المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف العين - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف العين

إلى النبيّ رسول الله إنَّ له

مجدا تَسَامى فلا عرضٌ ولا طولُ

مجدٌ كبا الوهْمُ عن إدراك غايته

ورد عقل البرايا وهو معقولُ

مطهر شرَّف اللَّه العبادَ به

وساد فخرا به الأملاكَ جبريلُ

طُوبَى لِطيبةَ بل طُوبى لكلّ فتى

له بطِيب ثراها الْجَعْدِ تقبيلُ

تُوُفّي التّقيّ شَبِيب الكحّال بالقاهرة فِي الثامن والعشرين من ربيع الآخر.

-‌

‌ حرف الظاء

-

325-

ظهير الدِّين الغوريّ.

الصُّوفيّ، حُسَيْن بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي بَكْر بْن عليّ الحَنَفِيّ. من كبار الصُّوفيّة بالسُّمَيساطيّة، وله معرفة بالفقه والعربية. وله مشاركة فِي الحديث والتّاريخ. ولم يزل حريصا على العِلم والتّحصيل فِي الشيخوخة.

تُوُفّي فِي سلخ رمضان فِي عَشْر السّبعين. وهو والد الفقيه شمس الدِّين الغوريّ.

-‌

‌ حرف العين

-

326-

عَائِشَة بِنْت إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد بن

[1] سمعت عثمان ابن خطيب العراق. تُوُفّيَتْ فِي جُمَادَى الآخرة.

327-

عَائِشَة بِنْت مُحَمَّد [2] .

أخت شيخنا جمال الدِّين ابن الظّاهريّ. أم موسى.

صالحة، عابدة، وصائمة الدّهر، متواضعة، تخدم الفقراء. ولها إجازة من ابن الزَّبِيديّ.

وسمعت من أَحْمَد بْن سلامة الحرانيّ، النّجّار، وغيره.

[1] هكذا في الأصل بياض.

[2]

انظر عن (عائشة بنت محمد) في: المقتفي 1/ ورقة 233 أ.

ص: 258

وحدّثت مرّات. ومات فِي صَفَر.

روى عَنْهَا: البِرْزاليّ، وابن حبيب.

328-

عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد [1] .

الباعشقيّ. الشَّيْخ الزَّاهد، الصالح.

تُوُفّي بمصر.

وقد روى الحديث، وعاش اثنتين وثمانين سنة.

329-

عبد الله بن الشَّيْخ نجم الدِّين [2] عَبْد الرَّحْمَن ابْن العَلامَة نجم الدِّين أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن راجح.

الإِمَام، الفقيه، المحقق، موفَّق الدِّين المَقْدِسيّ، الحنبليّ، سِبْط الشَّيْخ العَلامَة شمس الدِّين مُحَمَّد بْن العماد.

وُلِدَ بالقاهرة، وتَفَقَّه وبرع وتميز. ولو عاش لساد الطائفة.

سمع الكثير مع الحافظ سَعْد الدِّين، وغيره.

وكان فِيه صلاح ومروءة.

وتوفي شبابا فِي ربيع الآخر، رحمه الله.

330-

عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن نصر بْن قوَّام بْن وَهْب [3] .

العدلُ، الصالح، الزَّاهد، كمال الدِّين، أَبُو محمد الرصافيّ، ثم الدّمشقيّ.

[1] انظر عن (عبد الله بن محمد) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 299، 300 رقم 163، والمقتفي 1/ ورقة 236 ب، و 238 أ، والمعين في طبقات المحدّثين 222 رقم 2297، والإشارة إلى وفيات الأعيان 381، والإعلام بوفيات الأعلام 291، والوافي بالوفيات 3/ 251 رقم 236، والنجوم الزاهرة 8/ 77، وشذرات الذهب 5/ 432، والمختار من تاريخ ابن الجزري 378، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 166 وفيه «الباعشيقي» .

[2]

انظر عن (عبد الله ابن نجم الدين) في: المختار من تاريخ ابن الجزري 378، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 166.

[3]

انظر عن (ابن قوام بن وهب) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 314 رقم 178، وعيون التواريخ 23/ 205، وذيل التقييد 2/ 64، 65 رقم 1161، وعقد الجمان (3) 330، وشذرات الذهب 5/ 430، والإشارة إلى وفيات الأعيان 382، والمستدرك على العبر 20، والمقتفي 1/ ورقة 247 أ، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 172.

ص: 259

حدّث في العالم الماضي بشرح السُّنّة «ومعالم التّنزيل» للبَغَوي، عن القزويني. وسمعنا منه فِي هذه السَّنَة «صحيح الْبُخَارِيّ» عن ابن الزَّبِيديّ.

وروى أيضا عن: عمّه أبي الفتح ناصر، ووالده، وأبي مُوسَى عبد الله ابن الحافظ. وكان من خيار الشيوخ دِينًا وأمانة وصيانة ورزانة. وقد شهد على القُضاة من قديم.

وسمع منه سائر الطَّلَبة.

وُلِدَ فِي رجب سنة خمس عشرة وستمائة. وتُوُفيّ بُكرة الجمعة سابع ذي القعدة، فقيل إنّه صلّى وسجد للَّه ومات.

331-

عَبْد البرّ [1] ابن قاضي القُضاة تقيُّ الدِّين مُحَمَّد بْن الحُسَيْن بْن رزين.

القاضي العالم، صَدْر الدِّين، الشافعيّ، مدرس القَيْمُريَّة بدمشق.

كان شابا متواضعا، متوددا، يحبّ العشرة، وفيه ذكاء ومعرفة.

تُوُفّي فِي سابع رجب، رحمه الله وسامحه.

332-

عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد الحليم [2] بْن عِمْرَانَ.

الشَّيْخ الإِمَام، المحدَّث، المقرئ، الفقيه صَدْر الدِّين، أبو القَاسِم الأوسيّ، الدُّكاليّ، المالكيّ، الملقَّب بسحنون.

كان إماما، فقيها، مُفتيًا، متفننا، كثير الفضائل، قويّ العربيّة، زعِر الأخلاق.

وُلِدَ سنة ست عشرة، وقيل: سنة عَشْر، وهو أشبه. وقدِم الإسكندرية فِي عُنْفوان شبابه، وقرأ بها على أبي القَاسِم الصفراويّ، وسمع منه.

[1] انظر عن (عبد البرّ) في: الوافي بالوفيات 18/ 31 رقم 25، وشذرات الذهب 5/ 431، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 168.

[2]

انظر عن (عبد الرحمن بن عبد الحليم) في: الإشارة إلى وفيات الأعيان 382، ومعرفة القراء الكبار 2/ 694، والوافي بالوفيات 18/ 157 رقم 198، وبدائع الزهور ج 1 ق 1/ 390، والمقتفي 1/ ورقة 245 ب.

ص: 260

ومن: علي بْن مختار العامريّ، وعبد الوهاب بْن رواج، وجماعة.

وقرأ الحديث على الشيوخ.

سألت أَبَا الحَجَّاج الكلبيّ عَنْهُ، فقال: شيخ جليل، فاضل، صاحب سُنّة. لقيته بالإسكندرية، سنة أربعٍ وثمانين.

قلت: وقرأت عليه ختمة لوَرْش وحفص. وسمعت منه أَنَا، وابن الظاهريّ، والمِزّيّ، وابن سيد الناس، والبرزاليّ، وطائفة.

وتوفي وأنا بالإسكندرية في رابع شوال. وقد سمع عليّ الختمة فِي أحد عَشْر يَوْمًا.

333-

عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد الوهاب [1] بْن خَلَف بْن بَدْر.

قاضي القُضاة، تقيُّ الدّين، أبو القاسم ابن قاضي القُضاة تاج الدِّين العَلامي، الْمصْرِيّ الشافعي، المعروف بابن بِنْت الأعزّ [2] . وكان جَدّه لأمه يُعرف بالقاضي الأعز. والعَلاميّ، بالتّخفيف، وهي نسبة إلى قبيلة.

[1] انظر عن (عبد الرحمن بن عبد الوهاب) في: المقتفي 1/ ورقة 239 أ، نهاية الأرب 31/ 299، 300، وزبدة الفكرة (المطبوع) 9/ 312، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 322، 323 رقم 182، والمختار من تاريخ ابن الجزري 375، وطبقات الشافعية الكبرى 5/ 64 (8/ 172) ، وطبقات الشافعية للإسنويّ 1/ 151، والبداية والنهاية 13/ 346 وفيه «العلائي» ، وتاريخ ابن الوردي 2/ 241، ومرآة الجنان 4/ 228 وفيه:«توفي ابن بنت الأغر قاضي الديار المصرية تقي الدين عبد الرحيم، ابن قاضي القضاة تاج الدين عبد الوهاب الشافعيّ» وفوات الوفيات 2/ 279- 282، ودرة الأسلاك 1/ ورقة 132، وتذكرة النبيه 1/ 192، وعيون التواريخ 23/ 201 و 218، ودول الإسلام 2/ 198، ورفع الإصرار 2/ 327- 329، والسلوك ج 1 ق 3/ 817، وعقد الجمان (3) 336، والنجوم الزاهرة 8/ 82، 83، والدليل الشافي 1/ 401 رقم 1382، والمنهل الصافي 7/ 188- 191 رقم 1386، وحسن المحاضرة 1/ 415 و 2/ 168، وتاريخ ابن سباط 1/ 507، وبدائع الزهور ج 1 ق 9/ 393، وشذرات الذهب 5/ 341، وطبقات الفقهاء الشافعين لابن كثير 2/ 342، 943 رقم 7، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة 3/ 32- 34 رقم 471، والأعلام 4/ 88، والوافي بالوفيات 18/ 179- 182 رقم 226 وفيه «بن خليفة» ، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 167 و 186.

[2]

جاء في هامش الأصل بالخط نفسه: الأعزّ المنسوب إليه عبد الرحمن وأخويه ووالدهم عبد الوهاب هو الأعزّ وزير الملك الكامل بن أبي بكر بن أيوب. وكان الأعز جدا لقاضي القضاة.

تاج الدين عبد الوهاب لأمه، فلذلك قيل له ابن بنت الأعز. وعلامة: قبيلة من لخم» .

ص: 261

سمع من الرشيد العَطَّار، وغيره. وتَفَقَّه على ابن عَبْد السلام، وعلى والده.

وكان فقيها، إماما، مُناظرًا، بصيرا بالأحكام، جيد، العربيّة، ذكيا نبيلا، رئيسا، شاعرا، محسِنًا، فصيحا، مفوَّهًا، وافر العقل، كامل السُّؤْدُد، عالي الهمّة، عزيز النفس.

روى عَنْهُ الدّمياطيّ فِي «معجمه» شيئا من نظْمه.

تُوُفّي فِي سادس عَشْر جُمَادَى الأولى كهلا، وولي القضاء بعده شيخ الإسلام تقيُّ الدّين ابن دقيق العيد.

وقد كان عمل الوزارة ثُمَّ استعفى منها. وقد درس بأماكن كبار، وولي مشيخة السعيدية.

مولده فِي ثاني عَشْر رمضان سنة تسعٍ وثلاثين وستمائة. نقلتُه من خطّ الحافظ سَعْد الدّين الحارثيّ، رحمه الله. وهو عزيز الموجود، أعني ذِكر مولده فإنّه كان لا يُخبر به أحدا.

334-

عَبْد الرَّحْمَن بْن عليّ [1] بْن أَحْمَد بْن عَبْد الرحيم بْن القاضي الأشرف بهاء الدّين ابن القاضي الفاضل.

البيسانيّ الأصل، الْمَصْرِيّ.

روى عن: جَعْفَر الهمْدانيّ، وعبد الصمد الغضاريّ، ويوسف بْن المخيليّ، ويوسف بْن جبريل بْن محبوب، وجماعة.

وحضر على ابن باقا. وتفرَّد بعدة أجزاء. وكان من المكثرين.

وكان خازن الكتب التي بمدرسة جَدّه.

سمع منه الجماعة.

وتُوُفيّ يوم الأحد مستهل رجب.

[1] انظر عن (عبد الرحمن بن علي البيساني) في: الوافي بالوفيات 18/ 198 رقم 240، وحسن المحاضرة 1/ 385، وشذرات الذهب 5/ 431، والمقتفي 1/ ورقة 241 أ.

ص: 262

ومن غرائب الاتفاق أن فِي هذا الوقت تُوُفّي بدمشق رَجُل باسمه واسم أبيه وجدّه، وهو:

335-

عَبْد الرَّحْمَن بْن عليّ [1] بْن أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَن.

الفقيه، العَدْل، جمال الدِّين الشّهرزُوريّ، الشّاهد، رحمه الله.

336-

عَبْد الرحيم بْن عَبْد المنعم [2] بْن خَلَف بْن عَبْد المنعم.

الشَّيْخ، الإِمَام، المُسِند، محيي الدِّين، أبو الفضل ابن الدّميريّ، اللَّخْميّ، الْمَصْرِيّ.

وُلِدَ سنة ثلاثٍ وستمائة.

وسمع سنة عَشْر من: الحافظ أبي الْحَسَن علي بْن المفضل.

وسمع من: أبي طَالِب أَحْمَد بْن حديد، وابن أبي الفخر الْبَصْرِيّ، والزين ابن فتح الدّمياطيّ، وإسماعيل بْن ظافر العُقيليّ، وتفرَّد بالرواية عن هَؤُلَاءِ.

والفخر الفارسيّ، وابن باقا، والقاضي زين الدِّين، وعبد الصمد بْن الغضاريّ، ومُكَرَّم الْقُرَشِيّ، ومرتضى بْن حاتم.

ولبس الخِرْقة من الشَّيْخ شهاب الدِّين السُّهْرَوَرْديّ.

وكان من كبار المسندين. فاتني لقيّهُ. وقد سمع منه خَلْقٌ.

وتُوُفيّ فِي سلْخ المُحَرَّم فِي عَشْر المائة.

337-

عَبْد الصمد.

الفقيه، خطيب سقبا.

توفي في شوال بالقرية.

[1] انظر عن (عبد الرحمن بن علي الشهرزوريّ) في: المختار من تاريخ ابن الجزري 379.

[2]

انظر عن (عبد الرحيم بن عبد المنعم) في: الإشارة إلى وفيات الأعيان 381، 382، والوافي بالوفيات 18/ 330، 331 رقم 390، وحسن المحاضرة 1/ 385، وشذرات الذهب 5/ 431، والمقتفي 1/ ورقة 232 ب.

ص: 263

338-

عَبْد اللطيف ابْن الشَّيْخ عزَّ الدِّين [1] بْن عَبْد العزيز بْن عَبْد السلام.

السُّلَميّ، الدمشقيّ، الشافعيّ، الفقيه محيي الدِّين.

وُلِدَ سنة ثمانٍ وعشرين وستمائة، وروى عن ابن اللَّتّيّ.

ثُمَّ طلب الحديث بنفسه بالقاهرة، وقرأ على الشيوخ. وكان أفضل إخوته.

قرأ الفقه والأصول وتميز. وكان يعرف تصانيف والده معرفة حسنة.

تُوُفّي فِي ربيع الآخر بالقاهرة.

339-

عَبْد المنعم بْن أبي بَكْر [2] بْن أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن محمود.

القاضي جلال الدِّين، أبو مُحَمَّد الأَنْصَارِيّ، الْمَصْرِيّ، ثُمَّ الشاميّ، الشافعيّ.

وُلِدَ سنة تسع وعشرة وستمائة بالقاهرة.

وروى لنا مجلس معْمر عن ابن المُقَيَّر.

وحدَّث بالقدس ودمشق والصَّلْت.

وكان شيخا وقورا، مَهيبًا، فاضلا، عارفا بالمذهب، حَسَن الدّيانة، محمود السيرة. وُلّي خطابة صفد، وولي القضاء. بالصّلت وبعجلون

[1] انظر عن (عبد اللطيف بن عز الدين) في: المقتفي 1/ ورقة 237 أ، وطبقات الشافعية الكبرى 5/ 131 (8/ 312) ، وطبقات الشافعية للإسنويّ 2/ 199، والوافي بالوفيات 19/ 119 رقم 105، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة 3/ 38 رقم 475 (سنة 695 هـ.) ، وطبقات الفقهاء الشافعيين لابن كثير 2/ 943، 944 رقم 9، وذيل التقييد 2/ 148 رقم 1322، وأعيان العصر 2/ 120، والدليل الشافي 1/ 428 رقم 1478، والمنهل الصافي 7/ 358 رقم 1484، والدرر الكامنة 3/ 19 رقم 2494 وفيه «عبد اللطيف بن بلبان خليفة الشيخ عمر» ، وحسن المحاضرة 1/ 420، وشذرات الذهب 5/ 434، وهدية العارفين 1/ 616، وأعيان العصر (المطبوع) 3/ 162، 163 رقم 1035 وفيه وفاته سنة 696 هـ. وقيل: سنة خمس.

[2]

انظر عن (عبد المنعم بن أبي بكر) في: المقتفي 1/ ورقة 370 ب، وطبقات الشافعية الكبرى 5/ 133، ومعجم المؤلفين 6/ 193، وذيل المرآة 4/ ورقة 166.

ص: 264

وبالقدس. وناب فِي القضاء بدمشق عن قاضي القُضاة بدر الدِّين ابن جماعة.

ثُمَّ عاد إلى القدس وتُوُفيّ بها فِي الحادي والعشرين من ربيع الآخر، رحمه الله.

رَأَيْتُ له كتابا فِي الفقه علّقه على «التنبيه» .

340-

عثمان بْن أبي الفتح [1] بن إِسْمَاعِيل.

فخر الدِّين الخُوَيّيّ، الصُّوفيّ، الشاهد.

نزيل القاهرة.

روى عن: يُوسُف السّاوي.

ومات فِي المُحَرَّم.

أخذ عَنْهُ ابن حبيب.

341-

عَرَبِشاه الروميّ [2] .

الَّذِي كان بداريا، وله هناك أراضي مطلقة من أيّام الملك النّاصر، الحَلَبِيّ.

تُوُفّي فِي المُحَرَّم. وكان من أبناء الثمانين.

342-

علي بْن حَسَن [3] بْن بدر بْن حفاظ بْن بركات.

أبو الْحَسَن الصّالحيّ، الصحراويّ.

شيخ مُسِنّ، كان يسكن بالعُقَيبة.

روى عن: الفخر الإربليّ، وابن الّتي، وابن المُقَيَّر.

سمع منه: البِرْزاليّ، وفخر الدِّين المقاتليّ.

ولم أقع به.

تُوُفّي فِي ليلة السّابع والعشرين من رمضان وقد نيف على السبعين.

[1] انظر عن (عثمان بن أبي الفتح) في: المقتفي 1/ ورقة 232 أ.

[2]

انظر عن (عربشاه الرومي) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 295، 296 رقم 155، والمقتفي 1/ ورقة 232 أ، وعيون التواريخ 23/ 197، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 163، 164.

[3]

انظر عن (علي بن حسن) في: المقتفي 1/ ورقة 245 أ.

ص: 265

وقد أجاز لي. 343- علي بْن حمزة [1] بْن عَبْد الرّزاق.

أبو الْحَسَن المحجي، الصّالحيّ، الملقب بالفَلْو.

روى عن ابن اللَّتّيّ.

وتُوُفيّ بجبل قاسيون فِي العشرين من جُمَادَى الأولى.

344-

علي ابْن الشرف [2] عَبْد اللَّه بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن سلامة.

المَقْدِسيّ، الصالحيّ، شَرَف الدِّين، نقيب القاضي الحنبليّ.

سمع من: إِبْرَاهِيم بْن خليل، وغيره.

وسمع الكثير بنفسه، ولازم الطلب.

ضُرِب بالدّبابيس ليلة ظهور الحرامية بسوق الخيل، ثُمَّ مات بعد ليلة رحمه الله ليلة عيد الأضحى وهو كهل.

345-

علي بْن مُحَمَّد بْن مَنْصُور [3] بْن أبي القَاسِم بْن مختار بْن أبي بَكْر.

القاضي الأوحد، زين الدِّين، أبو الحسن ابن القاضي أبي المعالي الجذامي [4] ، الإسكندرانيّ، المالكيّ. أخو القاضي العَلامَة ناصر الدِّين ابن المنير [5] .

صدر جليل محتشم، وافر الحُرمة، مليح الصورة، حَسَن البزة، كامل الفضيلة.

[1] انظر عن (علي بن حمزة) في: المقتفي 1/ ورقة 239 أ.

[2]

انظر عن (علي بن الشرف) في: المقتفي 1/ ورقة 249 ب، 250 أ.

[3]

انظر عن (علي بن محمد بن منصور) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 325 رقم 187، والمقتفي 1/ ورقة 250 أ، ومعجم شيوخ الذهبي 384 رقم 554، والوافي بالوفيات 22/ 142، 143 رقم 89، والمشتبه 2/ 507، والديباج المذهب 214، وحسن المحاضرة 1/ 317، والبدر السافر 29 ب، وتبصير المنتبه 1325، ونيل الابتهاج 203.

[4]

في الأصل: «الحذامي» بالحاء المهملة.

[5]

سيأتي ابن المنير في السنة التالية برقم (421) .

ص: 266

وُلّي قضاء الثغر مدة، ودرس وأفتى وصنَّف. وُلِدَ فِي ربيع الأول سنة تسعٍ وعشرين وستمائة.

وروى لنا «الأربعين السِّلَفيّة» عن يُوسُف بْن المخيليّ. وحدَّث بمكة والثغر، وبه تُوُفّي يوم عيد الأضحى.

وقيل: مات سنة ستٍّ فِي ذي الحجة.

346-

علي بْن مُحَمَّد [1] بْن عبد السلام.

المكيّ، مؤذن الحرم.

روى عن المُرسي.

وقعت صاعقة على قبة زمزم فاستشهد، رحمه الله، فِي رجب.

347-

علي بْن محمود بْن إِسْمَاعِيل بْن فيض.

أبو الْحَسَن الباعشيقيّ.

شيخ صالح ثقة.

وُلِدَ سنة اثنتي عشرة وستمائة. وكان أَبُوهُ قاضي باعشيقا، وهي من أعمال المَوْصِل.

قَدِمَ بغداد فِي شبيبته، وسمع: أَبَا الْحَسَن مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد بْن شفتين، وأبا طَالِب بْن القُبَّيْطيّ.

ودخلتُ مصر، فقيل لي هُوَ باقٍ فلم أظفر به. أظنّه مات فِي هذه السَّنَة.

348-

عُمَر بْن مُسْلِم [2] بْن عُمَر بْن ناصر.

أبو حفص الصّالحيّ، الحجّار، البناء.

كان يحضر الحصارات مع الملك الظاهر.

[1] انظر عن (علي بن محمد) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 323 رقم 183، والبداية والنهاية 13/ 343، والمقتفي 1/ ورقة 242 أ.

[2]

انظر عن (عمر بن مسلم) في: المقتفي 1/ ورقة 245 أ.

ص: 267