المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف الميم - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف الميم

القاضي بدر الدِّين عُمَر بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد.

قَدِمَ دمشق ليحجّ فنزل بتُربة أمّ الصّالح عند ابني أخيه القاضي إمام الدِّين والخطيب جلال الدِّين، فحصل له ضَعْف وانزعاج من السّفر، ولم يمكنه الحجّ، فَلَمّا عاد رفقتُه من الحج هَمّ بالعَود إلى الروم فلم يمكن، وكان فِي شيخوخته يُكرّر على «الوجيز» .

وكان له حلقة. أقرأ بتبريز، ثُمَّ وُلّي قضاء ينكسار، بلدة بالروم. وكانت له خبرة بالحساب وغير ذَلِكَ وتُوُفيّ فِي ربيع الآخر، وشيعه الخلق لأجل ابَني أخيه. وكان ينطوي على دين وخير وعبادة.

-‌

‌ حرف الميم

-

425-

مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلِيِّ بْن عَبْدِ الباقي [1] .

العَدْل، الخطيب، مُعين الدِّين، أبو المعالي ابن الصّواف الإسكندرانيّ، المالكيّ، الشُّرُوطيّ.

وُلِدَ سنة اثنتين وعشرين وستمائة.

وسمع «أربعي السِّلَفيّ» من جَدّه، قرأتُها عليه. وهو أخو شيخنا شَرَف الدِّين يحيى.

وكان شيخا جليلا، حَسَن البِزّة، أبيض اللحية، تامّ الشكل. ينوب فِي خطابة الثغر، ويعقد الوثائق.

تُوُفّي فِي العشر الأوسط من ربيع الآخر.

[ () ] ذكر محققوه بالحاشية: «لم نقف على ترجمته» !

[1]

انظر عن (ابن عبد الباقي) في: المقتفي 1/ ورقة 261 ب، ومعجم شيوخ الذهبي 461، 462 رقم 676، والوافي بالوفيات 2/ 141، والمقتفي الكبير 5/ 206 رقم 1757، وأعيان العصر 4/ 235، 236 رقم 1446.

ص: 307

426-

مُحَمَّد بْن أَحْمَد [1] بْن عَبْد اللَّه.

ابن التُّليل، شَرَف الدِّين، أبو عَبْد اللَّه الأندلسيّ، ثُمَّ الدّمشقيّ.

محدّث صالح. وُلِدَ سنة تسع عَشَرة وستمائة ظنّا.

وسمع من: السَّخاويّ، وشيخ الشيوخ بْن حمّوَيْه، وابن الصّلاح. ولم يدلوني عليه بالقاهرة، وبها مات فِي ثامن عَشْر ربيع الأول. ويُعرف أيضا بابن صُمادح. كان يذكر أنّه من أولاد صاحب المَرِيّة المعتصم بْن صادح.

روى عَنْهُ الحافظ عَبْد الكريم فِي «تاريخه» .

427-

مُحَمَّد بْن بركة [2] بْن أبي الْحَسَن بْن أبي البركات.

الشَّيْخ أبو عَبْد اللَّه بْن الشمعيّ، البغداديّ، الخريميّ.

شيخ متعفف، قانع باليسير، دين.

سمع ببغداد من: إِبْرَاهِيم بْن الخير، وابن المني، وابن قُمَيْرة، ومحمد بن أبي السهل الواسطيّ.

أفادنا السماع منه أَبُو العلاء الفَرَضيّ، وذهب بنا إلى بيته بالعُقَيبة.

وتُوُفيّ فِي هذه السَّنَة وهو فِي عَشْر السّبعين.

428-

مُحَمَّد بْن بلغزا [3] بْن بلغزا بْن دارة بْن رستم.

الشَّيْخ قمر الدِّين البَعْلَبَكيّ، الحنبليّ.

رَجُل عامي، دين، مُكثِر عن البهاء عَبْد الرَّحْمَن.

وُلِدَ فِي نصف جُمَادَى الآخرة، سنة ثلاث عشرة.

وسمع منه جماعة من الكبار ببعلبكّ.

[1] انظر عن (محمد بن أحمد الأندلسي) في: المقتفي 1/ ورقة 259 أ.

[2]

انظر عن (محمد بن بركة) في: المقتفي 1/ ورقة 267 ب، ومعجم شيوخ الذهبي 486، 487 رقم 713.

[3]

انظر عن (محمد بن بلغزا) في: معجم شيوخ الذهبي 487، 488 رقم 416، وموسوعة علماء المسلمين ق 2 ج 3/ 255 رقم 979 وفيهما:«بلغز» ، ومشيخة عبد القادر اليونيني، الشيخ الثامن عشر.

ص: 308

وكتب إليَّ بوفاته شيخنا أَبُو الْحُسَيْن فِي رابع المُحَرَّم.

429-

مُحَمَّد بْن جوهر [1] بْن مُحَمَّد.

أبو عَبْد اللَّه التلْعفريّ، المقرئ، المجود، الصُّوفيّ.

وُلِدَ بتلعفر سنة خمس عشرة وستمائة.

وقرأ على أبي إسحاق بْن وثيق لأبي عَمْرو، وأخذ عَنْهُ التّجويد ومخارج الحروف.

وسمع بحلب من: ابن رواحة، وابن خليل، والصّلاح مُوسَى بْن راجح، وغيرهم.

وقدِم علينا دمشق فنزل بالخانكاه، وجلس للإقراء والتّلقين فِي سنة تسعين.

وقرأتُ عليه مقدّمته فِي التّجويد، وجزءا من الحديث.

وكان شيخا ظريفا، فِيهِ دُعابة وحُسن محاضرة.

تُوُفّي بالسُّمَيساطية فِي صَفَر.

430-

مُحَمَّد بْن حازم [2] بْن حامد بْن حَسَن.

الإِمَام الصالح، شمسُ الدِّين، أبو عَبْد اللَّه، ابن الشَّيْخ القدوة حازم.

أوّل سماعه حضور فِي الخامسة من أبي القَاسِم بْن صَصْرَى.

وسمع من: ابن الزَّبِيديّ، والنّاصح بْن الحنبليّ، وسيف الدّولة بْن غسّان، والفخر الإربليّ، وابن اللَّتّيّ، وجماعة.

[1] انظر عن (محمد بن جوهر) في: المقتفي 1/ ورقة 255 ب، ومعجم شيوخ الذهبي 489 رقم 718، والوافي بالوفيات 2/ 314، وشذرات الذهب 5/ 436، وأعيان العصر 4/ 395 رقم 1542.

[2]

انظر عن (محمد بن حازم) في: المقتفي 1/ ورقة 267 أ، ومعجم شيوخ الذهبي 489، 490 رقم 719، وتذكرة الحفاظ 4/ 1481، والإشارة إلى وفيات الأعيان 383، والمستدرك من العبر 27 (51/ 563) ، والإعلام بوفيات الأعلام 291، وذيل التقييد 1/ 113، 114 رقم 154، وشذرات الذهب 5/ 436، وأعيان العصر 4/ 395، 396 رقم 1543، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 242.

ص: 309

وأكثر عن الحافظ الضياء.

وكان شيخا زاهدا، وقورا، عالما، فقيها، حنبليّا، نورانيّ الوجه، ظاهر الجلالة، كثير القدر. روى «صحيح الْبُخَارِيّ» فِي هذه السَّنَة.

وقد حدُّث عَنْهُ ابن الخباز فِي «معجمه» سنة اثنتين وستِّين.

وسمع منه جماعة من رفاقنا. وسافر لزيارة المسجد الأقصى، فأدركه الأجَل بعد عَوده بنابلس فِي ثامن عَشْر ذي الحجّة، رحمه الله.

431-

مُحَمَّد بْن عاصم بْن عُبَيْد اللَّه.

أبو عَبْد اللَّه الرُنْديّ، الأندلسيّ.

طَالِب نبيه، له فَهْم وعناية بالرّواية. رَأَيْته وسلّمت عليه بالقاهرة، وكان كهلا، قد سمع سنة نيَّفٍ وثمانين وبعدها. وكتب الأجزاء توفي في هذه السنة.

432-

محمّد بن عبد الباقي [1] بن عبد الرحمن.

المحدّث الرئيس قطب الدين الأنصاريّ، المصريّ.

محدّث، عارف، فهم، جيّد التّحصيل، سريع الكتابة.

لم أجتمع به.

وبلغني أنه يصنف ويجمع، وله طيلسان وبزة جميلة. وكان أَبُوهُ عزَّ الدِّين خطيب مصر. ورأيت خطّه مليحا معلقا فِي آخر الفَرَضيّ، وأحسبه سمع قبل الثّمانين. ومات ولم يروِ.

433-

مُحَمَّد بْن مُحَمَّد [2] بن عَبْد القاهر بن هبة الله بن عبد القاهر.

[1] انظر عن (محمد بن عبد الباقي) في: المقتفي 1/ ورقة 267 ب.

[2]

انظر عن (محمد بن محمد) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 348، 349 رقم 202، والمقتفي 1/ ورقة 263 ب، وتذكرة النبيه 1/ 196، 197، ودرة الأسلاك 1/ ورقة 133، والسلوك ج 1 ق 3/ 830، وشذرات الذهب 5/ 437، وأعيان العصر 5/ 135 رقم 1739، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 203.

ص: 310

الرئيس، ضياءُ الدِّين، أبو المعالي الحلبيّ، الكاتب، المعروف بابن النّصيبيّ.

وُلِدَ فِي خامس صَفَر سنة ثمانِ عشرة.

وسمع من الكاشغريّ حضورا.

وسمع من: ابن روزبه، وعبد اللطيف بْن يُوسُف، والقاضي يُوسُف بْن شداد، وابن اللَّتّيّ وابن رواحة، وطائفة.

وطلب الحديث بنفسه، وتَفَقَّه ودرس بعصرونية حلب.

وروى الكثير. وولي المناصب الكبار، ووزر لصاحب حماة. وأجاز لي هُوَ وأخوه مَرْوِيّاتهما.

وتُوُفيّ بحلب فِي رجب.

434-

مُحَمَّد بْن أبي بَكْر بْن بركات بْن يُوسُف بْن بطيخ [1] شيخ متعفف. رثّ الحال، دلال فِي سوق الرحبة.

وُلد بين سَنْجَار ورأس عين فِي حدود العشرين وكان أَبُوهُ معمارا للملك الأشرف، فقدم دمشق فِي خدمته.

وسمع مُحَمَّد من: ابن الزَّبِيديّ، وابن اللَّتّيّ، والنّاصح بْن الحنبليّ.

وكتب عَنْهُ الطَّلَبة.

وسمعت منه. ومات فِي صَفَر فِي أواخره. وكان دينا مصليا.

435-

مُحَمَّد بْن أبي بَكْر [2] بْن خليل بن إبراهيم بن يحيى بن فارس.

[1] انظر عن (ابن بطيخ) في: معجم شيوخ الذهبي 596، 597 رقم 887، وشذرات الذهب 5/ 437.

[2]

انظر عن (محمد بن أبي بكر) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 382 رقم 217 وفيه:

«العسقلاني المكيّ» . وله شعر، وتذكرة النبيه 1/ 201، ودرة الأسلاك 1/ ورقة 134، والمقتفي 1/ ورقة 267 أ، ب، ومعجم شيوخ الذهبي 597 رقم 888، والعقد الثمين 2/ 59، والوافي بالوفيات 2/ 264، والنجوم الزاهرة 8/ 111، والدليل الشافي 2/ 582، وشذرات الذهب 5/ 437، وأعيان العصر 4/ 353، 354 رقم 1522.

ص: 311