء يوم الفتح. وعن الزهري قال: تذاكرنا عند عمر بن عبد العزيز المتعة متعة النساء، فقال ربيع بن سبرة:
سمعت أبي يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله سلم في حجة الوداع ينهى عن نكاح المتعة. وانظر: السنن الكبرى للبيهقي 7/ 202، وفتح الباري لابن حجر 9/ 133.
266-
مظفَّر بْن الطّراح [1] .
الصّاحب فخر الدِّين، متولي واسط، صدرٌ معظَّم، مهيب، وافر السطوة والناموس. مهد البلاد وعمرها. وخافتة الدعار. وولي عدة ولايات، وله نظْمٌ وأدب [2] .
عاش نحوا من ستين سنة. وقدِم أخوه قِوام الدِّين إلى دمشق.
عُذِّب فخر الدِّين وقُتِل، رحمه الله.
267-
مقرَّب بْن عَبْد الرَّحْمَن [3] بْن مقرَّب بْن عَبْد الكريم الكِنْديّ.
الإسكندرانيّ، البزّاز، ويُسمّى أيضا مُحَمَّدًا.
سمع: مُحَمَّد بْن عماد، وابن الصّفراويّ، وعدد من أصحاب السِّلَفيّ.
باعتناء أَبِيهِ الحافظ أسعد الدِّين.
وسكن فِي آخر عُمره مصر وحدَّث بها.
كتب إليَّ بالإجازة، وثنا عَنْهُ عُمَر بْن حبيب.
وتُوُفيّ فِي آخر العام، وأظنّه جاوز السبعين.
268-
مُوسَى بْن أبي الفتح [4] بْن أبي بَكْر بْن جراح.
الشَّيْخ نجم الدِّين الكِنَانيّ، العسقلانيّ، ثُمَّ النابلسيّ.
وُلِدَ فِي حدود العشرين وستمائة.
وسمع بدمشق من: جَعْفَر الهمْذانيّ، وأحمد بْن سلامة الحرانيّ.
وببغداد من: أبي بَكْر بْن الخازن، وعلي بْن معالي، وغيرهما.
سمع منه: ابن الخباز، والفَرَضيّ، والمِزّيّ، والبِرْزاليّ.
وتوفي بنابلس فيما أحسب.
[1] انظر عن (مظفر بن الطراح) في: الحوادث الجامعة 229، 230، والدليل الشافي 2/ 735 رقم 2509، والأعلام 8/ 163.
[2]
انظر شعره في: الحوادث الجامعة 230.
[3]
انظر عن (مقرّب بن عبد الرحمن) في: معجم شيوخ الذهبي 618 رقم 923.
[4]
انظر عن (موسى بن أبي الفتح) في: المقتفي 1/ ورقة 230 أ.