المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف الألف - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف الألف

‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

-‌

‌ حرف الألف

-

147-

أَحْمَد بْن أقوش [1] .

شهاب الدِّين إمام السّلطان، وأحد الموصوفين بالتّطريب في التّلاوة ومعرفة الأنعام والموسيقى.

مات فِي ذي الحجة.

148-

أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن هبة اللَّه بْن أَحْمَد بْن الأشقر.

الشَّيْخ عماد الدِّين الخريميّ، الحنبلي، خطيب جامع الحريم.

وُلِدَ سنة عشرين، وقدِم دمشق، وحدَّث عن: ابن بهروز، والأغرّ بْن العليق. وكان صالحا، خَيّرًا.

تُوُفّي ببغداد فِي رجب.

149-

أَحْمَد بْن عَبْد الواحد [2] محيي الدِّين ابْن الطَّرَسُوسيّ.

الحَلَبِيّ، من أعيان بلده.

سمع معنا، وكان شيخا ساكنا، مَهيبًا.

تُوُفّي فِي ذي القعدة بالمِزّة، وخلّف ولدين من فُضلاء الحنفية.

وقد باشر ديوان الجامع نيابة عن ابن النحاس.

150-

أَحْمَد بْن الشَّيْخ شمس الدِّين مُحَمَّد بْن الكمال عَبْد الرحيم [3] .

المحدّث، موفق الدِّين، خازن كتب الضّيائية، وقارئ الحديث بها.

[1] انظر عن (أحمد بن أقوش) في: المقتفي 1/ ورقة 219 أ، والمختار من تاريخ ابن الجزري 368.

[2]

انظر عن (أحمد بن عبد الواحد) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 237 رقم 112 وفيه:

«أحمد بن عبد الوهاب بن الطرسوسي» ، والمقتفي 1/ ورقة 218 أ.

[3]

انظر عن (أحمد بن محمد بن عبد الرحيم) في: المقتفي 1/ ورقة 218 ب.

ص: 171

سمع وكتب وعني بالحديث، وحصل الأجزاء. وصار له فَهْم ومعرفة لقوة ذكائه وجَودة فَهْمه واعتنائه.

وكان شابا حسنا، دَيِّنًا، مطبوع العِشْرة، كريم الشمائل، مُحبَّبًا إلى الناس. رَأَيْته مرة واحدة. وقد درس بالضّيائية أيضا.

مات فِي ذي الحجّة ولم يُكمل الثلاثين. وقد سمع من ابن عَبْد الدائم فمن بعده. وقرأ على أبيه بكفربطنا. وما كأنه حدُّث.

151-

أَحْمَد بْن مرتفع [1] .

أمين الدّين، رئيس المؤذنين بالجامع الجديد بمصر.

روى عن نبا بْن هجّام.

ومات فِي رمضان.

152-

أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن أَبِي بَكْر بْن عَرَفَة.

الشَّيْخ نجمُ الدِّين الهاشميّ، البغداديّ، ابن المحفَّدار، ويعرف بابن الكندران.

سمع: القَطِيعيّ، وعلي بْن كبة، والمبارك بْن علي المطرّز.

وعنه: أبو الْعَبَّاس الكازرونيّ [2] .

153-

أَحْمَد بْن محمد بن الحسن [3] .

[1] انظر عن (أحمد بن مرتفع) في: المقتفي 1/ ورقة 215 ب، وفيه:«أحمد بن محمد بن مرتفع بن قراتكين» .

[2]

كرره المصنف- رحمه الله بعد ترجمة «إدريس بن محمد» الآتية، وقال: «أحمد بن محمد بن علي ابن المحفدار، أبو العباس الهاشميّ، البغداديّ.

ولد سنة تسع وعشرة. وسمع من القطيعيّ، وعلي ابن كبّة، ونصر الجيليّ، وطبقتهم.

ومات في رجب» .

[3]

انظر عن (أحمد بن الغماز) في: الوافي بالوفيات 7/ 386 رقم 3379، والوفيات لابن قنفذ 334، 335 رقم 693، وتاريخ الدولتين للزركشي 38 و 44، 45 و 53، والذيل والتكملة لكتابي الموصل والصلة ق 1 ج 1/ 409، وعنوان الدراية 119- 121، والديباج المذهب 76- 79، وتاريخ قضاة الأندلس للمراكشي 122، 123، وغاية النهاية 1/ 110، وذيل التقييد 1/ 381 رقم 742، والمقتفى الكبير 2/ 221 رقم 2289، وتبصير المنتبه 1059،

ص: 172

ابن الغمّاز. قاضي الجماعة بتونس.

كان إماما، محدثا فقيها، مقرئا، كبير القدر. يُكنَّى أَبَا الْعَبَّاس. وكان والده من زُهّاد بَلَنْسِية وفُقهائها.

ولد أبو العباس سنة تسع وستمائة، وسمع الكثير من أبي الربيع بْن سالم. وطال عُمُره. وأكثر عَنْهُ أهل تونس، منهم الإِمَام أبو عَبْد اللَّه بْن جَابِر الوادياشي، وذكر لي أنه أكثر عَنْهُ، وأنّه مات سنة ثلاثٍ هذه. وأنه مُكثِر عَنْهُ يوم عاشوراء. وقال: سَمِعت منه «التّيسير» بسماعه من ابن سالم، وأبي الْحَسَن بْن سلمون. وقرأها مع علي بْن صاحب الصلاة تلميذ ابن هُذيل.

وكان أعلى أهل المغرب إسنادا فِي القرآن رحمه الله. وله معرفة بالفقه.

والحديث.

قرأ عليه بالسّبْع. وله شِعر جيد.

154-

إِبْرَاهِيم بن عَبْد الرَّحْمَن [1] بْن سالم بْن أبي المواهب الْحَسَن بْن هبة اللَّه بْن محفوظ ابن صَصْرَى.

الصّاحب، جمال الدِّين التَغلبِيّ، الدّمشقيّ، ناظر الدّواوين.

وُلّي حسبة دمشق مدة، ثُمَّ وُلّي الديوان. وكان عاقلا، رئيسا، متمولا، مَهيبًا، عارفا، خبيرا، ذا رأى وصراحة وكفاءة، إلا أنه كان ظالما، سامحه اللَّه وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حاضِراً 18: 49 [2] .

تُوُفّي ليلة الجمعة فِي شوّال فِي عَشْر الخمسين، أو جاوزها بقليل.

[ () ] والدليل الشافي 1/ 73 رقم 253، ونيل الابتهاج ج 14، والمنهل الصافي 2/ 82 رقم 255، وشجرة النور الزكية، رقم 673.

[1]

انظر عن (إبراهيم بن عبد الرحمن) في: تالي كتاب وفيات الأعيان 35 رقم 48، والمقتفي 1/ ورقة 217 أ، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 232 رقم 109، وعيون التواريخ 23/ 169، وعقد الجمان (3)252.

[2]

سورة الكهف، الآية:49.

ص: 173

155-

إدريس بْن مُحَمَّد [1] بْن أبي الفَرَج المفرج [2] بْن الْحُسَيْن بْن إدريس بْن مُزيْز [3] .

الشَّيْخ الإِمَام، المحدَّث تقيُّ الدِّين، أبو مُحَمَّد الحَمَويّ.

سمع من: أبي القَاسِم بْن رواحة، وأخيه النّفيس، وصفية القُرشية، والموفق بْن يعيش النَّحْويّ، ومدرك بْن حُنَيش، والقاضي أبي إسحاق.

إِبْرَاهِيم بْن عَبْد اللَّه بْن عَبْد المنعم، وهذه الطّبقة.

وكتب الأجزاء، وعني بالحديث وتميز فِيهِ.

روى عَنْهُ: شيخنا الدّمياطيّ، والمِزّيّ، والبِرْزاليّ، وجماعة.

وذكره المحدّث جمال الدِّين ابن الصابونيّ فِي كتاب «تكملة إكمال الإكمال» في مزيز، ومريز، وقال: مُرَير، بمهملتين، الفقيه أبو طَالِب مدرك بْن أبي بَكْر [4] بْن مُرير الحَمَويّ، الشافعيّ. تفقَّه ببغداد، وكان فِيه ذكاء مُفْرِط، وولي تدريس الأكزية بدمشق وعقود الأنكحة. وسمع من أبي المحاسن يُوسُف بْن رافع قاضي حلب. ثُمَّ ذكر إدريس بْن مُزَيْز.

قلت: تُوُفّي فِي العشرين من ربيع الآخر بحماة.

وقد سَمِعت من أولاده ستّ الدّار، وتاج الدِّين أحمد، وزين الدين عبد الرحيم.

[1] انظر عن (إدريس بن محمد) في: المقتفي 1/ ورقة 211 ب، 212 أ، وتكملة إكمال الإكمال 288- 290 رقم 285، والمشتبه 2/ 478، والعبر 5/ 378، والإعلام بوفيات الأعلام 290، والمعين في طبقات المحدّثين 221 رقم 2290، وتذكرة النبيه 1/ 170، وذرّة الأسلاك 1/ ورقة 121، 122، وشذرات الذهب 5/ 423، وتوضيح المشتبه 1/ 318 و 8/ 137.

[2]

في المقتفي: ابن أبي الفرح المفرح. (بالحاء المهملة) .

[3]

في شذرات الذهب: «مريد» . وهو غلط. وقد ضبطه ابن الصابوني فقال: مزيز: بضم الميم وفتح الزاي المعجمة بواحدة من فوقها، المفتوحة، بعدها ياء معجمة باثنتين من تحتها وزاي آخر الحروف. (تكملة إكمال الكمال 288) .

[4]

تكملة إكمال الكمال 287 رقم 284.

ص: 174

وقد حدُّث بدمشق فِي سنة ثمانين. وقد صنَّف كتاب «الأحكام» [1] .

رَأَيْته بخطّه.

156-

أَحْمَد بْن يونس [2] بْن أَحْمَد بْن بركة.

المحدث الصالح، العالِم، شهابُ الدِّين، أبو الطّاهر الإربليّ، الصُّوفيّ.

ولد بالقاهرة في سنة إحدى وأربعين وستمائة.

وسمع من: أَبِي الْحَسَن بْن الحِمْيَريّ، وصالح المُدْلجيّ، والحافظ زكيّ الدِّين عَبْد العظيم، ومحمد بْن عبد العزيز الإدريسيّ، والصَّدر البكريّ، وجماعة.

ثُمَّ إِنَّهُ طلب الحديث بنفسه فِي سنة ستين، وأكثر عن أصحاب البُوصيريّ.

ورحل إلى دمشق فأكثر عن ابن عَبْد الدائم، وأصحاب الخُشُوعيّ فمن بعدهم. وجمع لنفسه «معجما» ، ونسخ الكثير وحصل ورجع. ثُمَّ قَدِمَ دمشق وحدَّث.

وروى عَنْهُ: النجم بْن الخبّاز، والمِزّيّ وطائفة.

وقرأ عليه عَلَم الدِّين البِرْزاليّ «صحيح مُسْلم» بروايته عن صالح المُدلْجيّ. ونزل فِي السُّمَيْساطيّة. ثُمَّ رجع إلى القاهرة فأقام يسيرا وتُوُفيّ فِي ثالث عَشْر المُحَرَّم، رحمه الله.

157-

إِبْرَاهِيم بْن أبي بَكْر [3] بْن إِبْرَاهِيم بْن عبد العزيز بْن عُمر.

العَدْل، المرتضى، الأمين، مجدُ الدِّين، أبو إسحاق الْقُرَشِيّ، الْجَزَريّ، التّاجر، والد صاحبنا العَدْل الرئيس شمس الدِّين صاحب «التّاريخ» .

[1] ومع ذلك لم يذكر صاحب الترجمة في: معجم المؤلفين، ولا في المستدرك عليه.

[2]

انظر عن (أحمد بن يونس) في: المقتفي 1/ ورقة 209 أ، ب.

[3]

انظر عن (إبراهيم بن أبي بكر) في: المقتفي 1/ ورقة 210 أ، والمختار من تاريخ ابن الجزري 365، 366، وتالي وفيات الأعيان 30، 31، والوافي بالوفيات 5/ 338.

ص: 175

ولد سنة تسع وستمائة بالجزيرة العُمريّة، وأكثر التَّرحال فِي التّجارة إلى العراق، والهند، واليمن، والنّواحى. ودخل أكثر من سبعين مدينة. وصحب الشَّيْخ علي الحبار [1] مدة، ثُمَّ استوطن دمشق من سنة أربع وخمسين. ووُلِد له جماعة أولاد، أكبرهم سِنًّا وقدْرًا المولى شمس الدِّين، أبقى اللَّه حياته.

وعمل بزازا بالرّماحين. وكان خَيّرًا صالحا، صَدوقًا، ديِّنًا، مقبول القول، حَسَن البِزّة، وافر الحُرْمة.

تُوُفّي فِي ثاني عَشْر صَفَر، ودُفِن بمقبرة باب الصّغير، رحمه اللَّه تعالى.

158-

إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد بْن مَنْصُور.

الرئيس الفقيه، أبو إسحاق الأصبحيّ، ويُعرف بابن الرشيد التّونسيّ.

ناب فِي القضاء وأخذ عن: أَحْمَد بْن معاوية، وعبد الرحيم بْن طَلْحَة.

روى عَنْهُ: مُحَمَّد بْن جَابِر الوادياشيّ وقال: تُوُفّي فِي المُحَرَّم سنة ثلاثٍ وتسعين.

159-

إسحاق بْن إِبْرَاهِيم [2] بْن سُلْطان.

أبو إِبْرَاهِيم البَعْلَبَكيّ، الكتانيّ.

سكن دمشق، وحدَّث بها عن البهاء عَبْد الرَّحْمَن.

وكان رجلا خيرا، صالحا، تاليا لكتاب اللَّه.

سَمِعت منه أَنَا وابن الخباز، والمِزّيّ، وابن النّابلسيّ، وجماعة.

وتُوُفيّ فِي ذي القعدة. وكان إمام مسجد. وكان من أبناء الثمانين، رحمه الله.

[1] ورد مهملا في المقتفي: «الحار» .

[2]

انظر عن (إسحاق بن إبراهيم) في: معجم شيوخ الذهبي 129 رقم 164، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 237 رقم 111، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي- تأليفنا- ق 2 ج 1/ 386 رقم 256، والمقتفي 1/ ورقة 218 أ، والعبر 5/ 378.

ص: 176