المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف الميم - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف الميم

-‌

‌ حرف الميم

-

811-

محمد بْن إبراهيم [1] بن علي.

الصّالح، الزَّاهد، موفّق الدِّين ابن القُدوة الإِمَام تقيُّ الدِّين ابن الواسطيّ.

سمع الكثير على أصحاب ابن طَبَرْزَد.

وكان صالحا، منقبضا عن النّاس، مشتغلا بنفسه، منفردا، كثير التّلاوة، يصوم يَوْمًا ويفطر يَوْمًا.

تُوُفّي فِي المُحَرَّم.

812-

مُحَمَّد بْن جَعْفَر [2] بْن مُحَمَّد.

الآمُليّ، شمس الدِّين، ابن خال صفي الدِّين محمود الأُرْمَويّ، المحدّث. سمع كثيرا مع ابن عمّته، وكتب بخطّه، ولم يبلغ الثلاثين. وكان يُلقّب بغُنْدر.

تُوُفّي فِي المُحَرَّم.

813-

مُحَمَّد بْن حَسَن [3] بْن يُوسُف بْن مُوسَى.

الفقيه، الزَّاهد، المعمَّر، صَدْر الدِّين، أبو عَبْد اللَّه الأُرمَويّ.

وُلِدَ سنة عَشْرٍ وستمائة، وقدِم دمشق فسمع من الشَّيْخ تقيُّ الدِّين ابن الصّلاح، وحضر حلقته.

وسمع من: كريمة، وعتيق السّلمانيّ، وابن قُمَيْرة، وشيخ الشيوخ تاج الدِّين ابن حمُّوَيْه، وابن أبي جَعْفَر، وجماعة.

[1] انظر عن (محمد بن إبراهيم) في: المقتفي 2/ ورقة 33 ب، وأعيان العصر 4/ 201 رقم 1428، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 410.

[2]

انظر عن (محمد بن جعفر) في: المقتفي 2/ ورقة 34 أ، والإعلام بوفيات الأعلام 293.

[3]

انظر عن (محمد بن حسن) في: المقتفي 2/ ورقة 44 ب، ومعجم شيوخ الذهبي 491، 492 رقم 722، والمعجم المختص 227 رقم 275، والإعلام بوفيات الأعلام 293، والوافي بالوفيات 2/ 372، وأعيان العصر 4/ 409 رقم 1549، وذيل التقييد 1/ 117 رقم 165، ودرّة الحجال 2/ 299، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 414.

ص: 487

ونزل فِي دار الحديث من أيّام ابن الصّلاح، وفي المدارس. وكان فقيها زاهدا، عابدا، متهجّدا، ورِعًا، متنسّكا، ما أظنّه تزوَّج.

سمعنا منه معشر الطَّلَبة ونِعْمَ الشَّيْخ كان.

تُوُفّي بالمارستان الصّغير فِي الرابع والعشرين من شعبان، وقد كمّل التّسعين.

814-

مُحَمَّد بْن أبي بَكْر [1] عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد اللَّه.

الشَّيْخ الصّالح، أبو عَبْد اللَّه الكنْجيّ، المجاور بجامع دمشق من نحو ستين سنة.

سمع من: الزّين خَالِد، والخطيب عماد الدِّين ابن الحَرَسْتانيّ، وابن عَبْد الدّائم، وجماعة.

سَمِعت منه أحاديث، وكان ديّنا، خَيّرًا، عاقلا، وهو والد مُحَمَّد صاحب الخزانة بالجامع.

تُوُفّي فِي رابع عَشْر ربيع الآخر. وكان من أبناء التّسعين.

815-

مُحَمَّد بْن عَبْد الكافي [2] بْن عَبْد الملك بْن عَبْد الكافي.

العَدْل، شمس الدِّين، وُلِدَ الخطيب جمال الدِّين الرَّبَعيّ، الدّمشقيّ، الشافعيّ. شاهِد جليل، مشكور مشهور، من كتّاب الحُكم كأخيه ضياء الدِّين.

وُلِدَ سنة سبْعٍ وثلاثين وستمائة. وروى لنا «جزء ابن عرفة» عن النّجيب الحرّانيّ.

[1] انظر عن (محمد بن أبي بكر) في: المقتفي 2/ ورقة 38 أ، وأعيان العصر 4/ 353 رقم 1521، وعقد الجمان (4)149.

[2]

انظر عن (محمد بن عبد الكافي) في: المقتفي 2/ ورقة 45 أ، ب، ومعجم شيوخ الذهبي 522 رقم 775، وتذكرة النبيه 1/ 237، ودرّة الأسلاك 1/ ورقة 153، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 414.

ص: 488

تُوُفّي فِي تاسع رمضان ببستانه.

816-

مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن مُنَجّا [1] .

العَدْل، زكيّ الدِّين الحَمَويّ.

سمع من عَبْد المنعم بْن أبي المضاء مجلس بلوغ السّبعين، لابن عساكر قرأه عليه عَلَمُ الدِّين بحماه.

تُوُفّي فِي جُمَادَى الآخرة.

817-

مُحَمَّد بْن مَنْصُور [2] بْن مُوسَى.

الشَّيْخ، شمس الدِّين، أبو عَبْد اللَّه الحَلَبِيّ، الحاضريّ. المقرئ، النَّحْويّ.

قرأ القراءات على الكمال الضّرير، والشيخ على الدّهان.

وقرأ العربيّة على الشَّيْخ جمال الدِّين بْن مالك.

وكان أحد شيخي الإقراء بالتُّربة العادليَّة، وله تصدير فِي جامع دمشق بمعلوم شيخنا التادفيّ.

قرأت عليه القراءات أَنَا وابن غدير فِي سنة اثنتين وتسعين، ولم يكن بذاك الحاذق فيها، ولا فِي النَّحْو، بل له معرفة متوسّطة.

تُوُفّي فِي خامس صَفَر عن بضعٍ وستّين سنة.

818-

مُحَمَّد بْن أبي زَيْد [3] .

الشَّيْخ شمس الدِّين الصُّوفيّ. شيخ خانكاه خاتون. كان شيخا مُلسنًا، فصيحا، سمينا، فيه شهامة وتبحّر وشطارة.

[1] انظر عن (ابن منجّا) في: المقتفي 2/ ورقة 41 ب.

[2]

انظر عن (محمد بن منصور) في: المقتفي 2/ ورقة 35 أ، والإشارة إلى وفيات الأعيان 387، ومعرفة القراء الكبار 2/ 711، 712 رقم 678، ومعجم شيوخ الذهبي 578 رقم 858، وتذكرة النبيه 1/ 234، والوافي بالوفيات 5/ 76 رقم 2068، ودرّة الأسلاك 1/ ورقة 153، وغاية النهاية 2/ 266 رقم 3486، ونهاية الغاية، ورقة 266، وأعيان العصر 5/ 281، 282 رقم 1798، والدرر الكامنة 4/ 276، والنجوم الزاهرة 8/ 197.

[3]

انظر عن (محمد بن أبي زيد) في: المقتفي 2/ ورقة 36 ب.

ص: 489

تُوُفّي فِي ربيع الأول.

819-

مُحَمَّد بْن أَبِي غانم [1] .

الشمس المعريّ، إمام مسجد التّوتة الَّذِي بداخل باب شرقيّ. كان فقيها بالمدارس، وتلقّن عليه خَلَف.

تُوُفّي فِي ذي الحجّة.

820-

محمود بْن عليّ [2] بْن محمود.

الحاجّ الصّالح، شَرَف الدِّين السّراج، شريك الشرف بْن بصحان بالسّرّاجين كان حريصا فِي كِبَره على العِلم، وله دار مليحة عند الدّيماس.

سمع فيها «البخاريّ» ، و «شرح السّنّة» ، و «التّفسير» ، وغير ذَلِكَ بقراءة ابن نفيس. وبسببه سمع صاحبنا المقرئ بدر الدِّين ابن بصحان فإنّه كان فِي حُجْره. ثُمَّ كان ملازما للجامع يجلس عند الباجربقيّ. وقد أجاز لنا مَرْوِيّاته.

تُوُفّي فِي رجب، وكان من أبناء السّبعين.

821-

محمود بْن أَبِي بَكْر [3] بْن أبي العلاء بْن علي بْن أبي العلاء.

الإِمَام، المحدّث، الفَرَضيّ، شمس الدِّين، أَبُو العلاء الْبُخَارِيّ، الكلاباذيّ، الحَنَفِيّ، الصُّوفيّ.

وُلِدَ بمحلّة كلاباذ فِي سنة أربعٍ وأربعين، وتَفَقَّه ببخارى وسمع بها فِي

[1] انظر عن (محمد بن أبي غانم) في: المقتفي 2/ ورقة 47 أ، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 416.

[2]

انظر عن (محمود بن علي) في: المقتفي 2/ ورقة 44 أ، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 417.

[3]

انظر عن (محمد بن أبي بكر) في: المقتفي 2/ ورقة 37 أ، ب، والمعين في طبقات المحدّثين 24 رقم 2318، والإشارة إلى وفيات الأعيان 387، والإعلام بوفيات الأعلام 293، والعبر 5/ 412، ومرآة الجنان 4/ 234، والسلوك ج 1 ق 3/ 918، وأعيان العصر 5/ 365، 366 رقم 1836، والدرر الكامنة 4/ 342، وشذرات الذهب 5/ 457، والدليل الشافي 2/ 721 رقم 2463، والنجوم الزاهرة 8/ 197، وعقد الجمان (4) 147، 148، وتاج التراجم 70 رقم 210، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 415، 416.

ص: 490

سنة سبعين وحولها. ثُمَّ قَدِمَ العراق سنة بضعٍ وسبعين فسمع بها من مُحَمَّد بْن أبي الدّنية، ومحمد بْن عُمَر بْن المُربَح، وابن بلدجيّ، وابن الدّبّاب، وطائفة.

وبالموصل من: الشَّيْخ موفّق الدِّين الكواشي المفسّر، وجماعة.

وبماردين ودُنَيْسر، وقدِم دمشق سنة أربعٍ وثمانين فسمع بها، ورحل إلى مصر سنة سبْعٍ وثمانين فأكثر بها وبدمشق. وكتب الكثير بخطّه المليح الحُلْو، وصنَّف فِي الفرائض تصانيف. وكان بارعا فيها. له أصحاب يشتغلون عليه.

وكان ديّنا، نزها ورِعًا، متحرّيا، متقنا، كثير المعارف، حَسَن العِشْرة، كثير الإفادة، مُحِبًّا للطَّلبة.

سمع من سبعمائة وخمسين شيخا، وسوَّد معجما لنفسه استفدنا منه.

وكان لا يمسّ الأجزاء إلّا على وضوء.

روى عَنْهُ شيخنا الدّمياطيّ فِي «معجمه» وفاة ابن أبي الدّنيّة.

وسمع منه: المِزّيّ، وأبو حيّان، وابن سيّد النّاس، والبِرْزاليّ، وقُطْب الدِّين، والمقاتليّ، والمجد الصَّيْرَفيّ، وطائفة.

وقد سمع أشياء نازلة بمرُو وسرخس ودامغان. وحجَّ سنة سبْعٍ وتسعين.

ثنا أبو العلاء الفَرَضيّ، أَنَا أَحْمَد بْن معشر ببخارى، ثنا أبو رشيد الغزال فذكر حديثا.

ولمّا انقضت أيام التَّتَار سافر من دمشق خوفا من الغلاء إلى ماردين، فأقام بها أشهرا، وتُوُفيّ فِي أوائل ربيع الأوّل عن ستٍّ وخمسين سنة.

وكان أشقر، رَبْع القامة، وافر اللّحية، كبير الهامة، منعجم اللّسان، كثير التّودّد، حَسَن الدّيانة، والمعتَقَد. وكان من أعيان صوفيّة الخانقاه، وقف أجزاءه بالخانقاه وتركها ولم يسافر بها.

ص: 491