المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف العين - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف العين

-‌

‌ حرف الظاء

-

468-

الظهير ابن الفقاعيّ.

هُوَ محمود بْن عثمان بْن محمود الدّمشقيّ، الذهبيّ، التّاجر، السفار.

شيخ ضخم، طُوال، حَسَن البِزَّة، من أهل سوقنا. له دكان، وصناع. وكان يُدير دكان الفُقّاع التي تحت السّاعات، وله ثروة.

مرض مدة وتُوُفيّ فِي ذي الحِجّة وهو فِي عَشْر الثمانين.

-‌

‌ حرف العين

-

469-

عَائِشَة بِنْت المجد عيسى [1] بن الإمام مُوَفَّق الدِّين عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن قدامة.

الصّالحة، العابدة، المُسنِدة، المعمَّرة، أم أَحْمَد المَقْدِسيّة، الصّالحيّة.

وُلِدت فِي سنة إحدى عشرة وستمائة، وأجاز لها القاضي أبو القَاسِم ابن الحَرَسْتانيّ، وجماعة.

وسمعت من: أبيها، والشهاب ابن راجح، والعز مُحَمَّد بْن الحافظ، وغيرهم حضورا.

وسمعت من جدّها، وغيره. وتفردت بأجزاء يسيرة.

وسمعت أيضا من: البهاء عَبْد الرَّحْمَن، والسّراج أبي عَبْد اللَّه بْن الزَّبِيديّ، والضياء المَقْدِسيّ.

حدُّث عَنْهَا ابن الخباز فِي حياتها. وسمع منها عامة الطَّلَبة: المقاتليّ، وابن النابلسيّ، والمُحِبّ، وأنا، ويوسف الدّمياطيّ.

[1] انظر عن (عائشة بنت عيسى) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 402، 403 رقم 237، والمقتفي 1/ ورقة 273 أ، ب، والإشارة إلى وفيات الأعيان 383، ومستدرك العبر 31، ومرآة الجنان 4/ 229، ومعجم شيوخ الذهبي 414، 415 رقم 605، وذيل طبقات الحنابلة 2/ 464، والنجوم الزاهرة 8/ 113، وشذرات الذهب 5/ 438، وأعلام النساء 3/ 184، ومشيخة عبد القادر اليونيني، الشيخ التاسع والعشرون.

ص: 327

تُوُفّيَتْ فِي تاسع عَشْر شعبان. وكانت قد ثقُل سمعها وما نأخذ عَنْهَا إلا بكُلفة. وهي أخت الحافظ السيف.

470-

عَبْد اللَّه التُّركيّ.

الشَّيْخ جمال الدِّين الزراديّ، المقرئ، المجوِّد، الضرير.

قرأ القراءات على الزواويّ، وغيره.

وكان مقرئا بالظاهرية، وغيرها.

تُوُفّي فِي جمَادَى الأولى.

471-

عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد اللطيف [1] بْن مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن وَريدَة.

الشَّيْخ المعمَّر، كمال الدِّين، أبو الفَرَج البغداديّ، الحنبليّ، المقرئ، البزاز، المكبر والده بجامع القصر. شيخ دار الحديث المستنصريّة، ويلقَّب بالكمال الفُوَيْرة، من الفروهية.

انتهى إليه عُلُو الإسناد فِي عصره. وُلِدَ قبل سنة ستمائة أو فيها.

وسمع من: أَحْمَد بْن صَرْما، وأبي بَكْر بْن زَيْدُ بْن يحيى البيع، وأبي الوفاء محمود ابن مَنْده، قَدِمَ عليهم، والمهِذّب بْن قنيدة، وعمر بْن كرم، ومحمد بْن الْحَسَن بْن أُشنانة، وأبي الكرم علي بْن يُوسُف بْن صبوخا، ويعيش بْن مالك، ومحمد بْن أَحْمَد بْن صالح الجليليّ، وأبي صالح نصر بْن عَبْد الرزاق الجيليّ، وسعيد بْن ياسين، ومحمد بْن مُحَمَّد بْن أَبِي حرب النَّرْسيّ، ومحمد بْن أبي جَعْفَر ابن المهتدي باللَّه.

[1] انظر عن (عبد الرحمن بن عبد اللطيف) في: المعين في طبقات المحدّثين 223 رقم 2304، ومعرفة القراء الكبار 2/ 555، والإشارة إلى وفيات الأعيان 383، والإعلام بوفيات الأعلام 291، ومرآة الجنان 4/ 229، والمستدرك من العبر 51/ 567، وتاريخ علماء بغداد 83، 84، والوافي بالوفيات 18/ 159، 160 رقم 204، وعقد الجمان (3) 379 (سنة 696 هـ.) وشذرات الذهب 5/ 438، والمقتفي 1/ ورقة 276 ب، ومعجم شيوخ الذهبي 292، 293 رقم 411، وذيل طبقات الحنابلة 2/ 464، وأعيان العصر 3/ 28، 29 رقم 936، وغاية النهاية 1/ 372.

ص: 328

وأجاز له: عمر بن طَبْرزَد، وعبد الوهاب بْن سُكَيْنَة، والحسين بْن شُنيف، ومحمد بْن هبة اللَّه الوكيل، وعبد العزيز الأخضر، وخلْق.

وقرأ للسبعة على فخر الدِّين مُحَمَّد بْن أبي الفَرَج المَوْصِليّ الفقيه صاحب ابن سعدون القرطبيّ، وسمع منه كتابي «التيسير» و «التّجريد» فِي القراءات.

وروى الكثير، وعُمِّر دهرا طويلا، وكنت في سنة أربع وتسعين وسنة خمسٍ أتلهف على لُقِيّه وأتحسر، وما يمكنني الرحلة إليه المكان الوالد ثُمَّ الوالدة.

ذكره الفَرَضيّ فقال: شيخ جليل، ثقة، مُسِند، مُكثر. وُلِدَ سنة ثمانٍ أو تسعٍ وتسعين.

قال: وسمع على أَبِي الوفاء محمود «كتاب الموت» و «كتاب الرقّة والبكاء» لابن أبي الدنيا وسمع «صفة المنافق» للفريابيّ، على ابن صرما، و «جزء أَبِي الجهم» على ابن قُنيدة، وجزء «عقلاء المجانين» على ابن أبي حرب، وكتاب «الإقناع» فِي القراءات الشواذ على عمر بْن كرم، عن جَدّه عَبْد الوهاب الصابونيّ، عن أبي العزّ القلانسيّ، عن أبي علي، عن الأهوازيّ، وكتاب «الهداية» لأبي الخطّاب، على النجم يعيش الأنباريّ، أَنَا سَعْد اللَّه بْن الدّجاجيّ، عن المصنِّف.

ثُمَّ ذكر الفَرَضيّ عدةّ أجزاء تركتها.

شاخ الكمال الفُوَيرة وانهرم، وتغيَّر قبل موته بأشهر. وقد أذن لي فِي الرواية عَنْهُ بجميع مَرْوِيّاته. وكتب بيده فِي ربيع الأوّل، فِي حال استقامته، من هذا العام وأجاز معي لمحمد بْن البِرْزاليّ رحمه الله، ولأولاده قاضي القضاة بدر الدّين ابن جماعة، ولمحمد ابن الإِمَام كمال الدِّين الشّرِيشيّ، ولأولاد شمس الدِّين ابن الفخر الخمسة، ولمحمد بْن جمال الدِّين ابن الفُوَيرة، ولفخر الدِّين المقاتليّ، ولابن عمتي مُحَمَّد بْن الطّحان، وخلْق سواهم.

ص: 329

مات فِي ذي الحجّة.

472-

عَبْد الرحيم بْن خَلَف [1] بْن أبي يَعْلَى بْن خَلَف.

البور، أبو خَلَف الحارثيّ، المِزّيّ. شيخٌ أُميّ.

روى «تاريخ من نزل المِزّة» عن عمّه خطاب.

وسمع منه الجماعة.

وما تهيأ لي السماع منه.

473-

عبد العزيز بْن أبي القَاسِم [2] بْن عثمان.

الشَّيْخ عزَّ الدِّين، أبو مُحَمَّد البابصريّ، البغداديّ، الحنبليّ، الصُّوفيّ، الأديب.

من أعيان أهل السّميْساطيّة.

وُلِدَ سنة أربعٍ وثلاثين وستمائة. وسمع «مشيخة الباقرحي» على ابن الأجل فِي سنة إحدى وستِّين وستمائة بسماعة من ذاكر بْن كامل.

وسمع بدمشق من أصحاب ابن طَبْرزَد. وكان عارفا بالفقه، بصيرا بالأدب والشعر وأيّام الناس. ضعف بصرُه، وطلب من الجماعة أن يسمعوا عليه. فسمع منه: البِرْزاليّ، وابن الصَّيْرفيّ، وصديقة الإِمَام شمس الدِّين ابن الفخر وأولاده، وأنا.

فروى لنا جزءا نازل الإسناد عن إِبْرَاهِيم بْن أبي الفاخر، عن مُحَمَّد بْن مقبل ابن المنيّ، وأنشد الجماعة لنفسه، ونحن نسمع، في ضوء بصره:

[1] انظر عن (عبد الرحيم بن خلف) في: المقتفي 1/ ورقة 276 ب.

[2]

انظر عن (عبد العزيز بن أبي القاسم) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 404- 409 رقم 240، والمنهج الأحمد 407، وعيون التواريخ 23/ 251- 256، وتذكرة النبيه 1/ 208، ودرّة الأسلاك 1/ ورقة 139، والمقصد الأرشد رقم 799، وعقد الجمان (3) 377 (في وفيات 696 هـ.) والذيل على طبقات الحنابلة 2/ 338، 339، والوافي بالوفيات 18/ 538 رقم 540، والمقتفي 1/ ورقة 274 ب، وأعيان العصر 3/ 102 رقم 990، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 271.

ص: 330

قعدتُ فِي منزلي حزينا

أبكي على فقْد نور عيني

عاندني الدهرُ فِيهِ حَتَّى

فرق ما بينه وبيني

وبان عصرُ الشباب عني

فصرتُ أبكي لفقد دين

[1]

وأنشدنا لنفسه:

سماع الحديث عن المصطفى

به قد رجوتُ حصول الشفا

فعنه أخذت الهُدَى والتُّقى

ومنه عرفتُ الرّضا وألوفا

ونقل الحديث بلفظ الرّواة

كؤوس تُدار لشُرب الصفا

وقارئنا قارئ مُطربٌ

وبالدار أسماعَنا شنفا

وأهلُ الحديث هُمُ الأولياء

وهم، شَهِدَ اللَّهُ، أهل ألوفا

فلا ترغبن إلى غيرهم

وإن موّه القول أو زخرفا

[2]

وهي نحو من عشرين بيتا.

تُوُفّي العزّ البابصريّ فِي سابع عَشْر شوّال.

474-

عَبْد الكريم بْن عساكر بْن سَعْد أخي مكتوم ابني أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن سليم.

زين الدِّين القَيْسيّ، الشافعيّ، إمام الباذرائية. والد الشرف عِيسَى الشاهد.

وسمع من قاضي القُضاة شمس الدِّين يحيى بْن سَنِي الدولة، وإسماعيل بْن ظفر، وجماعة.

ولم يحدث.

تُوُفّي فِي شعبان. رَأَيْته، وكان ثقيل السّمع.

475-

عَبْد الكريم بْن مُحَمَّد [3] بْن محمد بن نصر الله.

[1] الأبيات في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 405، وعيون التواريخ 23/ 252، وتذكرة النبيه 1/ 208، وذيل المرآة 4/ ورقة 272- 276.

[2]

الأبيات بزيادة في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 408، 409.

[3]

انظر عن (عبد الكريم بن محمد) في: أعيان النصر 3/ 141، 142 رقم 1029، ومعجم شيوخ الذهبي 328 رقم 469، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 397 رقم 222، والمقتفي

ص: 331

الصدر، العالم، شَرَف الدِّين، أبو السّماح العبديّ، الحَمَويّ، الشافعيّ، ابن المغيزل، وكيل بيت المال بحماة.

شيخ مميز، كريم النفس، له همّة وسعْى، وفيه خدمة وتودد.

وُلِدَ بحماة سنة ستّ عشرة وستمائة. وسمع ببغداد من أبي إسحاق الكاشْغَريّ، وأبي بَكْر بْن الخازن، وأبي القَاسِم بْن قُمَيْرة.

وسمع ببلده من أبي القَاسِم بْن رواحة.

وحدَّث بدمشق وحماة. سَمِعت منه «جزء البانياسيّ» .

وتُوُفيّ بحماة فِي رابع عَشْر المُحَرَّم.

476-

عَبْد اللطيف بْن نصر [1] بْن سَعِيد بْن مُحَمَّد بن ناصر ابن الشَّيْخ أبي سَعِيد.

الميهنيّ، الشيخي، شيخ الشيوخ بالبلاد الحلبية، وابن الشَّيْخ بهاء الدِّين.

يُكنّى أَبَا مُحَمَّد ويُلقّب بالنّجم.

سمع من جدّه لأمه حامد ابن أميري، وعبد الحميد بْن بنَيْمان، ويحيى بْن الدامغانيّ، وأبي الْحَسَن بْن روزبه، وغيرهم.

وُلِدَ بحمص في سنة تسعٍ وستمائة، واستوطن حلب، وحدَّث بها وكتب إلينا بمَرْوِيّاته.

تُوُفّي فِي أوائل السَّنَة فجأة، غصّ بلُقْمة. وكان مولده اتفاقا يوم الإثنين ثاني عَشْر ربيع الأول.

[ () ] 1/ ورقة 268 أ، وتذكرة النبيه 1/ 208، ودرة الأسلاك 1/ ورقة 139، وعقد الجمان (3) 380 (في وفيات 396 هـ) ، وشذرات الذهب 5/ 438، وذيل المرآة 4/ ورقة 252.

[1]

انظر عن (عبد اللطيف بن نصر) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 400 رقم 231، والمقتفي 1/ ورقة 270 أ، وتذكرة النبيه 1/ 205، ودرة الأسلاك 1/ ورقة 137، والسلوك ج 1 ق 3/ 850، وإعلام النبلاء 4/ 532، وأعيان العصر 2/ 121، والوافي بالوفيات 19/ 118 رقم 103، ومعجم شيوخ الذهبي 1/ 415 رقم 471، وأعيان العصر (المطبوع) 3/ 166 رقم 1039.

ص: 332

477-

علي بْن مُحَمَّد بْن عَمْرو بْن سَعْد بْن عَبْد اللَّه.

أبو الْحَسَن المَقْدِسيّ.

وُلِدَ سنة ثلاثٍ وعشرين. وسمع من: ابن الزَّبِيديّ، وابن اللَّتّيّ، وجعفر، والجمال أَبِي حمزة.

وتُوُفيّ فِي المُحَرَّم قاله ابن الخباز.

478-

علي بْن إِسْمَاعِيل [1] تاج الدِّين، ابن الصّاحب مجد الدِّين بْن كُسَيْرات المخزوميّ، الكاتب.

شابّ مليح، تامّ الشكل، ظاهر الرئاسة، لَهُ اشتغال ونظم [2] ، وفيه مروءة. وسمع كثيرا مع البِرْزاليّ، وكان بينهما مودة وصُحبة فِي الحجّ. وخدم.

مدة بطرابُلُس، وبها تُوُفّي فِي ذي الحجة وله ثمانٍ وعشرون سنة.

479-

علي بْن عَبْد الواحد [3] بْن أَحْمَد بْن الخضِر.

الرئيس علاء الدِّين ابن السابق الحَلَبِيّ.

نزيل دمشق، شيخ جليل متميز، من رؤساء الدّولة الناصرية. وخدم فِي الجهات. وولي نظر مارستان نور الدّين.

ومات على نظر العشر والوكالة فِي صَفَر. وكانت له جنازة حفلة.

[1] انظر عن (علي بن إسماعيل) في: تالي كتاب وفيات الأعيان 35 رقم 49، (في ترجمة أبيه) وتاريخ حوادث الزمان 1/ 412 رقم 244، وعقد الجمان (3) 379 (في وفيات 696 هـ.) والمقتفي 1/ ورقة 276 أ، والدرر الكامنة 3/ 92، وأعيان العصر 3/ 284 رقم 1120، واسمه بالكامل: علي بن إِسْمَاعِيل بْن إِبْرَاهِيم بْن أَبِي القاسم بْن أبي طالب بن سعيد بن علي بن سعيد بن كسيرات المخزومي. وله نظم.

[2]

له شعر في: تاريخ حوادث الزمان، وعقد الجمان.

[3]

انظر عن (علي بن عبد الواحد) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 397 رقم 223، والمقتفي 1/ ورقة 269 أ، وطبقات الشافعية للإسنويّ 2/ 13 رقم 585، وتذكرة النبيه 1/ 146، والوافي بالوفيات 21/ 291، 292 رقم 189، والدارس 1/ 191 و 193، 194، وشذرات الذهب 5/ 417، وأعيان العصر 3/ 458 رقم 1185، وذيل مرآة الزمان 4/ 252، 253، والمنهل الصافي 8/ 101 رقم 1606.

ص: 333