المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف العين - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف العين

الأمير سيف الدِّين الأشرفيّ.

كان من أحسن التُّرْك، وأطرفهم شكلا. وكان خليل مولاه خليل. فأمره وقدّمه، وأعطاه الأموال والنّفائس، وخوله. ثُمَّ كان أميرا فِي دولة العادل المنصور فخاف من القتل أو الحبس، فشارك فِي زوال دولة المنصور لاجين، وقام وقعد لحَيْنه. ثُمَّ عمل نيابة السَّلْطَنَة أربعة أيام بعد قتْله لاجين. ثُمَّ قَدِمَ القاهرة الأمير بدر الدّين أمير سلاح من البيكار [1] فتلقاه فَتَبَاله عليه أمير سلاح وقال: كان للسلطان عادة أنّه يطلع ويتلقّانا. فقال: وأين السلطان، قد قتلناه.

فعرج بفرسه عَنْهُ وقال: إليك عنّي، أكُلَّما قام سلطانٌ وثَبْتُم عليه! فاعتوَرَه أعوان السلطان الَّذِي قُتل بالسيوف فقتلوه بظاهر القاهرة، ورُمي على مزبلة، وحَجَّه الخلق للفُرجة والعِبرة. ثُمَّ دُفن بتُربته يوم منتصف ربيع الآخر، وقد نيف على الثلاثين.

-‌

‌ حرف العين

-

521-

عَبْد الحافظ بْن بدران [2] بن شبل بن طرخان.

[ () ] 31/ 365- 367 وفيه: «طقجي» بالقاف، والمختصر في أخبار البشر 4/ 40، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 430- 432، والمختار من تاريخ ابن الجزري 394، 395، والبداية والنهاية 14/ 3، وعيون التواريخ 23/ 269، والسلوك ج 1 ق 3/ 868، والمواعظ والاعتبار 2/ 397، وعقد الجمان (3) 441- 445، والنجوم الزاهرة 8/ 183، والدليل الشافي 1/ 365 رقم 1251، والنفحة المسكية 104 رقم 36، والإشارة إلى وفيات الأعيان 384، والمقفّى الكبير 4/ 21 رقم 1415، والمنهل الصافي 6/ 414، 415 رقم 1254، والوافي بالوفيات 16/ 452 رقم 386، وتذكرة النبيه 1/ 212، والعبر 5/ 387، والدرة الزكية 377، وشذرات الذهب 5/ 440، وأعيان العصر 2/ 604، 605 رقم 820.

[1]

البيكار: الحرب.

[2]

انظر عن (عبد الحافظ بن بدران) في: المقتفي 1/ ورقة 288 أ، ب، والعبر 5/ 388، والمعين في طبقات المحدّثين 223 رقم 2305، والإشارة إلى وفيات الأعيان 384، والإعلام بوفيات الأعلام 292، ومعجم شيوخ الذهبي 278 رقم 384، والذيل على طبقات الحنابلة 2/ 341، وذيل التقييد 2/ 116، رقم 1262، وشذرات الذهب 5/ 442، والوافي بالوفيات 18/ 57، 85 رقم 51، وأعيان العصر 3/ 18، 19 رقم 921، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 302، 303.

ص: 352

الزَّاهد الحنبليّ، القُدوة، المُسْنِد، الرحالة، أبو مُحَمَّد عماد الدِّين النابلسيّ، المَقْدِسيّ، شيخ نابلس.

قَدِمَ دمشق فِي صِباه، وسمع الكثير من الشَّيْخ الموفَّق، وموسى بْن عَبْد القادر، وابن راجح، وأحمد بْن طاوس، وزين الأُمناء، والبهاء عَبْد الرَّحْمَن، وابن الزَّبِيديّ، وجماعة.

وأجاز له أبو القَاسِم بْن الحَرَسْتانيّ، وأبو البركات بْن ملاعب.

وتفرد بأشياء، وقُصِد للسماع والزّيارة والتّبرُّك. وبني بنابلس مدرسة وجدد طهاره.

وكان كثير التّلاوة والأوراد، لازما لبيته الَّذِي بجنب مسجده. وقيل إنّه تعاطى الكيمياء مدّة ولم تصح له. قرأت عليه عشرة أجزاء. ورحل إليه قبلي ابن العَطَّار، والبِرْزاليّ، وسمعا منه. وزار القدس وسمع منه: ابن مسلم، وابن نعمة، وجماعة.

وتُوُفيّ بنابلس فِي الرابع والعشرين من ذي الحجةِ، ودُفن بتُربته التي بزاويته بطور عسكر، وقد شارف التّسعين. وأول سماعه فِي سنة خمس عشرة وستمائة.

522-

عَبْد الحميد بْن عَبْد الرَّحْمَن [1] بْن رافع بْن منهال بْن عِيسَى.

الفقيه، الزَّاهد، العابد، حُسام الدِّين اليُونينيّ، الحنبليّ، مُريد الشَّيْخ إِبْرَاهِيم البطائحيّ، وفقيه قرية عَمِشْكا وخطيبها.

شيخ عالم، صالح، عابد، دائم الذِّكر والتّلاوة والمراقبة، كثير الصّيام، قليل الكلام، حَسَن السّمت، صاحب أوراد وتهجد وخوف.

[1] انظر عن (عبد الحميد بن عبد الرحمن) في: الوافي بالوفيات 18/ 84، 85 رقم 86، والمقتفي 1/ ورقة 283 ب، والمنهج الأحمد 408، والمقصد الأرشد، رقم 649، والدر المنضد 1/ 449 رقم 1174، وموسوعة علماء المسلمين ق 2 ج 2/ 158 رقم 471، ومعجم شيوخ الذهبي 280 رقم 386.

ص: 353

صحِب الشَّيْخ إِبْرَاهِيم، ثُمَّ صحِب الشَّيْخ الفقيه.

وروى لنا عن إِسْمَاعِيل بْن ظفر.

وسمع منه: البِرْزاليّ، وابن النّابلسيّ، وجماعة.

وتُوُفيّ فِي أواخر اليوم المنصف لشعبان بقريته. وكان قد عمل فِي الكرم بيده، ثُمَّ جاء وصلّى بالنّاس العشاء، ثُمَّ صلى بهم مائة ركعة صلاة النّصف التي رُويَ فِيها حديث واهٍ، وأصبح ضعيفا، وتوفي إلى رحمة الله بسهولة عن نيِّفٍ وسبعين سنة.

523-

عَبْد الرَّحْمَن بْن سُلَيْمَان [1] بْن طرخان.

نفيس الدِّين، قيّم مشهد السّيدة نفيسة.

روى عن: العلم ابن الصّابونيّ، وابن الْجُمّيْزيّ.

قرأت عليه «الأربعين» السِّلَفيّة.

ومات يوم عاشوراء بالمشهد.

524-

عَبْد الملك بْن عليّ [2] بن عبد الملك.

الكفربطنانيّ [3] القواس. شيخ مطبوع، متفقر.

كان فِي شبابه يزمزم للفقراء.

روى عن: عبد العزيز الكفربطنانيّ.

سمع منه البِرْزاليّ، وقال: تُوُفّي فِي ذي الحجّة.

525-

علي بْن شعبان.

الفامي بجيرون تحت الدَّرج، المقرئ.

رَجُل خَيّر، صالح صادق ملازم للصلوات في جماعة. وفيه ورع وعقل.

[1] انظر عن (عبد الرحمن بن سليمان) في: المقتفي 1/ ورقة 277 أ، ومعجم شيوخ الذهبي 287 رقم 402.

[2]

انظر عن (عبد الملك بن علي) في: المقتفي 1/ ورقة 287 ب.

[3]

في المقتفي: «الكفر بطناوي» ، وهما واحد.

ص: 354

قرأ القراءات على الزّواويّ وتَفَقَّه. ثُمَّ لزِم المعيشة والفامية مدّة. ثُمَّ بطل وحج، وجاور سنة أو أكثر. ثُمَّ قَدِمَ دمشق. ثُمَّ حَج.

وتُوُفيّ فِي هذه السَّنَة كهلا رحمه الله، بمكة.

526-

علي بْن رافع بْن علي.

السُّلَميّ، المفعليّ، ثُمَّ الصالحيّ.

سمع: ابن الزَّبِيديّ، وجماعة.

وحدَّث.

قال ابن الْخبّاز: مات فِي رجب سنة ثمانٍ ببيروت.

527-

علي بْن عثمان [1] بْن يُوسُف بْن عَبْد الوهاب.

الرئيس، علاءُ الدين ابن العَدْل شَرَف الدِّين الدمشقيّ، التغلبيّ [2] الكاتب، ابن السّائق.

شيخ جليل، بديع الخطّ، له فضل وأدب وشِعر. نسخ كُتُبًا كثيرة.

روى عن: الرشيد بْن مَسْلَمَة. وكان متخلّيا مُنقطعًا عن النّاس، متدينا.

حصل له صَمَم، فكان إذا حُدِّث يُكتب له فِي الأرض أو فِي الهواء فيعرف.

تُوُفّي فِي رمضان، وكان من أبناء السّبعين.

وتقدَّم فِي عام اثنتين وثمانين أخوه نجم الدِّين مُحَمَّد.

528-

علي بْن مُحَمَّد [3] بْن علي بْن بقاء.

الشَّيْخ الزَّاهد، العابد، المقرئ، البَرَكة، أبو الْحَسَن البغداديّ، ثُمَّ الصّالحيّ، الملقن بجامع الصّالحية.

[1] انظر عن (علي بن عثمان) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 452 رقم 258، والوافي بالوفيات 21/ 299، 300 رقم 200، والمقتفي 1/ ورقة 284 أ، وأعيان العصر 3/ 461 رقم 1188.

[2]

في تاريخ حوادث الزمان: «البعلي» .

[3]

انظر عن (علي بن محمد) في: المقتفي 1/ ورقة 284 ب، والعبر 5/ 388، والإشارة إلى وفيات الأعيان 384، وذيل التقييد 2/ 214 رقم 1465، وشذرات الذهب 5/ 442، ومعجم شيوخ الذهبي 382، 383 رقم 550، وأعيان العصر 3/ 504، 505 رقم 1215، والنجوم الزاهرة 8/ 189.

ص: 355

ولد سنة ثلاث عشرة وستمائة. ورأى الشَّيْخ الموفَّق.

وسمع من: ابن صباح، والنّاصح، وابن الزَّبِيديّ، ومحمد بْن غسّان، والجمال أبي حمزة، وابن اللتيّ، وكريمة، وجماعة.

وخرَّج له البِرْزاليّ مشيخة. وكان صالحا، خيرا، كبير القدر، مُجْمَعًا على صلاحه وحُسن طريقه وتعقفه.

روى عن ابن الخبّاز حديثا فِي سنة اثنتين وستين وستمائة. وسمعنا منه وتُوُفيّ إلى رضوان اللَّه فِي رابع شوال.

529-

علي بْن محمد [1] بن أبي عابد مري بن ماضي.

المَقْدِسيّ، ثُمَّ الصّالحيّ، الفلاح بحواكير الصّالحيّة. رَجُل جيد أُمّي.

حج وحدَّث عن جَعْفَر الهمْدانيّ.

تُوُفّي فِي ثامن عَشْر صَفَر. وكان من أبناء السبعين.

530-

العماد الرام.

شيخ قاعة النُّشّاب. شيخ مطبوع، يكبر بالعربة التي بالكشك ويعلم الرَّمْي. واسمه عَبْد السلام بْن أبي عَبْد اللَّه بْن عَبْد السلام الدمشقيّ ابن المصلّي، كان يذكر أنّه سمع من أبي الْحُسَيْن الصّابونيّ.

تُوُفّي فِي ذي القعدة.

531-

عُمَر بْن عَبْد المنعم [2] بْن عُمَر بْن عَبْد اللَّه بن غدير.

[1] انظر عن (علي بن محمد) في: المقتفي 1/ ورقة 278 أ.

[2]

انظر عن (عمر بن عبد المنعم) في: المقتفي 1/ ورقة 285 ب، والمعين في طبقات المحدّثين 223 رقم 2306، والإعلام بوفيات الأعلام 292، والعبر 5/ 388، والإشارة إلى وفيات الأعيان 384، ومعجم شيوخ الذهبي 402، 403، رقم 582، والوافي بالوفيات 22/ 520 رقم 371، والدليل الشافي 1/ 500 رقم 1740، والنجوم الزاهرة 8/ 189، وشذرات الذهب 5/ 442، ودرة الحجال 2/ 413، وأعيان العصر 3/ 639، 640 رقم 1277، ومشيخة عبد القادر اليونيني، الشيخ السابع عشر، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 301، والمنهل الصافي 8/ 300، 301 رقم 1747.

ص: 356

الشَّيْخ المعمَّر، مُسْنِد الشَّام، ناصر الدِّين، أبو حفص الطائيّ، الدمشقيّ ابن القوّاس.

وُلِدَ سنة خمسٍ وستمائة، وسمع حضورا فِي سنة تسعٍ وستمائة من أبي القَاسِم بْن الحَرَسْتانيّ، وسنة عَشْر من أبي يَعْلَى حمزة بْن أبي لُقمة، وسنة بضعٍ وعشرين من أبي نصر بْن الشّيرازيّ، وكريمة.

وأجاز له سنة ثمانٍ وستمائة: أبو اليُمن الكِنْديّ، وابن الحَرَسْتانيّ، وعبد الجليل بْن منْدوَيْه، وداود بْن ملاعب، ومحمد بن عبد الله بن البناء، ومحمد بْن علي الجلاجليّ، وأحمد بْن مُحَمَّد سيدهم، وهبة اللَّه بْن طاوس، وتاج الأُمناء أَحْمَد بْن عساكر، وأبو الفتوح بْن البكريّ، وخلق كثير.

وحجّ في سنة عثمان وعشرين وستمائة. وكان دينا خيرا، أبيض الرأس واللّحية، أبيض اللّون بحُمرة، منوَّر الوجه، رقيق المحاسن، جميل الصورة، حَسَن الأخلاق، دائم البِشْر، مُحِبًّا للحديث وأهله، مليح الإصغاء، صحيح الحواس، كثير التّودُّد.

له بستان بغربيل يقوم بكفايته.

وقد روى الكثير فِي أواخر عُمره. قرأت عليه كتاب «المبهج» فِي القراءات، وكتاب «السبعة» لابن مجاهد، وكتاب «الكفاية» فِي القراءات السّت عن الكنديّ. وخرجت له «مشيخة» صغيرة. وخرَّج له أبو عَمْرو المقاتليّ.

«مشيخة» بالسّماع والإجازة. وأكثرنا عَنْهُ.

وسمع منه خلْق منهم: المِزّيّ، وولده، والبِرْزاليّ، وابن سامة، والشيخ علي المَوْصِليّ، والنّابلسي سِبْط الزين خَالِد، وأبو بَكْر الرحبيّ، وأبو الفَرَج عَبْد الرَّحْمَن بْن الحارثيّ، والشمس السرّاج سِبْط ابن الحُلوانيّة، ومحمد بْن البدر بْن القواس، (وشهاب الدِّين ابن عُدَيسة، ومحمد بْن الشَّيْخ مُحَمَّد الكنْجيّ، وابن تيمية وأخوه، وصدر الدِّين ابن الوكيل، وولده مُحَمَّد وشمس الدِّين مُحَمَّد بْن اللبان، والزين عُمَر الغزاويّ، وبدر الدِّين ابن غانم، ومحبّ

ص: 357